
أهمية الاحتفال باليوم الدولي للمضيفات
في عالم يتسارع بخطى التكنولوجيا وتطورات النقل الجوي، يبقى الإنسان هو العنصر الأهم في ضمان سلامة الرحلات وراحة المسافرين. ومن بين هؤلاء الذين يعملون خلف الكواليس وأمام الركاب بكل احترافية، تبرز المضيفات الجويات كرمز للجَمال المقترن بالمسؤولية، والهدوء المتوازن مع الجاهزية للطوارئ.
لذلك، يُعد "اليوم الدولي للمضيفات"، الذي يُحتفل به في 31 مايو من كل عام، فرصة حقيقية لتسليط الضوء على هذه المهنة الحيوية، التي كثيراً ما يُنظر إليها بشكل سطحي، رغم عمقها وأهميتها في قطاع الطيران العالمي. والاحتفال بهذا اليوم ليس مجرد تقليد شكلي، بل هو اعتراف حقيقي بقيمة الدور الذي تقوم به المضيفات، في السماء وعلى الأرض.
المضيفة: أكثر من وجه جميل وخدمة راقية
على الرغم من الصورة النمطية الشائعة، فإن المضيفة ليست فقط شخصًا يقدم الوجبات والمشروبات، بل هي عنصر أمني مدرّب ومسؤولة عن حياة مئات الأشخاص خلال كل رحلة. فهي تخضع لتدريبات صارمة في مجالات الإسعافات الأولية، والتعامل مع الحرائق، وإجلاء الركاب في حالات الطوارئ، بل وحتى إدارة التوتر النفسي للركاب خلال المطبات الجوية أو المواقف العصيبة. وفي أوقات الطوارئ، تكون قرارات المضيفات السريعة والمنظمة هي الفارق بين السلامة والفوضى. لذا، فإن الاحتفاء بهن في يوم عالمي خاص هو أقل ما يمكن فعله لتقدير هذه المسؤولية التي يتحملنها في صمت.
الاحتفال بهذا اليوم يلعب أيضًا دورًا كبيرًا في تصحيح المفاهيم حول مهنة المضيفة، خصوصًا لدى الجمهور العام الذي قد لا يدرك التحديات اليومية التي تواجهها كل مضيفة خلال عملها. إنه يوم يُسلط فيه الضوء على قصص النجاح والتفاني خلف الكواليس، ويفتح النقاش حول تحسين بيئة العمل، وتوفير فرص التطور المهني للمضيفات في مختلف شركات الطيران. كما يعزز هذا اليوم ثقافة الاحترام والامتنان تجاه هذه المهنة، ويُلهم الأجيال الجديدة من الشابات لاختيارها كمهنة فخر واعتزاز، وليست وظيفة عابرة.
دعم التقدير الاجتماعي وتمكين المرأة في الجو
من خلال الاحتفال السنوي باليوم الدولي للمضيفات، يتم إرسال رسالة مهمة إلى المجتمعات حول العالم مفادها أن مهنة المضيفة ليست فقط مهنة نسائية، بل مهنة قيادية وإنسانية في آنٍ واحد. وهي أيضًا مرآة لتطور المجتمعات وتقديرها لدور المرأة في مواقع مختلفة، سواء على الأرض أو في السماء. في دول الخليج، نشهد اليوم حضورًا متزايدًا للمرأة كمضيفة جوية، في خطوة تعكس التحولات الإيجابية في تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في قطاعات جديدة كانت حكرًا على جنسيات وثقافات معينة.
في نهاية المطاف، فإن اليوم الدولي للمضيفات لا يكرّم فقط الزي الرسمي الأنيق والابتسامة الهادئة، بل يحتفي بالشجاعة، والانضباط، والالتزام، وهي القيم التي ترتفع معنا على ارتفاع 30 ألف قدم… وتبقى معنا حتى الهبوط بأمان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 2 ساعات
- إيلي عربية
استمتعي بعيد الأضحى وحافظي على نمط حياة صحي
يشكّل عيد الأضحى مناسبة مميزة للفرح والتواصل العائلي والاجتماعات حول موائد الطعام العامرة بأشهى الأطباق والحلويات التقليدية. ومع وفرة اللحوم والمأكولات الغنية، قد يصبح من الصعب الحفاظ على نمط حياة صحي خلال هذه الأيام المباركة. الاعتدال في تناول الطعام، مع القليل من التخطيط، يساعدانك في الاستمتاع بالعيد من دون أن تشعري بالذنب أو تعرّضي صحتك للخطر. الوعي والاعتدال في أجواء العيد، يسهل الانجراف وراء الإغراءات الغذائية، ولكن بإمكانك التلذّذ بكل شيء من دون إفراط من خلال بعض الخطوات البسيطة: اختاري أطباقك بوعي، وركّزي على الكمية والنوعية. أدخلي الوجبات إلى جسم بشكل تدريجي، خاصة إذا كنت ممن يتّبعن أنظمة صحية خاصة. تذوّقي الحلويات والمأكولات المفضّلة لديكِ بكميات صغيرة. قلّلي من الأطعمة المقلية والغنية بالدهون المشبعة لتفادي عسر الهضم والحرقة. لا تنسي الخضروات، فهي توازن الوجبة وتُحسّن الهضم. تناولي الطعام ببطء، وامنحي نفسكِ وقتاً للشعور بالشبع قبل إعادة تعبئة الطبق. وازني بين الطعام والماء، إذ يسهل نسيان شرب المياه خلال النهار بعد الاعتياد على تناولها في المساء خلال رمضان. حضّري حلويات العيد بطريقة صحية حلويات العيد جزء لا يتجزأ من الطقوس، لكن لا داعي لأن تكون غنية بالسعرات الحرارية دائماً. إليكِ بعض الطرق لتحضير نسخ صحية ولذيذة منها: استخدمي الطحين الأسمر بدل الطحين الأبيض لزيادة الألياف. استخدمي الحليب القليل أو المنزوع الدسم بدلاً من الكامل. استعيني ببياض البيض فقط لتقليل الدهون. خفّفي كمية السكر والدهون في الوصفة إلى النصف. بدلاً من القلي، جرّبي الخَبز أو الشيّ. أضيفي الفواكه المجفّفة أو الطازجة كبديل للمحلّيات الثقيلة. استخدمي الزيوت الصحية (مثل زيت الذرة أو الكانولا) وقلّلي من السمن أو الزبدة. زيّني الحلويات بالمكسرات النيئة أو الفواكه بدلاً من الكريمة أو الشوكولا. قدّمي الحلويات في حصص صغيرة وبعد الوجبة الأساسية، وليس قبلها أو بينها. حافظي على نشاطكِ ونظّمي وقتك خلال أيام عيد الأضحى، تكثر الزيارات واللقاءات الاجتماعية، وقد تضطربين في روتينكِ اليومي بين السهر والتنقلات، مما يؤثر على طاقتك بشكل عام. للحفاظ على توازنكِ: احرصي على أخذ قسط كافٍ من النوم كل ليلة. خصّصي وقتاً للراحة خلال النهار إذا شعرتِ بالإرهاق، خصوصاً بعد تحضيرات العيد أو التنقل الطويل. تجنّبي تناول الكافيين بكثرة، خاصة في المساء، لأنه قد يؤثر سلباً على نومكِ. حاولي ممارسة بعض النشاط البدني الخفيف، مثل المشي بعد الوجبات أو اللعب مع الأطفال، لتجنّب الكسل بعد الأكل وتحسين الهضم.


رائج
منذ 2 ساعات
- رائج
متحف المستقبل يقدم تجارب عائلية استثنائية بعطلة عيد الأضحى
كشف متحف المستقبل عن باقة من الفعاليات لزواره خلال عطلة عيد الأضحى المبارك تجمع بين الابتكار والترفيه، لتناسب مختلف أفراد العائلة، حيث يمكن للزوار المشاركة في رحلة افتراضية إلى الفضاء، والتواصل المباشر مع الروبوتات، والتقاط صور تذكارية لا تنسى في مختلف أقسام المتحف. ويقدّم متحف المستقبل تجربة فريدة تتيح للزوار استكشاف الفضاء من خلال المحطة المدارية "أمل"، والتعرّف على أحدث الابتكارات ضمن تجربة افتراضية تفاعلية تشمل مهاماً وأبحاثاً أُجريت على متن المحطة، كما تُمكّن الزوار من اكتساب رؤى معمّقة حول مستقبل دبي والعالم بحلول عام 2071. وخلال الزيارة، يوفر الطابق الثاني "مستقبلنا اليوم" إمكانية تجربة التواصل المباشر مع الروبوت البشري "أميكا" وطرح الأسئلة بأي لغة، والتقاط صور تذكارية لا تنسى. اقرأ أيضاً: بالصور: 'متحف المستقبل'.. أيقونة جديدة من دبي ويمكن للزوار الاستمتاع بتجربة استثنائية في "الواحة"، عبر التواصل مع حواسهم الخمس، لتعزيز التوازن الطبيعي لديهم، وإعادة صفاء الذهن، كما الاطلاع على التركيبات الغامرة التي تتأمل في العلاقة بين البشر والطبيعة في معرض "أحلام الأرض" من تصميم الفنان رفيق أناضول، والذي يستلهم العرض من صور السحب والغلاف الجوي لتقديم مشهد واسع للسماء، إضافة إلى لوحات فنية رقمية بواسطة الذكاء الاصطناعي ليقدم تجربة مبتكرة تركز على الفن والتكنولوجيا والطبيعة. ويقدم المتحف لزواره "الڤيفاريوم"، التجربة الأحدث ضمن مختبر إعادة تأهيل الطبيعة في المتحف، والذي يعد نموذجاً حيّاً لمستقبل التصميم البيئي، حيث تتعايش كائنات حية معدّلة وراثياً من نباتات وحشرات وكائنات دقيقة ضمن حاضنة بيئية مغلقة، يتحكم بها الزوار بدرجة الحرارة والرطوبة والإضاءة بلمسة واحدة، لمراقبة كيفية تكيف الكائنات مباشرةً في الزمن الحقيقي. ويوفر المتحف لـ"أبطال المستقبل" في الطابق الأول، مساحة مخصصة للألعاب التفاعلية وتطوير المهارات بطريقة ممتعة وآمنة تشجعهم على الاستكشاف والتعلم. وللباحثين عن صور العيد المثالية، يقدّم تصميم المتحف المعماري الأيقوني موقعاً ساحراً وفريداً للاحتفال بإطلالاتهم المميزة، مع مشاهد بانورامية تجمع بين التراث والمستقبل. اقرأ أيضاً: مفاجأة جديدة من متحف المستقبل.. تعرف عليها


رائج
منذ 2 ساعات
- رائج
طرق العناية بالبشرة.. دليل شامل للحفاظ على بشرة صحية ومشرقة
العناية بالبشرة ليست مجرد رفاهية؛ إنها جزء أساسي من نمط الحياة الصحي الذي يساهم في الحفاظ على صحتك ومظهرك. البشرة هي أكبر عضو في جسم الإنسان، وهي خط الدفاع الأول ضد العوامل البيئية الضارة. لذلك، فإن فهم الطرق المثلى للعناية بها يمكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا في جمالك وصحتك العامة. تعتبر العناية بالبشرة ضرورية لأنها تساعد على حماية البشرة من الأضرار الناجمة عن التلوث، أشعة الشمس، والتقدم في العمر. وفقا لدراسات أجرتها مؤسسات مثل جمعية الأمراض الجلدية الأمريكية، فإن العناية اليومية بالبشرة قادرة على تقليل خطر ظهور التجاعيد المبكرة والبقع الداكنة، إلى جانب تحسين ملمس البشرة ومظهرها. البشرة هي المظهر الخارجي الأول للجسم، وما نفرضه عليها يوميا يؤثر على صحتها على المدى الطويل. عدم العناية بالبشرة قد يؤدي إلى مشاكل مثل الجفاف، حب الشباب، والتصبغات. لذا، فإن اتباع روتين يومي للعناية بالبشرة يوفر لها الحماية ويضمن إشراقة طويلة الأمد. العناية بالبشرة لا تتعلق فقط بما تفعلينه لتحسينها، ولكن أيضا بما تتجنبينه. هناك عادات يومية شائعة يمكن أن تؤدي إلى تأثير سلبي على البشرة: عدم إزالة المكياج قبل النوم ترك المكياج لفترات طويلة يسد المسام ويؤدي إلى ظهور حب الشباب. أظهرت دراسة أجريت عام 2019 في جامعة كورنيل، أن الأشخاص الذين يتجاهلون إزالة المكياج قبل النوم يعانون من زيادة في ظهور حب الشباب بنسبة تصل إلى 30%. استخدام منتجات غير مناسبة لنوع البشرة اختيار منتجات خاطئة قد يؤدي إلى تهيج البشرة أو تفاقم مشاكلها. الإفراط في غسل الوجه يتسبب الإفراط في غسل الوجه بإزالة الزيوت الطبيعية التي تحتاجها البشرة للحفاظ على ترطيبها. إهمال استخدام الواقي الشمسي التعرض المباشر لأشعة الشمس يزيد من خطر تلف البشرة وظهور علامات الشيخوخة. كما أن الإهمال في استخدام الواقي الشمسي يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة تصل إلى 20% حسب دراسة نشرت في مجلة الأمراض الجلدية. التعرض للعوامل الخارجية عوامل مثل الغبار، الأشعة فوق البنفسجية، والرطوبة يمكن أن تلحق أضرارا بالبشرة يوميا. على سبيل المثال، أشعة الشمس قد تسبب تلف الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد وفقدان مرونة البشرة. روتين العناية بالبشرة يوميا يعتبر العمود الفقري لبشرة صحية. يمكن تكييف هذا الروتين وفقا لنوع البشرة، سواء كانت دهنية، جافة، مختلطة، أو حساسة. أساسيات هذا الروتين تشمل: خطوات العناية اليومية بالبشرة التنظيف: استخدام منظف لطيف يساعد على إزالة الشوائب والزيوت دون تجريد البشرة من ترطيبها الطبيعي. التقشير: تقشير البشرة بلطف مرة إلى مرتين أسبوعيا لإزالة خلايا الجلد الميتة وتحفيز تجددها. الترطيب: تطبيق مرطب يناسب نوع البشرة للحفاظ على نعومتها ورطوبتها. الحماية: استخدام واقٍ شمسي يوميًا للوقاية من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. لا تتجاهل نوع بشرتك على سبيل المثال، إذا كان لديك بشرة دهنية، فإن اختيار غسول يحتوي على حمض الساليسيليك يمكن أن يقلل من الزيوت الزائدة ويساعد على تجنب انسداد المسام. أما إذا كانت بشرتك جافة، فمن الأفضل اختيار المرطبات الغنية بمكونات مثل الجلسرين أو السيراميد للحفاظ على الترطيب. الروتين الصحيح للعناية بالبشرة يعتمد على فهم احتياجاتها الخاصة. كما أن استخدام المستحضرات المناسبة وطريقة تطبيقها يلعب دورا كبيرا في فعاليتها. هناك محاور أساسية للروتين المثالي: اختيار المنتجات المناسبة وفقا لدراسة أجرتها مؤسسة السوق الدولية، ينفق الأفراد ما يقرب من 25% من دخلهم على منتجات لا تناسب نوع بشرتهم. لذلك، من الضروري استشارة طبيب جلدية أو فهم محتويات المنتجات قبل شرائها. المنتجات التي تحتوي على مواد فعالة مثل النياسيناميد وفيتامين سي تلعب دورا كبيرا في تحسين مظهر البشرة وتقليل التصبغات. التطبيق الصحيح للمنتجات مثال على التطبيق الصحيح هو وضع السيروم قبل المرطب لأن السيروم يحتوي على مواد مركزة تخترق الطبقات العميقة من البشرة، بينما يعمل المرطب على حبس تلك المواد والحفاظ على الرطوبة. كما أن تدليك البشرة بلطف عند تطبيق المنتجات يساعد على تعزيز الدورة الدموية. صفاء البشرة لا يأتي فقط من استخدام منتجات العناية بالبشرة. هناك عوامل أخرى تلعب دورا حيويا، مثل: الغذاء الصحي التغذية، شرب الماء بكميات كافية، والنوم الجيد. الغذاء الصحي، وخاصة الأطعمة الغنية بالمضادات الأكسدة مثل الفواكه والخضروات، يساهم في تحسين صحة البشرة. شرب الماء أظهرت دراسة أجراها المعهد الوطني للصحة أن شرب 8 أكواب من الماء يوميا يمكن أن يزيد من مرونة البشرة ويقلل من ظهور التجاعيد بمعدل 25% خلال 6 أشهر. النوم الجيد النوم الجيد يحفز إنتاج الكولاجين، وهو البروتين الأساسي الذي يحافظ على شباب البشرة. الشاي الأحضر تناول الشاي الأخضر يوميا، فهو معروف بمكوناته المضادة للأكسدة التي تساعد على التخلص من السموم. ممارسة الرياضة ممارسة الرياضة أيضا تساهم في تحسين الدورة الدموية، ما يمنح البشرة إشراقة طبيعية. مع تقدم العمر، تظهر التجاعيد كنتيجة طبيعية لفقدان الكولاجين والإيلاستين. هناك العديد من العلاجات الفعالة للتجاعيد، بما في ذلك الخيارات الطبيعية والطبية: العلاجات التقليدية كريمات الريتينول والبيبتيدات من بين المنتجات الأكثر فعالية في تقليل ظهور التجاعيد. الريتينول يعزز نمو خلايا الجلد ويحفز إنتاج الكولاجين، بينما تساعد البيبتيدات على ترميم الجلد وتحسين مظهره. العلاجات الطبية تشمل الخيارات الطبية حقن البوتوكس والفيلر، والتي توفر نتائج فورية نسبيا. أظهرت دراسة أجريت في مايو كلينك أن تأثير البوتوكس يمكن أن يستمر لمدة تصل إلى 6 أشهر، بينما الفيلر يمكن أن يستمر لفترة أطول حسب النوع المستخدم. نمط الحياة التقليل من الإجهاد، النوم الكافي، والحفاظ على نظام غذائي صحي قد يقلل من سرعة ظهور التجاعيد. على سبيل المثال، الأطعمة الغنية بالأوميغا 3 مثل السلمون تعزز صحة الجلد عن طريق زيادة ترطيبه وتقليل الالتهابات. في النهاية، يمكننا التأكيد على إن الحرص على العناية بالبشرة يرتبط بتحقيق التوازن بين استخدام المنتجات المناسبة واتباع نمط حياة صحي. العناية المستمرة والمنتظمة تؤدي إلى تغيير كبير في مظهر البشرة على المدى الطويل. اجعل العناية بالبشرة جزءا من روتينك اليومي باستخدام المنتجات الصحيحة والعناية باحتياجاتها الخاصة.