logo
الجيش الإسرائيلي يصدر إنذاراً عاجلاً بإخلاء مناطق في مدينة غزة

الجيش الإسرائيلي يصدر إنذاراً عاجلاً بإخلاء مناطق في مدينة غزة

الشرق الأوسطمنذ 21 ساعات

أصدر الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إنذاراً بإخلاء مناطق في مدينة غزة بشمال القطاع، محذّراً من أنه سيهاجمها.
ونشر المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، عبر منصة «إكس»، خريطة حددت فيها بعض أنحاء المدينة، مرفقاً إياها بتحذير جاء فيه أن قواته ستهاجم «كل منطقة يجري استخدامها لإطلاق قذائف صاروخية». وأضاف: «من أجل أمنكم، أخلوا فوراً»، متابعاً: «العودة إلى هذه المناطق التي تُعد مناطق قتال خطيرة تشكّل خطراً على حياتكم».
#عاجل ‼️ إلى جميع سكان قطاع غزة المتواجدين في بلوكات 608, 609, 615, 616 في منطقة شمال القطاعهذا تحذير مسبق قبل الهجوم!⭕️سوف يهاجم جيش الدفاع كل منطقة يتم استخدامها لاطلاق قذائف صاروخية⭕️المسؤولية عن اخلاء ونزوح السكان ومعانتهم تقع على عاتق المنظمات الإرهابية وفي مقدمتها... pic.twitter.com/8XE8hCQawL
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 6, 2025
في سياق متصل، قالت «قناة الأقصى» الفلسطينية، الجمعة، إن ستة أشخاص قُتلوا، وأُصيب العشرات، في قصف إسرائيلي استهدف شرق بلدة جباليا البلد، بشمال قطاع غزة.
وفي وقت سابق اليوم، قالت القناة نفسها إن 3 أشخاص قُتلوا في غارة إسرائيلية على خان يونس.
وقُتل خمسة فلسطينيين، صباح اليوم الجمعة، برصاص قوات الجيش الإسرائيلي عند مركز توزيع المساعدات الأميركية غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وأفادت «وكالة الصحافة الفلسطينية» (صفا) بأن قوات الجيش الإسرائيلي بمراكز المساعدات أطلقت النار صوب المواطنين المجوعين المحتشدين بانتظار تسلم المساعدات في المنطقة المخصصة لتوزيعها «منطقة العلم» بمحافظة رفح فجر اليوم، ما أدى لمقتل خمسة مواطنين وإصابة العشرات.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس، ارتفاع عدد قتلى الهجمات الإسرائيلية على القطاع إلى 54677، منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أميركا تدرس تخصيص 500 مليون دولار لـ«مؤسسة غزة الإنسانية»
أميركا تدرس تخصيص 500 مليون دولار لـ«مؤسسة غزة الإنسانية»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

أميركا تدرس تخصيص 500 مليون دولار لـ«مؤسسة غزة الإنسانية»

كشف مصدران مطلعان ومسؤولان أميركيان سابقان أن وزارة الخارجية الأميركية تدرس منح 500 مليون دولار للمؤسسة الجديدة التي تقدم المساعدات لقطاع غزة الذي مزقته الحرب، وهي خطوة من شأنها أن تورط الولايات المتحدة بشكل أعمق في جهود المساعدات المثيرة للجدل التي شابها العنف والفوضى، وفق «رويترز». وذكر المصدران والمسؤولان السابقان، الذين طلبوا جميعا عدم الكشف عن هويتهم بسبب حساسية الأمر، أن الأموال المخصصة لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» ستأتي من «الوكالة الأميركية للتنمية الدولية»، التي يجري دمجها في وزارة الخارجية الأميركية. وقال المصدران إن الخطة واجهت مقاومة من بعض المسؤولين الأميركيين القلقين بسبب إطلاق النار على فلسطينيين بالقرب من مواقع توزيع المساعدات الذي أسفر عن سقوط قتلى وكفاءة «مؤسسة غزة الإنسانية». وبدأت «مؤسسة غزة الإنسانية»، التي تعرضت لانتقادات شديدة من قبل المنظمات الإنسانية بما في ذلك الأمم المتحدة، بسبب ما تردد عن افتقارها للحيادية، في توزيع المساعدات الأسبوع الماضي وسط تحذيرات من أن معظم سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة معرضون لخطر المجاعة بعد حصار إسرائيلي استمر 11 أسبوعا على المساعدات تم رفعه في 19 مايو (أيار) عندما سُمح باستئناف عمليات التسليم المحدودة. وشهدت المؤسسة استقالة مديرها واضطرت إلى وقف توزيع المساعدات مرتين هذا الأسبوع بعد أن تزاحمت الحشود على مراكز التوزيع التابعة لها. ولم ترد وزارة الخارجية و«مؤسسة غزة الإنسانية» حتى الآن على طلبات التعليق. ولم يتسن لـ«رويترز» تحديد الجهة التي تمول في الوقت الراهن عمليات مؤسسة غزة الإنسانية التي بدأت في قطاع غزة الأسبوع الماضي. وتستخدم «مؤسسة غزة الإنسانية» شركات أمنية ولوجيستية أميركية خاصة لنقل المساعدات إلى غزة لتوزيعها في ما يسمى بمواقع التوزيع الآمنة. وذكرت وكالة «رويترز» الخميس أن شركة «ماكنالي كابيتال»، وهي شركة استثمار خاصة ومقرها شيكاغو لديها «مصلحة اقتصادية» في شركة المقاولات الأميركية الربحية التي تشرف على الخدمات اللوجيستية والأمنية لمراكز توزيع المساعدات التابعة لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» في القطاع. يحمل فلسطينيون صناديق وأكياساً تحتوي على مساعدات غذائية وإنسانية قدمتها «مؤسسة غزة الإنسانية» وهي منظمة مدعومة من الولايات المتحدة ووافقت عليها إسرائيل في رفح (أ.ب) وفي حين تقول إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب وإسرائيل إنهما لا تمولان عملية «مؤسسة غزة الإنسانية»، إلا أن كلتيهما تضغط على الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية للعمل معها. وبحسب ما أشارت الولايات المتحدة وإسرائيل فإن المساعدات التي توزعها شبكة مساعدات تابعة للأمم المتحدة منذ فترة طويلة تم تحويلها إلى حركة «حماس» التي نفت ذلك. وتم تفكيك «الوكالة الأميركية للتنمية الدولية»، وهو ما أدى إلى إلغاء حوالي 80 في المائة من برامجها وأصبح العاملون بها مهددين بفقد وظائفهم في إطار حملة ترمب لمواءمة السياسة الخارجية الأميركية مع أجندته «أميركا أولا». وقال مصدر مطلع ومسؤول كبير سابق إن اقتراح منح مبلغ 500 مليون دولار لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» حظي بتأييد نائب مدير «الوكالة الأميركية للتنمية الدولية» القائم بالأعمال كين جاكسون، الذي ساعد في الإشراف على تفكيك الوكالة. ولفت المصدر إلى أن إسرائيل طلبت هذه الأموال لتأمين عمليات «مؤسسة غزة الإنسانية» لمدة 180 يوما. وقال المصدران إن بعض المسؤولين الأميركيين لديهم مخاوف بشأن الخطة بسبب الاكتظاظ الذي أثر على مراكز توزيع المساعدات التي تشرف عليها «مؤسسة غزة الإنسانية» والعنف في المناطق المجاورة. وذكرت المصادر أن هؤلاء المسؤولين يريدون أيضا أن تشارك منظمات غير حكومية معروفة ذات خبرة في إدارة عمليات الإغاثة في غزة وأماكن أخرى في العملية إذا وافقت وزارة الخارجية الأميركية على تمويل «مؤسسة غزة الإنسانية»، وهو موقف من المرجح أن تعارضه إسرائيل. إلى ذلك، أكد مسؤولون في مستشفيات غزة أن أكثر من 80 شخصا قُتلوا بالرصاص وأصيب المئات بالقرب من نقاط التوزيع التابعة لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» في الفترة ما بين الأول والثالث من يونيو (حزيران). ومنذ إطلاق عمليتها، افتتحت «مؤسسة غزة الإنسانية» ثلاثة مراكز، لكن خلال اليومين الماضيين لم يعمل منها سوى مركزين فقط.

إسرائيل تقتل 23 فلسطينياً في غزة في ثاني أيام عيد الأضحى
إسرائيل تقتل 23 فلسطينياً في غزة في ثاني أيام عيد الأضحى

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

إسرائيل تقتل 23 فلسطينياً في غزة في ثاني أيام عيد الأضحى

قتلت إسرائيل في ثاني أيام عيد الأضحى، السبت، 23 فلسطينياً في قصف استهدف مناطق عدة في غرب وجنوب قطاع غزة، في وقت يبحث الاتحاد الأوروبي اتخاذ اجراءات ضد تل أبيب، حال ثبوت عدم التزامها بحقوق الإنسان بموجب البند الثاني من اتفاقية الشراكة مع التكتل. وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا" بأن 12 شخصاً قتلوا، فيما أصيب أكثر من 40 آخرين إثر قصف الجيش الإسرائيلي خيام النازحين غرب مدينة خان يونس، بينهم 4 من عائلة واحدة. وفي غرب مدينة غزة، قصف الجيش الإسرائيلي منزلاً يؤوي نازحين، ليقتل 7 فلسطينيين، فيما قتل 6 فلسطينيين وأصاب آخرين قرب مركز مساعدات غرب مدينة رفح، ليصبح عدد الفلسطينيين الذين سقطوا خلال محاولتهم الحصول على الغذاء منذ 27 مايو حتى اليوم 115 قتيلاً، وأكثر من 580 مصاباً، و9 مفقودين. يشار إلى أنه في أول أيام عيد الأضحى، قتلت الغارات الإسرائيلية على عدة مناطق في قطاع غزة 33 فلسطينياً. استعادة جثة رهينة تايلاندي من ناحية أخرى، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، السبت، إن الجيش الإسرائيلي استعاد جثة الرهينة التايلاندي ناتابونج بينتا، الذي كان محتجزاً في غزة منذ أكتوبر 2023. ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن الجيش الإسرائيلي قوله، إن معلومات استخباراتية قادت الجيش إلى مكان جثة الرهينة التايلندي ​​التي عُثر عليها في رفح جنوب غزة. وأضاف أن "العملية في رفح نُفذت الجمعة، بالاعتماد على معلومات استخباراتية دقيقة حصل عليها جهاز الأمن العام (الشاباك) من استجوابه ومعلومات أخرى جمعتها وحدة مقر الرهائن ومديرية المخابرات". إجراءات أوروبية ضد إسرائيل على صعيد آخر، قال رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوشتا، في مقابلة مع مجلة "بوليتيكو"، إن "الوضع في غزة غير مقبول إطلاقاً"، في إشارة إلى ما قد يُعد تمهيداً لإجراءات أوروبية رسمية ضد إسرائيل. وتعمل المفوضية الأوروبية حالياً على إعداد رأي قانوني من المتوقع عرضه في 23 من يونيو الجاري، أمام مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، وقد يُستَخدم هذا الرأي كأساس لفرض عقوبات جزئية على إسرائيل، إذا تقرر أنها لا تفي بالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان بموجب البند الثاني من اتفاقية الشراكة مع الاتحاد. وقال كوشتا في إشارة إلى محتوى التقرير المرتقب: "عندما تشاهدون قنواتكم وتقرؤون صحفكم، أظن أن الاستنتاج الذي ستصلون إليه واضح". وقال أربعة دبلوماسيين أوروبيين لـ"بوليتيكو" إن الضغط يتزايد على المفوضية الأوروبية لتقديم مقترحات عملية تخفّض مستوى العلاقات مع إسرائيل، إذا ثبت أنها تنتهك بند حقوق الإنسان في الاتفاق. ورغم أن إلغاء اتفاق الشراكة بشكل كلي يتطلب إجماع الدول الأعضاء، وهو ما يُتوقع أن تعارضه دول مثل ألمانيا والمجر والتشيك، إلا أن الاتحاد يبحث اتخاذ خطوات جزئية قد تقلص الاتفاق دون الحاجة إلى إجماع، بل بالاكتفاء بأغلبية خاصة فقط. وتكثف إسرائيل هجومها على قطاع غزة منذ مارس، بعد انهيار وقف إطلاق نار استمر شهرين مع حركة حماس في حرب بدأت في السابع من أكتوبر 2023.

كاتس: استعدنا بعملية خاصة جثة أسير تايلندي من غزة
كاتس: استعدنا بعملية خاصة جثة أسير تايلندي من غزة

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

كاتس: استعدنا بعملية خاصة جثة أسير تايلندي من غزة

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الجيش الإسرائيلي استعاد عبر عملية خاصة جثة الرهينة التايلاندي ناتابونج بينتا الذي كان محتجزا في غزة منذ هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023. كما شدد في بيان اليوم السبت على أن الحكومة "لن ترتاح حتى يعود جميع المختطفين الأحياء وجثامين القتلى إلى البلاد"، وفق ما نقلت فرانس برس. "أسر وقتل" بدوره أشار مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى استعادة جثة المواطن التايلندي بعملية خاصة في قطاع غزة. وأوضح أن نتابونغ اختطف من نير عوز "وقتل في الأسر على يد تنظيم كتائب المجاهدين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store