logo
وزير الأشغال يتفقد مشاريع الطرق في اربد وعجلون

وزير الأشغال يتفقد مشاريع الطرق في اربد وعجلون

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
تفقد وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن اليوم الاثنين عددا من مشاريع الطرق التي تعمل عليها الوزارة في محافظتي إربد وعجلون.
وبحسب بيان للوزارة اطلع أبو السمن خلال جولة ميدانية على سير العمل بمشروع صيانة وتوسعة طريق كفرنجة- وادي الطواحين في محافظة عجلون، والذي يشمل توسعة الطريق الحالي من خلال تنفيذ عمليات القطع والردم ووضع الفرشيات وطبقة إسفلتية جديدة.
وقالت الوزارة، إن المشروع البالغة كلفته نحو 1.2 مليون دينار ونسبة الإنجاز فيه 11 بالمئة، يتضمن صيانة سطح الخلطة الإسفلتية للطريق القائم، بالإضافة إلى تنفيذ مجموعة شاملة من أعمال السلامة المرورية تشمل الدهانات الأرضية وتركيب العواكس والحواجز المعدنية وشبك الحماية وأعمال السلاسل الحجرية (جابيون)، ومن المتوقع أن ينتهي العمل فيه مع نهاية تشرين الثاني المقبل.
يذكر أن الوزارة وبهدف تسهيل تنفيذ الأعمال، وحفظ السلامة العامة قامت بإغلاق كامل للطريق من جهة طريق (كفرنجة – وادي الطواحين – مجمع عجلون)، وإغلاق جزئي من جهة (منتجع طواحين عجلون – وادي الطواحين – مسجد الإيمان).
وفي موقع آخر تفقد أبو السمن مشروع صيانة أجزاء من طريق السلام، إربد- الأغوار الذي يغطي المنطقة الممتدة من إشارة كفر أسد في لواء الوسطية إلى إشارة معاذ بن جبل في لواء الأغوار الشمالية بمحافظة إربد، بطول ثمانية كيلو مترات.
وتشمل أعمال المشروع كشط الخلطة الإسفلتية الحالية وتنفيذ طبقة إسفلتية جديدة بسماكة سبعة سنتيمترات، بالإضافة إلى أعمال الدهانات الأرضية وتنفيذ عناصر السلامة المرورية وغيرها من الأعمال الضرورية وفقاً لأعلى المعايير المعتمدة عالمياً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفعاليات الوطنية ركيزة مهمة في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الأردن
الفعاليات الوطنية ركيزة مهمة في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الأردن

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

الفعاليات الوطنية ركيزة مهمة في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الأردن

تعد الفعاليات الوطنية ركيزة مهمة في دعم الاقتصاد الوطني وتنشيط السياحة وتعزيز مكانة الأردن إقليميا ودوليا، ويسهم تنظيم المهرجانات الثقافية، والمعارض الاقتصادية، والمؤتمرات الدولية، والفعاليات الرياضية والسياحية، في تحفيز القطاعات الحيوية؛ مثل الضيافة، والنقل، والتجارة، والخدمات، ما يسهم في تحريك عجلة النمو الاقتصادي وتوفير فرص عمل للمواطنين. وتتضح أهمية هذه الفعاليات أيضا في الترويج للهوية الثقافية الأردنية والمواقع السياحية الفريدة التي يزخر بها الوطن، ما يعزز من جاذبية الأردن كوجهة سياحية متميزة وآمنة في المنطقة. وعلى الصعيد السياسي والدبلوماسي، تشكل الفعاليات كذلك، منصة لتمكين الدولة من إيصال صوتها ومواقفها إلى العالم، وتعزيز دورها في الحوار الإقليمي والدولي، بالإضافة إلى بناء جسور من التفاهم والتعاون مع مختلف الدول والشعوب، الأمر الذي يعكس صورة الأردن كدولة مستقرة ومنفتحة وذات رسالة، وتؤدي دورا مهما من خلال تخصيص منصات لجمع التبرعات أو تخصيص ريع مهرجان أو حفل ما، وتنظيم حملات تضامن في إيصال رسائل إنسانية تعكس التزام الأردن تجاه أشقائه. ويؤكد خبراء في الثقافة والسياحة والإبداع في أحاديثهم لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن المهرجانات الثقافية ليست مجرد فعاليات احتفالية، بل أدوات حضارية ورمزية للمقاومة السلمية وتعزيز الهوية الوطنية. وأكد أستاذ علم الاجتماع السياسي في الجامعة الألمانية الأردنية الدكتور بدر الماضي أن المهرجانات الثقافية تعد رافعة أساسية لنقل الهوية الثقافية للمجتمعات، ولا يمكن أن تترسخ الهوية أو تصان دون دعم منظومة سياسية واقتصادية وثقافية متكاملة. وأشار إلى تأثير الثقافة الإيجابي العميق في نفوس الناس، وأن الهوية الثقافية بحاجة إلى أدوات سياسية واقتصادية وفنية وإبداعية لتعزيزها، وأن الروافع الثقافية تسهم في بناء الوجدان الجمعي، بل تستطيع الجماهير عبر التعبئة الثقافية أن تؤسس لوعي جماعي لا يقل أهمية عن التعبئة السياسية أو العسكرية، خصوصا عند المواجهة مع ما يحاك ضد القضايا الوطنية، وأبرزها القضية الفلسطينية. وشدد على أن الثقافة بكل أشكالها تعتبر أداة فعالة من أدوات المقاومة السلمية، تسهم في تحصين المجتمع وبث روح الصمود، لا سيما بين جيل الشباب الذي بدأ يبتعد عن الثقافة التقليدية في ظل التحولات الرقمية، كما إن العودة إلى أساسيات الثقافة الوطنية ضروري لتصليب موقف الأجيال الجديدة، وتعزيز ارتباطهم بالدولة ومؤسساتها وقضاياها، خاصة مع التحديات الدولية والسياسية الراهنة. وبين أن دمج البعد الثقافي مع البعد الإنساني يعزز من الانتماء ويصون الهوية في مواجهة التشويه والطمس، مدللا على ذلك بأن مهرجان جرش على سبيل المثال، تتجاوز أهميته الحفل الفني إلى فعل ثقافي وحضاري من الطراز الأول، لحمل رسالة الأردن الثقافية إلى العالم، محذرا من اختزاله في صورة احتفالية بحتة لا تعكس عمقه التاريخي. ولفت إلى أن التردد في تنظيم الفعاليات الثقافية يضعف من رصيد "القوة الناعمة" للأردن، ويفتح المجال للتشكيك بمدى قدرته على التعبير الحر والمستنير. ودعا إلى توحيد الرسائل الثقافية وتعزيز الهوية الوطنية عبر المهرجانات الثقافية، وأن نكون جميعا صوتا واحدا ويدا واحدة، في مواجهة ما يجري في فلسطين وقطاع غزة لأن الثقافة تمثل حائط الصد الأول والأخير في معركة الكرامة والهوية والحق. من جهتها، أكدت رئيس قسم الإدارة السياحية في الجامعة الأردنية الدكتورة منى سليحات، أن المهرجانات الثقافية والسياحية، مثل مهرجان جرش، تمتلك القدرة على أن تكون منصات فاعلة للتعبير عن القضايا الوطنية والعربية، خصوصا القضية الفلسطينية. وأوضحت أن دمج المحتوى الثقافي والفني والأدبي الذي ينعكس فيه صوت فلسطين ومعاناة أهل غزة، يسهم في إيصال رسالة إنسانية ووطنية إلى الجمهور المحلي والدولي، عبر المسرحيات والعروض الموسيقية والأفلام القصيرة. وأضافت أن تخصيص جزء من ريع هذه الفعاليات لدعم المؤسسات العاملة في غزة، والأسر المتضررة يعزز البعد الإنساني، ويحول المهرجان إلى مساحة فعلية للتضامن. وعن البعد الإنساني في السياحة الثقافية، أوضحت سليحات أن إدراجه في الفعاليات يمنحها عمقا وجدانيا ورسائل سامية، يحولها من نشاط ترفيهي بحت إلى تجربة تثقيفية ومعنوية، ترسخ الهوية الوطنية وتبرز القيم الثقافية. وشددت على أن التكامل بين السياحة والتراث والهوية الوطنية يتحقق عندما تتحول الفعاليات إلى فضاءات للوعي والانتماء، وتمزج بين الترفيه والتثقيف، ما يتيح للزوار فرصة التفاعل مع روايات الشعوب وتراثها وقضاياها. وشددت على أن التوازن بين الطابع الاحتفالي للمهرجان ومراعاة مشاعر الجمهور المتأثر بالأحداث الإنسانية ضروري، ويتطلب إعادة صياغة المحتوى عبر فقرات رمزية تضامنية، ورسائل سلام ووعي، وخطاب إعلامي متوازن يظهر الاحترام للمشاعر دون فقدان جو الفرح. وأكدت أن الفن والسياحة الثقافية أدوات مقاومة وظيفتها تعزيز التضامن الإنساني، وأن المهرجانات قادرة على نقل الرسائل الإنسانية من خلال عروض تستضيف فنانين من مناطق النزاع، ومعارض فنية وأدبية توثق معاناة الشعوب، لتصبح رسالة مشتركة عالمية تدافع عن السلام والعدالة عبر الصوت الجماعي. بدوره، قال المخرج علي عليان إن العقلية التنويرية باتت مفقودة لأن حفلات المهرجانات تدر دخلا اقتصاديا وتجذب السياح عبر الفن، وترفع من الصورة السياحية للأردن، ما ينعكس إيجابا على رفد اقتصاد الدولة وتقوية دعمها لفلسطين. وأضاف إن تقوية الاقتصاد تعني تعزيز القدرة على إرسال الدعم الإنساني واللوجستي إلى قطاع غزة، محذرا من أن ضعف الاقتصاد يضعف بدوره القوة المعنوية في مجابهة الظلم. وفيما يتعلق بالسياحة، أوضح أن حضور ضيف أوروبي أو من أي قارة لمهرجان المسرح الحر أو مهرجان جرش يدفعه للبحث عن الأردن والتعرف على مواقع؛ مثل البتراء وجرش، وجدارا، وجبل نيبو والبحر الميت، ما يؤسس لتجربة سياحية تروج للسياحة الوطنية عبر الفنون والمهرجانات. وأكد عليان أن دعم الفعل الثقافي ليس ترفا، بل ضرورة وطنية واقتصادية واجتماعية، تسهم في حماية الهوية الأردنية، وتعزيز الدور الإنساني والسياسي للمملكة على الساحتين الإقليمية والدولية.

دائرة الأحوال المدنية: نضع ضمن أولوياتنا نقل مكتب أحوال وجوازات الطفيلة إلى موقع بديل
دائرة الأحوال المدنية: نضع ضمن أولوياتنا نقل مكتب أحوال وجوازات الطفيلة إلى موقع بديل

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

دائرة الأحوال المدنية: نضع ضمن أولوياتنا نقل مكتب أحوال وجوازات الطفيلة إلى موقع بديل

تفقد المدير العام لدائرة الأحوال المدنية والجوازات، غيث الطيب، مديرية أحوال وجوازات الطفيلة ومكاتبها في الطفيلة والحسا والعين البيضاء وذلك ضمن جولة ميدانية تهدف إلى متابعة سير العمل، والاطلاع على واقع تقديم الخدمة للمواطنين. وأكد الطيب أن التواصل المباشر مع المواطنين في الميدان يُعد مؤشرًا مهمًا لقياس الأداء المؤسسي، ويساهم في دعم جهود التجويد المستمر لخدمات الدائرة وتطويرها، من خلال الوقوف على التحديات التي تواجه المواطنين والعمل على معالجتها بشكل فوري وفعّال. وأشار إلى أن الدائرة تضع ضمن أولوياتها نقل مكتب أحوال وجوازات الطفيلة إلى موقع بديل يتناسب مع حجم العمل المتزايد، ويسهم في تحسين بيئة الخدمة وتوفير التسهيلات اللازمة للمراجعين. وأوضح الطيب أن الدائرة أطلقت أكثر من 25 خدمة إلكترونية تشمل إصدار وتجديد جوازات السفر، ودفاتر العائلة، وتسجيل الواقعات الحيوية، ما يُمثل نقلة نوعية في مستوى الخدمات الحكومية المقدمة داخل المملكة وخارجها. وأضاف أن الدائرة أصدرت حتى الآن أكثر من 100 ألف شهادة رقمية للواقعات المسجلة مسبقًا، وهو ما يعكس ثقة المواطنين المتزايدة بمنظومة الخدمات الرقمية التي تقدمها دائرة الأحوال المدنية والجوازات. وبيّن أن مديرية أحوال وجوازات الطفيلة تضم أربعة مكاتب في كل من الطفيلة، الحسا، العين البيضاء، بصيرا، وقد أنجزت منذ بداية العام الحالي أكثر من 13 ألف معاملة ووثيقة، في حين شهد المركز الحكومي الشامل في منطقة القادسية إصدار أكثر من 2500 وثيقة للمواطنين منذ افتتاحه. ودعا الطيب إلى تحليل أبرز القضايا والاختلالات الواردة في تقرير المتسوق الخفي والمتعلقة بمكاتب أحوال وجوازات الطفيلة، ووضع خطة عمل لمعالجة تلك الملاحظات ضمن إطار زمني محدد، سواء تعلّقت بتأهيل وتدريب الموظفين، أو تحسين بيئة العمل، أو تطوير الإجراءات الإدارية، تأكيدًا على التزام الدائرة بتطوير الخدمات وتعزيز رضا المواطنين. كما بيّن أنه سيواصل جولاته الميدانية على مختلف مكاتب الدائرة، لمتابعة مدى الالتزام بمعالجة الملاحظات الواردة في التقارير. واستمع الطيب إلى آراء وملاحظات عدد من المواطنين حول مستوى الخدمات المقدمة، مشيدًا بجهود موظفي المديرية وما يبذلونه من عمل لخدمة المواطنين. وأكد أن العمل الجماعي والتكامل بين الكوادر يمثلان ركيزة أساسية لتحقيق أهداف الدائرة والارتقاء بالخدمة العامة. وخلال الجولة زار الطيب محافظ الطفيلة سلطان الماضي، وأكدا أهمية التنسيق المستمر وتعزيز التكامل بين الدوائر الحكومية في المحافظة، بما ينسجم مع التوجيهات الحكومية الرامية إلى التسهيل على المواطنين، وتطوير بيئة الخدمة الحكومية، تسهيلا على المواطنين وتوفيرا لوقتهم وجهدهم.

وزير الزراعة يلتقي نقيب المهندسين الزراعيين السوريين لبحث التعاون المشترك
وزير الزراعة يلتقي نقيب المهندسين الزراعيين السوريين لبحث التعاون المشترك

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

وزير الزراعة يلتقي نقيب المهندسين الزراعيين السوريين لبحث التعاون المشترك

التقى وزير الزراعة خالد الحنيفات، الأربعاء، في مكتبه، نقيب المهندسين الزراعيين السوريين مصطفى المصطفى والوفد المرافق له، بحضور نقيب المهندسين الزراعيين الأردنيين علي أبو نقطة وعدد من أعضاء مجلس نقابة المهندسين الزراعيين الأردنيين. ورحب الحنيفات في مستهل اللقاء بالوفد الضيف، مؤكدًا أن التوجيهات الملكية السامية تدعو دومًا إلى تعزيز أواصر التعاون مع السوريين، لا سيما في القطاعات الحيوية التي تخدم التنمية والاستقرار، وعلى رأسها القطاع الزراعي. وأشار الحنيفات إلى أهمية تبادل الخبرات والتجارب بين الجانبين الأردني والسوري في مجالات الزراعة، والعمل المؤسسي الزراعي، والتشريعات النقابية الناظمة للمهنة، مؤكدًا أن التجربة الأردنية الزراعية باتت نموذجًا يحتذى به في ظل ما حققه القطاع من نمو لافت خلال السنوات الثلاث الماضية، وقيادته لمعدلات النمو الاقتصادي، فضلًا عن التجارب النوعية في مجالات التصنيع الزراعي، والإدارة المائية، والتحول الرقمي في الخدمات الزراعية. من جانبه، أعرب المصطفى عن شكره وتقديره للحكومة ممثلة بوزارة الزراعة، ولنقابة المهندسين الزراعيين الأردنيين على حفاوة الاستقبال وحرصهم على فتح آفاق التعاون والعمل المشترك، مشيدًا بجهود المملكة في دعم العمل النقابي الزراعي وتبادل المعرفة والخبرات. وأكد المصطفى أن هذه الزيارة تأتي ضمن إطار تنسيقي لتعزيز العلاقات المهنية والنقابية بين النقابتين، وبحث سبل تطوير الشراكات في المشاريع الزراعية والتأهيل الفني والتدريب، بما يسهم في دعم القطاع الزراعي في كلا البلدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store