logo
'البدور' يستقبل نظيره العراقي ويؤكد أهمية تعزيز الشراكة الصحية بين البلدين

'البدور' يستقبل نظيره العراقي ويؤكد أهمية تعزيز الشراكة الصحية بين البلدين

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
استقبل وزير الصحة الدكتور إبراهيم البدور، اليوم السبت، نظيره العراقي الدكتور صالح الحسناوي لدى وصوله إلى مطار الملكة علياء الدولي، في مستهل زيارة رسمية إلى المملكة للمشاركة في اجتماع المكتب التنفيذي الثاني للمجلس العربي للاختصاصات الصحية لعام 2025، المقرر عقده يوم الاثنين المقبل في العاصمة عمّان.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز علاقات التعاون الثنائي بين الأردن والعراق، لا سيما في المجال الصحي، في ضوء ما يربط البلدين من علاقات أخوية راسخة ومصالح مشتركة. وأكد الجانبان حرص قيادتي البلدين على الارتقاء بمستوى التنسيق والتكامل في مختلف القطاعات، وفي مقدمتها القطاع الصحي، لما فيه خير ومصلحة الشعبين الشقيقين.
وشدد الوزير البدور على أن العلاقات الأردنية العراقية تشهد زخماً متنامياً، خاصة في المجالات الصحية، مشيراً إلى أهمية توحيد الجهود وتبادل الخبرات الطبية، بما يسهم في تطوير النظم الصحية وتعزيز قدرات الكوادر الطبية في كلا البلدين. كما أكد أهمية البناء على ما تحقق من منجزات، واستثمار اللقاءات الثنائية لتعميق مسارات التعاون في المرحلة المقبلة.
ومن المقرر أن يناقش اجتماع المكتب التنفيذي للمجلس العربي للاختصاصات الصحية عدداً من القضايا الجوهرية، من بينها تقرير متابعة قرارات الاجتماع الأول للهيئة العليا للمجلس، ونتائج الاجتماع التنفيذي الأول لعام 2025، بالإضافة إلى مخرجات الاجتماع الأكاديمي للمكتب التنفيذي الذي سيُعقد يوم غد الأحد.
ويُعد المجلس العربي للاختصاصات الصحية هيئة عربية رائدة في تطوير التعليم الطبي المهني في الدول العربية، حيث يعمل على توحيد المعايير التدريبية واعتماد البرامج التخصصية في مختلف فروع الطب. ويضطلع المجلس بدور محوري في تأهيل الكفاءات الطبية العربية، من خلال تنظيم امتحانات البورد العربي والإشراف على برامج التدريب، بما يعزز جودة الخدمات الصحية ويساهم في دعم التكامل العربي في هذا القطاع الحيوي.
وكان أيضاً في استقبال الوزير العراقي لدى وصوله إلى مطار الملكة علياء الدولي، سفير جمهورية العراق لدى المملكة عمر البرزنجي، والأمين العام للمجلس العربي للاختصاصات الصحية الدكتور عمر الرواس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا لا يجد الطبيب الأردني عملاً رغم أن العالم يطلبه؟
لماذا لا يجد الطبيب الأردني عملاً رغم أن العالم يطلبه؟

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

لماذا لا يجد الطبيب الأردني عملاً رغم أن العالم يطلبه؟

العجلوني: تسهيل معادلة الشهادات لفتح أسواق جديدة في الوقت الذي يعاني فيه عدد كبير من الأطباء الأردنيين من البطالة أو ضيق الفرص محليا تشير المؤشرات الإقليمية والدولية إلى ارتفاع الطلب على الكفاءات الطبية المؤهلة خاصة من الأردن نظرا لما يتمتع به الطبيب الأردني من كفاءة علمية ومهنية معروفة عالميا. رئيس الجمعية الأردنية للإسعاف الدكتور ينال العجلوني أكد أن هذه المفارقة لا تعود إلى انعدام الطلب، بل إلى تحول طبيعة سوق العمل الطبي عالميا، فالفرص لم تختف لكنها لم تعد تقليدية، ومن يبحث عن العمل داخل حدود التفكير القديم سيظن أن السوق مغلق، بينما الحقيقة أن أسواقا جديدة تفتح أبوابها يوميا، ولكن بشروط ومهارات مختلفة. وبين في تصريح إلى «الرأي»، أن الطبيب الأردني لا يزال مطلوبا بقوة في دول الخليج وافريقيا واسيا، وحتى في بعض الدول الأوروبية، لكن غياب التخطيط والتأهيل الموجه، وعدم مواكبة المؤسسات المعنية لتحولات السوق، جعل كثيرا من هذه الفرص تفلت. وأوضح العجلوني أن مستشفيات كبرى في الأردن والمراكز الجديدة في مادبا وطريق المطار، كلها تعتمد بدرجة كبيرة على الكوادر الأردنية، ما يؤكد أن الكفاءة موجودة، لكن المطلوب هو استراتيجية واضحة لتسويقها وتطويرها. وفيما يتعلق بالخلل، أشار إلى أن الخلل لا يكمن في الطبيب، بل في ضعف ربط المخرجات التعليمية بحاجات السوق، و محدودية التخصصات الاستراتيجية في التدريب والدعم، وغياب برامج التأهيل والاعتماد الدولي المناسبة، بالإضافة إلى عدم التنسيق بين الجهات الحكومية والنقابية والخاصة. وأضاف أن المجلس الطبي الأردني أمام فرصة تاريخية لوضع خطة وطنية، بالتعاون مع القطاع الخاص، لإعادة تموضع الطبيب الأردني على خارطة العمل الإقليمي والعالمي، من خلال برامج تأهيل، وشراكات، واستثمار في التخصصات الأكثر طلبا عالميا. ونوه إلى أن هناك تخصصات يجب أن تكون أولوية وطنية، كونها تمثل مفتاحا لسوق العمل العالمي، منها طب الأسرة، وطب الطوارئ والإسعاف، وطب المسنين، والرعاية الأولية والوقائية، والإدارة الصحية والمعلومات الصحية، والتخصصات الدقيقة والفرعية. ولفت العجلوني إلى تجربة الجمعية الأردنية للإسعاف، التي أطلقت حملة وطنية لرفع عدد الطلبة في تخصص بكالوريوس الإسعاف، بالتعاون مع الجامعات الأردنية، وبما يواكب المعايير العالمية. ونبه إلى أن إصدار البروتوكولات الطبية عام 2024 من قبل وزارة الصحة، فتح افاقا واسعة أمام المسعف الأردني للعمل في الخليج والعالم كمقدم خدمة طبية طارئة، مما عزز فرص التوظيف ورفع العائد المالي. وشدد العجلوني على أن الطبيب الأردني لا تنقصه الكفاءة، بل تنقصه البوصلة الصحيحة، لأن الفرص موجودة، لكنها بحاجة إلى قيادة مؤسسية ترشد وتخطط وتفتح الأبواب، وما نسميه أزمة اليوم يمكن أن يكون بداية قصة نجاح جديدة، إذا أحسنا التحرك.

الأردن يواصل إرسال المساعدات إلى غزة
الأردن يواصل إرسال المساعدات إلى غزة

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

الأردن يواصل إرسال المساعدات إلى غزة

نفذت القوات المسلحة الأردنية عملية إنزال جوي إلى قطاع غزة، شاركت فيه بالإضافة إلى طائرات سلاح الجو الملكي الأردني، طائرات من جمهورية ألمانيا الاتحادية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة بلجيكا وجمهورية فرنسا وجمهورية إيطاليا، حملت على متنها نحو (75) طنا من المواد الغذائية والإغاثية. وبهذا الإنزال، يرتفع عدد العمليات التي نفذتها القوات المسلحة الأردنية إلى 152 إنزالا أردنيا، فيما بلغ إجمالي الإنزالات المنفذة بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة 325 إنزالا، وبذلك يبلغ مجموع المساعدات التي تم إنزالها جوا إلى نحو (762) طنا من المواد الإغاثية والاحتياجات الأساسية، منذ عودة الإنزالات في 27 تموز الماضي. من جهة اخرى، زار وفد من منظمة «أطباء بلا حدود»، قيادة قوة المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/7، وكان في استقبالهم قائد قوة المستشفى ومدير المستشفى. واستمع الوفد الضيف إلى شرح مفصّل حول المهام والخدمات الطبية والعلاجية والإنسانية التي يقدمها المستشفى، بما يسهم في التخفيف من التحديات الإنسانية التي يعيشها الأهالي جراء استمرار الحرب الإسرائيلية على القطاع. وجال أعضاء الوفد في أقسام ومرافق المستشفى، واطلعوا على مجريات سير العمل فيه، من خلال التخصصات الطبية المتوافرة، مبدين إعجابهم بالدور الكبير والرسالة السامية التي تؤديها طواقم المستشفى، مؤكدين أن المستشفى يمثل ملجأً طبياً يقصده أبناء منطقة خان يونس والأحياء المجاورة، في ظل الوضع الصعب الذي يعيشه أبناء القطاع. وتأتي الزيارة في إطار حرص واهتمام قيادة المستشفى الميداني على التواصل والتعاون مع المنظمات والمؤسسات الطبية في القطاع، التي تسهم بشكل حيوي في تسهيل المهمة والواجب الإنساني الذي يقوم به المستشفى. وفي نهاية الزيارة، ثمّن أعضاء الوفد الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، ومساعيها الرامية لدعم ومساندة صمود الأشقاء في قطاع غزة. يشار إلى أن منظمة «أطباء بلا حدود» أسسها، عام 1971 في فرنسا، مجموعة من الأطباء والصحفيين، وتعمل في أكثر من 70 دولة، مقدمة المساعدة الطبية الطارئة للمتضررين من النزاعات والكوارث الطبيعية والأوبئة والحرمان من الرعاية الصحية.

الإبادة الصحية بغزة.. أرقام صادمة تكشف حجم الكارثة
الإبادة الصحية بغزة.. أرقام صادمة تكشف حجم الكارثة

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

الإبادة الصحية بغزة.. أرقام صادمة تكشف حجم الكارثة

اضافة اعلان غزة - يواجه القطاع الصحي في غزة انهيارا كبيرا جراء الإبادة الصهيونية التي عطلت قدرته على إنقاذ الأرواح مع إغلاق مستشفيات وتقليص خدمات أُخرى واستهداف سيارات الإسعاف ونفاد الأدوية الأساسية، ما ترك مئات الآلاف من المرضى أمام خطر العزلة والموت.ومنذ بدء الإبادة الجماعية في 7 تشرين الأول(أكتوبر) 2023، تعمد الجيش الصهيوني استهداف القطاع الصحي ومكوناته بالقصف والحصار والتضييق ومنع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية واستهداف الكوادر الطبية بالإعدام والاعتقال.وفي أروقة المستشفيات القليلة التي ما تزال تعمل، تعجّ الأسرة بالمصابين، فيما يرقد أعداد من المرضى على الأرض في الممرات الضيقة، وأما الأطباء فيعملون منهكين جائعين وتحت ضغط يفوق طاقتهم، بلا أجهزة كافية وبلا أدوية منقذة للحياة.سيارات الإسعاف التي نجت من القصف تتحرك بين الأنقاض لنقل الجرحى، لكنها كثيرًا ما تعود محملة بجثث لم يتح لها الوصول إلى العلاج في الوقت المناسب، وسط ضجيج المولدات التي تحاول الإبقاء على ما تبقى من أقسام العناية المركزة قيد التشغيل.مدير عام وزارة الصحة بغزة، منير البرش، كشف عن أرقام صادمة تجسد حجم الإبادة الصحية التي يتعرض لها الفلسطينيون في القطاع، منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.وأعلن في منشور على منصة "فيس بوك"، أن ما يجري يتجاوز كونه أزمة إنسانية، وأنه يشكل جريمة مكتملة الأركان ضد الحق في الحياة، وسط مجاعة وأمراض تهدد حياة مئات الآلاف، وانهيار شبه كامل للمنظومة الصحية.ومنذ 7 أكتوبر 2023 يرتكب الاحتلال - بدعم أميركي - إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.ومنذ ذلك التاريخ، أبادت تل أبيب 61 ألفا و499 فلسطينيا من بينهم 18 ألفا و430 طفلاً و9 آلاف و300 سيدة بينهن 8 آلاف و505 من الأمهات.إلى جانب ذلك، فقد أباد الاحتلال ألفين و613 عائلة بالكامل، فيما فقدت أكثر من 5 آلاف و943 عائلة أكثر من فرد، وفق البرش.وأشار إلى أن الإبادة خلفت 153 ألف و575 جريحا، بينهم 18 ألفا بحاجة لتأهيل عاجل. إضافة إلى 4800 حالة بتر أطراف، بينهم 718 طفلا.المنظومة الصحيةأظهرت البيانات، التي نشرها البرش، استشهاد ألف و590 من الكوادر الصحية، بينهم 157 طبيبا، فيما استهدف الاحتلال منذ بدء الإبادة 183 سيارة إسعاف.وأوضح أن معدل إشغال المستشفيات وصل إلى 200 بالمائة، فيما لا يعمل سوى 15 مستشفى من أصل 38 في قطاع غزة، بينها 4 مستشفيات مركزية فقط.وذكر أن 67 مركز رعاية أولية يعمل فقط من أصل 157، أما غرف العمليات، فلم يتبق سوى 40 من أصل 110.ولأكثر من مرة، حذرت مؤسسات حقوقية وصحية من تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين خاصة المرضى والجرحى جراء العجز الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية.كما أنذرت وزارة الصحة بغزة عبر بيانات سابقة، من أن استمرار هذا العجز "يهدد بانهيار كامل للمنظومة الصحية، ويعرض حياة آلاف المرضى، خصوصا المصابين بأمراض مزمنة وخطيرة، لخطر الموت المحقق".وإلى جانب العجز الدوائي، فإن القطاع الصحي بغزة يواجه نقصا مستمرا في الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات.المجاعة والأمراضوسُجلت 28 ألف حالة سوء تغذية منذ بداية العام 2025، فيما استشهد ألف و750 فلسطينيا من منتظري المساعدات منذ 27 أيار(مايو) الماضي، وفق البيانات المنشورة.وأوضح أن 101 طفل توفوا منذ 7 أكتوبر 2023، جراء الإصابة بسوء التغذية الناجمة عن التجويع؛ فيما أعلنت وزارة الصحة أمس ارتفاع حصيلة الوفيات الأطفال جراء المجاعة إلى 103.وأشار البرش إلى وجود 500 رضيع في المستشفيات بسبب سوء التغذية، فيما بلغت حالات الإجهاض بسبب الجوع نحو 3 آلاف و120 حالة، وفق البيانات المنشورة.وذكر أن 300 ألف مريض مزمن مهددون بسبب نقص الدواء، لافتا إلى وفاة 6 آلاف و758 حالة من بينهم.وبيّن أن 41 بالمائة من مرضى الكلى يموتون بسبب نقص العلاج، و52 بالمائة جراء فقدان أدوية الأمراض المزمنة.وقال إن ألف مريض قلب توفوا للسبب ذاته، فيما يقف 16 ألف مريض على قائمة انتظار للعلاج بالخارج، فيما توفي منهم 633 شخصا قبل حصولهم على الموافقة.وفي 2 أغسطس/ آب الحالي قالت وزارة الصحة إن نسب إشغال الأسرة بلغت مستويات قياسية، إذ وصلت إلى 300 بالمائة في "المستشفى الأهلي العربي"، و240 بالمائة في "مستشفى الشفاء" و210 بالمائة في "مستشفى الرنتيسي" وجميعهم بمدينة غزة.كما بلغت نسبة الإشغال 180 بالمائة في "مستشفى ناصر" بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.وأوضحت أن الطواقم الطبية "باتت مجبرة على فرش الممرات والأرضيات لاستقبال المصابين، بسبب النقص الحاد في الأسرة والإمكانات الطبية".ويعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه، حيث يتداخل التجويع الممنهج مع إبادة جماعية ترتكبها إسرائيل منذ 22 شهرا.الوضع الوبائيوحول الوضع الوبائي، أظهرت بيانات البرش تسجيل 71 ألفا و338 إصابة بالتهاب الكبد الوبائي، و167 ألف حالة إسهال مزمن.وذكر أن 1116 حالة حمى شوكية سجلت منذ بداية العام، و64 إصابة بمتلازمة "غيلان باريه" النادرة، بينها 3 وفيات.ومؤخرا، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن "ثلث سكان غزة لم يأكلوا منذ عدة أيام"، واصفا الوضع الإنساني بأنه "غير مسبوق في مستويات الجوع واليأس"، فيما أكدت الأمم المتحدة أن غزة بحاجة إلى مئات شاحنات المساعدات يوميا لإنهاء المجاعة التي تعانيها جراء الحصار والإبادة الجماعية.وحسب المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، فإن 288 ألف أسرة بلا مأوى، فيما تعرض أكثر من مليوني مدني لنزوح قسري، ويعيش هؤلاء أوضاعا مأساوية في خيام ومدارس وعند أقاربهم وفي الشوارع، دون مياه نظيفة أو صرف صحي أو مكان آدمي للعيش.-(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store