logo
خسارة 8% من الوزن في 40 أسبوعاً.. تفاصيل نتائج دواء ليلي الجديد للسكري والسمنة

خسارة 8% من الوزن في 40 أسبوعاً.. تفاصيل نتائج دواء ليلي الجديد للسكري والسمنة

صوت بيروتمنذ 2 أيام

قالت شركة إيلاي ليلي اليوم السبت إن أقراصها التجريبية (أورفورجليبرون) ساعدت مرضى السكري على إنقاص وزنهم وخفض نسبة السكر في الدم، وتهدف الشركة إلى الإعلان في الربع الثالث من العام عن نتائج التجارب على العقار لدى من يعانون من زيادة الوزن والسمنة المفرطة غير المصابين بالسكري.
وقال كين كاستر، رئيس قسم صحة القلب والأوعية الدموية في الشركة، إن ليلي تتوقع تقديم بيانات المرحلة الثالثة غير المتعلقة بمرض السكري إلى الهيئات التنظيمية العالمية بحلول نهاية العام. وعادة ما تصدر إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية قرارات الموافقة على الأدوية الجديدة بعد 10 أشهر من تقديم الشركة المصنعة للدواء.
وقالت شركة ليلي إنها تعتزم تقديم الطلب للحصول على الموافقات التنظيمية لدواء أورفورجليبرون لعلاج مرض السكري في 2026.
وتم تقديم النتائج الكاملة لتجربة دواء السكري في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية للسكري في شيكاجو.
وأظهرت المرحلة الثالثة من الدراسة أن مرضى السكري من النوع الثاني الذين يتناولون أعلى جرعة من عقار أورفورجليبرون يوميا فقدوا ما يقرب من ثمانية بالمئة من وزن الجسم على مدى 40 أسبوعا. وترجُح كفة ذلك العقار عند مقارنته مع عقار (أوزيمبيك) من شركة (نوفو نورديسك) الذي يؤخذ عن طريق الحقن والذي أظهرت التجارب أن مرضى السكري الذين تناولوا أعلى جرعة منه فقدوا ما يقرب من ستة بالمئة من وزن أجسامهم.
خفضت حبوب ليلي، التي يمكن تناولها دون طعام أو ماء، مستويات السكر في الدم بمعدل 1.3 إلى 1.6 بالمئة في المتوسط عبر الجرعات.
وقالت الشركة إن الآثار الجانبية الأكثر شيوعا التي أُبلغ عنها معوية ومشابهة لأدوية (جي.إل.بي-1) الأخرى، بما في ذلك الإسهال والقيء.
وقال كاستر إن هدف ليلي في تجاربها غير المتعلقة بداء السكري هو تحقيق فقدان الوزن بما يتفق مع أدوية الببتيد الشبيه بالجلوكاجون (جي.إل.بي-1) المتوفرة حاليا.
وثبت في التجارب أن أوزيمبيك يؤدي إلى فقدان الوزن بنسبة 15 بالمئة للأشخاص غير المصابين بمرض السكري على مدى 68 أسبوعا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خسارة 8% من الوزن في 40 أسبوعاً.. تفاصيل نتائج دواء ليلي الجديد للسكري والسمنة
خسارة 8% من الوزن في 40 أسبوعاً.. تفاصيل نتائج دواء ليلي الجديد للسكري والسمنة

صوت بيروت

timeمنذ 2 أيام

  • صوت بيروت

خسارة 8% من الوزن في 40 أسبوعاً.. تفاصيل نتائج دواء ليلي الجديد للسكري والسمنة

قالت شركة إيلاي ليلي اليوم السبت إن أقراصها التجريبية (أورفورجليبرون) ساعدت مرضى السكري على إنقاص وزنهم وخفض نسبة السكر في الدم، وتهدف الشركة إلى الإعلان في الربع الثالث من العام عن نتائج التجارب على العقار لدى من يعانون من زيادة الوزن والسمنة المفرطة غير المصابين بالسكري. وقال كين كاستر، رئيس قسم صحة القلب والأوعية الدموية في الشركة، إن ليلي تتوقع تقديم بيانات المرحلة الثالثة غير المتعلقة بمرض السكري إلى الهيئات التنظيمية العالمية بحلول نهاية العام. وعادة ما تصدر إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية قرارات الموافقة على الأدوية الجديدة بعد 10 أشهر من تقديم الشركة المصنعة للدواء. وقالت شركة ليلي إنها تعتزم تقديم الطلب للحصول على الموافقات التنظيمية لدواء أورفورجليبرون لعلاج مرض السكري في 2026. وتم تقديم النتائج الكاملة لتجربة دواء السكري في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية للسكري في شيكاجو. وأظهرت المرحلة الثالثة من الدراسة أن مرضى السكري من النوع الثاني الذين يتناولون أعلى جرعة من عقار أورفورجليبرون يوميا فقدوا ما يقرب من ثمانية بالمئة من وزن الجسم على مدى 40 أسبوعا. وترجُح كفة ذلك العقار عند مقارنته مع عقار (أوزيمبيك) من شركة (نوفو نورديسك) الذي يؤخذ عن طريق الحقن والذي أظهرت التجارب أن مرضى السكري الذين تناولوا أعلى جرعة منه فقدوا ما يقرب من ستة بالمئة من وزن أجسامهم. خفضت حبوب ليلي، التي يمكن تناولها دون طعام أو ماء، مستويات السكر في الدم بمعدل 1.3 إلى 1.6 بالمئة في المتوسط عبر الجرعات. وقالت الشركة إن الآثار الجانبية الأكثر شيوعا التي أُبلغ عنها معوية ومشابهة لأدوية (جي.إل.بي-1) الأخرى، بما في ذلك الإسهال والقيء. وقال كاستر إن هدف ليلي في تجاربها غير المتعلقة بداء السكري هو تحقيق فقدان الوزن بما يتفق مع أدوية الببتيد الشبيه بالجلوكاجون (جي.إل.بي-1) المتوفرة حاليا. وثبت في التجارب أن أوزيمبيك يؤدي إلى فقدان الوزن بنسبة 15 بالمئة للأشخاص غير المصابين بمرض السكري على مدى 68 أسبوعا.

الصيام المتقطع يُضاهي فوائد حِميات إنقاص الوزن
الصيام المتقطع يُضاهي فوائد حِميات إنقاص الوزن

المردة

timeمنذ 2 أيام

  • المردة

الصيام المتقطع يُضاهي فوائد حِميات إنقاص الوزن

أظهر تحليلٌ علمي لأدلة التجارب السريرية نشرته «المجلة الطبية البريطانية» (BMJ))، الأربعاء، أن حِميات الصيام المتقطع الغذائية تُقدم فوائد مُماثلة للحميات الغذائية التقليدية المُقيدة بالسعرات الحرارية لإنقاص الوزن. كما ارتبط الصيام المتقطع بانخفاض مستويات الكولسترول الكلي والكولسترول «الضار» مقارنةً بالنظام الغذائي المقيد زمنياً. وكشف التحليل الذي قام به فريق من الباحثين من عدد من الجامعات في كل من الولايات المتحدة وكندا وأوروبا، عن أن للصيام المتقطع يوماً بعد يوم، فوائد أكبر مُقارنةً بكلٍّ من أنظمة تقييد السعرات الحرارية وأساليب الصيام المتقطع الأخرى. وخلص الباحثون في بيان نُشر الأربعاء، إلى أن «الأدلة الحالية تُشير إلى أن حميات الصيام المتقطع لها فوائد مماثلة لتقييد الطاقة المستمر لفقدان الوزن، وتقليل عوامل خطر أمراض القلب والأوعية الدموية»، قائلين إن «هناك حاجة إلى تجارب أطول مدةً لإثبات هذه النتائج بشكل أكبر». ويمكن أن يؤدي فقدان الوزن إلى تقليل عوامل الخطر القلبية والأيضية، مثل ارتفاع ضغط الدم ومستويات الكولسترول والسكر في الدم، وبالتالي تقليل عبء الأمراض المزمنة الخطيرة مثل مرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، ففي عام 2022 كان نحو 2.5 مليار بالغ؛ أي 43 في المائة من سكان العالم البالغين، يعانون من زيادة الوزن، وكان نحو 890 مليون شخص (16 في المائة) يعيشون مع السمنة. وتعتبر هذه الدراسة، والتي قام باحثوها بتحليل نتائج 99 تجربة سريرية عشوائية شملت 6582 بالغاً، لمقارنة تأثير أنظمة الصيام المتقطع مع أنظمة تقييد الطاقة المستمر أو الأنظمة الغذائية غير المقيدة على وزن الجسم وعوامل الخطر القلبية والأيضية، من أوائل المراجعات المنهجية التي تجمع بين المقارنات المباشرة وغير المباشرة لجميع الاستراتيجيات الغذائية، مما يمنحنا تقديرات أكثر دقة. وأظهرت نتائج الدراسة أن جميع استراتيجيات الصيام المتقطع وأنظمة تقييد الطاقة المستمر قد تؤدي إلى انخفاض طفيف في وزن الجسم مقارنةً بنظام غذائي غير مقيد. ولكن الصيام المتقطع يوماً بعد يوم كان الاستراتيجية الوحيدة لنظام الصيام المتقطع التي أظهرت فائدة طفيفة أكبر في خفض وزن الجسم مقارنةً بنظام تقييد الطاقة المستمر. وكما ذكر باحثون من جامعة كولومبيا الأميركية، في مقال افتتاحي للمجلة تعليقاً على نتائج هذا التحليل العلمي، فإنه «تكمن قيمة هذه الدراسة في إدراج الصيام المتقطع كخيار إضافي ضمن الخيارات العلاجية»، مشددين على أن «جودة النظام الغذائي خلال أيام الأكل الحُر يمكن أن تؤثر أيضاً على نتائج الصيام المتقطع». فوائد عديدة كما أكدوا على ضرورة التركيز على تعزيز التغييرات المستدامة بمرور الوقت، قائلين إن «الصيام المتقطع لا يهدف إلى استبدال الاستراتيجيات الغذائية الأخرى، بل إلى دمجها واستكمالها ضمن نموذج رعاية غذائية شامل يركز على المريض». وقال البروفسور نافيد ستار، أستاذ طب القلب الأيضي بجامعة غلاسكو في اسكوتلندا: «يساعد هذا التحليل على إعطاء فكرة عامة عن فوائد الصيام المتقطع». وأضاف في بيان نُشر الأربعاء: «بشكل عام، النتائج ليست مفاجئة؛ فالصيام المتقطع وسيلة أخرى تُمكّن الناس من الحفاظ على إجمالي السعرات الحرارية التي يتناولونها أقل مما هو عليه في الظروف العادية – وهذا يساعد الناس على الحفاظ على وزن أقل من المعدل الطبيعي»، مشدداً على أن «الصيام المتقطع أصبح خياراً آخر لأسلوب الحياة لإدارة الوزن. ومن الضروري دراسة مدى استدامته على المدى الطويل».

7 عوامل تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة
7 عوامل تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة

IM Lebanon

timeمنذ 5 أيام

  • IM Lebanon

7 عوامل تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة

ذكرت صحيفة 'تايمز أوف إنديا' Times of India أن الكثيرين يعتقدون أن أمراض القلب مرتبطة بالكوليسترول، أو التدخين، أو التقدم في السن. لكن هناك سبعة عوامل شائعة، مثل الالتهاب وقلة النوم، قد تُسبب ضررًا أكبر، وهي: 1- الالتهاب المزمن الالتهاب أحد أعراض العدوى أو الإصابة. وقد يُلحق الالتهاب المزمن ضررًا بجدران الشرايين، مما يُمهد لتراكم اللويحات، وحدوث نوبة قلبية. ويُعدّ الالتهاب آلية دفاع طبيعية للجسم، لكنه يُصبح خطيرًا إذا استمر لفترة طويلة، بسبب سوء التغذية، أو التلوث، أو التدخين، أو حتى عدوى بسيطة. فهو يُضعف بطانة الأوعية الدموية، مما يُسهّل التصاق الكوليسترول وتكوين الانسدادات. ويوصي الخبراء بتناول أطعمة مضادة للالتهابات، مثل الكركم، والتوت، والأسماك الدهنية، والخضراوات الورقية. كما يُنصح بالحركة الخفيفة، مثل المشي أو اليوغا، لتقليل الالتهاب. ويجب تجنب الأطعمة المُصنّعة والسكرية. 2- مقاومة الأنسولين تُشكّل مقاومة الأنسولين مصدر قلق لمرضى السكري فقط. حتى قبل ارتفاع مستويات السكر في الدم، تُلحق مقاومة الأنسولين ضررًا خفيفًا بالأوعية الدموية وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. وعندما تتوقف الخلايا عن الاستجابة الجيدة للأنسولين، يُنتج الجسم المزيد منه. يُمكن أن تُؤدي مستويات الأنسولين المرتفعة إلى ارتفاع ضغط الدم وتعزيز تخزين الدهون (خاصةً حول البطن) وإتلاف البطانة الغشائية – وهي البطانة التي تُحافظ على صحة الأوعية الدموية. وينصح الخبراء باختيار الأطعمة الكاملة بدلاً من المُعلبة، بالإضافة إلى ممارسة رياضة المشي بعد الوجبات والحفاظ على حركة الجسم خلال النهار – الوقوف، والتمدد، وليس فقط وقت الذهاب إلى النادي الرياضي. 3- قلة النوم تؤدي قلة النوم إلى الخمول أو سوء الحالة المزاجية وتُخل قلة النوم بالتوازن الهرموني وترفع ضغط الدم وتزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية. ويؤثر النوم على مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر) وتنظيم سكر الدم وانخفاض ضغط الدم ليلاً. وقد ارتبط النوم المُستمر لأقل من 6 ساعات ليلاً بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 20%، وفقًا لدراسات متعددة. ولعل ما يمكن أن يُفيد لتجنب تلك المشكلة هو الحفاظ على دورة نوم واستيقاظ ثابتة – حتى في عطلات نهاية الأسبوع. وينبغي إبعاد الأضواء والشاشات قبل ساعة من النوم، كما يمكن أن يساعد تناول مشروبات عشبية مثل البابونج أو شاي الأشواغاندا لتحسين جودة النوم بشكل طبيعي. 4- نقص المغذيات الدقيقة يكفي اتباع نظام غذائي متوازن لتغطية جميع الاحتياجات الغذائية. لكن في الغالب يُسبب استنزاف التربة والأطعمة المُصنّعة ومشاكل الجهاز الهضمي، نقصًا خفيًا في العديد من العناصر الغذائية، مما يُضرّ بالقلب. يلعب المغنيسيوم وفيتامين D والبوتاسيوم وأحماض أوميغا-3 الدهنية دورًا حيويًا في تنظيم ضغط الدم وإيقاع ضربات القلب ووظائف العضلات، بما يشمل عضلة القلب. ويمكن أن يزيد النقص، حتى لو كان طفيفًا، من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ومن المناسب الحصول على المغذيات الدقيقة من مصادر طبيعية مثل السبانخ للمغنيسيوم وأشعة الشمس لفيتامين D والموز للبوتاسيوم والجوز أو بذور الكتان لأحماض أوميغا-3 الدهنية. كما ينبغي تجنب مضادات الحموضة، التي تعيق امتصاص العناصر الغذائية. 5- التوتر في مكان العمل يُعدّ التوتر جزءًا من الحياة العصرية، وهو في الغالب نفسي. يُؤدي التوتر المُستمر، وخاصةً من بيئات العمل السامة، إلى تغييرات جسدية في الجسم تُرهق القلب. وفي ظل التوتر المُزمن، يُنتج الجسم الأدرينالين والكورتيزول. إنها هرمونات، عند ارتفاعها لفترة طويلة، تُسبب ارتفاع ضغط الدم واضطرابات في نظم القلب بل وتزيد من خطر تجلط الدم. تُظهر أبحاث هارفارد أن ضغوط العمل تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تقارب 40%. ويُمكن أن يُساعد أخذ استراحة لمدة 5 دقائق كل ساعة للتنفس أو التمدد. ووضع حدود لساعات العمل واستخدام الأجهزة الرقمية. 6- تاريخ عائلي لمشاكل القلب إن الجينات تُحدد المصير، فهي تلعب دورًا، لكن نمط الحياة يُمكن أن يُخفف أو يُنشط هذه الجينات. إن إصابة أحد الوالدين أو الأشقاء بأمراض القلب قبل سن 55 (لدى الرجال) أو 65 (لدى النساء) تزيد من خطر الإصابة. لكن عوامل نمط الحياة مثل النظام الغذائي وممارسة الرياضة ومستويات التوتر لا تزال تلعب دورًا أكبر في صحة القلب. ويجب المواظبة على الفحوصات الدورية منذ سن مبكرة، خاصةً إذا كان هناك تاريخ عائلي، مع مشاركة أي بيانات مع الأطباء. ويعد إعطاء الأولوية لعادات صحية للقلب ضرورة. 7- السمنة إن السمنة مرتبطة بالمظهر أو الكسل. إنها حالة معقدة تشمل الهرمونات والالتهابات والأنسولين والتمثيل الغذائي – وكلها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بصحة القلب. إن الدهون حول البطن (الدهون الحشوية) خطيرة بشكل خاص – فهي تلتف حول الأعضاء وتفرز مواد كيميائية تعزز الالتهاب ومقاومة الأنسولين. وهذا يؤدي إلى تضيق الشرايين وارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم. ولكن يمكن التغلب على تلك المشكلة من خلال التركيز على حجم الخصر، وليس فقط الوزن. كما أن المواظبة على ممارسة تمارين القوة يؤدي لبناء العضلات، مما يساعد على حرق الدهون. ويوصي الخبراء بتناول الطعام ببطء وبوعي، وبالتناغم مع الجوع الحقيقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store