
إستئناف التعاون بين القاضيين الحجار والبيطار
Join our Telegram
اصدر النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار قرارا بوقف قرار النائب العام التمييزي السابق القاضي غسان عويدات الذي أوقف التعامل مع المحقق العدلي في ملف انفجار مرفأ بيروت طارق البيطار، واعاد الأمور إلى ما كانت عليه لجهة التعاون مع المحقق العدلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
البيطار يبدأ استجواب القضاة: استراتيجية واحدة ولا مذكرات توقيف
يبدأ المحقق العدلي في قضية تفجير المرفأ طارق البيطار مرحلة استجواب القضاة وهي المرحلة الأخيرة قبل ختم التحقيقات وتحويل الملف للنيابة العامة التمييزية لإبداء المطالعة تمهيدًا لإصدار القرار الاتهامي. وحددت الجلسة الأولى يوم غد الجمعة 23 أيار، حيث من المرجح أن يتم استجواب كل من القاضيين جاد معلوف وكارلا شواح. المرحلة الأخيرة يسير الملف بوتيرة سريعة بعد عودة البيطار إلى تحقيقاته وتعاون النيابة العامة التمييزية معه، وحسب معلومات "المدن" فإن الجلسة الأولى للقضاة حددت يوم غد الجمعة، ورجحت المصادر أن جلسة القاضيين شواح ومعلوف ستكون في يومٍ واحد، وستحدد جلسات استجواب باقي القضاة (غسان الخوري، غسان عويدات) انطلاقًا من منتصف الأسبوع المقبل. تتمتع هذه المرحلة بحساسية كبيرة، خصوصًا لناحية مثول مجموعة من القضاة ومن ضمنهم المدعي العام التمييزي السابق غسان عويدات أمام المحقق العدلي في قضية تفجير المرفأ وهي سابقة قضائيّة. يدفع ذلك بمراجع قضائية رفيعة إلى التخفيف من حدة هذه المرحلة تجنبًا لأي خلاف بين القضاة، وبهدف تسريع ختم ملف المرفأ من دون أي عرقلة وتحقيق العدالة بعد خمس سنوات من الانتظار. يُذكر أن هناك آلية خاصة لتبليغ القضاة بجلساتهم وهي لا تتم عبر الضابطة العدلية، بل يُبلغون عبر الرئيس الأول لمجلس القضاء الأعلى سهيل عبود. اما جلسة استجواب الوزير السابق غازي زعيتر فستحدد في حزيران المقبل، بسبب الدورة العادية لانعقاد المجلس النيابي التي ستنتهي في أواخر شهر أيار الجاري. لا مذكرات توقيف استراتيجية البيطار لم تتغير بعد، وقد اعتمدها منذ عودته إلى التحقيقات في شباط الماضي. وهي تقوم على استجواب كل المطلوبين إلى التحقيق من دون تسطير أي مذكرة توقيف بحق أي شخص. وهذا ما سيحصل في المرحلة المتبقية من الملف قبل ختم التحقيقات، إذ لن يتم اتخاذ أي إجراء قانونيّ بحق كل من سيمثل أمامه. وحسب مصادر قضائيّة لـ"المدن" فقد "حوّلت مجموعة من الاستنابات إلى عدة دول في أوروبا خلال الأيام الماضية"، طالب فيها البيطار تزويده ببعض المعلومات التي تخدم ملف تحقيقات المرفأ. ومن المتوقع أن تستجيب الدول لمطلبه خلال الأسابيع المقبلة. هذا وعلمت "المدن" أن عشرات الشهود سيبلغون بمواعيد جلسات الاستماع إليهم خلال الفترة اللاحقة، وبهذا يكون البيطار قد استمع لعدد لا يستهان به من الشهود وهم موظفون في مرفأ بيروت وبعض العناصر الأمنية. المصدر: المدن الكاتب: فرح منصور انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الديار
الوفد القضائي الفرنسي يبحث مع الحجار والبيطار في تبادل المعلومات حول انفجار المرفأ
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب التقى وفد قضائي فرنسي صباح اليوم النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار، ثم عقد اجتماعا مطولا مع المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار، وتركز البحث على تبادل المعلومات حول هذه القضية. وفيما لم يسلم الوفد، الجانب اللبناني التقرير الفني الفرنسي، من المقرر أن يجتمع غدا مع القاضي البيطار في جلسة ثانية لاستكمال البحث في هذا الملفّ، على أن يلتقي كلا من رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود ووزير العدل عادل نصار على أن يغادر بيروت يوم الخميس عائدا إلى فرنسا.


الديار
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- الديار
لبنان يستردّ أخطر عرّابي خلايا "داعش" النائمة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في إنجاز أمني لافت، تسلمت المباحث المركزية في قوى الأمن الداخلي اللبناني برئاسة العميد روبير رحال، أحد أخطر المطلوبين التابعين لتنظيم "داعش" الإرهابي، بعد توقيفه داخل الأراضي التركية. وقد جاء توقيفه استنادًا إلى مذكرة دولية صادرة عن النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار، ضمن إطار التعاون الأمني الدولي لمكافحة الإرهاب. ويُعدّ الموقوف كـ "الصندوق الأسود" للتنظيم، نظراً الى ما يحمله من معلومات بالغة الخطورة عن شبكات وخلايا "داعش" النائمة في لبنان. وتشير المعلومات إلى أن المطلوب كان قد فرّ من لبنان إلى سوريا، ثم انتقل إلى تركيا، حيث رُصدت تحركاته، وأُبلغت السلطات التركية عبر الإنتربول بأهميته ودوره المحوري في تحريك الخلايا الإرهابية. وبعد توقيفه والتحقيق معه، وافقت السلطات التركية على تسليمه إلى لبنان، في عملية استرداد جرت بإشراف مباشر من العميد رحال ومتابعة دقيقة من القاضي الحجار. وبمجرد وصوله إلى بيروت، أُحيل الموقوف إلى أحد الأجهزة الأمنية المختصة، حيث يخضع لتحقيقات مكثفة منذ عدة أيام. مصادر مطلعة وصفت العملية بأنها "ضربة استباقية" نوعية، مؤكدة أن الموقوف يشكل كنزًا استخباراتيًا هامًا، نظراً الى ما يحمله من معطيات حول خلايا التنظيم وخططه لإعادة تفعيل نشاطه في لبنان.