logo
إكسسوارات العريس 2026: تفاصيل راقية ترفع إطلالة الزفاف إلى ذروة الفخامة

إكسسوارات العريس 2026: تفاصيل راقية ترفع إطلالة الزفاف إلى ذروة الفخامة

مجلة هيمنذ 5 أيام
لا شكّ أنّ يوم الزفاف مناسبة استثنائية تتطلب إطلالة متقنة تعكس ذوق العريس وتفرده، حيث تلعب الإكسسوارات دورًا حيويًا في إبراز هذه الأناقة. من أزرار الأكمام المطلية بالبلاديوم من تاتيوسيان، التي تستوحي حركتها من التروس الميكانيكية للساعات، إلى بروش زنبق الوادي من ديور الذي يجسد الحظ والبدايات الجديدة، يتجسد الفن في كل تفصيل صغير.
كما يضيف منديل الجيب الحريري من هيرميس لمسة فرنسية كلاسيكية راقية، بينما تُكمل ربطة عنق Dunhill الحريرية ذات نقش Micro Diamond الإطلالة بسحر عصري فاخر. لا ننسى النظارات الفنية من Jacques Marie Mage، التي تمنح العريس شخصية جريئة لا تُنسى، وربطة الفراشة من Brooks Brothers التي تضع اللمسة النهائية على طلته الرسمية. كل قطعة من هذه المجموعة تروي قصة أناقة متجددة، تحوّل مظهر العريس إلى بيان حقيقي يليق بيومه الخاص.
لنتعرّف على هذه الإكسسوارات التي ترضي ذوق العريس الشاب والعصري.
لمسة بلاديوم أنيقة: أكسسوارات عصرية للعريس من تاتيوسيان
أزرار أكمام مربعة الشكل فضية اللون مطلية بالبلاديوم من تاتيوسيان
تألق بحركتك في يوم الزفاف، من خلال أزرار أكمام مربعة الشكل فضية اللون مطلية بالبلاديوم من تاتيوسيان. مستوحاة من حركات الساعات الميكانيكية، تتميّز هذه الأزرار المربعة الخالدة، المصبوبة بلمسة نهائية مطلية بالبلاديوم، بإطارات لخمسة تروس متعددة الألوان، ثلاثة منها تدور باللمس. زيّن أكمامك بمجموعة أزرار الأكمام الأكثر شهرة لدى الدار البريطانية مع لمسة حركية مميزة تُكمل أناقة ساعتك. الخامة: فولاذ مقاوم للصدأ مطلي بالبلاديوم. المقاس: أبعاد وجه أزرار الأكمام: 15 مم × 15 مم × 8 مم.
تجدر الإشارة إلى أنّ أزرار الأكمام هي الإكسسوار الأمثل للعريس، حيث تُضفي لمسةً رائعة على مظهر الزفاف. يعزّز ارتداء أزرار الأكمام لمسةً من الرقي، خاصة إذا جمعت الأزرار بين الرقي الكلاسيكي والتصاميم الفريدة.
زنبق الوادي يزهر على طقم العريس: بروش فاخر من ديور لإطلالة تنبض أناقة
بروش فاخر من ديور
لأناقة لامتناهية في إطلالة الزفاف، ما رأيك باعتماد دبوس السترة؟ هذا التفصيل الصغير يضفي على البدلة لمسة من الرقي و الطابع الشخصي. لهذا النمط، اخترنا بروش زنبق الوادي من ديور، من مجموعة خريف 2025، هو ابتكار استثنائي يجسد رموز الدار. يتميز بتوقيع أيقونة CD باللون الفضي ويأتي متشابكًا مع زنبقة وادي تحتضن كريستالة بيضاء داخل أجراسها. يمكن ارتداء هذا البروش الأنيق مع بدلة لإطلالة راقية، حيث يتضمن حبيبات كريستالية بيضاء وتفاصيله مستوحاة من زهرة زنبق الوادي.
هذا، و يرمز زنبق الوادي في ثقافة ديور إلى الحظ والبدايات الجديدة، ما يجعله خيارًا مثاليًا ليوم الزفاف. كما أنّ تصميمه الفاخر يمنح العريس لمسة شاعرية من دون المبالغة، تجمع بين الكلاسيكية والحداثة. ويمكن تنسيقه مع منديل جيب حريري أو ساعة أنيقة لاستكمال الطلّة. باختصار، هو تفصيل صغير يُحدث فرقًا كبيرًا في إطلالة العريس.
تفصيل فرنسي يلفت الأنظار: منديل جيب من هيرميس لإطلالة عريس متقنة
منديل جيب من هيرميس
في تفاصيل صغيرة تكمن اللمسة الفارقة، ومنديل الجيبFaconnee Upside Down من Hermès هو خير دليل على ذلك. مصنوع من الحرير الفاخر بحواف ملفوفة يدويًا، يضفي هذا المنديل لمسة لونية راقية على طقم العريس، ويعكس ذوقًا دقيقًا في اختيار الإكسسوارات. تصميمه المربّع وألوانه الغنيّة يمنحان الإطلالة توازنًا بين الكلاسيكية والعصرية، بينما تضمن الحِرَفية الفرنسية أصالةً لا تضاهى. يمكن تنسيقه بعدّة طرق ليعبّر عن شخصية العريس، ويُعد قطعة أساسية في خزانة الرجل الأنيق.
ربطة الفراشة... لمسة نهائية أنيقة على إطلالة العريس الرسمية من Brooks Brothers
ربطة الفراشة من Brooks Brothers
لإطلالة زفاف لا تشوبها شائبة، لا بد من التفاصيل التي تعكس الرقي، تمامًا كما تفعل ربطة عنق الفراشة من Brooks Brothers. مصنوعة من الحرير الإيطالي اللامع، تأتي هذه القطعة الكلاسيكية بتصميم يُربط يدويًا، ما يمنح العريس حرية التعديل والتعبير عن ذوقه الشخصي. بفضل الطول القابل للتعديل، تناسب مختلف مقاسات الرقبة وتُضفي لمسة نهائية مصقولة على التوكسيدو. إنها ببساطة قطعة لا غنى عنها للرجل الذي يسعى لإطلالة متقنة من أول لحظة حتى آخر رقصة.
نظارات FUGUE من Jacques Marie Mage:ترف بصري بلمسة فنّية مستوحاة من العبقرية
نظارات FUGUE من Jacques Marie Mage
حين تلتقي الحِرَفية اليابانية الفاخرة بروح الستينيات الآسرة، تولد نظارات FUGUE من مجموعة Glenn Gould لدى Jacques Marie Mage. مصنوعة يدويًا من أسيتات نباتي عالي الجودة، وتتميّز بجسر مزدوج فريد وتفاصيل معدنية ثمينة تعكس جوهر العلامة. التصميم المتوسّط الحجم يليق بالعريس الذي يبحث عن إكسسوار جريء وراقٍ في آن، مستوحى من شخصية العازف الأسطوري غلين غولد. من القطع المحدودة الإصدار، تُجسّد هذه النظارات توازناً لافتاً بين الأناقة والغرابة، لتمنح إطلالة العريس طابعاً شخصياً لا يُنسى.
وفي زمنٍ يُقاس فيه الأسلوب بالتفاصيل، تشكّل نظارات FUGUE خيارًا مثاليًا لعريس يقدّر الفن بقدر ما يقدّر الأناقة. سواء ارتداها خلال جلسة التصوير أو لحظة الوصول إلى الحفل، تضيف لمسة من الغموض والثقة، وتحوّل الإطلالة الكلاسيكية إلى بيان شخصي جريء.
ولأن العريس العصري لا يخشى كسر القواعد، يمكن تنسيق هذه النظارات الفريدة مع بدلة توكسيدو سوداء بلمسة حرير لامعة، أو حتى مع بدلة نهارية بلمسة رجعية مستوحاة من الستينيات. النتيجة؟ إطلالة غير تقليدية، تنطق بذوق عالٍ وتوق إلى التفرّد.
ربطة عنق Dunhill الحريرية الزرقاء مع بدرزات Micro Diamond:أناقة لا تضاهى للعريس العصري
ربطة عنق Dunhill
تقدم ماركة Dunhillربطة عنق فاخرة مصنوعة من الحرير الأزرق البحري عالي الجودة، مزينة بنقشات دقيقة بتقنية Micro Diamond المطبوع بعناية فائقة لتعكس أناقة راقية وعصرية. تضفي التفاصيل المطبوعة بمهارة، مع شعار Cypher المميز على الأطراف، لمسة فريدة تعبّر عن الذوق الرفيع للماركة. كما تم تصميم الشريط الذاتي (self loop) ليعمل كحامل عملي وثابت، مما يجعل هذه الربطة الخيار الأمثل لكل عريس يطمح إلى إطلالة متكاملة تجمع بين الفخامة والراحة في يومه المميز.
سوار Curb Chain من David Yurman :أناقة الفروسية في تصميم فضي فاخر
سوار Curb Chain من David Yurman
يجسّد سوار Curb Chain من علامة David Yurman قمة الابتكار والحرفية في تصميم المجوهرات الرجالية. مستوحى من شغف المصمم بعالم الفروسية، يستعيد هذا السوار الفضي روح السرج التقليدي وأدوات التحكم التي تمنح الفارس الثبات أثناء لحظات السرعة.
كل حلقة في هذا السوار مشغولة من الفضة الإسترلينية النقية، بتفاصيل S-curves المستوحاة من سلك الكيبل الشهير، ما يمنحه انسيابية مدهشة بين القوة والحركة. يجمع هذا التصميم المتقن بين الجاذبية الذكورية والرقي العصري، ويُغلق بمشبك Push Clasp عملي أنيق.
بسمكه البالغ 6 ملم، يشكّل هذا السوار قطعة استثنائية تُكمّل إطلالة العريس الفخم، وتضيف بعدًا من الشخصية والتميّز ليومه الكبير.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«عام في أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا
«عام في أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«عام في أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

على غرار «إميلي في باريس»، و«أميركية في لندن» (Too Much)، الذي صدر الشهر الماضي، تستكمل أفلام على منصة نتفليكس تقديم نموذج الفتاة الأميريكة التي تترك بلادها لتعيش قصة حب في مدينة أوروبية عريقة، وذلك في عرضها الجديد «عام في جامعة أكسفورد» (My Oxford Year)، الذي بدأ عرضه في الأول من أغسطس (آب)، وفور نزوله تصدر قائمة الأفلام الأعلى مشاهدة في السعودية وعدة دول من حول العالم. تدور أحداث الفيلم حول آنا دي لا فيغا (صوفيا كارسون)، وهي شابة أميركية طموحة من نيويورك، تقرر تأجيل استلام وظيفتها المرموقة في بنك غولدمان ساكس لمدة عام واحد كي تلتحق بجامعة أكسفورد، وذلك تحقيقاً لحلم طفولتها بدراسة الأدب. تبدأ آنا رحلتها بكثير من الحماسة والتخطيط، قبل أن تدخل في علاقة عاطفية مع الشاب البريطاني الغامض جيمي (كوري ميلكريست)، الذي يُغيّر مسار حياتها بشكل جذري. يسترجع الفيلم كثيراً من قصائد العصر الفيكتوري ويلتقي العشيقان بين قاعة الدرس والمكتبة (نتفليكس) اللقاء الأول بين آنا وجيمي يأتي بطريقة روائية تقليدية، سيارة فارهة ترشّ المياه على آنا، ثم لقاء عابر في محل مأكولات بحرية، وبعدها صدمة اكتشاف أن الشاب نفسه سيكون مشرفها الأكاديمي في الجامعة، ومن هنا تبدأ العلاقة بينهما بالتشكل ضمن قالب يمزج بين التوتر العاطفي والمواقف الطريفة، مع محاولة الفيلم خلق ديناميكية بين فتاة أميركية مجتهدة وشاب إنجليزي من طبقة أرستقراطية، حتى دخول منعطف درامي في النصف الثاني من الفيلم، يجعله ينتقل من الكوميديا إلى التراجيديا. ورغم بساطة القصة، فإن العمل الذي يأتي من إخراج إيان موريس؛ يحاول دمج عدة مستويات من التوتر الطبقي، والاختلاف الثقافي، والتساؤلات حول الهوية المهنية والعاطفية، وذلك اقتباساً من رواية للكاتبة جوليا ويلان. إلا أن نتفليكس صنّفت العمل أنه ضمن الأفلام الرومانسية الخفيفة، مع تقديم أكسفورد كخلفية أكاديمية جذابة، حيث يلتقي الاثنان بين قاعة المحاضرات، والمكتبة، وساحات الحرم الجامعي، ويتناولان باستمرار ساندويتش الكباب من عربة طعام ملاصقة للجامعة، ويستمتعان بغناء الكاريوكي في الحانة المجاورة، في لقاءات تخللها كثير من القصائد الفيكتورية، لصناعة بيئة خصبة لتطور العلاقة بينهما. جامعة أكسفورد قلب قصة الحب بين الطالبة الأميركية آنا ومشرفها البريطاني جيمي (نتفليكس) أكسفورد في الخيال الأميركي جامعة أكسفورد هي جزء أساسي في الفيلم، خاصة أن الجامعات البريطانية لطالما كانت عنصر جذب في الدراما الغربية، وأكسفورد على وجه الخصوص تمثّل في الخيال الأميركي بوابة للمعرفة والرقي والمكان الذي يُصقل فيه الإنسان، وهو ما بدا واضحاً في احتفاء عائلة آنا بقرارها السفر والدراسة في الجامعة العريقة، التي تم تقديمها بصرياً بشكل أنيق للغاية، خاصة أن بعض مشاهد الفيلم صُوّرت فعلياً في الحرم الجامعي. ومما يُعقد من قصة الفيلم هو التحديات التي تعيشها آنا بعد تطوّر علاقتها مع جيمي، وتجعلها في موقف صعب، ما بين التخلي عن أحلامها والبقاء في أكسفورد، أو العودة بعد تخرجها إلى أهلها وعملها في نيويورك، حيث ينتهي الفيلم عند قرارها المصيري هذا. كوري ميلكريست في دور الشاب البريطاني الأرستقراطي جيمي (نتفليكس) ولا يمكن فصل «عام في جامعة أكسفورد» عن توجه نتفليكس الأخير في تقديم المرأة الأميركية كمستكشفة للقارة العجوز، منذ نجاح مسلسل «إميلي في باريس» الذي خلق موجة نقاشات حول مفارقات الفتاة الأميركية في المدن الأوروبية، مروراً بـ«Too Much» الذي كتبت فيه لينا دنهام تجربتها الشخصية في لندن، وصولاً إلى «My Oxford Year»، حيث تبدو هذه الأعمال متسلسلة في سرد نوع من حلم الفتاة الأميركية في تجربة الغربة والرومانسية في أوروبا. وإذا كانت «إميلي» تكتشف باريس عبر الموضة والعمل، و«أميركية في لندن» عبر الصدمة الثقافية، فإن آنا هنا تعيش في أكسفورد عبر الكتب والقصائد والعلاقات العابرة للحدود، وكل هذه الشخصيات تنتمي للطبقة الوسطى الأميركية، التي تستكشف مواضيع الطموح، والاختيار، والاستقلال. كما يُعيد هذا التوجه بالذاكرة نحو الفيلم الكلاسيكي «نوتينغ هيل» الصادر عام 1999 الذي كان يحكي قصة نجمة سينمائية أميركية مشهورة تُدعى أنا سكوت (جوليا روبرتس)، تسافر إلى لندن ثم تقع في حب الرجل البريطاني البسيط ويليام (هيو غرانت)، وهو صاحب مكتبة صغيرة في حي نوتينغ هيل اللندني، ويعدّ من الأفلام التي جسدت مبكراً فكرة الفتاة الأميركية التي تقع في الحب في مدينة أوروبية، وهي الفكرة نفسها التي تحاول نتفليكس إعادة تدويرها في أعمالها الرومانسية الجديدة.

"طلاق وشيك" بين غوارديولا وزوجته يهدد استقرار مانشستر سيتي
"طلاق وشيك" بين غوارديولا وزوجته يهدد استقرار مانشستر سيتي

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

"طلاق وشيك" بين غوارديولا وزوجته يهدد استقرار مانشستر سيتي

كشفت تقارير صحافية أن الإسباني بيب غوارديولا في طريقة للانفصال بشكل رسمي عن زوجته كريستيان سيرا، إذ يخشى مسؤولو مانشستر سيتي أن يؤثر القرار على الفريق في الموسم الجديد. من المتوقع الانتهاء من تفاصيل انفصال غوارديولا وزوجته كريستينا سيرا في غضون أسابيع، وإعلانها رسميًا في وقت مبكر من الشهر المقبل، بحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية. وكان الزوجان يأملان في الحفاظ على انفصالهما وديًا، لكن الأمر أصبح "أكثر إلحاحًا" الآن، حيث يبدو أن علاقتهما قد تدهورت، وفقًا لمصادر الصحيفة البريطانية. وأفادت التقارير أن علاقة بيب بزوجته كريستينا تحولت من "علاقة ودية إلى شكلية" وسط "مفاوضات مُعقدة". وقالت الصحافية الإسبانية لورا فا، التي كشفت خبر انفصالهما: "توقيع هذا الطلاق بات وشيكًا. من الواضح أن علاقتهما العاطفية قد انتهت"، بينما تقول مصادر إن هناك مخاوف من أن تُلقي مشاكله الزوجية بظلالها على بداية الموسم الجديد. يذكر أن غوارديولا البالغ عمره 54 عامًا، وكريستينا، 52 عامًا، مرتبطان منذ 30 عامًا وتزوجا عام 2014. وواجهت كريستينا، التي تدير شركة أزياء، صعوبة في الاستقرار بمانشستر، فعادت إلى إسبانيا قبل خمس سنوات. أفادت التقارير أن الزوجين اتفقا على الانفصال في ديسمبر بعد وقت قصير من توقيعه عقدًا جديدًا مع النادي، حيث زعمت مصادر أن ذلك كان سبب رغبة كريستينا في الانفصال. وتأتي مشاكل مدرب مانشستر سيتي الزوجية، التي تم الكشف عنها لأول مرة في يناير، خلال أسوأ فترة يمر بها كمدرب للنادي، إذ أعلن غوارديولا أنه سيغادر النادي في عام 2027 بعد انتهاء عقده "للتركيز على نفسه".

مارك زوكربيرغ يرتدي تحفة مميزة من Patek Philippe.. كم سعرها؟ (صور)
مارك زوكربيرغ يرتدي تحفة مميزة من Patek Philippe.. كم سعرها؟ (صور)

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

مارك زوكربيرغ يرتدي تحفة مميزة من Patek Philippe.. كم سعرها؟ (صور)

لفت المدير التنفيذي لشركة "ميتا" مارك زوكربيرغ (Mark Zuckerberg) الأنظار مجددًا، وهذه المرة من خلال اختياره لواحدة من أندر ساعات اليد الفاخرة في العالم، وهي Patek Philippe Grand Complications 5470P-001، المعروفة بتقنيتها المتقدمة ودقتها الفائقة. وتُعد هذه الساعة تحفة ميكانيكية فريدة تجمع بين الحرفية العالية والتصميم الأنيق، وتُقدَّر قيمتها في السوق بنحو 550,000 دولار أميركي. وقد رُصد زوكربيرغ مرتديًا هذه القطعة النادرة التي تنتمي إلى فئة "غراند كومبليكيشنز" الأكثر تطورًا لدى علامة باتيك فيليب السويسرية. تقنية فائقة في علبة من البلاتين تتميّز ساعة 5470P-001 بأنها مزوّدة بكرونوغراف أحادى الضاغط (Monopusher) قادر على قياس عشر الثانية بدقة غير مسبوقة، وهو ما يجعلها واحدة من أكثر الكرونوغرافات تعقيدًا في الصناعة المعاصرة. وتستمد الساعة طاقتها من حركة ميكانيكية يدوية التعبئة تحمل 31 براءة اختراع مسجلة، ما يعكس مستوى الابتكار الميكانيكي الذي يُميّز هذا الطراز عن سواه. تأتي الساعة في علبة مصنوعة من البلاتين بقطر 41 ملم، وتحتضن ميناءً أزرق مطليًا باللكر، تُزيّنه أرقام بريغيه المصنوعة من الذهب الأبيض، فيما تتوسّط واجهتها عقارب رفيعة من طراز feuille hands، إلى جانب عقرب الثواني الأحمر المخصص للكرونوغراف. تفاصيل فاخرة وتصميم رياضي من التفاصيل التي تميّز هذه الساعة أيضًا، وجود حجر ألماس صغير بين القرنين عند الساعة السادسة، وهو عنصر رمزي تتبعه باتيك فيليب حصريًا في ساعاتها المصنوعة من البلاتين. كما تأتي مزوّدة بسوار من الجلد الأسود الفاخر، يمنحها طابعًا رياضيًا راقيًا في آنٍ واحد. مجموعة زوكربيرغ من ساعات Patek Philippe ولا تُعد هذه الساعة الوحيدة في مجموعة مارك زوكربيرغ من باتيك فيليب. فقد كشفت تقارير عن امتلاكه لعدد من الطرازات الفاخرة من العلامة، من أبرزها: 5303R من فئة Grand Complications – بقيمة 1,200,000 دولار 5961R من فئة Complications – بقيمة 200,000 دولار 5270/1R من فئة Grand Complications – بقيمة 180,000 دولار 5822P من مجموعة Cubitus – بقيمة 180,000 دولار 5236P من Grand Complication – بقيمة 141,000 دولار بهذا الظهور، يواصل زوكربيرغ إظهار جانب مختلف من شخصيته، بعيدًا عن عالم التكنولوجيا والأعمال، كهاوٍ جادّ لأرقى الساعات النادرة في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store