
شركة الطيران البريطاني"إيزي جيت" تمدد مرة أخرى عودتها إلى "بن غوريون"
القدس المحتلة- سبأ:
قالت صحيفة "معاريف" الصهيونية، إن شركة الطيران البريطانية منخفضة التكلفة "إيري جيت" تمدد مرة أخرى تعليق عودتها إلى مطار "بن غوريون" إلى 31 يوليو.
وأضافت: سيتلقى آلاف الركاب إشعارات بإلغاء الحجوزات لشهر يوليو، عقب إعلان شركة الطيران البريطانية منخفضة التكلفة تعليق عودتها إلى مطار "بن غوريون".
وبدأت شركات الطيران تعليق رحلاتها من وإلى الأراضي المحتلة عقب إطلاق الصاروخ اليمني في الرابع من مايو الجاري، حيث سقط الصاروخ في محيط مطار اللد المسمى اسرائيليا بن غوريون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
المعركة مع الاحتلال معركة أمة
مما لا شك فيه أن اليمن اليوم لا يقف متفرجًا، بل يتقدم الصفوف بثقة المؤمنين، حاملًا بشائر النصر، وهو يعلن أن القادم أعظم، وأن المعركة لم تنتهِ بعد، وأن مفاجآت اليمن لم تُكشف كلها، وأنه مازال يحمل في جعبته الكثير مما سيُذهل الصديق قبل العدوّ. فالقيادة اليمنية بتوكلها على الله وبحكمتها القرآنية تعلن للعالم أجمع أن القادم يحمل في طياته مفاجآت عسكرية كبرى تمثلت في الدفاعات الجوية اليمنية التي صارت شوكة في حلق الطغاة، تتجهز لإسقاط أحدث الطائرات الشبحية المتطورة التي يتباهى بها العدوّ، الصواريخ الفرط صوتية متعددة الرؤوس والتي كشفت عنها وزارة الدفاع هي الأُخرى تدخل الخدمة لتكونَ سيفاً مسلطاً على أعداء الله، ورسالة واضحة أن اليمن بلد يفرض إرادته ويُعيد صياغة المعادلات. فساحة الصراع العربي–الإسرائيلي تشهد تحولاً لافتاً مع تصاعد وتيرة الهجمات الصاروخية التي تطلقها القوات المسلحة اليمنية باتجاه العمق الإسرائيلي، والتي باتت تمثّل تطورا نوعيا في إطار معادلة الردع التي تفرضها أطراف محور المقاومة من أكثر من جبهة، فقد أعلنت القوات المسلحة اليمنية تنفيذ هجوم بصاروخين باليستي وفرط صوتي من طراز 'فلسطين 2' استهدف مطار 'اللد' قرب يافا المحتلة 'تل أبيب'، وهو ما وصفته القوات اليمنية بأنه رد مباشر على جريمة التجويع في غزة والعدوان على الضاحية الجنوبية لبيروت. ولم يكن هذا الهجوم استعراضا رمزيا، بل أدى فعليا إلى تعميق شل حركة الملاحة الجوية، ودفع ملايين الصهاينة للهروب من باحات المسجد الأقصى واللجوء إلى الملاجئ، ولكن الضربة اليمنية لم تقف عند حدود البعد العسكري، بل حملت أبعاداً نفسية ودعائية بالغة التأثير، حيث تزامنت مع مشاهد ذعر واسع في القدس المحتلة عقب تفعيل صفارات الإنذار، ما أدى إلى فرار المستوطنين من باحات المسجد الأقصى، واعتبرها كثيرون رسالة مباشرة بأن القدس ليست بعيدة عن مدى الردع الجديد. وترافقت هذه التطورات مع حالة استنفار داخل منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي، عقب رصد صاروخ آخر انطلق من الأراضي اليمنية، ما يؤكد توسيع رقعة الاشتباك وزيادة الضغط العسكري على المؤسسة الأمنية للكيان الإسرائيلي، في وقت تخوض فيه قوات الاحتلال حرب استنزاف مستمرة في قطاع غزة، واعتداءات سافرة في ضاحية جنوب العاصمة اللبنانية. رسائل اليمن لا تستهدف فقط الردع العسكري، بل تسعى أيضا لإعادة توجيه بوصلة الصراع، وتثبيت أن المعركة مع الاحتلال هي معركة أمة لا فصيل، كما تسهم في تقويض الرواية الصهيونية عن السيطرة الأمنية على العمق، وإذا كانت الضربات اليمنية حتى الآن محكومة بقواعد اشتباك مرنة، فإن تطورها إلى صواريخ فرط صوتية، وتكرار عمليات الإطلاق في توقيت حساس، يعني بالضرورة أن اليمن بات لاعبا فاعلاً في معادلة الردع الإقليمية. وهو يضع الجيش الإسرائيلي أمام تحديات لوجستية واستراتيجية غير مسبوقة، خاصة في ضوء اعتراف صريح من قيادات عسكرية سابقة بعجز الآلة الحربية الإسرائيلية عن إيجاد حلول ناجعة لهذا التهديد المستجد، مما قد يفتح الباب أمام سيناريوهات سياسية ودبلوماسية كخيارات بديلة في المدى القريب.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
إسرائيل تكشف عن تكنولوجيا "ستهز العالم" قبيل هجومها المرتقب على إيران
كشفت الصناعات الجوية الإسرائيلية عن تسليم نسخة جديدة من رادار متعدد المهام مدعوم بالذكاء الاصطناعي، بقدرة على "منع الهجوم الصاروخي المقبل"، في إشارة إلى التهديدات الإيرانية. ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية عن مسؤولين أن النسخة الـ250 من الرادار المتعدد المهام (MMR) باتت تشكل "قلب" أنظمة الدفاع الجوي في إسرائيل، بقدرات على اكتشاف مئات التهديدات الجوية في وقت واحد، بفضل دمج تقنيات مع التعلم الآلي. وذكرت الصحيفة أن هذه الأنظمة، التي طورتها شركة "إلتا" التابعة للصناعات الجوية، مسؤولة حتى الآن عن اعتراض عشرات آلاف المحاولات لاستهداف إسرائيل جوا، مشيرة إلى أن 4 أبريل 2024 غير نظرة قادة العالم بعد الهجوم الباليستي الواسع، ما دفع دولا عديدة للاهتمام بتقنيات دفاعية مشابهة. وبحسب التقرير، فإن الرادار هو عنصر محوري في أنظمة "القبة الحديدية"، و"حيتس"، و"مقلاع داوود"، و"سبايدر"، ويُعد الأكثر مبيعا في فئته عالميا، إذ تم بيعه لأكثر من 20 دولة عبر خمس قارات، بإجمالي صفقات تتجاوز 25 مليار شيكل. وقالت "معاريف" إن اختبارا عمليا جرى خلال مراسم الاحتفال بتسليم الرادار رقم 250 في مصنع "إلتا" في جنوب إسرائيل، حيث رصد النظام لحظة إطلاق صاروخ من اليمن، وفعّل على الفور منظومات "حيتس" لاعتراضه، أمام أنظار الملحقين العسكريين وممثلي الدول الحاضرة. وأضافت الصحيفة أن الرادارات الجديدة تتمتع بقدرة على التمييز بين الطائرات بدون طيار، والصواريخ الباليستية، والصواريخ المجنحة، وحتى الطائرات منخفضة البصمة، وتوفر صورة جوية دقيقة ومحدثة حتى في بيئات كثيفة التشويش. وأكد الرئيس التنفيذي للصناعات الجوية، بوعاز ليفي، في تصريحات للصحيفة، أن هذه الأنظمة "أنقذت حياة الكثيرين"، وشدد على أن التطورات في ميدان المعركة وظهور تهديدات جديدة مثل المسيرات الصغيرة والأسلحة الانتحارية والصواريخ الذكية، فرضت على إسرائيل تعزيز قدراتها الدفاعية "بأقصى سرعة". وأشار التقرير إلى أن النظام يعمل ضمن نطاق ترددات (S-band)، ويُدمج مع منظومات إلكترونية وبصرية سلبية وأخرى نشطة، ما يمنحه القدرة على كشف وتحديد وتعقب أهداف متعددة في بيئات معقدة للغاية. المصدر: "معاريف" العبرية


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
الحوثي: أطلقنا 11 صاروخا ومسيرة على إسرائيل خلال الأسبوع الجاري
أكد زعيم جماعة الحوثي، الخميس، أن جماعته مستمرة في هجماتها المختلفة على الكيان الصهيوني، في ظل حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل في قطاع غزة منذ قرابة عامين. وقال الحوثي في كلمة أسبوعية لأنصاره، "في هذا الأسبوع نفذت العمليات بـ11 صاروخًا باليستيًا وفرط صوتي وطائرة مسيرة على أهداف للعدو في حيفا ويافا وأسدود، ومن عملياتنا لهذا الأسبوع خمسة صواريخ كانت باتجاه مطار اللد الذي يسميه العدو الإسرائيلي باسم المجرم بن غوريون في يافا المحتلة". وأضاف "كان من أبرز عملياتنا في هذا الأسبوع عملية مساء الثلاثاء والتي كانت عملية قوية ومؤثرة وناجحة بفضل الله سبحانه، ومن نتائجها إحداث إرباك وتخبط واضح في المنظومة الدفاعية للعدو الإسرائيلي، الذي أطلق العديد من الصواريخ الاعتراضية بعضها تزامن مع إقلاع إحدى الطائرات من مطار اللد". وأشار إلى أن أعمدة الدخان شُوهدت من محيط المطار، ما يعني وصول الصاروخ إلى هدفه، مؤكدًا أن عملية مساء الثلاثاء أجبرت ملايين المغتصبين والصهاينة اليهود على الهروب إلى الملاجئ وتفعيل صافرات الإنذار في مئات المدن والبلدات المغتصبة. وجددّ التأكيد على أن الحصار البحري في البحر الأحمر وخليج عدن وباب المندب، مستمر والملاحة ممنوعة على العدو الإسرائيلي في مسرح العمليات، معبرًا عن الأسف "في أن هناك أنظمة عربية وإسلامية وعبر البحر الأبيض المتوسط توصل البضائع للعدو الصهيوني من خلال السفن" حد زعمه.