logo
عون: نؤمن أن الارادة الوطنية الجامعة ستبقى أقوى من كل المحن

عون: نؤمن أن الارادة الوطنية الجامعة ستبقى أقوى من كل المحن

ليبانون 24منذ 14 ساعات

كتب الرئيس السابق العماد ميشال عون على منصة "أكس": "يطلّ عيد الأضحى هذا العام ولبنان لا يزال في خضمّ المعاناة وتحت وطأة الاعتداءات الاسرائيلية المتمادية. واللبنانيون، وعلى الرغم من عظمة تضحياتهم، هم في حالة ضيق وقلق على المصير والمستقبل. ولكن مع عيد التضحية والصبر والإيمان، نؤمن أن الارادة الوطنية الجامعة ستبقى أقوى من كل المحن، والتضحيات لا بد أن تثمر استقراراً وسلاماً دائماً لوطننا. أضحى مبارك، ونسأل الله أن يحمي لبنان واللبنانيين".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المقدسي: حكومتنا تنجز بصمت والكل ينتقد بهدف الشعبوية في زمن التحضير للانتخابات
المقدسي: حكومتنا تنجز بصمت والكل ينتقد بهدف الشعبوية في زمن التحضير للانتخابات

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

المقدسي: حكومتنا تنجز بصمت والكل ينتقد بهدف الشعبوية في زمن التحضير للانتخابات

كتب رئيس مؤسسة المقدسي الانمائية ـ الاجتماعية الدكتور طلال المقدسي عبر منصة "إكس": سقطت شجرة فسمع الجميع صوت سقوطها ونشروا الخبر في المعمورة .بينما تنمو غابة كاملة ولا يسمع لها أي ضجيج !؟هذا هو وضع حكومتنا بعد ١٠٠ يوم على نيلها الثقة ؟إنجازات كبيرة والكل ينتقد بهدف الشعبوية . حماك الله يا وطني ممن يمتهنون الإنتقاد طمعاً بغسل الأدمغة تمهيداً للانتخابات المقبلة.

المخيمات الفلسطينية في لبنان تستقبل عيد الأضحى وسط حزن على قطاع غزة
المخيمات الفلسطينية في لبنان تستقبل عيد الأضحى وسط حزن على قطاع غزة

بوابة اللاجئين

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة اللاجئين

المخيمات الفلسطينية في لبنان تستقبل عيد الأضحى وسط حزن على قطاع غزة

أحيا اللاجئون الفلسطينيون في مخيمات لبنان صباح اليوم الأول من عيد الأضحى المبارك، الجمعة 6 حزيران/يونيو 2025، بأداء صلاة العيد وزيارة مقابر الشهداء، في وقت يخيّم فيه الحزن على المخيمات نتيجة حرب الإبادة المستمرة التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة، وتدهور الأوضاع الإنسانية والاقتصادية في لبنان. في العاصمة بيروت، وبعد أداء صلاة العيد في مساجد مخيمات شاتيلا ومار إلياس وبرج البراجنة، توجهت وفود من الأهالي، برفقة ممثلين عن الفصائل الفلسطينية وسفارة السلطة الفلسطينية، إلى مقبرة شهداء الثورة الفلسطينية، حيث وضعوا أكاليل الزهور على أضرحة الشهداء، مجددين عهد الوفاء لتضحياتهم ومسيرتهم. وفي مخيمي نهر البارد والبداوي شمالاً، أحيا اللاجئون الفلسطينيون طقوس العيد بأداء الصلاة وزيارة المقابر، فيما شهدت منطقة جبل البداوي صلاة موحدة جمعت أهالي المخيم والمنطقة في مشهد جماعي يعكس وحدة الصف وتماسك المجتمع. وفي مخيمات الجنوب، شهدت مخيمات صيدا وصور أجواء مماثلة، حيث أدى أهالي مخيم البص في صور جنوب لبنان صلاة عيد جماعية في ساحة مدرسة الشجرة، بحضور ممثلي الفصائل والحراكات الاجتماعية. أمَّ المصلين الشيخ الدكتور حسين قاسم، الذي ألقى خطبة العيد، مستعرضاً معاني الفداء والتضحية، ومشدداً على ضرورة التكافل الاجتماعي، قائلاً: "إن العيد يمر علينا في ظروف صعبة جداً، في ظل الإبادة التي يرتكبها العدو الصهيوني في لبنان وغزة، وترهيبه للأهالي في ضاحية بيروت يوم أمس. كيف لنا أن نفرح وشعبنا يعاني منذ أكثر من مئة عام من القتل والذبح والجوع؟" وفي مخيم الرشدية في صور، أقيمت صلاة عيد جامعة في باحة إحدى مدارس وكالة "أونروا" وسط المخيم، ووجه لاجئون خلالها عبر "بوابة اللاجئين الفلسطينيين" رسائل تضامن لأهالي قطاع غزة. وقال أحد اللاجئين: "في هذا اليوم المبارك، نوجه كل التحية والتقدير لشعبنا الصامد في غزة وفي سائر أنحاء فلسطين، هذا الشعب الذي يواجه الاحتلال بصلابة، ويقاومه بإرادته الصلبة، وبأطفاله الذين يُربون على الكرامة والتحدي، في مواجهة استعمار جديد يسعى إلى تدمير المجتمع الفلسطيني والمجتمع العربي بأسره." وأضاف: "إن فرحتنا اليوم ناقصة بلا شك، لأننا نتطلع إلى أن يعمل شعبنا، ومعه كل الشعوب العربية، على كنس الاحتلال، وإقامة دولتنا الفلسطينية على كامل أرض فلسطين. كل التحية لشعبنا الأبي في غزة الصامدة." لاجئ آخر قال لمراسلة بوابة اللاجئين الفلسطينيين: "نحن كمسلمين، وكشعب فلسطيني على وجه الخصوص، نحب الحياة ونحب الفرح، ونحرص على إقامة شعائر الله سبحانه وتعالى، ومن ضمنها هذه الشعيرة المباركة. ولكننا في الوقت ذاته، شعب نشأ منذ نعومة أظفاره على المقاومة والفداء، لأن قضيتنا قضية عادلة، نابعة من مقدساتنا، ومن نكبة اللجوء، ولن تُسترد إلا بالمقاومة والجهاد في سبيل الله تعالى." وعبر أحد اللاجئين عن الفرحة المنقوصة التي يعيشها أهالي المخيم جراء ما يحصل في غزة قائلاً: "نعم، نفرح، ولكن فرحتنا منقوصة، ولهذا نسأل الله سبحانه وتعالى أن يعجّل بالفرج القريب عن أهلنا في غزة، وأن يفرّج عنهم كربهم، ويعجّل بنصرهم، وأن يرفع عنهم ما نزل بهم من همّ وغمّ وبلاء؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه." في البقاع اللبناني، أدى اللاجئون في مخيم الجليل في بعلبك صلاة العيد في مسجد بلال بن رباح، واجتمعوا لاحقاً في قاعة المخيم لتبادل التهاني، حيث غلبت مشاعر الحزن والحداد على الجلسة، في ظل استمرار المجازر في قطاع غزة التي لم تغب عن ذاكرة المجتمع اللاجئ. وبين تكبيرات العيد وآهات الوجع، عبّر اللاجئون الفلسطينيون في مختلف المخيمات اللبنانية عن شعورهم العميق بالحزن، وأكدوا أن عيدهم هذا العام لا طعم له في ظل المجازر التي تُرتكب بحق الأطفال والنساء في غزة، وأن أعيادهم ستبقى ناقصة ما دام الاحتلال جاثماً على أرض فلسطين، فيما تعاني مخيمات اللاجئين الفلسطينيين من حرمان من حقوقها المدنية والاقتصادية، وتعيش أزمات مركبة. بوابة اللاجئين الفلسطينيين

بقرار سري من نتنياهو... إسرائيل تُسلّح مجموعة لمواجهة حماس والمعارضة تصف الخطوة بـ"الجنون"
بقرار سري من نتنياهو... إسرائيل تُسلّح مجموعة لمواجهة حماس والمعارضة تصف الخطوة بـ"الجنون"

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

بقرار سري من نتنياهو... إسرائيل تُسلّح مجموعة لمواجهة حماس والمعارضة تصف الخطوة بـ"الجنون"

كتبت الـ "CNN" بالعربية: قال مسؤولون إن إسرائيل تُسلّح ميليشيات محلية في غزة في محاولة لمواجهة حركة " حماس" في القطاع المحاصر، في حين حذر سياسيون معارضون من أن هذه الخطوة تهدد الأمن القومي. ودافع رئيس الوزراء الإسرائيلي ، بنيامين نتنياهو عن هذه العملية السرية، الخميس، ووصفها بـ"الأمر الجيد". وفي مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي ، قال نتنياهو إن إسرائيل "فعّلت العشائر التي تعارض حماس في غزة"، وإن ذلك تم بناء على "توصية من جهات أمنية". وكشف وزير الدفاع الأسبق ومنافس نتنياهو، أفيغدور ليبرمان، عن هذه الخطوة على القناة 12 الإخبارية الإسرائيلية ، الأربعاء الماضي، وقال إن إسرائيل تُوزّع بنادق على الجماعات المتطرفة في غزة، واصفا العملية بأنها "جنون تام". وقال ليبرمان بعد ذلك بيوم على إذاعة الجيش الإسرائيلي: "نحن نتحدث عن ما يساوي داعش في غزة"، وأضاف أن إسرائيل تزود "عائلات إجرامية في غزة بالأسلحة بأوامر من نتنياهو"، حسب قوله. وأضاف: "لا يمكن لأحد أن يضمن عدم توجيه هذه الأسلحة نحو إسرائيل"، وهو تحذيرٌ ردده أحد المسؤولين الذين تحدثوا مع شبكة CNN. وبعدما كشفه ليبرمان، أصدر مكتب رئيس الوزراء بيانا قال فيه: "تعمل إسرائيل على هزيمة حماس بطرق مختلفة بناءً على توصية من رؤساء المؤسسة الأمنية". وقال مسؤولان لشبكة CNN إن نتنياهو قد أذن بالعملية الجارية دون موافقة مجلس الوزراء الأمني، وهو الجهة المعتادة لاتخاذ القرارات السياسية الرئيسية. وكان من المرجح أن يلجأ شركاء نتنياهو في الائتلاف اليميني من أقصى اليمين لحق النقض (الفيتو) ضد مثل هذه الخطوة. وفي الوقت نفسه، قالت حماس إن الخطة تكشف عن "حقيقة خطيرة لا يمكن إنكارها". وقالت الحركة في بيان: "الجيش الإسرائيلي يُسلح عصابات إجرامية في قطاع غزة بهدف خلق حالة من الانفلات الأمني والفوضى الاجتماعية". وقال مسؤولون إن إحدى الجماعات التي تلقت أسلحة من إسرائيل هي الميليشيا التي يقودها ياسر أبو شباب. ويقود أبو شباب جماعة مسلحة تسيطر على بعض الأراضي شرق رفح، وقد نشر صورا لنفسه وهو يحمل بندقية من طراز AK-47 وخلفه مركبات تابعة للأمم المتحدة. وعلى الرغم من أن أبو شباب نفى تلقيه أسلحة من إسرائيل، إلا أن حماس اتهمته بـ"الخيانة". وقالت حماس، الخميس: "نعاهد الله على مواصلة مواجهة أوكار هذا المجرم وعصابته مهما كلفنا ذلك من تضحيات". وانتقد سياسيون معارضون نتنياهو بشدة لخطته تسليح الميليشيات والسرية التي تحيط بها، واعتبروها استمرارًا لقرار الزعيم الإسرائيلي بالسماح بمرور ملايين الدولارات نقدًا من قطر إلى غزة ابتداء من أواخر عام 2018. واتهموه بتقوية حماس في الماضي كبديل عن حركة فتح الفلسطينية المنافسة، والآن بتسليح العصابات كبديل عن حماس. وقال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد على مواقع التواصل الاجتماعي: "بعد أن انتهى نتنياهو من تسليم ملايين الدولارات لحماس، انتقل إلى تزويد جماعات تابعة لداعش في غزة بالأسلحة - كلها عشوائية، بدون تخطيط استراتيجي، وكلها تؤدي إلى المزيد من الكوارث". ولم يضع نتنياهو خطة لمن سيحكم غزة في المستقبل ، ولم يوضح أيا من نواياه بعد الحرب تجاه القطاع الساحلي. ومن أهداف حرب إسرائيل نزع سلاح حماس بالكامل وإنهاء قدرتها على الحكم في القطاع. ويبدو أن تسليح الميليشيات في غزة هو أقرب ما وصل إليه نتنياهو لتمكين أي شكل من أشكال الحكم البديل. ورغم مرور ما يقرب من 20 شهرا على الحرب، لم تتمكن إسرائيل من طرد حماس بشكل كلي من مساحات واسعة من غزة، ولا تزال الجماعة المسلحة- المدرجة على لائحة الإرهاب في إسرائيل والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي - تتشبث بالسلطة. وقال يائير غولان، رئيس حزب الديمقراطيين اليساري، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي عن نتنياهو: "بدلا من التوصل إلى اتفاق، وإجراء ترتيبات مع المحور السني المعتدل، وإعادة الرهائن والأمن إلى المواطنين الإسرائيليين، فإنه يخلق قنبلة موقوتة جديدة في غزة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store