logo
ABC News: القبض على أكثر من 25 محتجاً سيطروا على مبنى جامعة واشنطن

ABC News: القبض على أكثر من 25 محتجاً سيطروا على مبنى جامعة واشنطن

اليوم٠٦-٠٥-٢٠٢٥

ألقت السلطات الأمريكية القبض على أكثر من 25 شخصاً بعد أن تمكنت جماعة من احتلال مبنى أكاديمى فى جامعة واشنطن، وطالبوا بقطع العلاقات مع شركة "بوينج" بسبب استمرار الحرب على غزة، بحسب ما أعلنت الجماعة ومتحدث باسمها.
وذكرت قناة ABC News الأمريكية أن الجماعة التى أطلقت على نفسها "طلاب متحدون من أجل مساواة وعودة الفلسطينيين"، زعمت مسؤوليتها عن السيطرة على المبنى، وفقًا لما قاله متحدث باسمها، أشار إلى أن جميع من دخلوا المبنى قد تم القبض عليهم.
وأضاف المتحدث، أوليفر مارشانت، فى رسالة نصية، أن المقبوض عليهم يتلقون دعماً قانونياً وسياسياً، مضيفاً أن بعضهم تعرض لإصابات ويحتاج إلى رعاية طبية.
وأشار فيكتور بالتا، المتحدث باسم الجامعة ومساعد نائب رئيس الجامعة للإعلام، إلى أنه تم القبض على نحو 30 شخصاً بتهم تشمل تدمير الممتلكات، والسلوك غير المنضبط، والتآمر لارتكاب هذه الأفعال.
وكانت الجامعة قد قالت، فى بيان صحفى سابق، إن مجموعة صغيرة من الأشخاص دخلوا مبنى الهندسة متعددة التخصصات قبيل إغلاقه فى الساعة الخامسة مساءً. وتم استدعاء شرطة الحرم الجامعى إلى موقع الحادث، وفقاً لما ذكرته الجامعة فى بيان لشبكة ABC News.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البنتاجون: أمريكا تقبل رسميا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترامب
البنتاجون: أمريكا تقبل رسميا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترامب

الزمان

timeمنذ 32 دقائق

  • الزمان

البنتاجون: أمريكا تقبل رسميا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترامب

قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) اليوم الأربعاء أن الولايات المتحدة قبلت طائرة 747 هدية من قطر، وطلبت من القوات الجوية إيجاد طريقة لتطويرها سريعا لاستخدامها طائرة رئاسية جديدة (إير فورس وان). وأعلن البنتاجون أن وزير الدفاع بيت هيجسيث تسلم الطائرة لاستخدامها طائرة رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتبلغ قيمة الطائرة 400 مليون دولار وهي من إنتاج شركة بوينج، وفقا لوكالة رويترز. وقال المتحدث باسم البنتاجون شون بارنيل إن وزارة الدفاع "ستعمل على ضمان مراعاة التدابير الأمنية المناسبة ومتطلبات المهام الوظيفية". وشكك خبراء قانون في إمكان قبول مثل هذه الهدية في سياق مجموعة القوانين المتعلقة بالهدايا المقدمة من الحكومات الأجنبية والتي تهدف إلى مكافحة الفساد والنفوذ غير المشروع، كما سعى منتمون للحزب الديمقراطي إلى عرقلة تسليمها. ونفت قطر صحة المخاوف التي أثيرت حول صفقة هذه الطائرة في حين تجاهل ترامب المخاوف الأخلاقية ذات الصلة قائلا إنه سيكون من "الغباء" عدم قبولها. وقال خبراء إن تحديث الطائرة الفاخرة التي قدمتها الأسرة الحاكمة في قطر سيتطلب تحسينات أمنية كبيرة وتعديلات بمنظومة الاتصالات بها لمنع التنصت عليها وإكسابها القدرة على التصدي لصواريخ قادمة، وهو ما قد يكلف مئات الملايين من الدولارات. والتكاليف الدقيقة لهذه التعديلات غير معروفة لكنها ربما تكون كبيرة بالنظر إلى أن الكلفة الحالية لإنتاج بوينج طائرتين جديدتين (إير فورس وان) تتجاوز خمسة مليارات دولار. وعلى مدى العقد الماضي واجه برنامج (إير فورس وان) تأخيرات متتالية، ومن المقرر تسليم طائرتين جديدتين 747-8 في 2027، أي بعد ثلاث سنوات من الموعد المحدد سابقا. وفازت بوينج في 2018 بعقد قيمته 3.9 مليارات دولار لتصنيع الطائرتين لاستخدام الرئيس الأمريكي لكن التكاليف صارت أعلى. وقالت بوينج إنها أنفقت 2.4 مليار دولار حتى الآن في هذا المشروع.

الصين .. الهدف الاستراتيجى من زيارة ترامب إلى الخليج العربى
الصين .. الهدف الاستراتيجى من زيارة ترامب إلى الخليج العربى

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الأهرام

الصين .. الهدف الاستراتيجى من زيارة ترامب إلى الخليج العربى

أنهى الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، زيارته، التاريخية، إلى منطقة الخليج، والتى شملت المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة، محققاً نتائج اقتصادية ضخمة. فقد نجح فى تأمين استثمارات تقدر بأربعة تريليونات دولار لمصلحة المصانع الأمريكية، والخزانة الأمريكية، بالتبعية، فالتعاقدات التى أبرمتها شركة «بوينج» الأمريكية، وحدها، كفيلة بضمان مبيعاتها لسنوات قادمة، فضلاً عما ستحققه الصناعات الحربية الأمريكية من مكاسب كبيرة، وهو ما جعل البعض يصف تلك الزيارة بأنها واحدة من أهم الزيارات الأمريكية، الرسمية، إلى الخليج. إلا أنه، من وجهة نظرى الشخصية، أن الرئيس الأمريكى سعى وراء هدف استراتيجى أكبر من المكاسب الاقتصادية، وحدها،وهو إبعاد الصين عن منطقة الخليج، التى بدأت منذ سنوات فى إحراز وثبات اقتصادية، كبيرة ومتسارعة، أهلتها لأن تصبح، اليوم، ثانى أكبر الاقتصادات على مستوى العالم، والعدو الاقتصادى الأول للولايات المتحدة،إذ يؤكد الخبراء الاقتصاديون، حول العالم، أن حفاظ الصين على معدلات نموها المسجلة، سيجعلهاالاقتصاد الأكبر، عالمياً، بحلول عام 2030. وللتصدى لتلك التوقعات، المدعومة بالأدلة والإحصاءات، بدأت الولايات المتحدة فى اتخاذ خطوات جادة لمواجهة تقدم الصين، وإضعاف قوتها الاقتصادية، بدأتها بتهديد تجمع «بريكس»، الذى تأسس فى 2009، ويضم كلا من البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وجنوب إفريقيا، قبل أن تنضم إليها مصر، أثيوبيا، والإمارات، وإندونيسيا وإيران فى مطلع عام 2024، مع احتمال انضمام السعودية، بعد انتهائها من دراسة الأمر. ارتكزت فكرة بريكس على إقامة تجمع استثمارى، تحوّل، لاحقاً، إلى تكتل جيوسياسى قوى. حيث يضم 45% من سكان العالم، وتمتلك دوله الأعضاء 44% من حجم الوقود فى العالم. وعلى إثر تفكير أعضاء ذلك التجمع فى إطلاق عملة جديدة، وما يشكله ذلك من تهديد مباشر لمكانة الدولار الأمريكى، كعملة دولية، فقد هدد الرئيس ترامب بفرض رسوم جمركية تصل نسبتهاإلى 100% على دول بريكس، إذا ما اتخذت خطوات لتنفيذ تلك الفكرة، بل وأصدر قرارات تنفيذية لفرض تلك الرسوم الجمركية، على عدد من الدول، كما تابعنا فى الأسابيع القليلة الماضية. فقد أدرك ترامب أن انضمام دول الخليج، خاصة الإمارات، مع احتمال انضمام السعودية، من شأنه تعزيز وتقوية ذلك التجمع، وهو ما دفعه لزيارتهما، ليس فقط لتوقيع الصفقات الاقتصادية وجذب الأموال، بل أيضاً للإعلان عن تحالف استراتيجى مع هذه الدول، بهدف حرمان مجموعة «بريكس» من القوة الاقتصادية الخليجية، خاصة الصين، التى اقتحمت الأسواق الخليجية، مؤخراً، بعروض استثمارية وصفقات تجارية. ولن أكون مبالغاً فى وصف هدف الزيارة الأمريكية، بأنه لحرمان الصين من الوجود فى منطقة الخليج العربى، سواء اقتصاديا أو عسكرياً. فقد أثبتت التجارب العملية قدرة الصين على توفير منتجاتها الصناعية والحربية بأسعار تنافسية مقارنة بنظرائها فى أوروبا وأمريكا، مما جذب اهتمام دول الخليج، لا سيما بعد الحرب الهندية الباكستانية، التى أثبتت فيها الأسلحة الصينية، خاصة المقاتلات ومنظومات الدفاع الجوى، تفوقا ملحوظاً على نظيراتها الأوروبية. هذا التفوق قد يدفع دول الخليج إلى تعزيز علاقاتها التسليحية مع الصين، نظراًللقيمة والجدوى الاقتصادية، وهوما دفع الرئيس الأمريكى لعقد اتفاقات تسليح كبيرة، خلال زيارته لمنطقة الخليج لضمان عدم قيامها بإبرام اتفاقات تسليح مع الصين. كل تلك المعطيات كانت حاضرة فى ذهن ترامب، وإدارة الدولة العميقة فى الولايات المتحدة، فى أثناء التخطيط لإضعاف الصين اقتصادياً، وهو ما يفسر أن تكون أولى زياراته الخارجية، إلى الخليج العربى، لمنع أى تقارب بين بكين ودوله. كذلك تعمل الصين على مشروع استراتيجى، آخر، وهو «إحياء طريق الحرير القديم»، المعروف باسم «الحزام والطريق»، لربط قارتى آسيا وأوروبا، والذى يضم محورين؛ أحدهما برى عبر آسيا إلى أوروبا، من خلال طرق برية وسكك حديدية، والآخر بحرى يمر عبر دول جنوب شرق آسيا والخليج العربى، ثم قناة السويس، وصولاً إلى أوروبا، وهو ما قامت الصين لأجله ببناء سفن حاويات ضخمة،تمهيداً لبدء تشغيله بحلول عام 2026. لذلك، كان من أهداف زيارة ترامب توقيف دول الخليج عن التعاون مع الصين، ودعمها، فى تطوير هذا المحور البحرى، الذى تُعد منطقة «جبل علي» الإماراتية أحد مراكزه المحورية، أو «Hub»، وفى حال تمكنت الصين من ترسيخ نفوذها هناك، فستحقق نجاحات كبيرة فى تنفيذ طريق الحرير الجديد، ليضيف لقوة الصين الاقتصادية. وكانت الصدمة الكبرى، من دول المنطقة، فى عودة ترامب دون التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار فى غزة، أو إدخال المساعدات الإنسانية لأهالى القطاع، رغم المناشدات الدولية والأممية بتدهور الأوضاع ووصولها لكارثة إنسانية، واقتصر الأمر على طرح «فكرة اتفاق»بتسليم كامل للرهائن مقابل الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين، وتشكيل حكومة فلسطينية، من 15 شخصا لا ينتمى أى منهم للفصائل المعروفة. ورغم ما أظهرته حماس من مرونة كبيرة، وتسليم الرهينة الأمريكية دون المطالبة بأى مقابل، فإن ترامب عاد من المنطقة، مع الأسف، دون تحقيق السلام، مما يمثل خسارة سياسية كبيرة له أمام العالم. وهكذا، جاءت الزيارة الأمريكية محمّلة بأهداف اقتصادية واستراتيجية كبرى، تمحورت حول عرقلة النمو الاقتصادى الصينى، ويُعتقد أنه بعد توقيع الصفقات الاقتصادية وعقد الشراكات الاستثمارية مع دول الخليج، تكون الولايات المتحدة قد أحرزت خطوة كبيرة فى كبح النفوذ الصينى فى المنطقة، والحد من نموها الاقتصادى، الذى تعتبره واشنطن التهديد الأول لمكانتها العالمية.

الولايات المتحدة تقبل رسميا الطائرة الرئاسية المقدمة من قطر
الولايات المتحدة تقبل رسميا الطائرة الرئاسية المقدمة من قطر

جريدة المال

timeمنذ 6 ساعات

  • جريدة المال

الولايات المتحدة تقبل رسميا الطائرة الرئاسية المقدمة من قطر

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية 'البنتاجون'، الأربعاء، قبول الولايات المتحدة رسمياً للطائرة التي قدمتها قطر كهدية، لاستخدامها طائرة رئاسية.وقال المتحدث باسم 'البنتاجون' شون بارنيل في بيان: 'لقد قبل وزير الدفاع (بيت هيجسيث) طائرة من طراز بوينج 747 من قطر وفقاً للقواعد واللوائح الفيدرالية'، مضيفاً أن الوزارة 'ستعمل على ضمان مراعاة التدابير الأمنية المناسبة، والمتطلبات المهمة للطائرة المستخدمة لنقل رئيس الولايات المتحدة'.وخلال استقباله رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا في البيت الأبيض، قال ترمب إن الولايات المتحدة بحاجة إلى طائرة رئاسية، مشيراً إلى أن شركة 'بوينج' ستتأخر في تسليم طائرتين رئاسيتين تعمل على تصنيعها.وقاطعه رامافوزاً قائلاً: 'أعتذر، فأنا لا أملك طائرة لتقديمها لك'، ليرد ترمب: 'أتمنى لو كنت تملكها، لأنه لو قدم بلدك طائرة كهدية فسأقبلها'.تفنيد المخاوف بشأن الطائرةوجاء هذا الإعلان بعد رفض قطر، الثلاثاء، المخاوف المتعلقة بعرضها إهداء الرئيس الأمريكي دونالد تركب طائرة 'بوينج' قائلة، إنها لا تحاول التأثر والنفوذ، وذلك بعد يوم من تقديم مشروع قانون في مجلس الشيوخ الأمريكي لمنع استعمال أي طائرة أجنبية طائرة رئاسية.وقال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في حوار خلال الجلسة الافتتاحية لمنتدى قطر الاقتصادي، إن 'تقديم هذه الهدية ليس لأجل التأثير والنفوذ، لكن هذا من واجب قطر كشريك وحليف للولايات المتحدة، والتي لديها بالمثل واجب تجاه قطر'، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء القطرية 'قنا'.وتابع: 'رأينا الجدل الذي نتج عما أسميه التبادل بين البلدين.. فالعلاقة بين قطر والولايات المتحدة علاقة مؤسسية، وأنه على مدى إدارات أمريكية مختلفة بقيت العلاقة بين البلدين قوية على أساس الشراكة القائمة بينهما'.وأشار إلى أن 'القضية ببساطة بين وزارتي الدفاع في البلدين، وتتم بشفافية تامة ووفق القانون، وإنها جزء من التعاون على مدى عقود بين البلدين'.وأكد أن 'قطر لم تتخذ أي خطوة بشكل سري، أو من تحت الطاولة، أو أنها كانت تحاول القيام بعملية سرية'، لافتاً إلى أن 'وزارتي الدفاع في البلدين هما المعنيتان بالأمر، وتجريان الآن التدقيق القانوني بشأن ذلك'.وأعرب عن أن 'رغبة قطر هي أن يكون هناك تبادل واضح مع الولايات المتحدة لتسريع استلام الطائرة'، منوها في هذا السياق إلى أن 'دولاً كثيرة قدمت هدايا للولايات المتحدة من قبل'.وقدّم زعيم كتلة الحزب الديمقراطي بمجلس الشيوخ الأمريكي تشاك شومر مشروع 'قانون أمن الجسر الجوي الرئاسي' بعد أنباء عن اعتزام ترمب قبول طائرة بقيمة 400 مليون دولار من قطر، وهو ما قال خبراء قانونيون إنه أثار مجموعة من الأسئلة حول نطاق القوانين المتعلقة بالهدايا من الحكومات الأجنبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store