logo
"البيئة" تشارك في برنامج تدريبي دولي في تقنيات حصاد مياه الأمطار

"البيئة" تشارك في برنامج تدريبي دولي في تقنيات حصاد مياه الأمطار

الرياضمنذ 7 أيام
شارك فريق وطني من منظومة البيئة والمياه والزراعة، يضّم (12) مختصًا من وكالة المياه بالوزارة، والمؤسسة العامة للري، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، في أعمال الدورة التدريبية، التي نظمتها أكاديمية "قانسو" للري بالتعاون مع وزارة التجارة الصينية، حول تقنيات حصاد مياه الأمطار واستخداماتها، بحضور ممثلي وزارة الموارد المائية الصينية وعددٍ من الخبراء والمختصين بمجال المياه، وذلك خلال الفترة من (3) إلى (22) يوليو الجاري، في مدينة لانتشو بجمهورية الصين الشعبية.
وأوضحت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن المشاركة تأتي امتدادًا لجهودها في تفعيل بنود الاتفاقيات، ومذكرات التفاهم الدولية الموقعة مع الدول الصديقة، مبينةً أن هذه الدورة تُعدُّ منصة نوعية لتبادل الخبرات في مجالات المياه، خصوصًا في مجال حصاد مياه الأمطار، إضافة إلى تطوير تصاميم أنظمة حصاد مياه الأمطار في المناطق الريفية والحضرية، وتعزيز إدارة جودة المياه المُجمعة، واستعراض التقنيات المتطورة في تنقيتها، إلى جانب تقنيات الري التكميلي، والتقييم الاقتصادي لمشاريع الحصاد، ومفاهيم المدن الإسفنجية، وإعادة استخدام المياه، ودور تقنيات الحصاد في مكافحة التصحر وتعزيز الاستدامة.
وأشارت إلى أن البرنامج التدريبي يشتمل على محاضرات علمية وورش عمل تطبيقية، إلى جانب زيارات ميدانية لمشروعات نوعية في عدد من المقاطعات الصينية، تشمل أنظمة تأمين مياه الشرب من الأمطار، ومشاريع الزراعة المروية، وتجارب المدن الإسفنجية، والنماذج البيئية المتكاملة التي تربط بين الابتكار في التقنيات المائية والاستدامة الحضرية والريفية.
وأكّدت الوزارة أهمية تعزيز التعاون الدولي، وبناء القدرات الوطنية في مجال إدارة الموارد المائية، مما يعكس النهج المؤسسي التكاملي للوزارة في بناء قدرات كوادرها الفنية، وتبادل الخبرات مع الدول الرائدة، وتطوير منظومة المياه، إضافة إلى تعزيز الاعتماد على الحلول المستدامة، والابتكار في مواجهة التحديات المائية وفق رؤية المملكة 2030.
يذكر أن هذه المشاركة تأتي ضمن جهود الوزارة في رفع كفاءة منسوبيها، وتوسيع نطاق الشراكات الدولية في قطاع المياه، وتطبيق الحلول الذكية والمستدامة؛ لمواجهة التحديات المائية في البيئات الجافة وشبه الجافة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«السعودية الخضراء» تسجل تقدماً متسارعاً في أرقام «الاستدامة البيئية»
«السعودية الخضراء» تسجل تقدماً متسارعاً في أرقام «الاستدامة البيئية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 ساعات

  • الشرق الأوسط

«السعودية الخضراء» تسجل تقدماً متسارعاً في أرقام «الاستدامة البيئية»

كشفت أرقام جديدة من «مبادرة السعودية الخضراء» عن تقدّم متسارع شهدته البلاد مؤخّراً في مجال الاستدامة البيئية، وجهودها في تنمية الغطاء النباتي، وإعادة تأهيل الحياة الفطرية. وبدأت المساعي المبذولة في أنحاء المملكة، تؤتي ثمارها وفقاً للمبادرة، وجاء ذلك عبر نجاح زراعة أكثر من 100 مليون شجرة منذ عام 2021، إلى جانب وصول مساحة الأراضي التي تم استصلاحها منذ عام 2021 إلى 118 ألف هكتار، فضلاً عن أكثر من 1150 مسحاً ميدانياً تم تنفيذها في مختلف أنحاء البلاد كجزء من الدراسة الخاصة بزراعة 10 مليارات شجرة، ونتيجةً لتلك الجهود وتنمية الغطاء النباتي، وصل الانخفاض المتوقع في درجات الحرارة بمراكز المدن إلى 2.2 درجة مئوية. وفي الفترة الأخيرة تسارعت وتيرة التشجير في المنطقة الشرقية من السعودية بقيادة «المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر»، نحو بيئة أكثر استدامة، وتحقيق مستهدفات مبادرة «السعودية الخضراء»، في حين تتميز المنطقة بالتنوع الطبيعي والموقع الاستراتيجي، كما تعد أحد النماذج الرائدة في تنفيذ المشاريع النوعية لزراعة الأشجار وتعزيز الغطاء النباتي، وأسفرت جهود التشجير التي يقودها المركز عن زراعة أكثر من 31.2 مليون شجرة، بالتعاون مع 51 جهة حكومية وخاصة وغير ربحية. مساهمة مجتمعية في زراعة 31 مليون شجرة بالمنطقة الشرقية في السعودية (واس) وعن جهوده في المنطقة الشرقية، أشار المركز إلى أنه يعمل على تنفيذ خطط طموحة لتنمية الغطاء النباتي عبر تنفيذ 40 مبادرة بحلول عام 2100، موزعة على 4 نطاقات رئيسة للتشجير، لتحقيق التنمية المستدامة، ما سيؤدي إلى زراعة نحو 1.5 مليار شجرة، وإعادة تأهيل أكثر من 7.9 مليون هكتار من الأراضي، إضافة إلى تخصيص ما يزيد على 121 ألف هكتار من الأراضي القابلة للتشجير، منها 75 ألف هكتار ضمن نطاق محطات المعالجة، و71 ألف هكتار ضمن نطاق برنامج الاستدامة. هذا إلى جانب ما أظهرته المؤشرات البيئية في المنطقة الشرقية من تحسن ملحوظ في الغطاء النباتي خلال السنوات الأخيرة، الأمر الذي يعكس أثر المشاريع الجارية وفاعلية النهج المتكامل الذي يتبناه المركز، المبني على دراسات علمية ومسوحات ميدانية شاملة لتطوير خطة رئيسة للتشجير، تتضمن تحليلاً دقيقاً لتحديد المواقع المناسبة، وتشمل النطاق البيئي، والزراعي، والحضري، والمواصلات، مما يسهم في زيادة الغطاء النباتي وتعزيز الاستدامة البيئية. إعادة توطين أكثر من 1100 حيوان تنتمي إلى 6 أنواع مختلفة ضمن محمية «نيوم» (واس) وفي جانب الاستدامة البيئية أيضاً، تشهد «نيوم» عودة أنواع متعددة من الحيوانات المحلية إلى مواطنها الأصلية، بعد غياب استمر لعشرات السنين، ففي إطار استراتيجيتها الطموحة لإعادة تأهيل الحياة البرية، نجحت نيوم، الشهر الماضي، في إعادة توطين أكثر من 1100 حيوان تنتمي إلى 6 أنواع مختلفة ضمن محميتها الطبيعية الواسعة، ويُعدُّ هذا الإنجاز خطوة بارزة نحو استعادة التوازن البيئي في المنطقة، حيث خصصت نيوم 95 في المائة من أراضيها للحفاظ على الطبيعة، مؤسِّسَة بذلك منظومة بيئية مستدامة، تقوم على إعادة تأهيل الموائل الطبيعية، واستعادة التنوع الحيوي، وتوظيف أحدث تقنيات الرصد البيئي لحماية هذا التراث الطبيعي الثمين. وأسهمت جهود «نيوم» في زيادة أعداد «المها العربي» بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة، بعدما أعيد توطينه لأول مرة بالمحمية في ديسمبر (كانون الأول) 2022، حيث يعيش اليوم أكثر من 208 من المها العربي في نيوم. كما باتت المحمية تحتضن أكثر من 530 من غزلان الرمال العربية، و223 من غزلان الجبال العربية، كما تتكيف 27 من فراخ النعام ذات الرقبة الحمراء جيداً مع مناخ المنطقة، الأمر الذي يأتي بالتزامن مع الاستفادة من الغطاء النباتي الطبيعي الذي عاد إلى المنطقة بعد الحد من الرعي الجائر، واستمرار مبادرة نيوم لإعادة التشجير، التي تم خلالها زراعة 4.7 مليون شجرة وشجيرة وعشبة حتى الآن. وفي إطار جهود الاستدامة ذاتها، واصلت «محمية الإمام تركي بن عبد الله الملكية» تنفيذ برامج تأهيل واسعة النطاق على كامل مساحتها التي تتجاوز 91.500 كيلومتر مربع، وذلك من خلال زراعة مئات الآلاف من الأشجار، بما في ذلك أشجار الطلح، وأكّدت المحمية أن جهود التشجير من شأنها الحد من التصحر، وتعزيز التنوع البيولوجي والحياة الفطرية، وتحسين جودة التربة وإنتاج العسل بما يتماشى مع الأهداف الوطنية والمبادرات البيئية للسعودية. وتسعى «مبادرة السعودية الخضراء» عبر نهج استباقي لمعالجة تأثيرات التغير المناخي، وزيادة الغطاء النباتي والمساعدة في مكافحة التصحر من خلال مبادرات تشجير مدروسة بعناية في جميع أنحاء المملكة، تتضمّن زراعة 10 مليارات شجرة في جميع أنحاء البلاد، وهو ما يعادل إعادة تأهيل 74 مليون هكتار من الأراضي. وستسهم هذه المبادرة التي تشمل جميع فئات المجتمع في استعادة الوظائف البيئية الحيوية، وتحسين جودة الهواء، والحد من العواصف الغبارية والرملية، وغير ذلك وفقاً للمبادرة.

«وعد الرمال».. كيف تبني السعودية واحة ذكية في قلب الصحراء
«وعد الرمال».. كيف تبني السعودية واحة ذكية في قلب الصحراء

عكاظ

timeمنذ 19 ساعات

  • عكاظ

«وعد الرمال».. كيف تبني السعودية واحة ذكية في قلب الصحراء

----- - المملكة تعيد تعريف العلاقة مع الطبيعة - أنظمة ذكية للري تفجر ثورة خضراء - لقاء التكنولوجيا بالأرض زاد المحاصيل 50% ------ كانت الرمال تمتد إلى ما لا نهاية في قلب الصحراء السعودية، قبل أن تبدأ قصة تحول استثنائية، تروي كيفية اندماج التكنولوجيا مع الطبيعة بهدف تحويل الصحراء القاحلة إلى مساحات زراعية غناء، وذكية، ومستدامة، تعكس رؤية المملكة 2030 في بناء مستقبل أكثر خضرة وأملاً. الجغرافيا السعودية القاسية التي تشهد هيمنة الصحراء على المساحة لم تمنع المملكة من إطلاق مبادرات طموحة تسعى لتحويل 40% من أراضيها الصحراوية إلى مناطق خضراء بحلول عام 2030، في مشروع يدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي بأبرز التقنيات المتجددة، بهدف تعزيز الأمن الغذائي وتقليل الاعتماد على الواردات، عبر تحسين كفاءة استهلاك المياه والإنتاج الزراعي. تقوم هذه المشاريع على فكرة الاعتماد على أنظمة الري الذكية عبر استخدام تقنيات متطورة لتحليل التربة والبيانات المناخية، الأمر الذي يكفل تقليل استهلاك المياه إلى النصف تقريباً مقارنة بالطرق التقليدية، وتعتمد في تشغيلها على طاقة الرياح والطاقة الشمسية، ما يضمن استدامة الموارد ويحد من البصمة الكربونية في آن معاً. وشهدت المحاصيل الزراعية زيادة وصلت إلى 50% خلال الأعوام الماضية بحسب تقارير صادرة عن وزارة البيئة والمياه والزراعة، ما يشير إلى نجاح التكنولوجيا الحديثة في مواجهة التحديات المناخية كندرة المياه وارتفاع درجات الحرارة والعواصف الرملية المتكررة، مسجلة زيادة ملموسة في إنتاج المحاصيل الزراعية، وصلت إلى 50% خلال السنوات الأخيرة، بحسب تقارير وزارة البيئة والمياه والزراعة . وتجمع التجارب الزراعية التي تجري في نيوم والربع الخالي بين تقنية الاستشعار عن بعد والزراعة الرأسية، بهدف تحسين إدارة الموارد وتحقيق الاستفادة القصوى من الأراضي المتاحة، ذلك أن المبادرات الحديثة تعتبر التكنولوجيا مفتاح حل مشكلات البيئة وتحدياتها المستقبلية. وتأتي التقلبات المناخية غير المتوقعة مع البنية التحتية للتقنيات المتطورة في المناطق النائية كتحديات بارزة في ظل البيئة الصحراوية القاسية، إلا أن التعاون بين جهات حكومية ومراكز بحثية وشركات ناشئة أسهم في خلق حزمة حلول مبتكرة، من بينها أنظمة حماية تقنية من العواصف الرملية وأجهزة رقمية تضبط الري بدقة وفقاً للحاجة. إن هذا الطموح لا ينحصر في كونه تطوراً بيئياً فحسب، بل هو تحول يعيد صياغة الإنسان بأرضه التي كانت قاحلة في الماضي، وتحولت اليوم إلى مصدر حياة وازدهار، الأرض التي تحتضن جيلاً حديثاً من المزارعين الأذكياء والباحثين النبغاء، تقودهم الرغبة في الابتكار والسعي إلى الاستدامة. ومن عمق هذه المبادرات الوطنية يولد اقتصاد ينبض بالحياة، ليعيد رسم خارطة الطبيعة، ويعيد معها صياغة خارطة الاقتصاد الوطني، ليجعل من الواحات الذكية مراكز إنتاج حيوية، تلعب دورها الوطني في تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط، الذي كان دوماً العمود الفقري للاقتصاد السعودي. وتذهب الدراسات الاقتصادية إلى إمكانية رفع الناتج المحلي بنسبة تتجاوز 30% خلال العقد المقبل عبر تطوير الزراعة الذكية وتقنيات الاستدامة، الأمر الذي يخلق آلاف فرص العمل الجديدة في الريف ومناطق ازدهار الصناعات الزراعية والتقنيات الجديدة، ما يشرع الباب أمام اقتصاد دائري مستدام يربط الإنتاج والاستهلاك المحلي ويخفض استيراد الغذاء ويعزز الأمن الغذائي الوطني. الاستثمار السعودي الذكي في الطاقة المتجددة والمشاريع الزراعية الحديثة ذو عائد إيجابي على الاقتصاد الوطني، لكونه يستقطب رؤوس أموال محلية وعالمية، تدعم عجلة الابتكار والتقنية، وتوجد بنية تحتية قوية تجعل المناطق الصحراوية مراكز نمو اقتصادي تنافسية، ما يجعل المملكة لاعباً مهماً في الأسواق التقنية والزراعية الدولية. الأمر الذي يتماشى مع أهداف رؤية 2030 الساعية لخلق اقتصاد متنوع ومستدام، تشمل ثرواته القطاعات الجديدة الواعدة. ففي كل نبتة تُزرع، وفي كل قطرة ماء تُدار بذكاء، يتراءى مستقبل اقتصادي مستقر ومزدهر، يحفظ للأجيال القادمة أرضاً زاخرة بالحياة والفرص . ففي هذا المشهد الصحراوي المتجدد تكتب المملكة فصلاً جديداً في رحلتها نحو التنمية المستدامة، محافظةً على هويتها ومواردها، بينما تنظر بثقة إلى مستقبل أخضر يمزج بين عبقرية التكنولوجيا وروح الأرض . أخبار ذات صلة

دراسة تاريخية: العدوى من الحيوانات بدأت قبل 6,500 عام
دراسة تاريخية: العدوى من الحيوانات بدأت قبل 6,500 عام

الرجل

timeمنذ 19 ساعات

  • الرجل

دراسة تاريخية: العدوى من الحيوانات بدأت قبل 6,500 عام

كشفت دراسة علمية حديثة، تُعد الأكبر من نوعها حتى الآن، أن بداية ظهور الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان تعود إلى نحو 6,500 عام، عندما بدأ البشر إقامة علاقات أكثر قربًا مع الحيوانات الداجنة، بالتزامن مع موجات الهجرة واسعة النطاق من سهوب بونتيك في أوراسيا نحو أوروبا الغربية. ووفقًا لفريق الباحثين من جامعتي كوبنهاغن وكامبريدج، فإن هذه اللحظة شكلت تحولًا جذريًا في علاقة الإنسان مع الأمراض المعدية التي باتت تنتقل إليه من الكائنات الأخرى. DNA قديم يكشف خريطة ظهور الأوبئة اعتمدت الدراسة على تحليل الحمض النووي لعددٍ كبير من الرفات البشرية القديمة، بلغ عددها 1,300 عينة، استُخرجت من أسنان وعظام أشخاص عاشوا في أوروبا وآسيا قبل ما يصل إلى 37,000 سنة. ومن خلال هذا التحليل، تم تتبع آثار وراثية تعود إلى 214 مرضًا معروفًا، مما سمح للعلماء ببناء "خريطة زمنية" لظهور الأمراض المختلفة، بما في ذلك أولى العدوى الحيوانية المنشأ. وكان أبرز ما توصل إليه الفريق هو أن العديد من هذه الأمراض ظهرت بعد تحوّل الإنسان إلى نمط حياة زراعي وتربوي، وازدياد تواصله المباشر مع الحيوانات، ما فتح الباب لانتقال الأمراض من الحيوان إلى الإنسان. وقال البروفيسور إيسكه فيليرسليف من جامعة كوبنهاغن، والذي قاد الدراسة: "لقد اشتبهنا طويلًا بأن تربية الحيوانات والزراعة أدت إلى ظهور موجات جديدة من الأمراض، والآن يؤكد الحمض النووي ذلك." طاعون وملاريا والتهاب كبد.. كلها بدأت من القدم ومن أبرز الاكتشافات التي وردت في الدراسة، ظهور أثر وراثي لبكتيريا الطاعون Yersinia pestis في رفات يعود إلى 5,500 عام، وهي البكتيريا ذاتها التي فتكت بملايين الأوروبيين خلال العصور الوسطى. كما رُصد ظهور طفيليات الملاريا منذ حوالي 4,200 سنة، وظهور فيروس التهاب الكبد B قبل 9,800 سنة، وجرثومة الدفتيريا منذ 11,100 سنة. وتم توثيق أول حالة جينية للجذام منذ 1,400 عام. وأوضح الباحثون أن هذه النتائج لا تساعد فقط في رسم تاريخ الأمراض، بل قد تكون أيضًا مفتاحًا لفهم كيفية تطورها واستعدادها للعودة مستقبلًا، الأمر الذي قد يدعم تطوير لقاحات جديدة أكثر فعالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store