logo
"إسرائيل" تستهدف قصر الشعب.. أي أبعاد؟

"إسرائيل" تستهدف قصر الشعب.. أي أبعاد؟

الميادينمنذ 19 ساعات
الـمشــهـد السـاخـن: "إسرائيل" تستهدف قصر الشعب.. أي أبعاد؟
المشهد السياسي: هل تُفرج فرنسا عن الرهينة جورج إبراهيم عبد الله؟
المشـهـد اونلاين: مواقع التواصل تحتفي بـ"سوبرمان": "ضد إسرائيل"
المشـهـد البيئي: التربة في خطر… هل ينقذها الذكاء الاصطناعي؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلامة استقبل رودولف سعادة ومبادرة دعم من مجموعة CMA CGM لإعادة تأهيل مجموعة المكتبة الوطنية
سلامة استقبل رودولف سعادة ومبادرة دعم من مجموعة CMA CGM لإعادة تأهيل مجموعة المكتبة الوطنية

LBCI

timeمنذ 24 دقائق

  • LBCI

سلامة استقبل رودولف سعادة ومبادرة دعم من مجموعة CMA CGM لإعادة تأهيل مجموعة المكتبة الوطنية

إستقبل وزير الثقافة غسان سلامة في مكتبه في المكتبة الوطنية - الصنائع، رئيس مجلس الإدارة المدير العام لمجموعة CGM CMA رودلف سعادة حيث تم الاتفاق على دعم مجموعة المكتبة الوطنية، وفق ما اعلن سعادة اثر اللقاء. وقال :"دائمًا ما يكون الشعور مميزاً لدى العودة إلى لبنان. وبرفقة الوزير غسان سلامة، أعلنا عن دعم مجموعة CMA CGM لإعادة تأهيل مجموعة المكتبة الوطنية". ولفت الى "هدف هذه المبادرة الحفاظ على التراث الثقافي اللبناني وضمان إتاحته إلى الأجيال القادمة". وقال :"إنه مشروع ينسجم مع التزامنا الطويل الأمد تجاه لبنان".

مشروع وطن الإنسان: لا خلاص إلا بقرارات تاريخية تحت راية الدولة
مشروع وطن الإنسان: لا خلاص إلا بقرارات تاريخية تحت راية الدولة

LBCI

timeمنذ 24 دقائق

  • LBCI

مشروع وطن الإنسان: لا خلاص إلا بقرارات تاريخية تحت راية الدولة

عقد المجلس التنفيذي لـ"مشروع وطن الإنسان" اجتماعه الأسبوعي برئاسة النائب نعمة افرام وحضور الأعضاء. ورى "مشروع وطن الإنسان" أن ما يجري في سوريا تحول إلى نهج منظم يهدف إلى تطويع البُنى الوطنيّة وتفتيتها، مع احتمالية تعميم هذا النموذج على دول الجوار. ومن هذا المنطلق، على لبنان أن يستخلص العبرة الأعمق في العودة إلى جوهر هويته كصيغة حضارية قائمة على التنوع والانفتاح، لا كعبء بل كقيمة تأسيسية. وحدها الإدارة الرشيدة والعادلة لهذا التنوع، كفيلة بالوقوف في وجه التهديدات المتفاقمة، ولا خيار سوى التمسّك بلبنان الكيان بقرارات تاريخية تجنب لبنان السقوط في فخ التفتيت الذي يتهدد الإقليم بأسره. وتوقف المجتمعون عند مسألة وضع سلاح "حزب الله" في عهدة الشرعية اللبنانية، فأجمعوا على أن قوة لبنان الحقيقية تكمن في صلابة مؤسساته الوطنية وفي مقدمتها مؤسسة الجيش اللبناني، وفي وحدة أبنائه تحت راية الدولة. وانطلاقًا من هذا الثابت الوطني، شددوا على أن التعددية المجتمعية والحضارية تشكل فرادة تاريخية أصيلة ليست وليدة سايكس بيكو ولا غيرها، وبالتالي لا غنى عنها في صوغ المصير الوطني المشترك، على أن يكون الجميع، دون استثناء أو تمييز، تحت سقف الدولة اللبنانية، الحاضنة الوحيدة للشرعية والسلاح والقرار. وثمن المجلس التنفيذي إعادة تثبيت الحكومة لموقفها الوطني الجامع، خلال الجلسة النيابية المخصصة لمناقشة سياساتها، بما يشكل ركيزة ضرورية في زمن التحولات الدقيقة. كما نوه بالخطوات التي يتابعها مجلس الوزراء في سبيل ملء الشغور في المواقع الديبلوماسية والإدارية والقضائية، سعيًا إلى إعادة انتظام العمل المؤسساتي. وفي موازاة هذه المقاربات، دعا المجلس التنفيذي السلطة التنفيذية إلى ملاقاة الإجراءات السياسية والإدارية بخطوات تنفيذية ملموسة تعالج الأزمات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية المتراكمة، ومنها الأزمة المزمنة للنفايات وإيجاد الحل النهائي والجذري لها، مع ضرورة التطبيق الصارم للقوانين، لا سيما تلك المتعلقة بالسير والسلامة العامة. وجدد "مشروع وطن الإنسان" رفع الصوت عاليًا دفاعًا عن حق الاغتراب اللبناني الكامل في الاقتراع لنواب الوطن الـ128، انطلاقًا من إيمانه العميق بأن اللبنانيين المنتشرين في أصقاع الأرض يشكلون امتدادًا حيًا للبنان الرسالة، وجزءًا لا يتجزأ من هويته الوطنية ومسيرته الديمقراطية. وإذا كان لبنان على أعتاب مرحلة جديدة تتطلب قرارات مصيرية تعيد له دوره الريادي في خضم المتغيرات الإقليمية والدولية، فإن إشراك المغتربين في هذه المرحلة ليس مجرد حق مكتسب، بل واجب وطني لا يقبل التذرع بالحسابات السياسية الضيقة.

الرئيس عون أكد لأهالي شهداء المرفأ إلتزامه كشف الحقيقة ومحاسبة المتسببين
الرئيس عون أكد لأهالي شهداء المرفأ إلتزامه كشف الحقيقة ومحاسبة المتسببين

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

الرئيس عون أكد لأهالي شهداء المرفأ إلتزامه كشف الحقيقة ومحاسبة المتسببين

اكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون اننا "لن ندخر جهدًا في بناء دولة تحترم حقوق مواطنيها وتحمي حياتهم، لتكون مأساة انفجار مرفأ بيروت درسًا يؤسس لمستقبل أفضل". وجاء موقف الرئيس عون في خلال استقباله قبل ظهر اليوم في قصر بعبدا وفدًا من أهالي شهداء مرفأ بيروت الذين تحدث باسمهم وليم نون، شاكرًا رئيس الجمهورية على إستقباله، وشدد على أن "لا إنقسام بين اهالي شهداء إنفجار مرفأ بيروت"، وقال: "إن جرحى الإنفجار طالبوا أن نحمل معنا الى فخامتكم ملفهم أسوة بغيرهم للحصول على بطاقة جريح لكل منهم وأن توليهم الدولة العناية اللازمة". وشدد على أن "لدى أهالي الشهداء كامل الثقة بفخامتكم ونشد على ايديكم ونتمنى ان يوفقكم الله لتحقيق ما ذكرتموه في خطاب القسم والذي اعطانا املًا كبيرًا للبقاء في لبنان. ونأمل ان يتم إحقاق الحق والوصول الى الحقيقة في عهدكم". وتحدث عدد من الأهالي، راوين معاناتهم منذ الانفجار، مطالبين بـ"ضرورة الاسراع في إحقاق الحق، لأن التأخير في العدالة ليس بعدالة". وتوجهوا الى الرئيس عون بالقول: "نستحلف فخامتكم الا تسمحوا ان تمر هذه القضية التي هي بحجم وطن من دون محاسبة. ولنتعلم ولو لمرة ان هناك ثقافة محاسبة في هذا البلد". ورد الرئيس عون، مرحبًا بالوفد ومعبرًا عن تضامنه الكامل مع أهالي الشهداء وعن مشاعر الحزن والأسى "لفقدانكم أحبتكم في هذه المأساة التي ألمت ببلدنا"، مشددًا على أن "المسؤولية تقع على عاتقنا جميعا للعمل على تحقيق العدالة. وقال: "إلتزامي واضح، كشف الحقيقة كاملة دون استثناء ومحاسبة كل من تسبب في هذه الكارثة. وهذا هو السبيل لانتشال بلدنا من ظلام الفساد والإهمال. ولن ندخر جهدا في بناء دولة تحترم حقوق مواطنيها وتحمي حياتهم. فلتكن هذه المأساة درسًا يؤسس لمستقبل أفضل". وختم مشيرًا إلى أنه "من الآن وصاعدًا، القضاء سيأخذ مجراه والمذنب سيحاكم والبريء ستتم تبرئته". على صعيد آخر، استقبل الرئيس عون وفد "اللجنة الاسقفية المارونية للمصالحات الوطنية" برئاسة المطران بولس مطر وعضوية المطارنة منير خير الله، ميشال عون، انطوان طربيه وانطوان ابو نجم، وهي منبثقة عن سينودوس الكنيسة المارونية والمكلفة بالمصالحات الوطنية بالعمق بين جميع اللبنانيين من دون تمييز طائفي انطلاقًا من مبدأ الاخوة التي تجمع بين اللبنانيين. واوضح المطران مطر ان "اللجنة ستعمل على ازالة كل الاشكالات التي لا تزال بين اللبنانيين بهدف العيش بصفاء"، لافتًا الى ان "عملها سيتركز على تحقيق مصالحات في العمق لتنقية الذاكرة الوطنية"، مشيرًا الى ان "عمل اللجنة سيكون بداية مع القيادات الروحية المسيحية والاسلامية ثم مع الجهات السياسية المختلفة، بهدف الوصول الى اعداد لقاء حوار ومصالحة تسوده الصراحة المطلقة لازالة كل الرواسب السلبية التي لا تزال عالقة في الذاكرة الوطنية". واكد الوفد أن "هذه الخطوة تهم جميع اللبنانيين للملمة الجراح والوصول الى المصالحة العميقة التي تكفل ازالة كل الرواسب والانطلاق بمفهوم وطني جديد وموحد". ورحب الرئيس عون بأعضاء اللجنة الاسقفية، متمنيا لهم التوفيق في المهام التي اوكلها اليهم سينودوس الطائفة المارونية برئاسة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، مؤكدًا "اهمية تحقيق المصالحة في العمق بين جميع اللبنانيين"، معتبرًا أنها "خطوة مباركة تحتاج الى جهد كبير وتعاون بين الجميع، لا سيما الجهات التي عملت في الماضي ولا تزال، من اجل المصالحة الوطنية"، واكد ان "الظروف الراهنة باتت تحتم مثل هذه المبادرات لاعادة الثقة بين المكونات اللبنانية التي يفترض ان تطوي صفحة الماضي وتنظر الى المستقبل لتحصين الوحدة الوطنية ومواجهة ما يحصل من تداعيات للتطورات الأخيرة التي شهدناها ولا نزال في عدد من دول المنطقة". ورأى الرئيس عون ان "لا فائدة ترجى من الاستمرار في فتح صفحات الماضي المؤلمة، بل علينا استخلاص العبر كي لا نكرر الاخطاء نفسها وعلينا تصويب المسار ليصب في مصلحة لبنان وجميع اللبنانيين من دون استثناء، سواء داخل لبنان او في دول الانتشار". واستقبل الرئيس عون وفدًا من "جمعية درب السما" راعية "مشروع درب مار شربل" وضم: إدوار برجي، الدكتور يوسف الحاج، ريمون زند، فادي صليبا، سعدة نخول ودانييل جبارة. وتحدث الدكتور الحاج باسم الوفد، شارحًا الهدف من استحداث المشروع الذي ستتم إزاحة الستارة عن الكيلومتر صفر يوم الاحد المقبل في دير مار مارون عنايا، إيذانًا باطلاق مسيرات الحج رسميًا على الدرب الذي يشكل أول مسار حج طويل المسافة منظم بمعايير عالمية لا في لبنان فحسب بل في الشرق نحو ضريح القديس شربل". ولفت الى "مصادفة التدشين مع سنة اليوبيل الكنسية العالمية 2025 الموضوعة تحت شعار "حجاج الرجاء"، وسيمتد الدرب على مسافة 130 كيلومترًا تقريبًا وسيمر ببقاع كفرا وميفوق وعنايا واهمج وصولًا الى حريصا وبكركي أي في المحطات الرئيسية التي طبعت حياة شفيع لبنان القديس شربل، وسيكون مفتوحًا للجميع من دون أي تمييز في الدين والجنسية. وسيتم تأهيل الدرب وتجهيزه وفق أفضل المعايير العالمية لترسيم الدروب وبما يتناسب مع جميع الفئات والاعمار والاستعدادات الجسدية وذوي الإعاقة. كما سيوفر نهضة اقتصادية في القرى التي سيمر بها والتي يزيد عددها عن 40 بلدة وقرية، وفيها مناطق جيولوجية متنوعة ومواقع ثقافية وتاريخية ودينية". وهنأ الرئيس عون القيمين على الجمعية على الجهد الذي بذلوه لاستحداث "درب مار شربل" وإنجاز المرحلة الأولى منه، متمنيًا ان "يستكمل الدرب في التوقيت المحدد له أي مع حلول شهر حزيران 2026".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store