
"إنفيديا" تكشف عن بطاقة رسوميات جديدة لأجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكتبية.. ما ميزاتها؟
كشفت شركة "إنفيديا" الأمريكية عن بطاقة رسوميات جديدة مخصّصة لأجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكتبية التي وصفتها بأنها ستكون مثالية لعشاق الألعاب.
وأوضحت "إنفيديا" أن بطاقة الرسوميات "جي فورس آر تي إكس 5060" سيبدأ توفيرها لمختلف الحواسيب ابتداءً من 19 مايو الجاري.
وتؤكّد الشركة أن بطاقة الرسوميات الجديدة ستُمكّن اللاعبين من لعب ألعابهم المفضلة بسرعة قصوى تتجاوز 100 إطار في الثانية.
وقال جاستن ووكر؛ المدير الأول لإدارة المنتجات في "إنفيديا"، في مؤتمر صحفي: "بهذه البطاقة نجعل تقنية العرض العصبي DLSS4 متاحة للجميع، فلطالما كانت سلسلة 60 من أكثر وحدات معالجة الرسومات شيوعاً لدينا في مجموعة جي فورس".
وتبدأ أسعار وحدات معالجة الرسومات المكتبية من 299 دولاراً أمريكياً، بينما تبدأ أسعار أجهزة الكمبيوتر المحمولة المزوّدة ببطاقة RTX 5060 من 1099 دولارًا أمريكيًا، ووستكون متوافرة لدى جميع شركات تصنيع أجهزة الكمبيوتر الرئيسة.
وقال ووكر: "الميزة الرئيسة في بطاقة الرسومات 5060 هي أنها وحدة معالجة الرسومات التي ستسمح للاعبين برفع مستوى ألعابهم إلى أقصى حد، واللعب بأقصى إعدادات ممكنة أو قريبة منها، وهذه المعدلات تُعد ترقية كبيرة للاعبين في كل مكان".
وأضاف قائلاً "ستسمح هذه البطاقة بمحاكاة أكثر دقة للإضاءة، مما يؤدي إلى تحسين الانعكاسات، حيث لن يحصل اللاعبون على جودة صورة أفضل فقط؛ بل سيحصل على أداءٍ أفضل بسبعة أضعاف بفضل تقنية DLSS4 أسرع تقنية ألعاب فيديو انتشاراً في التاريخ".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ ساعة واحدة
- سويفت نيوز
'إنفيديا' تعلن عن خططها لإنشاء أول حاسوب فائق الذكاء الاصطناعي
تايبيه – سويفت نيوز: أعلن جنسن هوانغ الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، يوم الاثنين، عن خطط الشركة لبناء أول حاسوب فائق الذكاء الاصطناعي في تايوان. جاء ذلك خلال عرضه أحدث تطورات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي خلال معرض 'Computex'، وهو أكبر تجمع لعمالقة صناعة أشباه الموصلات العالمية في تايوان. قال هوانغ إن 'إنفيديا' ستتعاون مع عمالقة التكنولوجيا التايوانيين مثل 'فوكسكون' و'تي إس إم سي' والحكومة التايوانية لبناء 'أول حاسوب فائق الذكاء الاصطناعي' في تايوان، بهدف دعم بنية تحتية متقدمة ونظام بيئي للذكاء الاصطناعي، بحسب بيان صحافي صادر عن شركة إنفيديا. وأضاف في كلمة رئيسية قبل بدء المعرض: 'امتلاك بنية تحتية عالمية المستوى للذكاء الاصطناعي في تايوان أمر بالغ الأهمية'. يمتد المعرض أربعة أيام ويستقطب شركات الحواسيب وأشباه الموصلات من أنحاء العالم كافة، حيث تُعد صناعة أشباه الموصلات في تايوان محوراً رئيسياً لإنتاج كل شيء من هواتف آيفون إلى الخوادم التي تشغل تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل شات جي بي تي. تايوان تنتج الغالبية العظمى من أكثر الشرائح الإلكترونية تقدماً في العالم، بما في ذلك تلك المستخدمة في أقوى تطبيقات وأبحاث الذكاء الاصطناعي. يشارك في المعرض كبار التنفيذيين من شركات 'كوالكوم' و'ميدياتك' وفوكسكون'، حيث ستكون التطورات في نقل الذكاء الاصطناعي من مراكز البيانات إلى الحواسيب المحمولة والروبوتات والسيارات محور الاهتمام. مقالات ذات صلة


Asharq Business
منذ 2 ساعات
- Asharq Business
لماذا تمنح أميركا دول الخليج وصولاً إلى الرقائق المتقدمة؟
عدلت إدارة الرئيس دونالد ترمب سياسة الذكاء الاصطناعي الأميركية تجاه دولتين غنيتين بالنفط في الشرق الأوسط، إذ مهدت الطريق أمام السعودية والإمارات لشراء رقائق من شركتي "إنفيديا" (Nvidia Corp) و"أدفانسد مايكرو ديفايسز" (Advanced Micro Devices) تُعد الأحدث في مجال تطوير وتشغيل برمجيات وخدمات الذكاء الاصطناعي. كانت الولايات المتحدة قد فرضت سابقاً قيوداً على تصدير التكنولوجيا المتقدمة إلى المنطقة ضمن ضوابط أوسع، تهدف إلى الحد من انتشار التقنيات الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. وقد فُرضت هذه القيود بدافع مخاوف الأمن الوطني، وبشكل أوسع، بهدف الحيلولة دون وصول هذه القدرات إلى الصين. ما القيود التي رفعتها إدارة ترمب؟ أعلنت وزارة التجارة في 13 مايو أن الولايات المتحدة ستلغي ما يُعرف بقاعدة "نشر الذكاء الاصطناعي" التي أطلقها سلف ترمب، جو بايدن، والتي قسمت الدول إلى ثلاث فئات رئيسية فيما يتعلق بإمكانية الوصول إلى رقائق الذكاء الاصطناعي. وكانت هذه القاعدة لتدخل حيز التنفيذ في 15 مايو، لكن تعمل إدارة ترمب حالياً على صياغة نهج خاص بها، وقد تتجه نحو التفاوض على اتفاقيات فردية مع الدول، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. في الوقت نفسه، أصدرت وزارة التجارة توجيهات تفيد بأن استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي من نوع "أسيند" (Ascend) التي تصنعها شركة "هواوي تكنولوجيز" (Huawei Technologies) الصينية "في أي مكان في العالم" يُعد انتهاكاً لضوابط التصدير الأميركية. كما حذرت من استخدام "رقائق الذكاء الاصطناعي الأميركية في تدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية". ماذا يلوح في أفق السعودية والإمارات؟ أطلق صندوق الاستثمارات العامة شركة "هيوماين" (Humain) لقيادة جهود المملكة لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي. وبموجب اتفاق أُعلن عنه خلال زيارة ترمب إلى الخليج، من المقرر أن تتلقى "هيوماين" "مئات آلاف عدة" من المعالجات الأكثر تقدماً من "إنفيديا" على مدى السنوات الخمس المقبلة، بدءاً بـ18 ألف وحدة من منتجاتها المتطورة "جي بي 300 غريس بلاكويل" (GB300 Grace Blackwell) وتقنيتها في الشبكات "إنفينيباند" (InfiniBand). لم تعلن إدارة ترمب رسمياً عن منح إذن تصدير هذه التكنولوجيا، غير أن الرئيس كان مشاركاً في الإعلان عن هذه الصفقات. كذلك تخطط "غلوبال إيه آي" (Global AI)، وهي شركة تكنولوجية أميركية، للتعاون مع "هيوماين" بموجب اتفاق يُتوقع أن تصل قيمته إلى مليارات الدولارات، وفقاً لشخص مطلع. كما تستثمر شركة "أمازون" و"هيوماين" 5 مليارات دولار في "منطقة للذكاء الاصطناعي" في السعودية. كما تدخل شركة "سيسكو سيستمز" (Cisco Systems Inc)، ومقرها كاليفورنيا، في شراكة مع "هيوماين" وكذلك مع شركة الذكاء الاصطناعي "G24"، التي تتخذ من أبوظبي، عاصمة الإمارات، مقراً لها. تدرس إدارة ترمب اتفاقاً يسمح للإمارات باستيراد أكثر من مليون رقاقة متقدمة من "إنفيديا"، بحسب ما نقلته "بلومبرغ" عن أشخاص مطلعين. قال الأشخاص، إن الإمارات سيُسمح لها باستيراد 500 ألف رقاقة متقدمة جداً سنوياً حتى عام 2027، على أن يُخصص خُمسها لشركة "G24"، ويُمنح الباقي لشركات أميركية تبني مراكز بيانات في الدولة الخليجية. لماذا تُعد المكونات الأميركية مهمة للسعودية والإمارات؟ ترغب الدولتان، كغيرهما حول العالم، في بناء قدرات وطنية في الذكاء الاصطناعي سريع التطور إذ يُعد هذا المجال مفتاح التنافس المستقبلي في ميادين متعددة تشمل الدفاع الوطني، والتصنيع الحديث، والخدمات الاستهلاكية. ويتزايد القلق من خطر التخلف عن الركب، ما يجعل الدول على استعداد لإنفاق مبالغ ضخمة على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. تُعتبر رقائق "إنفيديا"، وإلى حدّ ما رقائق "أدفانسد مايكرو ديفايسز" (AMD) الأفضل حالياً في تحويل كميات هائلة من البيانات إلى برمجيات وخدمات تقترب من مستوى الذكاء البشري أو تتفوق عليه في بعض الحالات. ما حجة تخفيف القيود؟ قالت وزارة التجارة الأميركية في بيان إن القواعد التنظيمية التي وضعتها إدارة بايدن "كانت ستقوض العلاقات الدبلوماسية الأميركية مع عشرات الدول من خلال تصنيفها ضمن الفئة الثانية". وعبر جهود ضغط مكثفة في واشنطن، جادلت "إنفيديا" وشركات أخرى بأن القيود المفروضة على تصدير رقائقها تأتي بنتائج عكسية. وأشارت إلى أن حصر الوصول إلى منتجات الشركات التكنولوجية الأميركية يفتح الباب أمام منافسيها، مثل "هواوي"، لتقديم بدائلها المحدودة لكن التي تشهد تطوراً مستمراً. وبذلك، لا تقتصر الأضرار على تقليص إيرادات الشركات الأميركية، وبالتالي إضعاف قدرتها على الحفاظ على تفوقها التقني، بل تُتيح أيضاً للدول الأخرى تطوير قدرات خارج النفوذ الأميركي. وتقوم الحجة على أنه إذا اعتمدت البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في الخارج على منتجات أميركية، فيمكن للولايات المتحدة متابعتها والتأثير فيها. هل يحظى توسيع وصول السعودية والإمارات إلى التقنيات الأميركية بالإجماع؟ لا. فقد أعرب نائب بارز في لجنة خاصة بالصين في مجلس النواب عن قلقه، ولطالما حذّر هذا المشرع من علاقات "G24" مع "هواوي" وشركات صينية أخرى، وقال النائب الجمهوري جون مولينار، كبير الجمهوريين في اللجنة: "نحتاج إلى ضمانات قبل المضي قدماً في مزيد من الاتفاقيات"، وذلك في منشور على منصة "إكس". ما الذي على المحك بالنسبة إلى شركات التكنولوجيا الأميركية؟ أصبح توفير البنية التحتية اللازمة لما يُعرف بـ"الذكاء الاصطناعي السيادي" الجبهة التالية لشركات التكنولوجيا. وهذا المصطلح يشير إلى جهود مختلف الحكومات لضمان وجود مراكز بيانات داخل حدودها الوطنية قادرة على تنفيذ أعمال الذكاء الاصطناعي المتطورة. وبالنسبة لمصنّعي الرقائق على وجه الخصوص، تُعد هذه فرصة لتقليل الاعتماد على إنفاق عدد محدود من الشركات الأميركية الكبرى. وتُهيمن هذه الفئة من الشركات التي يُطلق عليها "عمالقة الحوسبة السحابية"، مثل "مايكروسوفت"، و"أمازون"، حالياً على استثمارات مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. كما أنها تطور داخلياً رقائق قد تحلّ مكان منتجات "إنفيديا" أو"أدفانسد مايكرو ديفايسز". لماذا أصبح الشرق الأوسط محور الاهتمام؟ تسعى السعودية والإمارات منذ سنوات إلى تقليل اعتمادهما على تصدير الوقود الأحفوري، وترى كل منهما في الذكاء الاصطناعي وسيلة لتسريع جهود تنويع الاقتصاد. وتتمتعان بقدرة مالية كبيرة واستعداد للاستثمار السريع، وهو عنصر حاسم في ظل التكاليف الباهظة للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي. إذ يمكن أن تصل تكلفة رقائق "إنفيديا" إلى عشرات الآلاف من الدولارات للرقاقة الواحدة، ويتطلب بناء نظام تنافسي ربط عشرات الآلاف من هذه الرقائق مع تقنيات شبكات وتبريد باهظة الثمن. وتستهلك هذه القدرة الحاسوبية الهائلة كميات ضخمة من الكهرباء. وتتمتع الدولتان بإمكانية الوصول إلى طاقة أحفورية منخفضة التكلفة، وتسعيان لتوسيع توليد الطاقة المتجددة. ماذا تجني أميركا من تخفيف ضوابط الذكاء الاصطناعي؟ أُعلن عن مبادرات الذكاء الاصطناعي ضمن مجموعة من الصفقات الأخرى التي تعود بالفائدة على الشركات الأميركية، وكُشف عنها خلال زيارة ترمب إلى المنطقة. وقد أعلن ترمب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن قيمة هذه الاتفاقيات بلغت تريليون دولار، لكن الرقم الفعلي بدا أقرب إلى 300 مليار دولار، منها مبيعات دفاعية بقيمة 142 مليار دولار. شملت الاتفاقيات الأخرى صفقة من شركة "أفيليس" (AviLease) السعودية لتأجير الطائرات لشراء طائرات ركاب بقيمة 4.8 مليار دولار من شركة "بوينغ". وقال مستشار ترمب إيلون ماسك إن المملكة وافقت على الترخيص لخدمة "ستارلينك" التابعة له في الطيران والملاحة البحرية. وفي سياق متصل، وافقت وزارة الخارجية الأميركية قبيل زيارة ترمب على مبيعات أسلحة إلى الإمارات بقيمة تناهز 1.4 مليار دولار.


الاقتصادية
منذ 2 ساعات
- الاقتصادية
"إنفيديا" تكشف عن تقنيات جديدة للحفاظ على ريادتها في الذكاء الاصطناعي
كشفت "إنفيديا" عن أحدث مجموعة من التقنيات التي تهدف إلى الحفاظ على طفرة الطلب على القدرة الحاسوبية للذكاء الاصطناعي، وضمان استمرار الدور المحوري للشركة في المجال. بدأ الرئيس التنفيذي لـ"إنفيديا"، جينسن هوانغ، الإثنين "كومبيوتكس" (Computex) في تايوان، أكبر معرض للإلكترونيات في آسيا، بالترويج للمنتجات الجديدة وترسيخ العلاقات مع المنطقة التي تضطلع بدور حيوي في سلسلة توريد التكنولوجيا. فيما تشهد أسهم الشركة موجة ارتفاع جديدة بعد زيارة لعقد الصفقات في الشرق الأوسط ضمن وفد تجاري بقيادة الرئيس دونالد ترمب. بعد عودته إلى موطنه تايوان، طرح هوانغ تحديثات على منظومة رقائق مسرعات "إنفيديا"، التي تمثل عنصراً أساسياً في تطوير وتشغيل برامج الذكاء الاصطناعي وخدماته. والهدف الرئيسي من ذلك هو توسيع نطاق منتجات "إنفيديا"، وإزالة العوائق أمام تبني الذكاء الاصطناعي في مزيد من الصناعات والدول. وعن الجزيرة قال هوانغ: "عندما يجب إنشاء أسواق جديدة، يجب أن يبدأ إنشاؤها من هنا، من قلب منظومة الحوسبة". رقائق وحواسيب جديدة بدأ هوانغ بكشف المستجدات عن موعد إطلاق "إنفيديا" الجيل الجديد من أنظمة "جي بي 300" (GB 300)، إذ أشار إلى أنها ستُطرح في الربع الثالث من العام. وسيشكل إصدارها ترقية لأنظمة "غريس بلاكويل" (Grace Blackwell) للذكاء الاصطناعي الأعلى جودةً، التي بدأت كبرى شركات الخدمات السحابية في تركيبها بالفعل. كما تطرح صانعة الرقائق إصداراً جديداً من الحواسيب الكاملة التي توردها لمالكي مراكز البيانات. وستتيح منتجات "إن في لينك فيوجن" (NVLink Fusion) للعملاء الخيار في استخدام وحداتهم للمعالجة المركزية مع رقائق "إنفيديا" للذكاء الاصطناعي، أو استخدام وحدات المعالجة المركزية التي تنتجها "إنفيديا" مع مسرعات ذكاء اصطناعي من شركة أخرى. انفتاح في تصميمات "إنفيديا" حتى الآن، لم تطرح "إنفيديا" هذه الأنظمة إلا بالاعتماد على منتجاتها. لكن هذا الانفتاح في التصميم، الذي يشمل مكونات اتصال حيوية تضمن الاتصال السريع بين المعالجات والمسرعات، سيعطي عملاء "إنفيديا" من مراكز البيانات مرونة أكبر، ويسمح بقدر من المنافسة، بينما ستظل تكنولوجيا "إنفيديا" محوراً رئيسياً للمجال. يسعى العملاء الرئيسيون، مثل "مايكروسوفت" و"أمازون"، إلى تصميم معالجاتهم ومسرعاتهم، ما قد يؤدي إلى تراجع دور "إنفيديا" الأساسي في مراكز البيانات. وأشار "هوانغ" إلى أن "ميديا تك" (MediaTeK) و "مارفيل تكنولوجي"، و"ألتشيب تكنولوجيز" (Alchip Technologies) تعتزم تطوير رقائق ذكاء اصطناعي مخصصة تعمل مع الأجهزة المعتمدة على معالجات "إنفيديا". وتخطط "كوالكوم" و"فوجيتسو" (Fujitsu) لإنتاج معالجات مخصصة ستعمل مع مسرعات "إنفيديا" في الحواسيب.