
أخبار مصر : وزير الطيران: العربية للتصنيع لها دور تاريخي نفخر به في كافة المجالات
الأربعاء 7 مايو 2025 06:00 مساءً
نافذة على العالم - أعلن الدكتور سامح الحفني وزير الطيران المدني، عن توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين مصنع الإلكترونيات التابع لـ الهيئة العربية للتصنيع والشركة القابضة للأكاديمية المصرية لعلوم الطيران.
وأكد «الحفني» خلال توقيع بروتوكول تعاون مشترك مع الهيئة العربية للتصنيع، أن البروتوكول يمثل خطوة نوعية نحو دعم منظومة التدريب الفني المتخصص في قطاع الطيران، وربط مخرجات التعليم والبحث العلمي بالإحتياجات الفعلية للصناعة.
وأوضح وزير الطيران المدني، أن تطوير أدوات التدريب عبر محاكيات محلية الصنع يعد أحد المحاور الإستراتيجية لبناء بنية تحتية تدريبية مستدامة ومواكبة للمعايير الدولية.
توطين التكنولوجيا
وأشاد وزير الطيران المدني بهذا التعاون مع الهيئة العربية للتصنيع، التى لها دور تاريخي نفخر به في كافة مجالات الصناعة منذ تأسيسها، معربا عن تطلعه لتوطين التكنولوجيا، وتوفير منتجات مصرية من محاكيات علوم الطيران.
وأكد أن هذا التعاون سيمثل إضافة كبيرة للإقتصاد المصري، وبالقدرات التصنيعية الوطنية بالهيئة العربية للتصنيع، وفقا لأحدث معايير الجودة العالمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
بروتوكول بين وزارتي "الأوقاف" و"التموين" بشأن صكوك الأضحية والصدقات
وقعت وزارتا الأوقاف و"التموين والتجارة الداخلية" ممثلة في الشركة القابضة للصناعات الغذائية بروتوكول تعاون لتوفير اللحوم البلدية الطازجة، وكذا اللحوم السودانية المستوردة والمعبأة للأضاحي والصدقات لتوزيعها على الأماكن الأكثر احتياجا داخل جمهورية مصر العربية. يشمل البروتوكول، اليوم الأحد، تحديد أطر التعاون والعمل المشترك بين الوزارتين، واتخاذ الإجراءات اللازمة لتوفير لحوم الأضاحي والصدقات، البلدية والسودانية المستوردة المذبوحة في مصر لتوصيلها للمحافظات التي تحددها وزارة الأوقاف وفقا لقواعد البيانات المدققة. ويهدف البروتوكول إلى تحقيق أقصى استفادة من الإمكانيات المتاحة لدى الوزارتين، بما يسهم في دعم الفئات الأكثر احتياجا، وتعزيز سبل التكافل لها، بما يحقق رؤية الدولة في العناية بالمستحقين وتنفيذ برامج التنمية في شتى المجالات.


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
بروتوكول تعاون بين "الأوقاف" و"التموين " بشأن صكوك الأضحية والصدقات
شهد اللواء أحمد سمير الوكيل الدائم لوزارة الأوقاف، والدكتور المهندس علاء الدين ناجي أحمد أبو العلا العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة القابضة للصناعات الغذائية، اليوم الأحد، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارتي "الأوقاف" و"التموين والتجارة الداخلية" ممثلة في الشركة القابضة للصناعات الغذائية. وذلك لتوفير اللحوم البلدية الطازجة، وكذا اللحوم السودانية المستوردة والمعبأة للأضاحي والصدقات؛ لتوزيعها على الأماكن الأكثر احتياجًا داخل جمهورية مصر العربية. يشمل البروتوكول تحديد أُطُر التعاون والعمل المشترك بين الوزارتين، واتخاذ الإجراءات اللازمة لتوفير لحوم الأضاحي والصدقات، البلدية والسودانية المستوردة المذبوحة في مصر؛ لتوصيلها للمحافظات التي تحددها وزارة الأوقاف وفقًا لقواعد البيانات المدققة. كما أن هذا البروتوكول يهدف إلى تحقيق أقصى استفادة من الإمكانيات المتاحة لدى الوزارتين، بما يسهم في دعم الفئات الأكثر احتياجًا، وتعزيز سبل التكافل لها، بما يحقق رؤية الدولة في العناية بالمستحقين وتنفيذ برامج التنمية في شتى المجالات. التموين افتتاح 21 شادرًا رئيسيًا لبيع الخراف الحية ممن ناحية أخرى، اكد الدكتور علاء ناجي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة القابضة للصناعات الغذائية على قيام الشركة القابضة للصناعات الغذائية ببدء افتتاح 21 شادرًا رئيسيًا لبيع الخراف الحية في العديد من محافظات الجمهورية، وذلك لتوفير الأضاحي بأسعار مناسبة للمواطنين وضمان توافرها بجودة عالية، حيث تُطرح الخراف الحية للأضاحي بسعر 225 جنيهًا للكيلوجرام قائم، والأبقار الحية بـ190 جنيهًا للكيلوجرام قائم. وأوضح الدكتور علاء ناجى أنه بالإضافة إلى الشوادر، زيادة معدلات ضخ كميات كبيرة من اللحوم الطازجة والمستوردة، وكذلك الدواجن المجمدة، عبر المجمعات الاستهلاكية التابعة للشركة القابضة للصناعات الغذائية وشركاتها التابعة، وذلك لتلبية احتياجات المواطنين خلال فترة العيد. وأكد الدكتور علاء ناجى بأن الشركة القابضة للصناعات الغذائية وشركاتها التابعة مستمرة في ضخ السلع يوميًا، وتتابع بشكل مستمر حركة البيع والعمل بكافة فروع المجمعات الاستهلاكية والشوادر للتأكد من توافر السلع بكميات وأسعار مناسبة. أسعار اللحوم الطازجة بالمجمعات الاستهلاكية وتشمل الأسعار الرسمية المعتمدة من الشركة القابضة للصناعات الغذائية: لحم سوداني طازج بسعر 285 جنيهًا للكيلوجرام، ولحم بقري طازج بـ350 جنيهًا، ولحم جاموسي طازج بـ260 جنيهًا، بينما يبلغ سعر اللحم المجمد 210 جنيهات للكيلوجرام، كما يصل سعر الضاني البلدي المذبوح إلى 400 جنيهًا، والضاني المجمد إلى 390 جنيهًا. أما الدواجن المجمدة (1 كجم) فسعرها 110 جنيهات، وكيلو الكتف البتلو المجمد بالعظم بـ190 جنيهًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البورصة
منذ 2 ساعات
- البورصة
هل يمكن أن يطرق قطاع الطيران المصرى أبواب البورصة؟
تتبنى الحكومة المصرية خطة لتطوير المطارات المصرية من خلال طرح إدارتها أمام القطاع الخاص، ولكن غاب مشهد الطرح بالبورصة المصرية عن خطة التطوير المرتقبة، في وقت تستقبل فيه البورصات المجاورة في المنطقة طروحات في قطاع الطيران لكبرى شركاتها. ويستعد السوق السعودي لاستقبال أول طرح عام أولي لشركة طيران منذ نحو ما يقارب من عقدين، مع إعلان 'طيران ناس' طرح 51.3 مليون سهم للاكتتاب العام، تمثل 30% من رأسمال الشركة بعد الزيادة، وذلك بعد موافقة هيئة السوق المالية السعودية. ومن أبرز شركات الطيران المدرجة في المنطقة، شركة العربية للطيران في سوق دبي المالي، و'طيران الجزيرة' المدرجة في بورصة الكويت، و'أبوظبي للطيران' المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، وشركة 'الخطوط الجوية الأردنية' المدرجة في بورصة عمان، فضلاً عن خطة مرتقبة لشركة 'الاتحاد للطيران' لطرح نحو 20% من أسهمها للاكتتاب العام في بورصة أبوظبي للأوراق المالية. وطروحات تلك الشركات ليست جديدة، فقطاع الطيران ممثل في أغلب بورصات الأسواق الناشئة وعلى رأسها بورصة الكويت، وعمان وغيرها من الأسواق، مما يثير التساؤل حول غياب القطاع عن البورصة المصرية. مصر تستعد لطرح أول مطار وتستعد مصر لطرح إدارة أول مطار مصري، وهو مطار الغردقة، لشركة خاصة تتمتع بالخبرة في إدارة المطارات، على أن تبدأ عملية الطرح تلك في الربع الأخير من هذا العام في إطار التعاون مع القطاع الخاص ضمن خطة طموحة لتطوير المطارات ولا يندرج تحت بيع أصول الدولة، حسبما قال سامح الحفني وزير الطيران المدني المصري في تصريحات تليفزيونية منذ أيام. أسباب غياب القطاع عن البورصة وقال شريف سامي، رئيس الشركة القومية لإدارة الأصول والاستثمار والرئيس السابق للهيئة العامة للرقابة المالية، إنَّ العامل الحاسم في قرار الطرح بالبورصة ليس القطاع الذي تنتمي إليه الشركة، بل مدى جاذبية الكيان نفسه، من حيث أدائه، ووضعه التنافسي، بالإضافة إلى رغبة المالكين في الطرح. وأوضح سامي أن الأمر لا يتعلق بقطاع الطيران وحده، وإنما ينطبق على جميع القطاعات؛ إذ قد تكون هناك شركات تمر بمرحلة إعادة هيكلة أو تحقق نتائج غير جيدة، وبالتالي يكون من الأفضل تأجيل طرحها إلى وقت آخر، حتى تستكمل عملية التطوير وتصل إلى مستوى من النضج يسمح بالإدراج. وأشار إلى أن الطرح لمستثمر استراتيجي يختلف عن الطرح في البورصة؛ فالمستثمر الخاص يمكن أن يستحوذ على الشركة ويتحمل معها سنوات من إعادة الهيكلة والتطوير، على أمل تحقيق العائد لاحقًا، أما البورصة، فهي تتطلب كيانات جاهزة، تتمتع بسيولة مالية، ونمو واضح، وأداء يمكن التنبؤ به. وشدد على أن الإدراج في البورصة لا يحتمل وعودًا مستقبلية بإعادة الهيكلة، والبورصة لا تنتظر إعادة هيكلة الشركة، ولكن يجب تجهيز الشركة، ثم إعادة هيكلتها، ثم طرحها، وليس العكس. تخطط الحكومة المصرية لتطوير 11 مطارًا بالتعاون مع القطاع الخاص، بهدف تعزيز البنية التحتية وتحسين الخدمات، وزيادة الإيرادات. وتشمل قائمة المطارات، بحسب ما كشفت وزارة التخطيط والتعاون الدولي، مطار الغردقة، ومطار شرم الشيخ، ومطار برج العرب، ومطار الأقصر، ومطار أسوان، ومطار سوهاج، ومطار أسيوط، ومطار أبو سمبل، ومطار العلمين، ومطار مرسى مطروح. قطاع الطيران جزء من كل ومن جانبه قال منصف مرسي، رئيس قطاع البحوث في شركة سي آي كابيتال، إن غياب قطاع الطيران عن البورصة ليس حالة استثنائية، فهناك عدة قطاعات أخرى غير ممثلة أيضًا، وبالتالي فإن القضية ليست مقتصرة على قطاع بعينه. وأشار إلى أن هذا الوضع يبرز أهمية استمرار جهود الحكومة والقائمين على البورصة نحو طرح شركات من قطاعات متنوعة، بهدف تحقيق تمثيل أكثر صدقًا للاقتصاد داخل السوق، مؤكدًا أن تحقيق هذا الهدف يظل محل ترقب خلال الفترة المقبلة، ومن ضمنه إدراج شركات من قطاع الطيران. وأضاف مرسي أنه من المحتمل إدراج شركات محلية عاملة في الطيران خلال الفترة المقبلة، لكنه لا يعتقد أن شركة 'مصر للطيران' ستكون من بينها، موضحًا أن الحديث الحكومي في الفترات السابقة انصب على أن الشركة خضعت لإصلاحات هيكلية، وتكبدت خسائر كبيرة خلال جائحة كورونا، مما يجعلها غير مهيأة للطرح في الوقت الحالي. وتابع أن الاهتمام الحكومي حاليًا لا يتركز على شركات الطيران نفسها، بل على تطوير البنية التحتية للمطارات، موضحًا أن الدولة تتجه للعمل مع القطاع الخاص في هذا الملف، سواء من خلال شراكات أو تفويض إدارة بعض المطارات. وأوضح مرسي أن هناك نقاشات حول مشاركة القطاع الخاص في إدارة مطارات مثل الغردقة وشرم الشيخ وبعض المطارات الأخرى، بينما لم يكن مطار القاهرة ضمن هذه الخطط حتى الآن. تتعاون الحكومة المصرية مع مؤسسة التمويل الدولية، لتقديم استشارات متخصصة للحكومة، بهدف دعم شراكات القطاعين العام والخاص في قطاع المطارات، لتحسين البنية التحتية، وعمليات الربط، وخدمات المسافرين. وفي إطار هذه الشراكة، ستقدم مؤسسة التمويل الدولية استشارات متخصصة لوزارة الطيران المدني لإعداد إستراتيجية تستهدف تطوير الشراكات مع القطاع الخاص في 11 مطارًا، وهو ما يمثل جزءًا كبيرًا من حركة السفر الجوية المحلية والدولية في البلاد. شركات الطيران ليست الأكثر تفضيلا للمستثمرين من جانبه، قال هاني جنينة، رئيس وحدة البحوث بشركة الأهلي فاروس لتداول الأوراق المالية، إن قطاع الطيران مطروح في العديد من البورصات حول العالم، لكنه ليس من أكثر القطاعات المفضلة لدى المستثمرين، إلا في فترات معينة فقط، مشيرًا إلى أن شركات الطيران الاقتصادي في الخليج، مثل طيران الخليج والعربية للطيران، أكثر جذبًا من الشركات الحكومية المدرجة، لكنها تظل استثناءً لا قاعدة. وأوضح جنينة أن السبب وراء ضعف الزخم على القطاع يتمثل في كونه من القطاعات كثيفة الاستثمارات؛ فشركات الطيران أمامها خياران: إما شراء الطائرات وتمويلها عبر القروض، حيث تتراوح تكلفة الطائرة الواحدة بين 80 و120 مليون دولار حسب النوع والحجم، أو اللجوء إلى التأجير التمويلي لمدد تصل إلى 20 أو 25 عامًا، وفي الحالتين يظل الشكل التمويلي 'قرضًا' في نهاية الأمر. وأضاف أن ذلك ينعكس على ميزانيات الشركات التي تكون ضخمة بالأصول من جهة، ومثقلة بالقروض من جهة أخرى. فضلًا عن ذلك، فإن القطاع يتسم بالتذبذب الشديد نتيجة العرض والطلب والصدمات المتكررة؛ فقد تشهد بعض الخطوط إقبالًا، ثم تراجعًا مفاجئًا، ما يؤثر على نسب الإشغال والإيرادات. ارتفاع التكاليف التشغيلية للشركات وأشار جنينة إلى أن تكلفة الوقود تُعد العامل الأهم في التكاليف التشغيلية لشركات الطيران، وتختلف تبعًا لسياسات التحوط من تقلبات الأسعار؛ حيث تدخل بعض الشركات في عقود تحوط كاملة، وأخرى تتحوط جزئيًا، فيما لا تلجأ شركات أخرى إلى التحوط على الإطلاق، ما يخلق تفاوتًا حادًا في هوامش الربحية. وتابع أن تذبذب الهوامش الربحية نتيجة تقلب الإيرادات المرتبطة بنسبة الإشغال، بجانب تقلب أسعار الوقود، وارتفاع تكلفة التمويل الناتجة عن ضخامة الاستثمارات في الأصول الثابتة، هو ما يجعل شركات الطيران من أقل القطاعات الملائمة للطرح في البورصات، تمامًا مثل قطاع الحديد، الذي قد يشهد فترات من الأرباح العالية تليها سنوات من الخسائر، ما يؤدي إلى إحجام عن الطرح، إلا في حالات نادرة. ويرى أن الشركات التي تنجح في الحفاظ على ربحيتها تكون غالبًا شركات صغيرة تعمل على خطوط معينة، بكفاءة تشغيل مرتفعة، وطائرات حديثة نسبيًا، لكن في المجمل، فإن طبيعة القطاع تجعله عرضة للصدمات، وهو ما يجعل الشركات تتحفظ في الإفصاح عن نتائجها وتخشى من ضعف الإقبال الاستثماري. ووفقًا للشركة المصرية القابضة للمطارات والملاحة الجوية، استقبلت المطارات المصرية أكثر من 50 مليون مسافر عبر ما يقرب من 400 ألف رحلة خلال عام 2024. التقييمات المنخفضة للسوق في السياق ذاته، قال عمرو الألفي، رئيس استراتيجيات الأسهم بشركة 'ثاندر'، إن النموذج الأقرب للقطاع في مصر هو الاستعانة بمستثمرين استراتيجيين، وليس الطرح في البورصة، في ظل محدودية ربحية الشركات المحلية مقارنة بنظيرتها الخليجية. وأضاف أن المستثمر الاستراتيجي لديه قدرة على تحسين الكفاءة التشغيلية وتقليل التكاليف عبر توسيع العمليات، وهو ما لا يستطيع المستثمر المالي – الذي يهدف إلى الخروج السريع – تحقيقه. وأشار الألفي إلى أن الطرح في البورصة لن يكون مؤثرًا بالشكل الكافي في ظل التقييمات المنخفضة المتوقعة، مؤكدًا أن التطوير الحقيقي سيأتي من خلال شراكات استراتيجية طويلة الأجل. ووفقًا لخطة التطوير المصرية للقطاع، ستعمل مؤسسة التمويل الدولية على تحديد النموذج الأنسب لمشاركة القطاع الخاص في المطارات العشرة الأخرى، حيث يشمل ذلك دراسة الخيارات لإمكانية دمج أكثر من مطار في نفس المعاملة وإعداد خارطة طريق مقترحة لتنفيذ البرنامج. : الطيرانشركات الطيران