
جيش الاحتلال الإسرائيلي يطلق النار على قوات «اليونيفيل» في جنوب لبنان
أفاد مصدر أمني لبناني، اليوم الأربعاء، بأن جيش الاحتلال الإسـرائيلي، أطلق النار من أماكن توغله داخل بلدة يارون في جنوب لبنان، من أسلحة رشاشة متوسطة باتجاه دورية مشتركة بين فريق من الصليب الأحمر اللبناني والوحدة الإيرلندية - البولندية العاملة في «اليونيفيل».
وجاء إطلاق النار على الدورية، بحسب المصدر، أثناء توجهها لإخلاء مواطنة مسنة من داخل البلدة المذكورة، بدون وقوع إصابات، مما أجبر الدورية على التراجع باتجاه مدينة بنت جبيل.
وأضاف المصدر، أن إطلاق النار من الجانب الإسرائيلي جاء بالرغم من تنسيق المهمة مع جهاز الارتباط، ولا يزال التمشيط مستمرًا باتجاه المدينة المذكورة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 أيام
- البوابة
استشهاد العشرات من الفلسطينيين بإطلاق نار على منطقة بنك الطعام في غزة
استشهد العشرات وجُرح آخرين في إطلاق نار بالقرب من بنك طعام في غزة، اليوم، فيما نفت إسرائيل إطلاق النار على مدنيين كانوا يجمعون المساعدات. الصليب الأحمر أفاد الصليب الأحمر بوصول 179 مصابًا إلى مستشفى ميداني في رفح، أُعلن عن وفاة 21 منهم فور وصولهم. وأوضح أن معظمهم مصابون بطلقات نارية أو شظايا، بينما قال الناجون إنهم كانوا يحاولون الوصول إلى موقع توزيع مساعدات. وقال شهود عيان إن إطلاق النار وقع فجرًا قرب إحدى نقاط تجمع مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة في رفح. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن قوات الاحتلال أطلقت النار على مدنيين، بينما أعلنت وزارة الصحة في غزة أن عدد الشهداء بلغ 31 شخصًا و170 جريحًا. تفسيرات الجيش الإسرائيلي قدم الجيش الإسرائيلي تفسيرات متضاربة. ففي البداية، نفى علمه بوقوع إصابات، ثم نفى إطلاق النار على مدنيين "بالقرب من بنك الطعام أو داخله" جنوب غزة، وأن "التقارير الواردة في هذا الشأن كاذبة". وصرح مسؤول عسكري إسرائيلي بشكل منفصل أن القوات أطلقت طلقات تحذيرية "لمنع عدد من المشتبه بهم من الاقتراب" من الموقع. صرحت مؤسسة غزة الإنسانية، التي تدير المراكز، بأن المساعدات وُزِّعت "دون حوادث". ونفت التقارير عن وقوع وفيات. قال فيليب لازاريني، رئيس وكالة الأونروا، إن توزيع المساعدات "أصبح فخًا مميتًا". ووصف مراكز المساعدات الجديدة بأنها "نظام مُهين" يُجبر الغزيين الجائعين على السير عشرات الأميال إلى منطقة دمرها القصف الإسرائيلي.


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- صحيفة الخليج
الأمم المتحدة: غزة المكان الأكثر جوعاً في العالم
برلين ـ (رويترز) قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن إسرائيل تمنع دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة، باستثناء القليل منها، حيث لا يدخل أي طعام جاهز للأكل تقريباً إلى ما وصفه المتحدث باسم المكتب بأنه «أكثر بقاع الأرض جوعاً». وقال المتحدث باسم المكتب ينس لايركه إن 600 شاحنة مساعدات فقط من أصل 900 صُرّح لها بالوصول إلى حدود إسرائيل مع غزة، ومن هناك، جعلت مجموعة من العوائق البيروقراطية والأمنية من شبه المستحيل إدخال المساعدات بأمان إلى القطاع. وأضاف في مؤتمر صحفي دوري الجمعة: «ما تمكنا من إدخاله هو الدقيق (الطحين). هذا ليس جاهزاً للأكل، أليس كذلك؟ يجب طهيه.. 100 % من سكان غزة معرضون لخطر المجاعة». وذكر توماسو ديلا لونجا المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن نصف مرافقها الطبية في غزة توقفت عن العمل بسبب نقص الوقود أو المعدات الطبية. وفي وقت سابق، قال لاركيه، إن غزة «أكثر الأماكن جوعاً على وجه الأرض»، وحثّ السلطات الإسرائيلية على منح الأمم المتحدة حق الوصول الإنساني الآن، «فالوقت ينفد بسرعة كبيرة، والأرواح تُزهق كل ساعة». الأمم المتحدة تستطيع توصيل المساعدات وأكد المتحدث أن الأمم المتحدة لديها كل ما تحتاج إليه داخل غزة لإيصال المساعدات إلى المدنيين بأمان، بما في ذلك الموظفون والشبكات، «وثقة المجتمعات». وأضاف أن الأمم المتحدة لديها خطة ناجحة، كما اتضح خلال وقف إطلاق النار عندما دخلت عشرات الآلاف من الشاحنات القطاع ووصلت المساعدات إلى «كل شخص». وأشار برنامج الأغذية العالمي إلى أن حشوداً من الجوعى اقتحموا مستودعاً تابعاً للبرنامج في دير البلح، وسط قطاع غزة، بحثاً عن الغذاء الذي كان مخزناً هناك من أجل توزيعه. وذكر البرنامج التابع للأمم المتحدة، أن الاحتياجات الإنسانية تصاعدت وخرجت عن نطاق السيطرة بعد 80 يوماً من الإغلاق التام المفروض على دخول المساعدات الغذائية وغيرها من مواد الإغاثة إلى غزة. وأشار برنامج الأغذية العالمي إلى أنه حذر مراراً من الظروف المقلقة والمتدهورة على الأرض ومخاطر الحد من وصول المساعدة الإنسانية إلى الجوعى المحتاجين بشدة إلى المساعدة، مؤكداً أن غزة بحاجة إلى توسيع نطاق المساعدات الغذائية على الفور، مضيفاً أن هذا هو السبيل الوحيد لطمأنة الناس بأنهم لن يتضوروا جوعاً. إطلاق نار بدوره، أشار رئيس مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة جوناثان ويتال، إلى إطلاق النار على عشرات الآلاف من الفلسطينيين اليائسين، الذين اقتحموا نقطة توزيع عسكرية «أُقيمت على أنقاض منازلهم، وأن خطة توزيع المساعدات المُطورة حديثاً تتجاوز مجرد التحكم في المساعدات، واصفاً إياها بـ«الندرة المُهندسة». وأكد أن أحد مراكز توزيع المساعدات الأربعة، التي تُؤمّنها شركات أمنية أمريكية خاصة، يقع بالقرب من الموقع «الذي قتلت فيه القوات الإسرائيلية 15 من المستجيبين الأوائل ودفنتهم في مقبرة جماعية». وأضاف: «بالنسبة لي، هذا رمز بشع لكيفية محو الحياة في غزة، وما يبقيها، والسيطرة عليها». من جانبها، قالت المتحدثة باسم اليونيسف، إن أكثر من 50 ألف طفل، أي ما يكفي لشغل «حوالي 1600 فصل دراسي»، قتلوا أو جُرحوا في أقل من 600 يوم من الحرب في غزة، بما في ذلك 1300 قتيل و3700 جريح في الأسابيع التي تلت خرق وقف إطلاق النار. وأضافت المتحدثة باسم اليونيسف، أن ما نحتاج إليه هو وقف إطلاق النار والعمل الجماعي «لوقف هذه الفظائع وحماية الأطفال»، مشيرة إلى أن المساعدات يجب أن تتدفق بحرية وعلى نطاق واسع إلى غزة ويجب إنهاء الحصار. إسرائيليون يقطعون طرق المساعدات وأظهرت مقاطع فيديو مجموعة من الإسرائيليين يقطعون الطريق أمام شاحنات المساعدات إلى غزة، للمرة الثانية خلال أسبوع، في محاولة للضغط على حماس من أجل إطلاق جميع الرهائن قبل السماح بدخول المساعدات عبر معبر كرم أبوسالم.


البوابة
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
فلسطين.. ثلاثة شهداء وعشرات المصابين بنيران الاحتلال غرب رفح
استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب العشرات بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، غرب مدينة رفح، جنوب قطاع غزة. وفقا لوكالة الأانباء الفلسطينية وفا. وأفادت وفا بأنه جرى انتشال جثامين ثلاثة شهداء، فيما وصل مستشفى الصليب الأحمر برفح 46 مصابا، إثر قصف مدفعي إسرائيلي وإطلاق نار استهدف مواطنين كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات، غرب رفح. ومنذ مارس الماضي، يواصل الاحتلال سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون مواطن في قطاع غزة، عبر إغلاق المعابر أمام المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. ويرتكب الاحتلال منذ السابع أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54،056 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 123،129 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.