logo
فى ثانى أيام العيد.. تعرف على خطوات رمى الجمرات وسنن يوم التشريق

فى ثانى أيام العيد.. تعرف على خطوات رمى الجمرات وسنن يوم التشريق

اليوممنذ 14 ساعات

يواصل حجاج بيت الله الحرام أداء مناسك الحج ونتعرف على ما ينبغى للحاج فعله فى يوم التشريق الأول وهو ثانى أيام عيد الأضحى المبارك الموافق الحادى عشر من ذى الحجة.
1- هو اليوم الحادى عشر من ذى الحجة واليوم الأول من أيام التشريق وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله" رواه مسلم.
2- يبدأ رمى الجمرات الثلاث بعد الظهر أى بعد الزوال حيث تجمع إحدى وعشرين حصاة من أى مكان من منى.
3- فتبدأ برمى الصغرى ثم الوسطى ثم الكبرى التى تسمى العقبة.
4- ترمى كل واحدة بسبع حصيات متعاقبات واحدة بعد الأخرى وتكبر مع كل حصاة.
5- الأفضل فى رمى الجمرة الصغرى والوسطى أن ترميها وأنت مستقبل القبلة والجمرة بين يديك ثم تتقدم على الجمرة أمامها بعيداً عن الزحام فتستقبل القبلة وتدعو طويلاً.
6- وترمى جمرة العقبة مستقبلها جاعلا الكعبة عن يسارك ومنى عن يمينك ثم تذهب ولا تقف للدعاء لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقف بعدها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث فى أول أيام التشريق (فيديو)
حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث فى أول أيام التشريق (فيديو)

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث فى أول أيام التشريق (فيديو)

رمى حجاج بيت الله الحرام اليوم ثاني أيام عيد الأضحى ،أول أيام التشريق، الجمرات الثلاث مبتدئين بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة، تأسيًا واتباعًا بهدي النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وسط منظومة خدمية وأمنية متكاملة، وإجراءات تنظيمية دقيقة سهّلت انسيابية حركة الحشود داخل منشأة الجمرات. وجاءت عملية الرمي وفق خطة تفويج محكمة، نُفذت بتعاون وتنسيق بين مختلف الجهات المعنية، وبمتابعة ميدانية فورية، أسهمت في تحقيق أعلى درجات السلامة والأمان للحجاج، وتمكينهم من أداء نسكهم في أجواء يسودها الطمأنينة والسكينة. ويواصل الحجاج إقامتهم في مشعر منى خلال أيام التشريق، لإكمال نسكهم، مع جواز التعجل في ثانيها لمن أراد، امتثالاً لقوله تعالى: (فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى). دعت وزارة الداخلية السعودية الحجاج إلى اتباع المسارات المحددة عند الذهاب والعودة للجمرات والطواف والسعي، وعدم حمل الأمتعة إلى منشأة الجمرات والمسجد الحرام، والالتزام بجداول التفويج، ومواصلة التزامهم بالتعليمات التي تنظم تحركاتهم خلال أيام التشريق، والتحلي بالهدوء والنظام في التنقل. وحثّ المتحدث الأمني لوزارة الداخلية العقيد طلال بن عبدالمحسن بن شلهوب، ضيوف الرحمن الذين ينوون التعجل بالمغادرة في ثاني أيام التشريق، على البقاء في مخيماتهم إلى حين موعد المغادرة المحدد من قبل القائمين على خدمتهم.\ #فيديو_واس | مشاهد لضيوف الرحمن يرمون الجمرات. #واس_حج46 #واس_عام — واس العام (@SPAregions) June 7, 2025

أيام التشريق .. شكر وذكر
أيام التشريق .. شكر وذكر

يمرس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمرس

أيام التشريق .. شكر وذكر

كما تُعتبر هذه الأيام جزءً أساسياً من مناسك الحج، ويؤدي الحجاج فيها العديد من الشعائر أهما: 1. المبيت في منى، يقضي الحجاج ليلتي اليوم الحادي عشر والثاني عشر في منى. 2. رمي الجمرات، يقومون برمي الجمرات الثلاث الذي هي " الجمرة الصغرى، الجمرة الوسطى، والجمرة الكبرى " بعد زوال الشمس في كل من هذه الأيام 3. تعرف هذه الأيام بأنها أيام أكل وشرب وذكر لله ويكثر فيها الحجاج من التكبير والتهليل. سبب التسمية: سُميت بأيام التشريق لأن الناس كانوا يشرقون فيها لحوم الأضاحي أي يقددونها ويملحونها بالملح ثم يجففونها تحت أشعة الشمس لحفظها لتبقى صالحة للأكل خلال أيام وأسابيع لاحقة وتسمى هذه اللحوم "قديد" التعجيل والتأخير: التعجيل: يجوز للحاج أن يتعجل وينفر من منى في اليوم الثاني عشر (بعد رمي الجمرات) قبل غروب الشمس، وهذا ما يسمى ب "النفر الأول" يقول الله سبحانه وتعالى (وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) (203 البقرة)، لا يجوز صيام أيام التشريق إلا للحاج المتمتع أو القارن الذي لم يجد الهدي (فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي المَسْجِدِ الحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ العِقَابِ ) (من الآية 196البقرة) فضل أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله تعالى قال عليه وأله الصلاة والسلام " أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله" (رواه مسلم) وهذا يدل على أهميتها ووجوب استغلالها فيما يرضي الله كما أنها الأيام التي يتم فيها رمي الجمرات من قبل الحجاج وهي من شعائر الحج العظيمة، ويستحب في أيام التشريق الاتي: 1. العبادات والنوافل مقرونة بالتهليل والتسبيح والتكبير المطلق والمقيد " المقيد" بعد الصلوات المفروضة حتى غروب شمس آخر أيام التشريق اليوم الثالث عشر من ذي الحجة أما التكبير " المطلق" في يُستحب في كل الأوقات في الأسواق والمنازل، والطرقات، والتهليل والتسبيح والتحميد، والإكثار من قول "لا إله إلا الله وسبحان الله وبحمده والحمد لله " هذه الاذكار تزيد في الأجر والثواب، 2. ذكر الله تعالى عند الأكل والشرب كما ورد في الحديث هي أيام أكل وشرب وذكر الله يستحب للمسلم أن يذكر الله عند تناوله الطعام والشراب فيشكر الله على نعمته ويسمي عند البدء ويحمده عند الانتهاء 3. الدعاء: يستحب الإكثار من الدعاء فهو مخ العبادة يمكن للمسلم ان يدعو لنفسه ولأهله وللمسلمين ويسأل الله من خيري الدنيا والأخرة 4. قراءة القرآن الكريم وذلك باستثمار هذه الأيام في تلاوة القرآن. 5. الصدقة من أعظم القربات إلى الله، وتضاعف الأجور في هذه الأيام المباركة ويُستحب للمسلم أن يتصدق بما يستطيع على الفقراء والمساكين والمحتاجين. 6. صله الأرحام واستغلال فرصة العيد وأيام التشريق لزيارة الأقارب والارحام والتواصل معهم فهي من أهم الأعمال التي تقرب العبد إلى ربه. 7. تفريج الكربات ومساعدة المحتاجين سواء بتقديم المال أو الطعام أو المساعدة في قضاء حوائجهم، فالله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه 8. أيام التشريق هي الأيام التي يمكن فيها ذبح الأضاحي لمن لم يذبح في يوم النحر وتمتد حتى غروب شمس اليوم الثالث عشر من ذي الحجة 9. يجب على الحجاج في هذه الأيام رمي الجمرات الصغرى والوسطى والكبرى وهي من واجبات الحج التي لا يصح الحج بدونها. 10. محاذير يجب على المسلم تجنبها  يحرم على المسلم صيام أيام التشريق للحاج وغير الحاج وذلك لأنها أيام عيد وأكل وشرب وذكر الله تعالى  الاسراف والتبذير بالرغم انها أيام أكل وشرب إلا أنه يجب تجنب الإسراف والتبذير في الطعام والشراب والتوسط في كل شيء. وإيام التشريق الثلاث فضيلة وهي امتداد لما سبقها من شعائر العشر الأول من ذي الحجة المباركة التي منها يوم التروية، ويوم عرفة، ويوم النحر، وهذه أيام التشريق الثلاث هي شعيرة مهمة من شعائر الحج التي يقول الله سبحانه: (لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّنْ بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا البَائِسَ الفَقِيرَ * ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ العَتِيقِ * ذلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الأَنْعَامُ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ) (28- 30الحج) ويقول سبحانه في سورة البقرة (َليْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُوا فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ المَشْعَرِ الحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ * ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) (198-199) ويستحب في أيام التشريق التقرب إلى الله بالأعمال الصالحة وعدم الانشغال عن الاستغفار والتكبير والتهليل وذكر الله وتعظيمه.. يقول المولى جل جلاله (ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى القُلُوبِ * لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى البَيْتِ العَتِيقِ) (32-33الحج) هذه الآية الكريمة تشير إلا ما سبق من احكام ومناسك الحج التي ذكرت في لآيات مثل الأضحية والهدي والذبح وكل ذلك هو من شعائر الله في الحج وهي من الدين تعظيم المولى سبحانه "ومن يعظم شعائر الله" شعائر الله هي كل ما جعله الله علامة ودليلاً على دينه والتقرب إليه سبحانه بالطاعات والمناسك التي شرعها الله للحج كالمواقف والمشاعر والهدي والأضاحي ، وكذلك الصلاة والزكاة، وكل ذكر يعظم الله سبحانه وتعالى "يعظم" تعني يحترمها ويجلها ويؤديها على أكمل وجه ، ويقوم بها بنية خالصة وبدون تقصير وأن يؤمن بكل مشاعر الحج ويؤمن بها ويعتقد بفضلها وأهميتها وإن الله سيجزيه خيرها "فإنها من تقوى القلوب" والتقوى تعني الخوف من الله تعالى والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه، وعندما تكون التقوى من القلب فإنها تدفع الإنسان إلى تعظيم شعائر الله فالقلب هو موضع التقوى ومنه تنبع الأفعال الصالحة وتنعكس التقوى على الجوارح في تعظيمها لشعائر الله ومن يحترم ويوقر ويؤدي شعائر الله التي شرعها فإن ذلك نابع من إيمان عميق وتقوى مستقرة في القلب فالأعمال الظاهرة للحج في كل المناسك لا تكون عند الله مقبولة ومثمرة إلا إذا كانت نابعة من قلب يخشى الله ويتقيه ويعظمه، وتعظيم شعائر الله من أعظم الدلائل على تقوى العبد وصلاح قلبه.( أُوْلَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الحِسَابِ ) (202البقرة) يقول صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام بعد العشر فأكثروا فيهن من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير) نحن في شهر الحج، شهر الرحمات والبركات حيث يفيض الله رحماته على عباده في هذا الموسم الكريم فينبغي لنا أن نتعرض جميعاً لنفحات المولى الكريم فانه يعطي الجزيل على عمل قليل. فعلينا أن ننتهز الفرصة وندخل في معرض المزاد المثمر ونساهم في هذه المساهمة فإنها تجارة رابحة لا خسارة فيها ولا غلول وعلينا أيضاً أن نحيي سنة التكبير في هذه الأيام المباركة كما ندبنا الله بذلك في قوله تعالى: (لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ) [الحج: 28]، ويقول الله سبحانه وتعالى (وَاتَّقُواْ يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ) [البقرة: 281]. إن الإسلام دينٌ وضحتْ معالمه، وكرمت مبادئه، وحفظه الله من كل تحريف وتبديل، دين حارب الظلم والبغي دين يحقق العدل والمساواة  في حجة الوداع وقف نبينا- عليه الصلاة والسلام- خطيباً في عرفات فأعلن في الناس تحريم الدماء والأموال والربا، وأمر بالإحسان إلى النساء وحذر من الاقتتال بين المسلمين فقال صلى الله عليه وسلم: ((لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض)) وأعلن الأخوة الإسلامية وقال: إن كل مسلم أخو المسلم، ((المسلمون إخوة ولا يحل لأمرئ من مال أخيه إلا ما أعطاه من طيب نفس)). وحذر من الكذب وأوصى بالاعتصام بالكتاب والسنة وقال صلى الله عليه وسلم: ((تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا: كتاب الله وسنتي، وفي رواية وعثرتي أهل بيتي)) وبذلك بلغ الرسالة وأدى الأمانة ودل أمته على كل خير هذا مع تمنياتي لكل مسلم ان تكون أيام تشريق مباركة ومليئة بالطاعات والقربات إلى الله سبحانه.

حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث في أول أيام التشريق
حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث في أول أيام التشريق

الأسبوع

timeمنذ 2 ساعات

  • الأسبوع

حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث في أول أيام التشريق

ماذا يفعل الحجاج في منى أول أيام التشريق أ ش أ رمى حجاج بيت الله الحرام اليوم ثاني أيام عيد الأضحى -أول أيام التشريق-، الجمرات الثلاث مبتدئين بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة، تأسيًا واتباعًا بهدي النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وسط منظومة خدمية وأمنية متكاملة، وإجراءات تنظيمية دقيقة سهّلت انسيابية حركة الحشود داخل منشأة الجمرات. وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس)، اليوم السبت، أن عملية الرمي جاءت وفق خطة تفويج محكمة، نُفذت بتعاون وتنسيق بين مختلف الجهات المعنية، وبمتابعة ميدانية فورية، أسهمت في تحقيق أعلى درجات السلامة والأمان للحجاج، وتمكينهم من أداء نسكهم في أجواء يسودها الطمأنينة والسكينة. ويواصل الحجاج إقامتهم في مشعر منى خلال أيام التشريق، لإكمال نسكهم، مع جواز التعجل في ثانيها لمن أراد، امتثالاً لقوله تعالى: (فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store