أحدث الأخبار مع #المركز_الوطني_لتنمية_الغطاء_النباتي


الرياض
منذ 4 أيام
- منوعات
- الرياض
«البيئة» تشارك بدورة حول حصاد مياه الأمطار
شارك فريق وطني من منظومة البيئة والمياه والزراعة، يضّم (12) مختصًا من وكالة المياه بالوزارة، والمؤسسة العامة للري، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، في أعمال الدورة التدريبية، التي نظمتها أكاديمية "قانسو" للري بالتعاون مع وزارة التجارة الصينية، حول تقنيات حصاد مياه الأمطار واستخداماتها، بحضور ممثلي وزارة الموارد المائية الصينية وعددٍ من الخبراء والمختصين بمجال المياه، وذلك خلال الفترة من (3) إلى (22) يوليو الجاري، في مدينة لانتشو بجمهورية الصين الشعبية. .


عكاظ
منذ 5 أيام
- علوم
- عكاظ
«البيئة» تفعل اتفاقيتها مع الصين بالمشاركة في «قانسو»
شارك فريق وطني من منظومة البيئة والمياه والزراعة، يضّم (12) مختصًا من وكالة المياه، والمؤسسة العامة للري، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، في أعمال الدورة التدريبية، التي نظمتها أكاديمية «قانسو» للري بالتعاون مع وزارة التجارة الصينية، حول تقنيات حصاد مياه الأمطار واستخداماتها، في مدينة لانتشو بجمهورية الصين الشعبية. وأوضحت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن المشاركة امتداد لتفعيل اتفاقيات ومذكرات تفاهم دولية بين البلدين وأن الدورة تُعدُّ منصة نوعية لتبادل الخبرات في مجالات المياه، خصوصًا في مجال حصاد مياه الأمطار، إضافة إلى تطوير تصاميم أنظمة حصاد مياه الأمطار في المناطق الريفية والحضرية، وتعزيز إدارة جودة المياه المُجمعة، واستعراض التقنيات المتطورة في تنقيتها، إلى جانب تقنيات الري التكميلي، والتقييم الاقتصادي لمشاريع الحصاد، ومفاهيم المدن الإسفنجية، وإعادة استخدام المياه، ودور تقنيات الحصاد في مكافحة التصحر وتعزيز الاستدامة. وأشارت إلى أن البرنامج التدريبي يشتمل على محاضرات علمية وورش عمل تطبيقية، إلى جانب زيارات ميدانية لمشروعات نوعية في عدد من المقاطعات الصينية، وأكّدت الوزارة أهمية تعزيز التعاون الدولي، وبناء القدرات الوطنية في مجال إدارة الموارد المائية، مما يعكس النهج المؤسسي التكاملي للوزارة في بناء قدرات كوادرها الفنية، وتبادل الخبرات مع الدول الرائدة، وتطوير منظومة المياه، إضافة إلى تعزيز الاعتماد على الحلول المستدامة، والابتكار في مواجهة التحديات المائية وفق رؤية المملكة 2030. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 5 أيام
- علوم
- الرياض
"البيئة" تشارك في برنامج تدريبي دولي في تقنيات حصاد مياه الأمطار
شارك فريق وطني من منظومة البيئة والمياه والزراعة، يضّم (12) مختصًا من وكالة المياه بالوزارة، والمؤسسة العامة للري، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، في أعمال الدورة التدريبية، التي نظمتها أكاديمية "قانسو" للري بالتعاون مع وزارة التجارة الصينية، حول تقنيات حصاد مياه الأمطار واستخداماتها، بحضور ممثلي وزارة الموارد المائية الصينية وعددٍ من الخبراء والمختصين بمجال المياه، وذلك خلال الفترة من (3) إلى (22) يوليو الجاري، في مدينة لانتشو بجمهورية الصين الشعبية. وأوضحت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن المشاركة تأتي امتدادًا لجهودها في تفعيل بنود الاتفاقيات، ومذكرات التفاهم الدولية الموقعة مع الدول الصديقة، مبينةً أن هذه الدورة تُعدُّ منصة نوعية لتبادل الخبرات في مجالات المياه، خصوصًا في مجال حصاد مياه الأمطار، إضافة إلى تطوير تصاميم أنظمة حصاد مياه الأمطار في المناطق الريفية والحضرية، وتعزيز إدارة جودة المياه المُجمعة، واستعراض التقنيات المتطورة في تنقيتها، إلى جانب تقنيات الري التكميلي، والتقييم الاقتصادي لمشاريع الحصاد، ومفاهيم المدن الإسفنجية، وإعادة استخدام المياه، ودور تقنيات الحصاد في مكافحة التصحر وتعزيز الاستدامة. وأشارت إلى أن البرنامج التدريبي يشتمل على محاضرات علمية وورش عمل تطبيقية، إلى جانب زيارات ميدانية لمشروعات نوعية في عدد من المقاطعات الصينية، تشمل أنظمة تأمين مياه الشرب من الأمطار، ومشاريع الزراعة المروية، وتجارب المدن الإسفنجية، والنماذج البيئية المتكاملة التي تربط بين الابتكار في التقنيات المائية والاستدامة الحضرية والريفية. وأكّدت الوزارة أهمية تعزيز التعاون الدولي، وبناء القدرات الوطنية في مجال إدارة الموارد المائية، مما يعكس النهج المؤسسي التكاملي للوزارة في بناء قدرات كوادرها الفنية، وتبادل الخبرات مع الدول الرائدة، وتطوير منظومة المياه، إضافة إلى تعزيز الاعتماد على الحلول المستدامة، والابتكار في مواجهة التحديات المائية وفق رؤية المملكة 2030. يذكر أن هذه المشاركة تأتي ضمن جهود الوزارة في رفع كفاءة منسوبيها، وتوسيع نطاق الشراكات الدولية في قطاع المياه، وتطبيق الحلول الذكية والمستدامة؛ لمواجهة التحديات المائية في البيئات الجافة وشبه الجافة.


الرياض
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- الرياض
«سيسد الطائف».. الجبال والأشجار والينابيع
مكوناته الطبيعية، وعمقه التاريخي، وطقسه المعتدل، حولته لأكبر محمية في منطقة مكة المكرمة، هو متنزه "سيسد" الوطني بمحافظة الطائف المأنوس، حيث يعد من أهم وأشهر الأماكن السياحية الطبيعية على مستوى المملكة والخليج، ويقع المتنزه شمال شرق الطائف على مساحة شاسعة تقدر بـ 29.843.41 متراً، وينفرد بموقعه المميز مع عدة مواقع سياحية وحضارية وترفيهية بمدينة الطائف. المتنزه الكبير اشتهر باسم "سيسد" وهو اسم سد سيسد الأثري الذي يقع ضمن المتنزه، والذي قام ببنائه الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان 677 م، مما أصبغ عليه صبغة تاريخية، وتم ترميمه بما يشمله من آثار في عام 1998م، وأعيد افتتاحه في عام 1999م، ليفتح أبوابه لاستقبال الزوار، وتم تجهيزه بأفضل الخدمات والمرافق من حمامات، ومسجد، وشوايات، وأماكن جلوس، ويعتبر متنزه سيسد الوطني محمية طبيعية محاطة بالجبال، والتي تكسوها الأشجار الكثيفة، بالإضافة إلى المساحات الخضراء الشاسعة والينابيع، وما يميز المتنزه هو التقاء مجموعة من الأودية في المنطقة. من جهةٍ أخرى يعمل المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر على تعزيز وجود غطاء نباتي مزدهر ومستدام في جميع أنحاء المملكة، وحمايته والمحافظة عليه وتطويره، وتأهيل الأراضي المتدهورة، واستعادة التنوع الأحيائي في البيئات الطبيعية.


صحيفة سبق
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة سبق
محافظ الطائف يرعى ورشة "الغطاء النباتي" للتوعية بأهمية الحفاظ على الغابات وتنميتها
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز، محافظ الطائف، ورشة العمل التي نظمها المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالتعاون مع الغرفة التجارية، تحت عنوان: "التوعية بأهمية الحفاظ على الغابات وتنميتها". وسلّطت الورشة الضوء على أهمية الغطاء النباتي ودوره المحوري في تحقيق التوازن البيئي والحفاظ عليه، إلى جانب استعراض الجهود التطويرية للفرق الميدانية التابعة للمركز في محافظة الطائف، لا سيما في مناطق الغابات المنتشرة بسلسلة جبال السروات، مثل جبال الهدا والشفا، ضمن خطط إستراتيجية شاملة تهدف إلى استدامة الغابات وحمايتها من التدهور والتصحر. وتناولت الورشة عددًا من الجوانب التخصصية المتصلة بدور الغابات في تحسين جودة الهواء والماء، واعتبارها موطنًا رئيسًا للعديد من الكائنات الحية، بما يعزز استقرار النظم البيئية، مشددةً على أهمية استمرار حملات التوعية من خلال الإعلام والتعليم والمبادرات المجتمعية، إضافة إلى التثقيف بمخاطر حرائق الغابات وسبل الوقاية منها، وإعادة تأهيلها، لما تمثله من بيئة حيوية لملايين الكائنات والنباتات والحيوانات، ومورد اقتصادي طبيعي مهم. ويعمل المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر على تنفيذ حزمة من المبادرات والبرامج والمشاريع التي تهدف إلى تعزيز وجود غطاء نباتي مزدهر ومستدام في مختلف مناطق المملكة، من خلال تأهيل الأراضي المتدهورة، واستعادة التنوع الأحيائي، والإشراف على أراضي المراعي والمتنزهات الوطنية، إلى جانب مراقبة التعديات على الغطاء النباتي ومكافحة الاحتطاب، بما يسهم في تحقيق رؤية المركز نحو بيئة مزدهرة تعزز الاستدامة وتُسهم في تحسين جودة الحياة.