logo
وكيل «العدل»: تفعيل بصمة الوجه على جميع الموظفين اعتباراً من 1 يونيو

وكيل «العدل»: تفعيل بصمة الوجه على جميع الموظفين اعتباراً من 1 يونيو

الأنباءمنذ 5 ساعات

أصدر وكيل وزارة العدل بالتكليف طارق العصفور تعميما إداريا رقم 17 لسنة 2025 بشأن تفعيل بصمة الوجه على أجهزة البصمة والهاتف على جميع موظفي وزارة العدل، وجاء في القرار:
٭ أولا: يتعين على جميع موظفي الوزارة المخاطبين بقرار مجلس الخدمة المدنية رقم 41 لسنة 2006 وتعديلاته والذين لم يقوموا بتفعيل بصمة الوجه على أجهزة البصمة والهاتف سرعة التوجه إلى مجمع الوزارات بلوك 14 ـ الدور الثاني إدارة التشغيل وذلك لتفعيل البصمة بأسرع وقت ممكن.
‏‎٭ ثانيا: يتم إيقاف العمل على جميع أجهزة البصمة الحالية اعتبارا من نهاية شهر مايو 2025 والعمل على أجهزة البصمة الحديثة (بصمة الوجه) اعتبارا من 1/6/2025.
٭ ثالثا: يبلغ هذا التعميم لجميع موظفي القطاعات والإدارات بالوزارة للعمل بموجبه ويخضع للمساءلة كل من يخالف ذلك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الطابع السياسي لانتخابات زحلة فُرض على القوات»
«الطابع السياسي لانتخابات زحلة فُرض على القوات»

الأنباء

timeمنذ 20 دقائق

  • الأنباء

«الطابع السياسي لانتخابات زحلة فُرض على القوات»

في قراءة لنتائج الانتخابات البلدية في زحلة، قال عضو تكتل «الجمهورية القوية» النائب م.الياس اسطفان في حديث إلى «الأنباء» ان «عوامل عدة أسهمت في فوز القوات اللبنانية بغالبية المجالس البلدية في المناطق والمدن ذات الأكثرية المسيحية، وأسبغت المرحلتين الراهنة والمقبلة بأجواء تبعث على التفاؤل في انجاز مشروع بناء الدولة الحقيقية». وتناول اسطفان 3 عناوين: 1 - حجم الوجود الكبير للقوات اللبنانية في المجتمع المسيحي عموما والزحلي خصوصا. 2 - التغيير الفعلي والحقيقي الذي لطالما تمناه اللبنانيون للخروج من دولة المزرعة إلى دولة الدستور والقانون والمؤسسات، خصوصا ان المنطقة برمتها تتغير، فما بالك وزحلة سباقة في رفض الواقع اللبناني المأساوي وفي الانتفاض بوجه المستأثرين بمصير لبنان الدولة والكيان. 3 - التحول في المزاج اللبناني عموما والمسيحي خصوصا، الرافض لسياسة الأمر الواقع الذي فرضه البعض على لبنان لصالح قوى إقليمية. وأضاف: «المعركة الانتخابية في زحلة كانت سياسية بكل ما للكلمة من معنى، خصوصا بعدما تكتلت كل القوى السياسية من دون استثناء ضمن تحالف هجين، أقل ما يقال فيه انه تحالف الأضداد والمتناقضات في مواجهة القوات اللبنانية لكسرها وتحجيم دورها ووجودها في زحلة، الأمر الذي انتفض عليه أبناء زحلة انطلاقا من هواهم القواتي بالدرجة الأولى، ومن رفضهم لإبقاء القديم على قدمه بالدرجة الثانية، ومن توقهم إلى مواكبة المتغيرات الإيجابية في لبنان والمنطقة». وتابع: «أردنا منذ البداية إعطاء المعركة الانتخابية طابعا إنمائيا عبر التحالف مع آل سكاف، الا ان الشروط التعجيزية التي تمسكت بها رئيسة الكتلة الشعبية ميريام سكاف، حالت دون التوصل إلى اتفاق وبالتالي إلى إخراج الانتخابات من مفهومها الإنمائي وإعطائها طابعا سياسيا كامل الأوصاف. وهذا يعني ان القوات ما كانت تسعى إلى معركة سياسية، إلا ان الآخرين فرضوا عليها وعلى الزحليين خيار المواجهة في صناديق الاقتراع». وردا على سؤال، قال اسطفان: «ليس بالضرورة ان تشكل نتائج الانتخابات البلدية اليوم صورة مسبقة عن خريطة التحالفات في الانتخابات النيابية المرتقبة في مايو 2026، والدليل هو ان القوات لم تشأ التحالف مع الكتلة الشعبية بلديا بهدف التحالف معها نيابيا في 2026، لأن الانتخابات البلدية تختلف من حيث الغاية الإنمائية عن الانتخابات النيابية التي تحدد نتائجها مسار ومصير الوطن ككل. لكن ما يمكن استنتاجه من نتائج الانتخابات البلدية بمراحلها الثلاث الأولى، هو ان المجلس النيابي المقبل سيكون بنكهة سيادية مميزة أقوى بكثير مما هو عليه اليوم».

مجلس المطارنة الموارنة: اللبنانيون ينتظرون تعافي الدولة وحصرية مرجعيتها في شؤونهم المصيرية والحياتية المختلفة
مجلس المطارنة الموارنة: اللبنانيون ينتظرون تعافي الدولة وحصرية مرجعيتها في شؤونهم المصيرية والحياتية المختلفة

الأنباء

timeمنذ 20 دقائق

  • الأنباء

مجلس المطارنة الموارنة: اللبنانيون ينتظرون تعافي الدولة وحصرية مرجعيتها في شؤونهم المصيرية والحياتية المختلفة

عقد المطارنة الموارنة اجتماعهم الشهري في الصرح البطريركي في بكركي، برئاسة البطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي ومشاركة الرؤساء العامين للرهبانيات المارونية، وتدارسوا شؤونا كنسية ووطنية. وفي ختام الاجتماع اصدروا بيانا تلاه النائب البطريركي المطران انطوان عوكر وجهوا فيه التهنئة إلى بابا الفاتيكان ليون الرابع عشر بمناسبة انتخابه. وتمنى المطارنة انتهاء الحرب في قطاع غزة بما تجلبه من ويلات على المدنيين من موت وجوع وأمراض وأوبئة ويدعون، المجتمع الدولي إلى الضغط على كل أطراف النزاع لإيجاد الحلول العادلة. ورأوا أن «الكلام على أن بلادنا أمام فرصة لا يمكن أن تتكرر وينبغي أن تستفيد منها على دروب الأمن والإصلاح، هو بمثابة تذكير بمواقف معظم الدول من لبنان. نأمل أن يستجيب له أركان الحكم، من خلال خطوات حازمة وحاسمة ينتظرها كل اللبنانيين على صعيد تعافي الدولة وحصرية مرجعيتها في شؤونهم المصيرية والحياتية المختلفة». وتوجهوا بالشكر والتحية الطيبة إلى «الإخوة في المملكة العربية السعودية ودول الخليج، على عاطفتهم ووقوفهم سندا للبنان في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخه، وبما يبشر بالتئام جراحه المزمنة واستعادته رسالته الحضارية النيرة خدمة لمحيطه العربي والتزاماته الإنسانية العريقة». واعرب المطارنة عن الارتياح لرفع العقوبات المفروضة على سورية من مالية واقتصادية، لما لذلك من ارتداد إيجابي على أمنها واستقرارها ووحدة شعبها، بحيث تتوافر لها إمكانات الاستثمار المطلوب والمؤمن لفرص العمل وللنهوض الاقتصادي الذي سيخفف بالتأكيد من وطأة نزوح أبنائها إلى دول الجوار، وعلى رأسها لبنان، مقدمة لعودتهم إلى ديارهم وإسهامهم في إعادة بنائها وإعمارها. وأبدى المجلس «رضا ملحوظا عن مسار الانتخابات الاختيارية والبلدية، على رغم بعض الشوائب في الممارسة الشعبية». وعبروا عن التطلع إلى استكمال حلقات الانتخابات بمزيد من الوعي والمسؤولية، تحت سقف الشرعية والقانون، وفي حمى المؤسسات العسكرية والأمنية، وإلى صب اهتمام البلديات الجديدة على الإنماء. وأبدوا «شعورهم القريب من أوضاع السجون والمساجين، لاسيما في سجن رومية. ويدعون المسؤولين المعنيين إلى المبادرة نحو معالجة إنسانية سريعة لهذه الأوضاع تبعا لما تمليه القوانين والعدالة، وأصول التراحم وقواعده».

فرنسا تدعو المجتمع الدولي لتقديم كل أنواع المساعدة لسورية ..وواشنطن: إجراءات الحكومة ترفع سقف توقعاتنا لما سيأتي
فرنسا تدعو المجتمع الدولي لتقديم كل أنواع المساعدة لسورية ..وواشنطن: إجراءات الحكومة ترفع سقف توقعاتنا لما سيأتي

الأنباء

timeمنذ 21 دقائق

  • الأنباء

فرنسا تدعو المجتمع الدولي لتقديم كل أنواع المساعدة لسورية ..وواشنطن: إجراءات الحكومة ترفع سقف توقعاتنا لما سيأتي

تعهد نائب المندوب السوري بمجلس الأمن الدولي «بالوفاء لمن ساندنا في محنتنا ولن ننسى من مد إلينا يد العون». واعتبر في احاطة حول سورية في المجلس ان «رفع العقوبات يتيح آفاق تخفيف الأزمة الإنسانية ويسرع التعافي الاقتصادي بسورية». وجدد دعوة المجلس لاتخاذ إجراءات لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على أراضينا. بدوره، ذكر المندوب الفرنسي في مجلس الأمن أن «باريس استقبلت الرئيس السوري أحمد الشرع تأكيدا على دعم سورية» مؤكدا أن الاتحاد الأوروبي يقف إلى جانب بعض السوريين منذ انطلاق الثورة في 2011 وقال «الحكومة السورية لديها روح انفتاح للتواصل مع العالم وسنواصل دعمها خلال المرحلة الانتقالية». وأضاف «يجب على المجتمع الدولي تقديم كل أنواع المساعدة لسورية». ونقلت صحيفة «الثورة» عن البعثة الأميركية لدى الأمم المتحدة، تأكيدها أن الولايات المتحدة بدأت خطوات استعادة العلاقات الديبلوماسية الطبيعية مع سورية، وأضافت «نتطلع لجذب استثمارات جديدة إلى سورية لإعادة بناء اقتصادها» واعتبرت أن «إجراءات الحكومة السورية حتى الآن من شأنها رفع سقف توقعاتنا لما سيأتي لاحقا». بدوره، قدم مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية غير بيدرسون إحاطة أمام المجلس رحب فيها بالدعم الذي قدمته دول إقليمية لسورية وشعبها لتحسين ظروف المعيشة في جميع أنحاء البلاد ودعم الانتقال السياسي في سورية. وقال انه قدم هذه الإحاطة من دمشق «حيث يسود جو من التفاؤل الحذر وتطلع إلى التجديد في ظل تحركات دولية بعيدة المدى بشأن سورية». ودعا السلطات السورية لمواصلة جهودها «الداخلية لاحتواء التوترات والحفاظ على الأمن والاستقرار المشتركين». وأضاف «تابعت المراسيم التي أصدرتها السلطات المؤقتة الأسبوع الماضي والتي أعلنت عن إنشاء مؤسستين أساسيتين طال انتظارهما هما اللجنة الوطنية للعدالة الانتقالية واللجنة الوطنية للمفقودين»، واعتبر ان «الخطوة التالية الأساسية في مسار الانتقال السياسي في سورية تتمثل في تشكيل اللجنة العليا المسؤولة عن اختيار أعضاء مجلس الشعب الجديد». وتابع يسعدني أن أبلغكم «أن المجلس الاستشاري النسائي السوري تمكن لأول مرة منذ تأسيسه عام 2016 من عقد اجتماع له داخل سورية في دمشق».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store