
حظر جديد على رياضيي روسيا يطال حسابات مواقع التواصل الاجتماعي
وفي تصريحات لموقع ВсеПроСпорт، اعتبرت تاراسوفا أن هذه الإجراءات تمثل تعديا صارخا على الهوية الوطنية للرياضيين، داعية إلى تحرك رسمي من جانب الاتحادات الروسية.
كما طالبت بإرسال خطاب احتجاج موقع من أبطال أولمبيين روس من مختلف الأجيال إلى الاتحاد الدولي، رفضا للقيود المفروضة.
وكانت وكالة "تاس" الروسية نقلت الأحد الماضي أن الاتحاد الدولي فرض على الرياضيين الروس والبيلاروس المشاركين تحت صفة "الرياضي المحايد" حظرا على استخدام أي رموز وطنية، بما في ذلك العلم، وشعارات البلاد، وحتى الإيموجي الخاص بالأعلام، سواء في الواقع أو على الإنترنت.
ولا تقتصر القيود على الرموز فقط، بل تحظر القواعد الجديدة على الرياضيين المحايدين أيضا التعليق على أي نزاع مسلح أو ذكر دول "في حالة صراع"، أو الإدلاء بأي تصريح قد يرتبط بمواقف سياسية أو وطنية خلال فترة مشاركتهم في البطولة.
وتجري البطولة في سنغافورة خلال الفترة من 11 يوليو إلى 3 أغسطس، بمشاركة نحو 100 رياضي من روسيا وبيلاروس، يتنافسون في مسابقات السباحة، السباحة في المياه المفتوحة، السباحة التوقيعية، والقفز في الماء.
ومن المقرر أن توزع خلال البطولة 77 مجموعة من الميداليات.
المصدر: RT
أوقفت السلطات الفرنسية لاعب كرة السلة الروسي دانييل كاساتكين بناء على طلب تقدمت به الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك للاشتباه في "تورطه في أنشطة قرصنة إلكترونية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 20 دقائق
- روسيا اليوم
ترامب: لا صواريخ بعيدة المدى لكييف
ترامب: لا صواريخ بعيدة المدى لكييف نفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجود خطط لتزويد أوكرانيا بصواريخَ بعيدة المدى، محذرا زيلينسكي من استهداف العاصمة موسكو. وقال ترامب إنه يقف على مسافة واحدة من أطراف الصراع.


روسيا اليوم
منذ 22 دقائق
- روسيا اليوم
شويغو: الاتحاد الأوروبي يريد أن يصبح قوة عسكرية عبر سرقة الأصول الروسية
وأشار شويغو في مقابلة مع صحيفة "كوميرسانت" إلى تقارير في الصحافة الغربية حول مناقشات داخل الاتحاد الأوروبي بشأن إمكانية تحويل ما يقرب من 200 مليار يورو من الأصول الروسية المجمدة، المحفوظة في مركز المقاصة البلجيكي للأوراق المالية "يوروكلير"، إلى أصول عالية المخاطر وعالية العائد في محاولة لجمع المزيد من الأموال لكييف. وعلّق أمين مجلس الأمن الروسي قائلا: "الأوروبيون يأملون بأن تنفيذ هذه المبادرة سيسمح لهم بتحقيق مخططهم لتحويل الاتحاد، بالإضافة إلى كونه تجمعا اقتصاديا وسياسيا، إلى قوة عسكرية مستقلة. التوجه نحو عسكرة الفضاء الأوروبي واضح". وأكد أن الغرب ليس فقط مصمما على الإنتاج المشترك للأسلحة، بل توصل أيضا إلى اتفاقيات بشأن المشتريات المشتركة، والتخزين، والنقل، وإدارة مخزون المواد الخام الحرجة لقطاع الدفاع. واتخذت أكثر من عشر دول، بما في ذلك بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وكندا وبولندا، مثل هذا القرار. وأضاف شويغو: "لكن دول البلطيق، تلك الرائدة في معاداة روسيا، ذهبت إلى أبعد من ذلك. متناسية مشاكلها الاجتماعية والاقتصادية والديموغرافية، فجأة انشغلت بإنشاء مجمعات ابتكارية لحلف الناتو بالتعاون مع هولندا والسويد. وفقا لخطتهم، ستشكل هذه المجمعات أساسا مهما لتنفيذ خطة التبكير في تطبيق التقنيات الجديدة. يبدو أن التملق للأخ الأكبر أهم من الحفاظ على عدد السكان الذي يتناقص بسرعة. الأرقام معروفة للجميع". وأوضح أمين مجلس الأمن الروسي: "إذا نظرنا إلى الوضع الراهن بشكل عام، فعلى الرغم من الصعوبات الاقتصادية الخطيرة، فإن دول الحلف (الناتو)، وخاصة الاتحاد الأوروبي، لا تنوي خفض مستوى العدوانية. وفي الوقت نفسه، وإدراكا منها لجميع تعقيدات تنفيذ الالتزامات التي تأخذها على عاتقها، ستسعى إلى تخفيف الضرر عن مواقفها السياسية وتحقيق النتائج المرجوة عبر مختلف الحيل". وشدد على أن الاتحاد الأوروبي سيُجبر على تحمل المسؤولية عن كل سنت يسرقونه من روسيا، قائلا: "في الاتحاد الأوروبي يعتقدون بسذاجة أنهم سينجون بسرقة الأموال، وأنها ستبقى معهم إلى الأبد. لكن سيأتي وقت يُحاسبون فيه على كل سنت مسروق. بشكل عام، السرقة واستغلال أموال الآخرين ممارسة معتادة للغرب. كما حدث مع الأموال الليبية والسورية والأفغانية على سبيل المثال". كما أشار شويغو إلى أن دول الناتو ستزيد الإنفاق العسكري على حساب تقليص البرامج الاجتماعية، وزيادة الضرائب، وارتفاع الديون. المصدر: RT أفادت وكالة "بلومبرغ"، نقلا عن خبراء، بأن الدول الأوروبية الحليفة للولايات المتحدة تناقش بشكل متزايد تقليل اعتمادها على صناعات الدفاع الأمريكية. أعرب الأمين العام لحلف الناتو مارك روته عن اعتقاده بأن التزام الدول الأعضاء في الحلف بزيادة الإنفاق الدفاعي سيتيح في المقام الأول خلق المزيد من فرص العمل في الولايات المتحدة. ذكرت صحيفة "بوليتيكو" نقلا عن مصادر مطلعة أن الاتحاد الأوروبي يبحث إمكانية تحويل الأصول الروسية المجمدة لديه إلى صندوق استثماري أكثر خطورة يدر عوائد أعلى. قالت المتحدثة باسم مجلس الوزراء الفرنسي صوفي بريما، إن مصادرة الأصول الروسية المجمدة تعتبر فكرة "مغرية"، لكنها تتعارض مع القانون الدولي وتنطوي على مخاطر منهجية.


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
بيسكوف يعلق على المخطط الأمريكي الجديد لتوريد الأسلحة إلى أوكرانيا
وردا على سؤال صحفي حول رأي الكرملين في قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بيع أسلحة لأوروبا لتقوم بدورها بتسليمها لأوكرانيا، أضاف بيسكوف: "هذا بزنس. جرت قبل ذلك عمليات توريد الأسلحة إلى أوكرانيا. يوقفها أحد. المسألة تتعلق فقط بمن سيدفع ثمنها". في وقت سابق، قال بيسكوف للصحفيين إن الجانب الروسي ينطلق في موقفه من أن واشنطن كانت ولا تزال تسلم الأسلحة والمعدات العسكرية لأوكرانيا. ويشار إلى أن ترامب كان قد انتقد مرات كثيرة في السابق، سلفه جو بايدن لتقديمه مساعدات عسكرية بمليارات الدولارات لأوكرانيا، لكنه تحدث يوم الاثنين الماضي عن خطة جديدة لتزويد كييف بالأسلحة من خلال الحلفاء في الناتو. ووفقا له، ستبيع الولايات المتحدة للدول الأوروبية دفعة كبيرة من الأسلحة بمليارات الدولارات - تشمل صواريخ وأنظمة دفاع جوي وذخائر - ثم ينقلها الحلفاء إلى أوكرانيا ويجددون مخزوناتهم من خلال مشتريات جديدة من الشركات المصنعة الأمريكية. وأكد ترامب أن الخطة متفق عليها بالكامل، وسيتم تنفيذها قريبا بتمويل من دول الناتو. روسيا من جانبها، أعربت مرات كثيرة عن ثقتها بأن ضخ الأسلحة إلى أوكرانيا يعيق التسوية، ويورط دول الناتو مباشرة في النزاع. وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنات تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا للجيش الروسي. المصدر: نوفوستي صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن حلف "الناتو" ومندوبه الأمريكي ماثيو ويتاكر سينسقان عمليات تسليم الأسلحة الأمريكية لنظام كييف. قال الصحفي الأمريكي برايس غرين، على موقع يوتيوب، إن الولايات المتحدة لم تغير موقفها بشأن أوكرانيا، بل إنها تحاول فقط إلقاء العبء الاقتصادي على حلفائها الأوروبيين.