
23 Jun 2025 11:06 AM أوليڤر القزي يطلق "فينا": نشيد روك-بوب عن الإيمان بالذات!
وُلدت الأغنية من حوار صريح بين الفنانين، وتعكس الحالة الذهنية التي يعيشها أوليڤر حالياً: رغبة جريئة في احتضان كل الإمكانيات وتجاوز كل الحواجز. وكان رده على كل التحديات بسيطًا: "فينا".
تُعد "فينا" إعلانًا عن الطموح: كن من تريد أن تكون. افعل ما ترغب في فعله. وحقق ما تطمح إلى تحقيقه. أكثر من مجرد أغنية، إنها نشيد لكل من يستعد ليأخذ مكانه في هذا العالم ويتحدى التوقعات.
تقع أحداث الفيديو الموسيقي لأغنية "فينا"، من إخراج Rey Hechme، في منزل صغير وسط الجبال، ويحتفي الفيديو ببهجة الحياة من خلال عيون رجل يبلغ من العمر 80 عامًا، يرى العالم بعفوية طفل. يتابع الفيديو هذا الرجل المُسن وهو يستعد ليوم ميلاده، منغمسًا في لحظات مرحة تشبه تصرفات الأطفال: يقود دراجة هوائية، ويرش الكاتشب على البيتزا بفرح، ويعيش بروح طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات.
ومع تقدم القصة، يكشف المشهد عن طفل حقيقي في الثامنة من عمره يقود الدراجة نفسها ويغني الأغنية بحماس، وهنا يدرك المشاهد أن كل ما سبق كان رؤية لمستقبل ذلك الطفل، وتجسيدًا لرحلة التقدم في العمر بفرح وفضول وأصالة.
في جوهرها، تحمل "فينا" رسالة مؤثرة: كن صادقًا مع نفسك، واحتضن من أنت من دون أن تخضع لتوقعات المجتمع، وآمن بقدرتك على تحقيق كل ما تطمح إليه، سواء كان صغيرًا أو عظيمًا. نغمة الأغنية مليئة بالأمل، مؤثرة، وحلوة بطابعها الحنين، تترك لدى المشاهد ابتسامة وربما دموع فرح.
أوليڤر القزي، فنان لبناني يبلغ من العمر 28 عامًا، يصنع لنفسه مكانًا مميزًا في مشهد الموسيقى العربية المستقلة من خلال صوته الذي يمزج بين البوب والروك والبالادس والأناشيد الإيقاعية. بعد سنوات من تطوير شغفه بالموسيقى إلى جانب مسيرته المهنية في القطاع المؤسسي، دخل أوليفر الساحة بقوة من خلال أغنيته الأولى "على بالك"، التي قدّمت لجمهوره أسلوبه العاطفي الغني بالأنغام. ومع إطلاق أغنيته الجديدة "فينا"، يُكمل أوليفر رحلته الفنية بأغنية روك-بوب تحتفي بالجرأة على الحلم بلا حدود، وتعكس حالته الذهنية الحالية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
في غياب أوجييه... سولبيرغ يتألق ويحسم رالي إستونيا
حقق السائق الشاب السويدي أوليفر سولبيرغ، نجل بيتر بطل العالم السابق، الأحد باكورة انتصاراته في منافسات الفئة الملكة وذلك بفوزه برالي إستونيا، الجولة الثامنة من بطولة العالم للراليات "دبليو آر سي". في سن الـ 23 عاماً استفاد نجل بيتر، المتوج باللقب العالمي عام 2003، من الفرصة التي قدمها له فريق تويوتا للمشاركة خلف مقود سيارة عالمية في ظل غياب بطل العالم ثماني مرات الفرنسي سيباستيان أوجييه الذي يشارك في برنامج جزئي في السنوات الأخيرة. وأحكم السويدي قبضته على صدارة الرالي منذ اليوم الثاني الجمعة وحافظ على المركز الأول حتى النهاية الأحد. وأنهى أوليفر 20 مرحلة خاصة بالسرعة بوقت 2:36.35.1 ساعتين، متقدماً بفارق 25.2 ثانية و48.3 ثانية توالياً على سائقي هيونداي الإستوني أوت تاناك، بطل العالم 2019، المتصدر الجديد للترتيب العام والبلجيكي تييري نوفيل حامل اللقب العالمي. صرخ سولبيرغ الابن والدموع تنهمر من عينيه فور وصوله إلى خط النهاية: "بعد كل هذا، وبعد سنوات طويلة من المحاولة والمحاولة والحلم، أنا و(ملاحه البريطاني) إليوت (إدموندسون) حققنا ذلك أخيراً". وأضاف: "لم أستمتع بمثل هذا الوقت في حياتي". أثبت أوليفر علو كعبه طوال الرالي في ظل ظروف صعبة وخاصة الأحد مع بداية هطول الأمطار. دائم الابتسام وصاحب روح مرحة، يشبه كثيراً والده الملقب بـ"مستر هوليوود" لشغفه بالاستعراض. وبخلاف والده من أصول نروجية، يحمل أوليفر الجنسية السويدية، وهي جنسية والدته بيرنيلا سولبيرغ التي تألقت بدورها في الراليات على المستوى الوطني.


الديار
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- الديار
أوليفر قزي يطلق كليب "فينا" مع أنطوني أدونيس ويسلّط الضوء على الفرح بالحياة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في عمل فني جديد ينبض بالإحساس والفرح، يطلق الفنان اللبناني الشاب أوليفر قزي أحدث أغنياته المصوّرة بعنوان "فينا"، والتي تم تصويرها في منزل جبلي قديم يعكس روح البساطة والحنين. الأغنية تشكّل أول تعاون فني بين أوليفر وأنطوني أدونيس، المغنّي ومؤسِّس فرقة "أدونيس"، الذي كتب كلماتها ولحّنها، فيما تولّى التوزيع الموسيقي جيو فيكاني، وأخرج الكليب راي حشمه بأسلوب بصري دافئ ومرح. يسلّط الكليب الضوء على جمال التفاصيل البسيطة في الحياة، ويجسّد روح الطفولة البريئة التي تبقى حيّةً في داخلنا مهما تقدّم بنا العمر. يرصد الفيديو، بروح مرحة ودافئة، يوميات رجل في الثمانين من عمره وهو يتحضّر للاحتفال بعيد ميلاده، يستعيد فيها طيش الطفولة، يركب دراجته الهوائية بحيوية، ويتلذذ بقطعة بيتزا كما لو كان طفلًا في الثامنة. ومن خلال هذا العمل، يقدّم أوليفر قزي رسالة تعيش معك: أن تكون صادقًا مع نفسك، وتتقبّل تفاصيل الحياة بكل ما فيها، دون الخضوع لتوقعات المجتمع أو لنظراته، فالفرح بالحياة لا يقتصر على عمر أو سن. يمزج أوليفر في "فينا" بين موسيقى البوب والأنغام الرومانسية والإيقاعات الحماسية، مضيفًا إليها لمسات من الأغاني الشعبية والأناشيد، ليقدّم عملاً نابضًا بالإحساس والتنوّع. وتأتي هذه الأغنية كإصدار جديد بعد النجاح اللافت الذي حققته أولى أغنياته "عبالك". نذكر أنّ الأغنية قد دخلت التوب 20 لأجمل الأغاني في قائمة OLT20 في لبنان ويمكنكم مشاهدة الكليب على قناة أوليفر قزي الرسمية على يوتيوب عبر الرابط التالي:


MTV
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- MTV
23 Jun 2025 11:06 AM أوليڤر القزي يطلق "فينا": نشيد روك-بوب عن الإيمان بالذات!
يكشف الفنان أوليڤر القزي عن أحدث إصداراته الموسيقية بعنوان "فينا"، وهي أغنية روك-بوب كتبها أنطوني أدونيس، تحتفي بالتعبير عن الذات، والمرونة، والحلم بلا حدود. وُلدت الأغنية من حوار صريح بين الفنانين، وتعكس الحالة الذهنية التي يعيشها أوليڤر حالياً: رغبة جريئة في احتضان كل الإمكانيات وتجاوز كل الحواجز. وكان رده على كل التحديات بسيطًا: "فينا". تُعد "فينا" إعلانًا عن الطموح: كن من تريد أن تكون. افعل ما ترغب في فعله. وحقق ما تطمح إلى تحقيقه. أكثر من مجرد أغنية، إنها نشيد لكل من يستعد ليأخذ مكانه في هذا العالم ويتحدى التوقعات. تقع أحداث الفيديو الموسيقي لأغنية "فينا"، من إخراج Rey Hechme، في منزل صغير وسط الجبال، ويحتفي الفيديو ببهجة الحياة من خلال عيون رجل يبلغ من العمر 80 عامًا، يرى العالم بعفوية طفل. يتابع الفيديو هذا الرجل المُسن وهو يستعد ليوم ميلاده، منغمسًا في لحظات مرحة تشبه تصرفات الأطفال: يقود دراجة هوائية، ويرش الكاتشب على البيتزا بفرح، ويعيش بروح طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات. ومع تقدم القصة، يكشف المشهد عن طفل حقيقي في الثامنة من عمره يقود الدراجة نفسها ويغني الأغنية بحماس، وهنا يدرك المشاهد أن كل ما سبق كان رؤية لمستقبل ذلك الطفل، وتجسيدًا لرحلة التقدم في العمر بفرح وفضول وأصالة. في جوهرها، تحمل "فينا" رسالة مؤثرة: كن صادقًا مع نفسك، واحتضن من أنت من دون أن تخضع لتوقعات المجتمع، وآمن بقدرتك على تحقيق كل ما تطمح إليه، سواء كان صغيرًا أو عظيمًا. نغمة الأغنية مليئة بالأمل، مؤثرة، وحلوة بطابعها الحنين، تترك لدى المشاهد ابتسامة وربما دموع فرح. أوليڤر القزي، فنان لبناني يبلغ من العمر 28 عامًا، يصنع لنفسه مكانًا مميزًا في مشهد الموسيقى العربية المستقلة من خلال صوته الذي يمزج بين البوب والروك والبالادس والأناشيد الإيقاعية. بعد سنوات من تطوير شغفه بالموسيقى إلى جانب مسيرته المهنية في القطاع المؤسسي، دخل أوليفر الساحة بقوة من خلال أغنيته الأولى "على بالك"، التي قدّمت لجمهوره أسلوبه العاطفي الغني بالأنغام. ومع إطلاق أغنيته الجديدة "فينا"، يُكمل أوليفر رحلته الفنية بأغنية روك-بوب تحتفي بالجرأة على الحلم بلا حدود، وتعكس حالته الذهنية الحالية.