logo
الأعراب وشريك جيفري ابيستين

الأعراب وشريك جيفري ابيستين

26 سبتمبر نيتمنذ 7 أيام
26 سبتمبرنت : أحمد الزبيري /
أمام قتل أبناء غزة بقنابل الأمريكان والصهاينة وبحصارهم وتجويعهم لا يمكن الصمت أو السكوت أو المواقف المائعة وأي انسان له دين أوضمير أومبادئ وقيم سيعمل على وقف كل هذا البغي والأجرام بكل ما يستطيع وأي صمت لا يعني الا تواطئ ومشاركة في هذا الاجرام ويمن الايمان والحكمة لا يمكن أن يكون من اولئك المنحطين الذين فقدوا انسانيتهم وأصبحوا يألهون القوة والمال كما هو الحال ممن يسمون عربا أو مانسميهم أعراب البترودولار .
وهنا ينبغي التأكيد على اسباب دفع مئات المليارات بالرئاسة الاولى لترامب ودفع هذه المرة الترليونات لابادة وتهجير الشعب الفلسطيني من وطنه وانهاء كل من عمل ويعمل ويدفع أثمان ليكون لهذه الامة عزة وكرامة ومستقبل .
ما كان لأمريكا والغرب أن يدمروا دولا وجيوشا وشعوبا لولا نفط الجزيرة العربية والخليج .. والعراق وسوريا وليبيا نماذج لهذا الاتجاه معتقدين أن الجو سيخلوا لهم ويبضون ويصفرون كما يشاؤن غير مدركين انهم يهيئون رؤوسهم للحلق ورقابهم للذبح وما حربهم من قبل شريك جيفري ابيستن (ترامب) الذي يسمى اليوم رئيس امريكا الا دليل على ان هؤلاء راضيين ومصترضين بالمصير الذي ينتظرهم ممن صنعهم الذي سياكلهم عما قريب .
ما يهمنا في اليمن اننا نقوم بما استطعنا عليه ونعتبر ذلك واجبا يمليه علينا ديننا وقيمنا وانسانيتنا ونحن لا نحاصر كيان الصهاينة بغيا وانما وقوفا مع اخوة لنا تخلى عنهم القريب والبعيد وفقد ت البشرية انسانيتها مدركين اننا ندافع عن شعبنا وامتنا وندرك ان غزة وفلسطين هي الخط الاول في هذا الاتجاه .
اليوم نحن امام نموذج نرى تجلياته في سوريا التي صارت تحكم من مندوب سامي أسمة "الاصلع براك "والذي يقول للاعلام انه يريد وحدة سوريا ويضم اليها اجزاء من لبنان مقابل الجولان والجنوب السوري الذي هو جزء من خطط توسعية كيان الصهاينة ويشعل الفتن الطائفية تمهيدا للتقطيع والتمزيق لهذا البلد الى طوائف ومذاهب والذي كان أبنائه الى قت قريب لا يميزون بين سوري واخر .. الحديث يطول والوجع كبير والامر لله من قبل ومن بعد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرب مستعـرة والإبادة مستمرة
الحرب مستعـرة والإبادة مستمرة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

الحرب مستعـرة والإبادة مستمرة

في هذا الزمان الكالح، حيث تندثر المعاني بين كذب الأنظمة وخنوع الشعوب المتفرجة، يقف قلب المؤمن مشتعلاً بنار الألم، لكنه موصولٌ بيقينٍ لا يبرد. تحت سماءٍ قاتمة برائحة الدم، وأرضٍ أنهكها الحصار، تُحاصر غزة ليس فقط بقذائف العدو، بل بصمت الجار، وخذلان القريب، وتواطؤ الراكعين لأصنامهم البشرية. لكنّنا _ والله _ نرى ما وراء الدم، ونسمع ما فوق أزيز الطائرات، ونوقن أن لهذا الكون ربًّا لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء. هو الذي له الأمر من قبل ومن بعد، وهو الذي وعد عباده المستضعفين، حيث قال تعالى: { وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى ٱلَّذِينَ ٱسْتُضْعِفُواْ فِى ٱلْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ ٱلْوَٰرِثِينَ} صدق الله العظيم . في ظل هذا الوضع المأساوي يعلن العدو الصهيوني _كذبا_إدخال شاحنات المساعدات إلى غزة وتأتي الطائرات لتُسقِط "بعض المعلبات". رزمٌ من الطعام تُرمى من علياء الموت، وكأنها تُكفّن المجاعة، لا تُسعفها. علبٌ تُلقى على مخيماتٍ ناحلة، وجراحٍ مفتوحة، وأطفالٍ يشربون الماء من الطين، فيها من الإهانة وإهدار الكرامة والاستهتار بالشعب الفلسطيني ما فيها. ثم تخرج الأبواق المأجورة، من دول الطوق، من عواصم الخنوع، تهلل وتبشّر: "انتهت الأزمة!" "العدو سمح بالمساعدات!" "غزة في خير!" كذبًا وزورًا وتزييفًا لجرحٍ لم يندمل، ومذبحةٍ لم تتوقّف، ومجاعةٍ تزداد عمقًا في أحشاء البسطاء. لكنّا _بحمد الله _لم نكن من أولئك الذين قعدوا على الأرائك، واكتفوا بالدعاء الخافت والقلق المُرتبك. لم نكن ممن مرّت عليهم المجازر كخبرٍ عابر، أو كسطرٍ في صحيفة صفراء. منذ اليوم الأول للعدوان، رفعنا الصوت، وسلكنا درب النصرة، تحرّكنا في كل ميدانٍ أتيح، بالصواريخ والمسيّرات، والمسيرات المليونية والوقفات الاحتجاجية بعد كل جمعة وفي كل مدينة وقرية. ووقفنا بالكلمة، بالصرخة، بالمقاطعة، بجمع تبرّعات، بفضح المتواطئين، فَضْلٌ من الله لا فَضلٌ لأنفسنا. لقد منّ الله علينا بهذا الاصطفاء والاختيار دون باقي شعوب العالم؛ أن لا نكون شهود زور، ولا مجرّد متفرّجين. والله يعلم، كم تساوي كلمةٌ صادقةٌ تُكتب في زمن الخرس، وكم يزن موقفٌ جريءٌ في ميزان الحقّ حين تهوي الأمم في بئر الصمت. وإنّا لنشكر الله، لا لأن البلاء هان، بل لأننا لم نُبتلَ بالصمت والتفرجة، ولا أصابنا العمى عن الموقف العملي الذي يجعلنا نلقى الله بما يبيض وجوهنا يوم العرض عليه. نشكره أن قيض لنا قيادةً مؤمنة وأبقى لنا قلوباً مفعمة بالإيمان، وسلك بنا السبيل إليه في نصرة عباده، نشكره أن جعل لنا ميدانًا نقف فيه، ورمحًا نرفعه في وجه الطغيان. نشكره أن لم يُذهب إيماننا مع طوفان الإعلام، ولم يُجمّد ضمائرنا مع صقيع العجز. أما العدوّ، فإنه يُسقِط القمح، لا حبًا، بل خوفًا. يرتجف من صيحة أحرار العالم، ومن صدى الانتفاضات الشعبية التي توشك أن تُحرّك الحجر في عواصم الخنوع. يرتجف من الصور التي عرّت وجهه أمام العالم، فيريد أن يُرمّم ما لا يُرمَّم، ويجمّل ما لا يُجمَّل. لكنّا نعرفه، ونعرف خُدَعه. ونعرف من أعانه، ومن زيّن له مذبحة الحصار. ونعرف أن العدوّ لا يُملي إرادته على من آمن بالله، ولا يُرهب من جعل موقفه لله وحده. غزة لم تُنقَذ بعد.. ما زالت في مجاعة قاتلة.. وما يُلقى من السماء ليس خلاصًا، بل قيدٌ جديد. غزة تريد كسر الحصار لا تجميل القفص. غزة تريد أن تُفتح لها المعابر لدخول مئات الشاحنات يوميا لا أن يُقذَف لها السُكّر من الجوّ. غزة تريد الحياة، الكاملة، الكريمة، الحرة، التي كتبها الله للمؤمنين. وسينتصر الحقّ، ولو طال الباطل. وسيبقى المؤمن، سيفًا مشهرًا في وجه الزيف، وسيبقى الشكر موصولًا لله أن جعلنا من أهل النصرة، وسيبقى وعد الله هو النور الذي لا يُطفئه الليل، ولا تُخفيه غمامة الأعداء. وما النصر إلا من عند الله. وسينتصر الحق، لا لكثرة عديده وعتاده، بل لأننا نؤمن أن الله لا يُسلم عباده للمجرمين.

القاضي قطران:كنت اعلم بشان هذا الامر الهام المتعلق بالرئيس صالح
القاضي قطران:كنت اعلم بشان هذا الامر الهام المتعلق بالرئيس صالح

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

القاضي قطران:كنت اعلم بشان هذا الامر الهام المتعلق بالرئيس صالح

كريتر سكاي/خاص: كتب/عبدالوهاب قطران اشهد لله يوم اوقف بين يدي الله ،ان نسبي زوج اختي علي محمد عبية الذي كان يعمل بمكتب قائد القوات الجوية والسلاح الجوي .. حكى لنا ظهيرة يوم ٤ ديسمبر ٢٠١٧م ونحن جالسين بين القات حقنا بهمدان خلف الدار ، نفس الرواية التى وردت بفلم العربية امس عن مكان وكيفية مقتل الز عيم الراحل علي عبدالله صالح .. قال لنا ونحن جالسين انا ومجموعة من اصحابنا ،اتصلت قبل شوية لواحد زميلي ضابط من سنحان واكد لي قبل قليل ان الزعيم قتل في كمين نصبه له الحوثيين بقرية الجحشي بسيان بسنحان وهو بطريقة الى قرية بيت الاحمر ... وكان على متن سيارة مدرعة.. ولم اصدقه ساعتها قلت يمكن اشاعات لتهبيط معنوياتنا ، والعصر صدمنا جميعا بخبر مقتل الزعيم وبث صورته وهو ملفوف ببطانية حمراء من كل وسائل الاعلام.. فنزل الخبر على كل اليمنيين كصاعقة صادمة مدمرة وحزن الجميع عليه .. واما مكان مقتله فكنا نظن انه قتل ببيته بصنعاء ولم نصدق رواية قاتليه انه قتل وهو هارب باتجاه مأرب .. وفي كل الاحوال فهو رئيس وقائد شجاع وبطل قاتل واستشهد وهو مقبل غير مدبر في وطنه وبمسقط رأسه سنحان .. رحمة الله تغشاه..

المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن
المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • اليمن الآن

المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن

المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن قبل 15 دقيقة سطَّر الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح ورفاقه الأبطال في معركتهم الأخيرة ضد مليشيات الحوثي صفحة ناصعة من صفحات البطولة الوطنية والتضحية، عكست أسمى معاني الشجاعة والثبات والإصرار على المبادئ والدفاع عن الوطن والحرية والجمهورية. لم تكن معركة عادية، بل كانت موقفاً تاريخياً تجلّت فيه ملامح القادة الأحرار الذين لا يساومون على كرامة الشعب وسيادة الدولة . خاض الزعيم القائد علي عبدالله صالح المعركة الأخيرة بكل شرف، وإلى جانبه كوكبة من أقاربه ورجاله الأوفياء، في مقدمتهم أبناؤه مدين وصلاح والمناضل الأمين عارف الزوكا، والعميد طارق محمد عبدالله صالح، وأخوه محمد عبدالله صالح، وأبناؤه عفاش ومحمد، وعدد من رفاقهم الاوفياء الذين سطّروا بدمائهم معاني الوفاء والشجاعة والتضحية والفداء. وبالرغم من ضآلة عددهم، وقلة إمكانياتهم، وتسليحهم البسيط، إلا أنهم وقفوا كالجبال الشامخة في وجه آلة الموت الحوثية التي تمتلك ترسانة عسكرية ضخمة ومقدرات الدولة المنهوبة. لم يخضعوا، لم يستسلموا، بل قرروا أن يخوضوا المعركة حتى الرمق الأخير، دفاعاً عن النفس والكرامة، عن الجمهورية والديمقراطية، عن شعب أنهكته سنوات الظلم والكهنوت. في قلب العاصمة صنعاء، العاصمة المختطفة، كانت المعركة، وكانت العزة والكرامة. في الأزقة والشوارع، بين الحارات والمنازل، ارتفعت رايات الصمود، وتعالى صوت الرصاص الحر في وجه الطغيان. قاتلوا بشراسة نادرة، بروح ثائرة لا تخضع ولا تلين، حتى ارتقى الزعيم القائد شهيداً، ومعه رفيق دربه الأمين عارف الزوكا، وكوكبة من رفاق دربهم المخلصين. لم تكن نهايتهم إلا بداية لمرحلة جديدة، أشعلوا بدمائهم فتيل الانتفاضة الشعبية ضد مليشيات الموت الحوثية، وفتحوا طريق الخلاص لكل الأحرار الرافضين للظلم والعبودية. معركتهم الأخيرة لم تنتهِ باستشهادهم، بل بدأت بها الثورة تتوسع، والشرارة تكبر، والخناق يضيق يوماً بعد يوم على رقاب الطغاة، حتى يكتب الله نهاية هذه الجماعة الظلامية، وتعود اليمن حرة، أبية، جمهورية وديمقراطية كما أرادها الأحرار. لقد جسد الزعيم علي عبدالله صالح ورفاقه في معركتهم الأخيرة درساً خالداً في الوطنية، سيظل نبراساً يهتدي به كل من يرفض الخنوع، وكل من يؤمن أن اليمن لا يقبل الكهنوت ولا يسجد إلا لله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store