
هنو يزور صنع الله إبراهيم بعد نقله إلى معهد ناصر
وكان الجابر قد تعرض للإصابة أثناء إحدى الحصص التدريبية في المعسكر التحضيري للنصر في النمسا، حيث يخوض الفريق استعداداته للموسم المقبل تحت قيادة الجهاز الفني الجديد.
يُذكر أن عبد الملك الجابر انضم مؤخرًا إلى صفوف النصر ، قادمًا من نادي زيلجيزنيكار البوسني، في صفقة بلغت قيمتها 1.8 مليون يورو، وبعقد يمتد لأربع سنوات، ضمن خطة النادي لدعم خط الوسط بعناصر واعدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 5 ساعات
- الجمهورية
هنو يزور صنع الله إبراهيم بعد نقله إلى معهد ناصر
وبحسب التقرير، فإن عدة آراء طبية أجمعت على ضرورة التدخل الجراحي لعلاج الإصابة، مما سيترتب عليه غياب الجابر عن الملاعب لفترة تُقدّر بـ3 أشهر. وكان الجابر قد تعرض للإصابة أثناء إحدى الحصص التدريبية في المعسكر التحضيري للنصر في النمسا، حيث يخوض الفريق استعداداته للموسم المقبل تحت قيادة الجهاز الفني الجديد. يُذكر أن عبد الملك الجابر انضم مؤخرًا إلى صفوف النصر ، قادمًا من نادي زيلجيزنيكار البوسني، في صفقة بلغت قيمتها 1.8 مليون يورو، وبعقد يمتد لأربع سنوات، ضمن خطة النادي لدعم خط الوسط بعناصر واعدة.


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- 24 القاهرة
تحذير من نوبات صرع وتشوهات خطيرة في جزيرة إسبانية.. ما القصة؟
تشهد جزيرة إيبيزا الإسبانية ، المعروفة بحفلاتها الصاخبة، أزمة متصاعدة تهدد سلامة الزوار والسكان المحليين، بعد تفشي مخدر يُعرف باسم غاز الضحك أو كراك الهيبي بين أوساط السائحين، خصوصًا البريطانيين. تحذيرات من جزيرة إسبانية تروج لبيع غاز الضحك المُخدر ووفقًا لشهادات محلية، تسبب هذا المخدر في نوبات صرع وحوادث طرق وتشوهات خطيرة، ما دفع السلطات البريطانية إلى إصدار تحذيرات عاجلة بشأن السفر إلى الجزيرة. وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أطلقت السلطات البريطانية تحذيرات عاجلة من انتشار مخدرات تهدد حياة السائحين، خاصة البريطانيين على خلفية تفشي استخدام غاز الضحك المعروف أيضًا باسم كراك الهيبي أو أكسيد النيتروز. وأفادت تقارير بأن عددًا من السائحين البريطانيين أصيبوا بنوبات صرع شديدة بعد استنشاق هذا الغاز، فيما شهدت الجزيرة حوادث مرورية خطيرة تسبب فيها سائقون كانوا تحت تأثيره. ويُباع الغاز المصنف ضمن الفئة C من المخدرات القاتلة، في شوارع منطقة سان أنطونيو السياحية، حيث يُستهدف السياح البريطانيون من قبل تجار المخدرات الذين يعرضونه في عبوات كبيرة تكفي لما يصل إلى 80 جرعة، بسعر 5 يورو للبالون الواحد. إقناع الزبائن بشراء بالونات المخدرات كما تقول الشهادات إن الباعة يجولون بالجزيرة لإقناع الزبائن بشراء البالونات، وسط غياب واضح للرقابة، وقد وصف أحد السقاة الوضع بأنه وباء حقيقي. وقالت إحدى السائحات في الجزيرة: شاهدت بعيني شبابًا يسقطون في الشارع وهم يخرجون رغوة من أفواههم بسبب نوبات صرع، بينما يقف أصدقاؤهم غير مدركين لخطورة الموقف بسبب تعاطيهم لنفس المخدر. وأضافت: رأيت فتاة تستنشق الغاز مباشرة من العبوة، مما تسبب في تجمّد أحد جانبي وجهها، لقد تمزّق جلدها بالكامل وقد تبقى مشوّهة مدى الحياة. وفي شهادة أخرى مؤلمة، اعترفت عاملة بريطانية بأنها كانت تبيع هذا الغاز قبل أن تتوقف، بعد أن شاهدت أحد الزبائن يسقط ويرتطم رأسه بالأرض في أثناء التعاطي، ما تسبب لها في صدمة نفسية. شرطة سان أنطونيو وردًا على ذلك، أعلنت شرطة سان أنطونيو عن تعزيز قوات الشرطة بـ 10 عناصر إضافيين، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 69 ضابطًا، بهدف تحسين السيطرة الأمنية ومواجهة التحديات المتزايدة. وكانت المملكة المتحدة قد جرّمت استخدام الغاز لأغراض ترفيهية في نوفمبر 2023، وفرضت عقوبات تصل إلى عامين من السجن للمخالفين المتكررين، و14 عامًا للمتاجرين به، باعتباره مادة خاضعة لقانون إساءة استخدام المخدرات لعام 1971. وتشمل العقوبات أيضًا الغرامات والسجن لمن يُضبط بحيازته بهدف الاستنشاق، نظرًا لما يسببه من أضرار صحية خطيرة تصل إلى تلف دائم في الدماغ، وانخفاض الأكسجين في المخ، بل وحتى الوفاة. طيار حادثة إنزال الأطفال اليهود في إسبانيا.. مدرب محمد عطا منفذ عملية 11 سبتمبر اليوم.. منتخب شباب مصر للكرة الطائرة يواجه إسبانيا في بطولة العالم بأوزبكستان


النهار نيوز
منذ 2 أيام
- النهار نيوز
خبراء دوليون: التجارة غير المشروعة تكبد الاقتصاد العالمي خسائر تقدر بـنحو 40 مليار دولار سنوياً
كشفت تقارير دولية حديثة عن تصاعد ملحوظ في نشاط التجارة غير المشروعة عبر قطاعات حيوية متعددة، وهو ما يُسبب خسائر اقتصادية ضخمة ويشكل تهديدًا واضحًا للصحة العامة. وأشارت التقارير إلى أن السلع المهربة والمقلدة تشمل أدوية ومستحضرات تجميل ومواد غذائية وأجهزة إلكترونية، مما يفاقم المخاطر الصحية ويغذي شبكات الجريمة المنظمة. وحذر خبراء دوليون من أن غياب الرقابة وانتشار هذه السلع يعرّض الملايين لمخاطر صحية واقتصادية جسيمة، ويقلص من قدرة الدول على تحصيل الإيرادات الضريبية اللازمة لتمويل الخدمات العامة. وفي تصريح له، أكد الدكتور ستانتون جلانز، أستاذ الطب بجامعة كاليفورنيا، أن "المواطنين يدفعون الثمن الأكبر لهذه التجارة، حيث يواجهون مخاطر صحية وأعباء اقتصادية، بينما تحقق المنظمات الإجرامية أرباحًا طائلة". من جهتها، أكدت الدكتورة فيرا لويزا دا كوستا إي سيلفا، الرئيسة السابقة لأمانة اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية "WHO FCTC"، أن مكافحة التجارة غير المشروعة "تتطلب تعاونًا دوليًا واسعًا"، مشيرة إلى أن الظاهرة "لا تضر بالصحة فقط، بل تسهم أيضًا في تمويل الجريمة المنظمة وزعزعة الاستقرار الاقتصادي". وأشارت التقارير إلى قطاع التبغ كمثال بارز للخسائر الناتجة عن هذه التجارة، حيث تنتشر السجائر المهربة في الأسواق دون رقابة صحية أو ضريبية، الأمر الذي يؤدي إلى خسائر ضخمة في إيرادات الحكومات. ويُقدّر حجم الخسائر العالمية في هذا القطاع بنحو 40 مليار دولار سنويًا، مع خسائر تفوق 10 مليارات يورو في الاتحاد الأوروبي وحده. وتتجه الأنظار إلى مناقشة القضاء على تهريب منتجات التبغ وتعزيز التداول القانوني في إجتماع الأطراف "MOP" الملحق بإنعقاد مؤتمر الأطراف "COP" للإتفاقية الإطارية لمكافحة التبغ "WHO FCTC" المقرر إنعقاده في نوفمبر القادم في مدينة جنيف بسويسرا. وفي جنوب إفريقيا، تشير البيانات إلى أن نحو 25% من إيرادات الضرائب على التبغ تضيع بسبب التهريب، فيما تؤثر التجارة غير المشروعة على أسواق دول مثل البرازيل وكولومبيا، مسببة زيادة في معدلات الفقر والتفاوت الاجتماعي. كما حذر الخبراء من مخاطر الأجهزة المقلدة، خاصة الهواتف المحمولة، التي لا تفي بمعايير السلامة وقد تعرض مستخدميها لاختراقات أمنية وانتهاكات للخصوصية. أما الأدوية المزيفة، فتعتبر الأخطر، إذ قد تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة أو نتائج كارثية، خصوصًا في الأسواق النامية التي تعاني من ضعف الرقابة. وأكد المختصون بأن التصدي لهذه الظاهرة يبدأ بتوعية المستهلكين لعدم شراء السلع المهربة أو المقلدة، إلى جانب تطوير التشريعات وتعزيز آليات الرقابة، وذلك في ظل خسارة الحكومات لإيرادات ضرورية تمول الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة والبنية التحتية.