
أخبار العالم : كانت في طريقها للحوثيين.. ضبط 14 بحارا وسفينتين على متنها قطع حربية مهربة
الأحد 11 مايو 2025 05:45 صباحاً
نافذة على العالم - كانت في طريقها للحوثيين.. ضبط 14 بحارا وسفينتين على متنها قطع حربية مهربة
أعلنت القوات الحكومية، ضبط قطع حربية كانت في طريقها لجماعة الحوثي، في البحر الأحمر.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن وحدات من اللواء الأول مشاة بحري وخفر السواحل، أحبطت عمليتي تهريب أدوات حربية بكميات كبيرة لجماعة الحوثي عبر البحر الأحمر.
وأشارت لاعتراض وضبط سفينتين شراعيتين (جلبتين) على متنهما كميات كبيرة من الأدوات، التي تستخدم في صناعة المتفجرات، وكذلك منظومة اتصال فضائي كانت في طريقها إلى مليشيات الحوثي.
ولفتت إلى أن التحقيقات الأولية مع طاقم الجلبتين وعددهم 14 بحارًا أظهرت ارتباطهم بجماعة الحوثي وأنهم كانوا في طريقهم إلى ميناء رأس عيسى في الحديدة ومعهم 3 ملايين صاعق وأسلاك بطول إجمالي 3600 كم، وكذلك 64 جهاز اتصال فضائي.
وبحسب الوكالة الحكومية، فإن جماعة الحوثي تستخدم الصواعق المضبوطة في الزوارق المفخخة والطائرات الانتحارية المسيَّرة وحقول الألغام التحكمية بالبطاريات، أو عن بُعد، والأشعة تحت الحمراء، فيما تُستخدم الأسلاك في ربط شبكات المتفجرات ببعضها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
توقف حركة الطيران فى مطار بن جوريون نتيجة هجمات من اليمن
توقفت رحلات الملاحة الجوية في مطار بن جوريون الدولي مؤقتا نتيجة هجمات الحوثيين بحسب ما ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت. وأعلنت جماعة الحوثي تنفيذ عمليتين عسكريتين إحداهما استهدفت مطار بن جوريون بصاروخ باليستي، والأخرى استهدفت هدفين حيويين في منطقتي يافا وحيفا بطائرتين مسيرتين. من جانبها أفادت وكالة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية بتوقف عمليات الإقلاع والهبوط في مطار بن جوريون، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.


نافذة على العالم
منذ 13 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : للمرة الثانية خلال ساعات.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار "بن غوريون"
الخميس 22 مايو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - للمرة الثانية خلال ساعات.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار "بن غوريون" أعلنت جماعة الحوثي، الخميس، تنفيذ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ "مطارُ بن غوريون" في منطقةِ يافا المحتلةِ. وقال المتحدث العسكري لجماعة الحوثي يحيى سريع في بيان له على منصة إكس إن جماعته نفذت عمليةً عسكريةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطارُ "بن غوريون" في منطقةِ يافا المحتلةِ بصاروخ باليستيٍّ فرطِ صوتيٍّ. وأكد أن الصاروخ حققَ هدفَه بنجاحٍ، وأجبر ملايين الصهاينةِ المحتلين على الهروعِ للملاجئِ ووقفِ حركةِ الملاحةِ في المطارِ، وأجبرَ الرحلاتِ المتجهةَ إلى المطارِ على إعادةِ أدراجِها باتجاهِ الوُجهاتِ التي قَدِمتْ منها. وأشار "سريع"، إلى أن هذه العملية هي الثانيةُ خلالَ ساعات. ولفت إلى أن الجماعة وأمامَ التطوراتِ في غزةِ وتصعيدِ العدوِّ من إجرامِه بحقِّ الأشقاء الصامدين المظلومين، تعملُ على مضاعفةِ قدراتِها وإمكانياتِها لتوسيعِ عملياتِها الإسناديةِ وتصعيدِ فعلِها العسكريِّ مع استمرارِ حظرِ حركةِ الملاحةِ الجويةِ على مطارِ اللدِّ وكذلك حظرُ الملاحةِ البحريةِ على ميناءِ "حيفا" وحظرُ الملاحةِ الإسرائيليةِ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ وستستمرُ العمليات اليمنية حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها. وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي، اعتراض صاروخ أطلقته جماعة الحوثي من اليمن. وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن منظومة حيتس للدفاع الجوي نجحت في اعتراض الصاروخ القادم من اليمن. وأفادت هيئة الإسعاف الإسرائيلي بإصابة إسرائيلي خلال توجهه لملجأ عقب إطلاق الصاروخ من اليمن. وفي وقت سابق أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية تفعيل صفارات الإنذار وسط إسرائيل بعد رصد صاروخ أطلق من اليمن. وقال الجيش الإسرائيلي إنه رصد إطلاق صاروخ من اليمن وإنه يعمل على اعتراضه. ورغم الضربات الإسرائيلية، تواصل جماعة الحوثي إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل وتقول إنها تهدف "لإسناد الفلسطينيين في غزة". ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة مستهدفين إسرائيل وسفنا مرتبطة بها. .


وكالة نيوز
منذ 14 ساعات
- وكالة نيوز
السید الحوثی: سنصعّد عملیاتنا أکثر.. واستهدفنا مطار اللد بـ3 صواریخ فی أسبوع- الأخبار الشرق الأوسط
وفي كلمته الأسبوعية بشأن مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية، كشف السيد الحوثي أنّ اليمن 'نفذ هذا الأسبوع عمليات بـ8 صواريخ فرط صوتية وباليستية وطائرات مسيرة'، موضحاً أنّ '3 صواريخ من عمليات هذا الأسبوع كانت في اتجاه مطار اللد'. ولفت إلى أنّ العديد من شركات الطيران 'مددت تعليق رحلاتها الجوية إلى فلسطين المحتلة، وذلك ضمن تأثير مهم للعمليات اليمنية'. وأشار السيد الحوثي إلى التصريحات الإسرائيلية التي 'تبين مدى تأثير العمليات اليمنية، وتبين عجز العدو الإسرائيلي عن ردع الموقف اليمني أو التأثير عليه'. وبشأن العدوان الإسرائيلي على الموانئ في الحديدة بـ22 غارة، قال السيد الحوثي إنّ الاحتلال 'حاول أن يقدم حالة ردع لإيقاف العمليات اليمنية، لكنّه فشل تماماً'. كما أنّ حاملة الطائرات 'ترومان' الأميركية 'غادرت وهي تحمل عنوان الفشل بخسارة 3 مقاتلات'، وفق ما أكد السيد الحوثي. 'لا يمكن التراجع عن الموقف اليمني' وفي السياق، شدّد على أنّ الموقف اليمني 'منطلقه إيماني وقيمي وأخلاقي، ولا يمكن التراجع عنه أبداً'. وأكّد السيد الحوثي أيضاً أنّ تصعيد الاحتلال 'يستدعي التصعيد في العمل والإسناد والاهتمام المكثف'، موضحاً أنّه 'لا ينبغي أبداً في هذه المرحلة أن تتسلل حالة الوهن أو الضعف أو الملل إلى نفس أي إنسان يحمل ذرة من الإنسانية والإيمان'. وبيّن أنّ 'المقام في هذه المرحلة هو مقام اهتمام أكثر، تصعيد أكثر، جد أكثر'، متأملاً أن يكون الحضور المليوني في اليمن يوم الغد حاشداً وكبيراً جداً، بعد أسبوع من أكبر الأسابيع دموية ومأساة في قطاع غزة. 'أسبوع دامٍ في غزة وسط صمت عربي ودولي' وفي ما يخصّ الاعتداءات الإسرائيلية المتصاعدة على قطاع غزة، أشار السيد الحوثي إلى أنّ 'هذا الأسبوع كان دامياً وقاتماً بالإجرام والمجازر الصهيونية الفظيعة في القطاع'. وأردف أنّ 'قطاع غزة يواجه مجاعة كبيرة وحالة مأساوية للغاية، في فضيحة كبرى لما يسمى بالمجتمع الدولي والمنظمات الدولية'. وأضاف أنّ 'العدو يصعّد في جرائمه وفي إبادته الجماعية بشكل بشع للغاية، فيما يبقى السقف الرسمي لمعظم الأنظمة إصدار بيانات من دون تحرك عملي'، في وقتٍ 'نرى أنّ سفن دولة إسلامية ودولة عربية هي أكثر السفن التي تزود العدو الإسرائيلي والصهاينة من خلال البحر الأبيض المتوسط بالمواد الغذائية والبضائع'. ولفت السيد الحوثي إلى أنّ بيانات الأنظمة العربية والإسلامية 'تتضمن عبارات باردة وباهتة تناشد الآخرين ليفعلوا شيئاً للشعب الفلسطيني، وكأنّنا أمة من دون مسؤولية'. وشدّد على أنّ الأمة الإسلامية 'تتحمّل مسؤولية كبيرة في مناصرة الشعب الفلسطيني في هذه المظلومية الكبيرة الواضحة التي لا مثيل لها'. كما أكّد أنّ 'صمت الأمة يتيح الفرصة للعدو الإسرائيلي ارتكاب الجرائم بكل جرأة مع اطمئنان تام من ردة الفعل'. واعتبر في هذا الخصوص، أنّ 'من أهم أنواع الجهاد في سبيل الله هو العمل على استنهاض الأمة وتبصيرها وتوعيتها من أعدائها'. وأعرب عن تمنيه في رؤية تظاهرات في البلدان العربية والإسلامية بمستوى ما يحصل في بعض البلدان الغربية'، معلقاً على المواقف الأوروبية بشأن ما يجري في غزة، قائلاً إنّ 'مواقف بعض الحكومات الأوروبية جاءت فوق المعتاد، لكنها لا ترقى إلى مستوى الجرائم الإسرائيلية الفظيعة جداً'. وأضاف أنّ 'على الدول الأوروبية وقف تسليح العدو الإسرائيلي، واتخاذ قرارات حاسمة وعقوبات حقيقية وقطع العلاقات الاقتصادية'. 'العمليات الإجرامية في غزة من دون أهداف' وفي الإطار، أشار السيد الحوثي إلى 'إدراك لدى الكثير من قادة العدو الإسرائيلي بأنّ العمليات الإجرامية فاشلة على الرغم من ما يترافق معها من تحشيد، ففي نظر كثير من قادة العدو وكبار المجرمين الصهاينة، أصبحت العمليات الإجرامية في غزة من دون أهداف'. ورأى أنّ 'العدو الإسرائيلي يعوّض الهزائم بالجرائم، الأمر الذي يُعدّ شاهداً على ضعف الروح المعنوية لجنوده'، مشيراً في المقابل، إلى أنّ 'عمليات المجاهدين في غزة فاعلة ومؤثرة، وتجعل البعض من قادة العدو يعترفون بواقعهم الضعيف والمهزوز'. اعتداءات إسرائيلية متواصلة على لبنان وسوريا وبشأن الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة في المنطقة، لفت السيد الحوثي إلى اعتداءات الاحتلال المستمرة على لبنان بكل الأشكال، والتي تهدف إلى 'منع الأهالي من العودة إلى قراهم'. كما يستمر الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب الانتهاكات في سوريا. 'حادثة واشنطن يتم تضخيمها لمواجهة أي اعتراض ضد الإبادة في غزة' وتعليقاً على مقتل عنصرين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، أكّد السيد الحوثي أنّه 'حدث تسعى أميركا لتجعل منه قضية القرن الـ21'. وقال إنّ 'المشكلة الكبرى هي عندما تُقاس ردة الفعل الأميركية والأوروبية تجاه حادثة واشنطن في مقابل موقفهم من الشعب الفلسطيني'. وتابع أنّ من خلال ذلك 'يتبين كيف أن الأميركي والأوروبيين بعيدون كل البعد عن العدل، وأنّهم دائماً ينحازون للظلم والإجرام'، مشيراً إلى أنّ هذه الحادثة 'يتم تضخيمها وتوظيفها لمواجهة أي اعتراض ضد الإبادة الجماعية في قطاع غزة'. وبيّن السيد الحوثي أنّ 'شعار معاداة السامية ينطلقون منه للتصدي لأي نشاط شعبي أو طلابي يطالب بوقف الإبادة ضد الشعب الفلسطيني'. /انتهى/