
فرصة أخيرة لاقتناص «3 أيام من التخفيضات»
تقدم فعالية «3 أيام من التخفيضات الكبرى»، التي تنظمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، فرصة أخيرة للاستفادة من الأسعار المخفضة التي تصل إلى 90 % على أكثر من 500 علامة تجارية في ما يزيد على 2500 متجر في مختلف أنحاء المدينة، وذلك حتى اليوم، حيث يمكن لسكان المدينة وزوارها الاستمتاع بتجربة التسوق، والاستفادة من المكافآت التي تقدمها برامج الولاء، وشراء هدايا العيد بأفضل الأسعار.
وسيحظى المتسوقون بفرصة الاستفادة من العروض المذهلة على تشكيلة واسعة من المنتجات، بما في ذلك الأزياء، والتجميل، والأدوات المنزلية، والأجهزة الإلكترونية، وألعاب الأطفال، وغيرها الكثير. وتتوفر العروض الحصرية والتخفيضات الاستثنائية لدى عدد من العلامات التجارية الرائدة.
وتشمل التخفيضات مراكز ووجهات التسوق الرائدة مثل برجمان، وسيتي سنتر الشندغة، وسيتي سنتر ديرة، وسيتي سنتر معيصم، وسيتي سنتر مردف، وسيتي ووك، ودبي فستيفال سيتي مول، ودبي هيلز مول، ودبي آوتليت مول، وفستيفال بلازا، وابن بطوطة مول، ومول الإمارات، وميركاتو، وند الشبا مول، ونخيل مول، وذا اوتلت فيليدج، ووافي مول، وغيرها. ويحظى المتسوقون في دبي فستيفال سيتي مول بفرصة ربح قسيمة هدايا بقيمة 20000 درهم عند إنفاق 300 درهم فأكثر. ويعادل كل إنفاق بقيمة 300 درهم فرصة واحدة للفوز، بينما تضاعف عمليات الشراء من متاجر الأزياء المشاركة فرص الفوز بالسحب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 37 دقائق
- صحيفة الخليج
اقتصاد الإمارات.. القادم أفضل
أرقام تاريخية جديدة يحققها اقتصاد دولة الإمارات، ليس في قطاع محدد، أو قطاعات تقليدية، مثل التجارة والصناعة والعقار فقط، ولكن في قطاعات جديدة كانت قبل وقت ليس بالطويل محصورة في الاقتصادات الغنية، مثل المعرفة والتقنية والعلوم والفضاء، والآن في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة. هذه الأرقام التي نعيشها يومياً، ونلمسها في تعاملاتنا، ونتعرف إلى تفاصيل دهشتها من علاقاتنا، يقول عنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: إنها تأتي ضمن مسيرة النمو الاقتصادي، التي يقودها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وهي مسيرة مستمرة، لتحقيق نجاحات استثنائية في المستقبل الذي نرسمه بأنفسنا. الأرقام تشير أيضاً إلى ارتفاع تجارة الإمارات الخارجية غير النفطية بنسبة 18.6% على أساس سنوي، في الربع الأول من هذا العام، (في مقابل المتوسط العالمي عند 2-3%)، ليصل إجماليها إلى 835 مليار درهم، أما صادرات الإمارات غير النفطية، خلال الربع الأول، فنمت بشكل استثنائي بنسبة 41% على أساس سنوي، فيما الناتج يزيد 4% مرتفعاً إلى 1.77 تريليون درهم. الشيخ محمد بن راشد يبشرنا مجدداً، أن المستقبل أفضل وقادم الأيام سيحمل لنا معه مزيداً من النمو، متوقعاً أن يتم تحقيق ما هو مستهدف الوصول إليه، عبر تجارة الإمارات الخارجية غير النفطية، البالغ 4 تريليونات درهم بحلول 2031، خلال عامين فقط، أي قبل 4 أعوام من موعده المقرر. ندرك أن المنطقة تمر الآن بفترة اضطراب، بسبب الضربات العسكرية الجوية بين إسرائيل وإيران، لكنها ليست المرة الأولى التي تعاني حروباً، وهو أمر اعتدنا التعايش والتأقلم معه، فالمنطقة على مدار العقود الأربعة الماضية، تعاني الاضطرابات، من حرب الخليج الأولى إلى الثانية إلى الحرب على الإرهاب، إلى إرهاصات ما يسمى الربيع العربي، إلى حرب اليمن وغيرها.. لكن، ندرك أيضاً أن الإمارات، استطاعت بحكمة قيادتها، أن تحصن نفسها في مواجهة آثار هذه الحروب، وما خلفته من عدم استقرار، ونجحت على مدار السنوات والعقود، في بناء نموذج اقتصادي مستدام، قادر على تحقيق البناء والتنمية، بعيداً عن الإشكالات السياسية والأمنية في المنطقة، انطلاقاً من إيمانها العميق وممارساتها الفعلية بأن الازدهار هو هدف وأولية إماراتية، وهو من حق الشعوب، ويجب أن يكون أولوية خليجية وعربية يسعى إليه الجميع. أهداف الإمارات الاقتصادية مستمرة، ضمن استراتيجياتها المعتمدة على الكادر المؤهل المدرب، وعلى الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة والمعرفة والعلوم، فهذه هي أدوات المستقبل، التي تمكننا من تحقيق تنمية مستدامة، وترسخ نموذجها في المنطقة، الذي بات ملهماً لشعوبها وحكوماتها. لن نحلل سياسياً ما يحدث الآن في المنطقة، ولكن يمكن القول: إنها مرحلة عابرة، ومحطة من محطات الشرق الأوسط المملوء بالتحديات، والإمارات تدرك وتؤمن بأن من التحديات تخلق الفرص، هكذا فعلت سابقاً وحققت ما حققته، وهكذا ستفعل في المستقبل.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«القمة العالمية للاقتصاد الأخضر» تنطلق في دبي أكتوبر المقبل
ينظم المجلس الأعلى للطاقة في دبي، وهيئة كهرباء ومياه دبي، والمنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر، الدورة الـ11 من القمة العالمية للاقتصاد الأخضر، يومَي الأول والثاني من أكتوبر المقبل، في مركز دبي التجاري العالمي. وتجمع القمة، التي تعقد تحت شعار «الابتكار المؤثر: تسريع مستقبل الاقتصاد الأخضر»، نخبة من الخبراء والمؤثرين من مختلف الصناعات والدول والقطاعات، وتتناول أكثر الحلول فاعلية وابتكاراً لمواجهة تغير المناخ. وعبر استضافة مجموعة واسعة من المتحدثين، تسعى القمة إلى تمكين المناطق النامية وتعزيز التعاون الدولي، ودعم الشراكات بين القطاعين العام والخاص. وستركز القمة العالمية للاقتصاد الأخضر هذا العام على مجالات ذات أولوية تشمل تحول الطاقة، والحد من آثار تغير المناخ، والتكيف معه، والتمويل المستدام، والابتكار ضمن سبعة محاور أساسية. ويستكشف محور التكنولوجيا والابتكار دور التكنولوجيا المتقدمة في تعزيز الاستدامة والمرونة المناخية، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي والابتكارات الذكية. ومع تزايد الطلب العالمي على الطاقة، لاسيما مع التوسع في مراكز البيانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، يستكشف محور مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة، حلولاً مبتكرة لتحقيق أهداف الاستدامة. ويبحث محور السياسات والتشريعات، التحولات الديناميكية في السياسات والتشريعات المتعلقة بالمناخ، وتأثير الأولويات المتنافسة مثل أمن الطاقة، والسياسة الصناعية، والقدرة التنافسية العالمية على عملية صنع القرار، خصوصاً في الأسواق الرئيسة، مثل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، بينما تستكشف جلسات التمويل، آليات التمويل التي تحفز التحول الأخضر، وتتناول التحديات الرئيسة في توسيع نطاق استخدام الطاقة المتجددة، وتمويل الحلول المناخية، وضمان مصداقية أسواق الكربون. • القمة تُعقد تحت شعار «الابتكار المؤثر: تسريع مستقبل الاقتصاد الأخضر».


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
بوابة النجوم الإماراتية (4)
جاءت القواعد الاستراتيجية والاستثمارية القوية واسعة النطاق في القطاعات بالغة الحيوية بالذكاء الاصطناعي عبر «إم جي إكس»، نتيجة لجهود شركة «G42» التي أصبحت محركاً رئيساً وشركة عالمية رائدة في مجال الـ«AI»، لتشمل عملياتها مجالات الحوسبة السحابية، ومراكز البيانات المتقدمة وتطبيقات الـ«AI» المتخصصة، بدءاً من الخدمات المالية إلى المدن الذكية، بما في ذلك القطاعات الطبية. وشركة «مبادلة» لها دور تاريخي تحولي في مسيرة شركة «إيه إم دي»، وأسست شركة «غلوبال فاوندريز»، الشركة الرائدة عالمياً في مجال تصنيع أشباه الموصلات، فضلاً عن كونها مستثمراً رائداً في مجال البرمجيات وعلوم الحياة والتجارة الجديدة. لقد أثمرت شراكة «مبادلة» و«G42» في تطوير «الخزنة» كشركة عالمية رائدة في مجال البنى التحتية لمراكز البيانات، وإطلاق «M42»، الشركة الرائدة في مجال تكنولوجيا الرعاية الصحية وعلوم الحياة في المنطقة، و«Space42»، إحدى أكبر شركات التكنولوجيا الجغرافية المكانية في العالم، وإنجازات وغيرها، لصناعة سلسلة من قصص النجاح منقطعة النظير التي تستحق التوثيق والسرد. ومع الانتقال للتعامل مع الكبار، مثل الشريكين الرئيسين لمشروع «ستارغيت»، «سوفت بنك» المختصة في المسؤولية المالية، و«أوبن إيه آي» المختصة في المسؤولية التشغيلية، مع شركاء آخرين مثل «مايكروسوفت»، و«إنفيديا»، و«أوراكل»، والبداية من تكساس في أميركا، لتؤدي كل الطرق إلى أبوظبي. وتأتي خطط إنشاء مزيد من الفروع الجامعية نتيجة مهمة لتعزيز البحث العلمي واستدامته، وليس أفضل من وجود جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، لتكون الشريك الأكاديمي الإماراتي القادم مع بقية مؤسسات التعليم العالي الوطنية، لمواصلة واستدامة بناء وتطوير الـ«AI»، لما فيه خير البشرية جمعاء، عبر البحوث والدراسات الضرورية للحد من الأخطار الكامنة والصريحة لـ«AI»، وتطوير الضوابط الأخلاقية الضامنة لعدم تحوله من أداة تعزز جودة الحياة والسعادة، إلى خطر وجودي ضد البشرية. فالبعض يتناسى ما رسمته أفلام خيال علمي عدة عن سطوة الـ«AI»، ومن أبرز هذه الأفلام «Terminator»، سلسلة أفلام خيال علمي صدرت منذ عام 1984، إخراج جيمس كاميرون، وكتابته مع غيل آن هيرد، عن قاتل آلي أُرسل عبر الزمن من المستقبل لعام 1984 لاغتيال امرأة سينقذ ابنها - الذي لم يولد بعد - البشرية من الانقراض على يد «سكاي نت»، وهو ذكاء اصطناعي مُعادٍ للبشرية في مستقبل ما بعد نهاية العالم. نؤمن بأن الشراكة الجديدة بالغة الأهمية لما فيه خير البشرية، مع أهمية التركيز على الجانب الأخلاقي وتطوير الضوابط اللازمة لحماية البشرية لأجيال مقبلة، وتمكين المبدعين من اكتشاف كيفية الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي، للارتقاء بالبشرية وحمايتها. *مستشار إداري وتحول رقمي وخبير تميز مؤسسي معتمد لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه