
صاحبة أكبر شفاه في العالم.. أندريا إيفانوفا تكشف عن صورها قبل التجميل
من ملامح طبيعية إلى تغييرات جذرية
نشرت أندريا صورًا لها من مرحلة الشباب، قبل عمليات التجميل، حيث بدت بشفاه متناسقة وملامح متزنة، لكن مع مرور الوقت أجرت عددًا من الإجراءات التجميلية التي غيّرت مظهرها كليًا، لتتحول إلى شخصية بمظهر فريد، أقرب إلى الخيال.
برنامج تجميلي معقد
تضمّن البرنامج التجميلي لأندريا إيفانوفا كثير من مراحل التعقيد والتي تمثلت في:
تكبير الشفاه
تشكيل الذقن وتطويله
تعديل شكل الفك
تحسين عظام الخد
جميع هذه المراحل تمت على دفعة واحدة، مدفوعةً برغبة اندريا إيفانوفا في التميز بمظهر مختلف عن الجميع.
رغبة غريبة في الابتعاد عن "الجمال التقليدي"
أعربت أندريا عن حبها للمبالغة في المظهر، خاصة الشفاه الممتلئة بشكل مبالغ فيه، إلى جانب استخدامها للمكياج الثقيل واللافت، وأكدت أنها لا تجد الجمال الطبيعي جذابًا، بل تعتبره مملًا، وتفضل "الجمال الغريب" الذي يلفت الأنظار ويُميزها عن الآخرين.
ست عمليات تجميل في يوم واحد.. رغم التحذيرات
في خطوة مثيرة للجدل، كشفت أندريا عن خضوعها لست عمليات تجميل في يوم واحد، ووصفت ذلك بأنه "تجربة"، رغم رفض طبيبها الخاص إجراء كل تلك التعديلات دفعة واحدة.، ووصفت التجربة بأنها مؤلمة للغاية، حيث شعرت بآلام حادة في الوجه والفك والذقن، كما أنها تجد صعوبة في الابتسام بسبب الإحساس بشد دائم في وجهها، موضحةً أن الفيلر لم يستقر بعد في موضعه.
رغم المعاناة.. الإصرار مستمر
ورغم ما تعانيه أندريا من تورم وكدمات في وجهها، وصعوبة في تناول الطعام، فإنها تصرّ على الاستمرار في رحلتها التجميلية، وتؤكد أن شفتيها لا تؤلمانها، كما أعربت عن نيتها استكمال التعديلات من خلال السفر إلى ألمانيا لمتابعة العلاج مع طبيب تجميل جديد، بعد أن أبدى طبيبها المعتاد تحفظه بشأن المضي قدمًا في مزيد من التغييرات.
رسالة للجمهور: لا تحكموا على الناس من مظهرهم
واختتمت أندريا تصريحاتها برسالة قالت فيها: "أعاني الآن من بعض التورم والكدمات، وهو أمر طبيعي بسبب عدد الإبر الكبير، لكني أعتقد أنني سأتعافى سريعًا"، وأضافت: "لا ينبغي الحكم على الناس بناءً على مظهرهم، فهذه اختيارات شخصية تعبر عن أذواق مختلفة، وأنا لا أرى في ذلك ما يُسيء لأحد".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
مليارديرات كرة القدم... رونالدو ولاعبان مفاجآن
أن تكون لاعب كرة قدم وتمتلك الملايين فهذا أمر طبيعي في عصر العقود الخيالية وصفقات الرعاية الضخمة، لكن أن تدخل عالم المليارديرات فهذا استثناء نادر لا يتحقق إلا لقلة قليلة من اللاعبين. في عام 2025، سجلت كرة القدم ثلاثة أسماء لامعة في قائمة المليارديرات، لكل منهم طريقته المختلفة للوصول إلى هذه المرتبة المالية الفريدة. رونالدو... أول ملياردير عصامي في اللعبة البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي اعتاد تحطيم الأرقام داخل المستطيل الأخضر، واصل تسجيل أرقام قياسية خارجه. توقيعه مع النصر السعودي الذي يمنحه راتباً أسبوعياً يفوق 3.4 ملايين جنيه إسترليني، وضعه رسمياً ضمن نادي المليارديرات. وكانت تقارير قد تحدثت منذ 2020 عن بلوغ رونالدو لهذه الثروة، لكنها اعتمدت على إجمالي دخله طوال مسيرته دون احتساب الضرائب والنفقات. أما الآن، ومع تمديد عقده في السعودية حتى 2027، أصبح وضعه المالي مؤكداً، خاصة بعد تصدره قائمة فوربس لأعلى الرياضيين دخلاً متفوقاً على أساطير مثل ليونيل ميسي وليبرون جيمس وستيف كيري. فايق بلقية... ثروة من العائلة المالكة بعيداً عن صخب الملاعب الأوروبية، يعيش فايق بلقية، لاعب نادي راتشابوري التايلاندي، حياة استثنائية بفضل خلفيته العائلية. ابن العائلة المالكة في بروناي لم يجمع ثروته من كرة القدم رغم لعبه سابقاً في ساوثهامبتون وتشيلسي وليستر سيتي، بل جاء تصنيفه كملياردير نتيجة ميراث ضخم يضعه بين أثرى الرياضيين على وجه الأرض. ورغم هذه المكانة، يصر بلقية على البقاء بعيداً عن الأضواء المالية، قائلاً في تصريحات سابقة: "أنا مجرد شخص بسيط، أستيقظ كل يوم لأركز على التدريبات وكرة القدم، لا شيء آخر يشغلني". لويس ساها... مليارات من التكنولوجيا المهاجم الفرنسي المعتزل لويس ساها، الذي دافع عن ألوان مانشستر يونايتد وفولهام وإيفرتون، وجد طريقه إلى المليارات بعد نهاية مسيرته الرياضية. ساها شارك في تأسيس منصة 'AxisStar'، وهي شبكة اجتماعية مبتكرة تربط الرياضيين بمقدمي الخدمات والعلامات التجارية الموثوقة، وحققت هذه الشركة قيمة سوقية تُقدر بأكثر من 4 مليارات جنيه إسترليني. وعلى الرغم من نجاحه في عالم التكنولوجيا، لا يزال ساها مرتبطاً بكرة القدم من خلال أدواره التحليلية في الدوري الإنكليزي لكرة القدم.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
صاحبة أكبر شفاه في العالم.. أندريا إيفانوفا تكشف عن صورها قبل التجميل
في قصةٍ تثير الجدل وتُسلّط الضوء على هوس التجميل، كشفت البلغارية أندريا إيفانوفا، البالغة من العمر 27 عامًا، والتي تدّعي امتلاكها "أكبر شفاه في العالم"، عن شكلها قبل الخضوع لعدد كبير من عمليات التجميل، التي كلفتها ما يقارب 20 ألف جنيه إسترليني، خُصصت جميعها فقط لحقن فيلر الشفاه منذ بدء رحلتها التجميلية عام 2018، وذلك وفقا لتقرير نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، ونرصد خلال السطور التالية معاناه اندريا إيفانوفا المُلقبة بصاحبة اكبر شفاه في العالم. من ملامح طبيعية إلى تغييرات جذرية نشرت أندريا صورًا لها من مرحلة الشباب، قبل عمليات التجميل، حيث بدت بشفاه متناسقة وملامح متزنة، لكن مع مرور الوقت أجرت عددًا من الإجراءات التجميلية التي غيّرت مظهرها كليًا، لتتحول إلى شخصية بمظهر فريد، أقرب إلى الخيال. برنامج تجميلي معقد تضمّن البرنامج التجميلي لأندريا إيفانوفا كثير من مراحل التعقيد والتي تمثلت في: تكبير الشفاه تشكيل الذقن وتطويله تعديل شكل الفك تحسين عظام الخد جميع هذه المراحل تمت على دفعة واحدة، مدفوعةً برغبة اندريا إيفانوفا في التميز بمظهر مختلف عن الجميع. رغبة غريبة في الابتعاد عن "الجمال التقليدي" أعربت أندريا عن حبها للمبالغة في المظهر، خاصة الشفاه الممتلئة بشكل مبالغ فيه، إلى جانب استخدامها للمكياج الثقيل واللافت، وأكدت أنها لا تجد الجمال الطبيعي جذابًا، بل تعتبره مملًا، وتفضل "الجمال الغريب" الذي يلفت الأنظار ويُميزها عن الآخرين. ست عمليات تجميل في يوم واحد.. رغم التحذيرات في خطوة مثيرة للجدل، كشفت أندريا عن خضوعها لست عمليات تجميل في يوم واحد، ووصفت ذلك بأنه "تجربة"، رغم رفض طبيبها الخاص إجراء كل تلك التعديلات دفعة واحدة.، ووصفت التجربة بأنها مؤلمة للغاية، حيث شعرت بآلام حادة في الوجه والفك والذقن، كما أنها تجد صعوبة في الابتسام بسبب الإحساس بشد دائم في وجهها، موضحةً أن الفيلر لم يستقر بعد في موضعه. رغم المعاناة.. الإصرار مستمر ورغم ما تعانيه أندريا من تورم وكدمات في وجهها، وصعوبة في تناول الطعام، فإنها تصرّ على الاستمرار في رحلتها التجميلية، وتؤكد أن شفتيها لا تؤلمانها، كما أعربت عن نيتها استكمال التعديلات من خلال السفر إلى ألمانيا لمتابعة العلاج مع طبيب تجميل جديد، بعد أن أبدى طبيبها المعتاد تحفظه بشأن المضي قدمًا في مزيد من التغييرات. رسالة للجمهور: لا تحكموا على الناس من مظهرهم واختتمت أندريا تصريحاتها برسالة قالت فيها: "أعاني الآن من بعض التورم والكدمات، وهو أمر طبيعي بسبب عدد الإبر الكبير، لكني أعتقد أنني سأتعافى سريعًا"، وأضافت: "لا ينبغي الحكم على الناس بناءً على مظهرهم، فهذه اختيارات شخصية تعبر عن أذواق مختلفة، وأنا لا أرى في ذلك ما يُسيء لأحد".


الجمهورية
منذ 4 أيام
- الجمهورية
هل تعوّض أندية الـ"بريميرليغ" بيع أهم لاعبيها؟
كان انتقال فيرناندو توريس الوشيك من «أنفيلد» إلى تشلسي مقابل 50 مليون جنيه إسترليني أحد أكثر الانتقالات التي أُثيرت حولها الأحاديث في الدوري الإنكليزي الممتاز. الإسباني انتقل من أحد أعرق أندية إنكلترا إلى نادٍ يوفّر آنذاك فرصة أكبر للفوز بالألقاب. بالنسبة إلى مشجّعي ليفربول، كان ذلك بمثابة صفعة في الوجه. وكان يُمكن اعتباره إشارة على أنّ النادي، الذي فاز بآخر ألقابه الـ18 في الدوري قبل أكثر من 20 عاماً، لم يَعُد قادراً على الاحتفاظ بنجومه في مواجهة أندية صاعدة تملك المال والنجاح. إذا كانت كلمات دالغليش تهدف إلى تهدئة موقتة، فإنّ العزاء الحقيقي جاء مع رحيل توريس، وتمثل في مهاجم أوروغواياني، جاء من أمستردام. فمقابل حوالى 23 مليون جنيه إسترليني، كلّف لويس سواريز أقل من نصف المبلغ الذي حصل عليه مقابل توريس. وعلى رغم من أنّ سجلَّيهما التهديفيَّين متقاربان بشكل ملحوظ (65 هدفاً في 102 مباراة لتوريس، و69 هدفاً في 110 مباريات لسواريز) إلّا أنّ غالبية مشجّعي ليفربول يعتبرون سواريز ترقية مقارنةً بسلفه الأغلى. أمّا توريس، فعانى بشدّة في تشلسي، ولم يتعافَ مساره المهني بعدها. كان يمكن أن يكون ذلك المثل المثالي في الـ«بريميرليغ» لصفقة انتقال ناجحة تماماً، لولا أنّ ليفربول أفسد الأمر بإنفاق بقية مبلغ توريس، وأكثر، على أندي كارول، الذي بدا تعاقداً منطقياً، لكنّه فشل. تعويض نجم بفرد مماثل أو أفضل، والخروج بفائض مالي، هو فَنّ نادر، لكنّ عدة أندية نجحت في تحقيقه على مرّ السنوات. في عام 1995، حين كان الـ«بريميرليغ» لا يزال في بداياته، الرسوم أقل بكثير من اليوم، فأثار نيوكاسل، المنافس الجدّي آنذاك على اللقب، غضب جماهيره ببيع الهداف آندي كول إلى مانشستر يونايتد مقابل 6 ملايين جنيه إسترليني، بالإضافة إلى الجناح كيث غيليسبي. أدّى القرار إلى احتجاجات ومشهد شهير للمدرب كيفن كيغان وهو يتحدّث إلى الجماهير من على درجات مدخل ملعب «سانت جيمس بارك». لكن ما ساهم فعلاً في تهدئة الأمور كان استثمار 5 ملايين من المبلغ في التعاقد مع ليز فرديناند من كوينز بارك رينجرز. كول كان هدافاً في «أولد ترافورد»، ومن السذاجة وصف فرديناند بأنّه أفضل، لكنّه سجّل 25 هدفاً في موسمه الأول في تاينسايد، وساهم في إنهاء الموسم في المركز الثاني، أي تحسن بـ4 مراكز مقارنةً بالموسم الأخير مع كول. عندما باع إيفرتون واين روني (أفضل لاعب خرج من أكاديميّته في عصر الـ»بريميرليغ») إلى مانشستر يونايتد في صيف 2004 مقابل 20 مليون جنيه إسترليني، أنفق «توفيز» فقط 500 ألف جنيه على بديله المباشر، ماركوس بنت، الذي لم يحقق نجاحاً يُذكر. لكنّ مبلغ 1,5 مليون جنيه الذي دُفِع لضمّ تيم كاهيل، بالإضافة إلى رسوم إعارة ميكل أرتيتا، ساعدا في تعويض بعض أهداف روني وإبداعه، بل إنّ اللاعبَين تحوّلا إلى رمزَين في «غوديسون بارك». أنهى إيفرتون الموسم في المركز الرابع، الأعلى له في تاريخ الدوري الممتاز. في الآونة الأخيرة، يمكن لنوتنغهام فورست أن يدّعي نجاحاً مضاعفاً. فبعد أن حصل على 47 مليون جنيه من توتنهام مقابل برينان جونسون قبل عامَين، أعاد استثمار 15 مليوناً في أنطوني إيلانغا من مانشستر يونايتد، وحتى 5 ملايين كحدّ أقصى (إذا تحققت الحوافز) في كالوم هودسون-أودوي من تشلسي. وشهد فروست أكثر موسمَين نجاحاً في تاريخه الحديث، توّجهما بالتأهل إلى الدوري الأوروبي. أثمرَ التعاقد مع جناحَين ممتازَين بدلاً من جناح ممتاز واحد، مع 27 مليون جنيه متبقية في الخزينة، على عدة أصعدة. مرّة أخرى، يمكن لليفربول أن يفاخر بأحد أنجح الأمثلة على «التحصين المستقبلي»، حتى وإن كان أقرب إلى صدفة سعيدة أكثر منه تخطيطاً مسبقاً. عندما دفع ليفربول 36,5 مليون جنيه للتعاقد مع محمد صلاح من روما في صيف 2017، لم يكن يعلم أنّ فيليبي كوتينيو سيغادر إلى برشلونة مقابل أكثر من 100 مليون في كانون الثاني 2018. خروج كوتينيو أتاح أيضاً ليورغن كلوب تشكيل الثلاثي الهجومي الشهير: صلاح، ساديو ماني، وروبرتو فيرمينو، الذي قاده إلى الفوز بدوري الأبطال 2019 والـ«بريميرليغ» الأول 2020. مرّة أخرى، على عدة أصعدة، فإنّ استبدال كوتينيو الموهوب بصلاح، الذي أصبح أسطورة في النادي وساهم في التتويج بلقب الدوري الـ20، كان ضربة معلّم. في السنوات الأخيرة، كان لدى وولفرهامبتون كل من ماريو ليمينا وجواو غوميش في الانتظار في خط الوسط، قبل أن يبيع النجم المعاصر روبن نيفيز. أمّا برايتون، فجعل من هذه الاستراتيجية فناً خالصاً، خصوصاً في خط الوسط. باع إيف بيسوما إلى توتنهام (30 مليون جنيه) صيف 2022، بعدما أنفق 4 ملايين فقط على مويزيس كايسيدو قبلها بعام. خروج بيسوما فتح المجال أمام كايسيدو لخوض 37 مباراة في الدوري، وأنهى الموسم سادساً، الأعلى في تاريخه. لكنّ العملية لم تتوقف هناك. باع برايتون كايسيدو في 2023 مقابل 100 مليون جنيه (رقم قياسي بريطاني) واستبدله بالكاميروني كارلوس باليبا (23 مليون) الذي يسير في الاتجاه الصحيح، ويبدو أنّه سيواصل النهج، ما يترك برايتون بلاعب واعد آخر وفائض ربح يقترب من 100 مليون. يمكن للأندية أن تحقق النجاح سواء أتى البديل قبل أو بعد الصفقة الكبرى. وأحياناً، قد يكون البديل الأرخص خياراً أنجح من التمسك بالنجم نفسه.