logo
«البطل».. فيلم مغربي في صالات العرض الإماراتية

«البطل».. فيلم مغربي في صالات العرض الإماراتية

زهرة الخليج٢٤-٠٢-٢٠٢٥

#سينما ومسلسلات
مع استمرار نمو صناعة السينما في الإمارات، واحتضانها عروضاً سينمائية كبرى، تؤكد مكانتها كوجهة رئيسية لصناعة الأفلام في العالم العربي. ومن المتوقع أن يعزز التعاون السينمائي المغربي-الإماراتي المرتقب حجم الإنتاجات المشتركة، التي تعكس التنوع الثقافي والإبداعي في المنطقة.
«البطل».. فيلم مغربي في صالات العرض الإماراتية
يقدم فيلم «البطل» تجربة سينمائية تجمع بين الإثارة والكوميديا في قالب مميز، حيث تدور أحداثه حول «علي»، الشاب الطموح الذي يحلم بالشهرة السينمائية أثناء دراسته للمسرح. ويشارك «علي» في تجربة أداء لفيلم عالمي يعتمد على السينما الواقعية، لكنه يجد نفسه في مواجهة حقيقية مع عصابة دولية، متخصصة في تهريب التحف الفنية، في سلسلة من المواقف الطريفة، والمليئة بالمغامرة.
«البطل».. فيلم مغربي في صالات العرض الإماراتية
السيناريو من تأليف مهدي شهاب، فيما أشرفت النجمة فرح الفاسي على الجانب الفني، ما منح العمل توازنًا بين الإبداع البصري والمحتوى السردي، خاصة مع مشاركة نخبة من نجوم السينما المغربية، منهم: عمر لطفي، وعزيز داداس، ومجدولين الإدريسي، ورفيق بوبكر، وراوية، وفهد بنشمسي، مع مشاركة شرفية لـ«ريد وان»، وأسماء خمليشي، وطارق البخاري.
«البطل».. فيلم مغربي في صالات العرض الإماراتية
ومن المقرر أن ينطلق عرض فيلم «البطل» في دور السينما العربية والأوروبية، خلال الأسابيع المقبلة، ضمن خطة توزيع طموحة، تستهدف إيصال الفيلم إلى أوسع شريحة ممكنة من الجمهور العربي والدولي.
«البطل».. فيلم مغربي في صالات العرض الإماراتية
«البطل» تجربة سينمائية، تحمل بعدًا دراميًا مشوقًا، وتتناول قضايا اجتماعية بأسلوب يجمع بين الإثارة والإنسانية. ويعد هذا العرض خطوة جديدة في مسار انتشار السينما المغربية عربيًا، حيث ستتاح للجمهور فرصة مشاهدة الفيلم في صالات العرض الإماراتية.
يشار إلى أن فيلم «البطل»، أول تجربة إخراج سينمائية لعمر لطفي، وهو من إنتاج العالمي نادر الخياط، المعروف إعلامياً بـ«ريد وان». وأكد لطفي أن العمل مع «ريد وان» بمثابة حلم تحقق، وفخر كبير بالنسبة له.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السميطي قهر «التوحّد» بالقراءة.. ويحلم بابتكار مكتبة إلكترونية لأصحاب الهمم
السميطي قهر «التوحّد» بالقراءة.. ويحلم بابتكار مكتبة إلكترونية لأصحاب الهمم

الإمارات اليوم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

السميطي قهر «التوحّد» بالقراءة.. ويحلم بابتكار مكتبة إلكترونية لأصحاب الهمم

داخل أروقة كلية الآداب بجامعة الشارقة، وبين رفوف الكتب التي أصبحت جزءاً من عالمه الخاص، يقف الطالب الإماراتي بالسنة الرابعة في قسم اللغة الإنجليزية علي السميطي، شامخاً بعد سنوات من تحديات «التوحّد» التي واجهها بقوة، وأحلامه التي تحققت بإصرار لا يلين. لم يكن منذ طفولته محباً للقراءة فحسب، بل كان شغوفاً بالتكنولوجيا أيضاً وبارعاً في التعامل مع تقنياتها، وأتقن اللغة الإنجليزية كأنها لغته الأم، ويطمح عقب التخرج إلى توظيف معارفه وقدراته في مجال المطالعة والمكتبات لخدمة وطنه، كما يحلم بابتكار مكتبة إلكترونية لمساعدة أصحاب الهمم. وحرصت «الإمارات اليوم» على زيارة علي السميطي وأسرته، لرصد قصة كفاحه عن كثب «من صمت التوحّد إلى صخب الإنجاز»، إذ إن لديه والدين استثنائيين لم يعرفا المستحيل يوماً، بل صبرا وصابرا لدعم مسيرته، ومساندته في رحلة كفاحه التي هزم فيها التوحّد، وأصبح عاشقاً للمطالعة، ينهل من أمهات الكتب، ويغوص في عوالم البحث والاستقصاء. إرادة قوية ويتذكر الطالب علي السميطي سنواته الأولى، حيث تحدى «التوحّد» بإرادة قوية، وبدعم من والديه، قائلاً: «لم يكن الطريق سهلاً، لكن والديَّ آمنا بي دائماً، ودعماني في كل خطوة. كانا يشجعانني على تخطي القيود التي فرضها التوحّد، ويمنحانني الفرص لتحقيق طموحاتي، ما مكنني من النجاح في مسيرتي الأكاديمية». على أعتاب التخرج وقال: «وأنا على أعتاب التخرج، لا أرى شهادتي الجامعية (نهاية)، بل بداية لمرحلة جديدة، إذ طموحاتي تسبقني للعمل في مكتبة وطنية كبرى، ليس فقط كأمين مكتبة، بل متخصص في علم القراءة والمطالعة التي كانت رفيق الكفاح». وأوضح قائلاً: «أتطلع إلى ابتكار مكتبة إلكترونية تفاعلية تتيح لأصحاب الهمم الاستماع إلى الكتب وتحليل محتواها، بما يسهم في جعل المعرفة أكثر سهولة وإتاحة للجميع». مؤشرات مقلقة ووراء هذا النجاح، يقف والداه الاستثنائيان، اللذان تحديا جميع الظروف، إذ قالا: «لم تكن أعراض التوحّد واضحة في مرحلة الطفولة المبكرة لعلي، ولم نلاحظ أي مؤشرات مقلقة في سن الحضانة، لكن مع دخوله الروضة الثانية، بدأت ملامح مختلفة في سلوكه تلفت الانتباه، حيث كان انطوائياً، ويكره الضوضاء، ولا يستجيب للتوجيهات، وسريع الغضب». استراتيجيات الدمج وفي ظل غياب استراتيجيات الدمج آنذاك، وقبل صدور قرار التعليم الدامج في الدولة عام 2006، طُرد علي من مدرسته إثر موقف بسيط مع أحد زملائه، فكانت تلك الواقعة الشرارة الأولى لانطلاق رحلة طويلة من التحديات، لاسيما أن المدارس حينها لم تكن مهيّأة لاستقبال الطلبة من أصحاب الهمم، ولم تتوافر كوادر متخصصة قادرة على فهم احتياجاتهم، لنبدأ رحلة البحث لإيجاد حلول تربوية وطبية تتناسب مع طبيعة وحالة علي. وبعد محاولات، تمكّن علي من الالتحاق بمدرسة دبي الوطنية، وتقدم فيها حتى الصف السادس. وساعدتنا هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، في العثور على مدرسة تضم قسماً مخصصاً لأصحاب الهمم، يضم صفوفاً لا تتعدى أربعة طلاب، بكوادر مؤهلة تربوياً ونفسياً. التحدي الأكبر ولكن التحدي الأكبر كان الرسوم الباهظة، التي تصل إلى 100 ألف درهم سنوياً، بواقع 40 ألفاً للرسوم الدراسية و60 ألفاً للقسم الخاص، ورغم أن مستوى علي كان ضعيفاً في اللغة العربية، فإنه أبدع في المواد الإنجليزية، فتم إدراجه ضمن صفوف «غير الناطقين بالعربية» من الصف السابع حتى الـ12، ثم واصل دراسته الجامعية. بداية صعبة وقال والده أحمد علي السميطي: «عندما تم تشخيص علي باضطراب طيف التوحّد في عام 2006، كانت البداية صعبة، لكنني كنت دائماً أؤمن بقدراته، ولم يكن التوحّد عائقاً، بل كان أسلوباً مختلفاً لفهم الحياة». وقالت والدته فاطمة أحمد عبدالله: «كرّست وقتي لمساعدته على تعلم مهارات التعليم قبل الجامعي، فضلاً عن تطوير مهاراته في القراءة واستخدام التكنولوجيا، لكن الطريق لم يكن خالياً من التحديات، فأبرز التحديات التي واجهناها كان عدم وجود مراكز متخصصة بعد بلوغه سن 16 عاماً». وأضافت: «لم نتمكن من إيجاد أماكن تعلمه المهارات الحياتية والتفاعل مع فئات المجتمع المختلفة، وكان من الصعب إيجاد معلمين متخصصين في التعامل مع حالته، لكننا لم نوقف دعمنا له، بل بذلنا كل جهد لتوفير الفرص التي تمكنه من النجاح». عالم مفضل وقال والداه: «منذ البداية، كانت القراءة عالمه المفضل، وكانت الكتب ملاذه الأول وأصدقاءه الدائمين، حتى أصبح لديه ارتباط عميق بالمكتبات. لم يتوقف شغفه هنا، بل انتقل ليبرع في فهرسة الكتب وتصميم أنظمة إدارة المكتبات، كما أظهر مهارة استثنائية في التكنولوجيا». وأضافا: «لم يكن قارئاً نهماً فقط، بل كان موهوباً في إتقان اللغة الإنجليزية التي كانت مفتاحه لتحقيق طموحاته، فبفضلها، لم يقتصر على فهم النصوص فقط، بل تواصل مع متخصصين في علم المكتبات، وتعلّم أحدث تقنيات هذا المجال». رسالة من الوالدين في رسالة من والدي علي السميطي لجميع الأسر، خصوصاً التي لديها أبناء من أصحاب الهمم، يقولان فيها: «لا تدعوا التحديات تقف في طريق أحلامكم. كل طفل لديه قدرات خاصة بحاجة إلى دعم مستمر، مع البيئة المناسبة والتوجيه الصحيح، يمكن لأبنائنا تحقيق نجاحات كبيرة. حافظوا على إيمانكم بهم وكونوا إلى جانبهم، فبإصراركم، سيحققون طموحاتهم». وأشارا إلى أن قصة ابنهما ليست مجرد قصة طالب جامعي، بل هي إلهام لكل أسرة لديها طفل من أصحاب الهمم، تؤكد أن الإرادة والعلم قادران على كسر جميع الحواجز. واليوم، بعد 19 عاماً من الكفاح، لا يقف ابننا عند حدود الحلم، بل يخطو خطواته الأولى نحو تحقيقه، ليؤكد أن التوحّد ليس قيداً بل فرصة لفهم العالم بطريقة مختلفة. الوالدان: • أتقن «الإنجليزية» فساعدته على فهم النصوص، والتواصل مع متخصصين في علم المكتبات لتعلم أحدث التقنيات. • (علي) برع في فهرسة الكتب وتصميم أنظمة إدارة المكتبات، وأظهر مهارة استثنائية في استخدام التكنولوجيا. لمشاهدة فيديو السميطي قهر «التوحّد» بالقراءة..،

دينا: شيرين عبدالوهاب لا تستحق لقب «صوت مصر»
دينا: شيرين عبدالوهاب لا تستحق لقب «صوت مصر»

العين الإخبارية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

دينا: شيرين عبدالوهاب لا تستحق لقب «صوت مصر»

استضافت حلقة جديدة من برنامج "Mirror"، الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج عبر قناته على "يوتيوب"، الفنانة والراقصة الاستعراضية دينا. تناولت الحلقة، مواضيع حساسة مثل تربية ابنها "علي" بعد وفاة والده المخرج سامح الباجوري، رأيها في مهنة الرقص الشرقي، وجدل لقب "صوت مصر"، موجهةً انتقادات لاذعة للفنانة شيرين عبدالوهاب. وتضمنت المقابلة مداخلة مفاجئة من شقيقتها المطربة المعتزلة ريتا طلعت. وأثارت دينا جدلاً واسعاً بتصريحاتها حول شيرين عبدالوهاب، مؤكدةً أنها لا تستحق لقب "صوت مصر" في الوقت الحالي. ووصفت صوت شيرين بأنه "مميز لا تخطئه الأذن"، لكنها عابت عليها عدم تقديم ما يليق بموهبتها، قائلة: "شيرين لم تمنح الفن شيئاً يُذكر مثلما استفادت منه طوال مشوارها". وعبرت دينا عن غضبها من تراجع شيرين فنياً، مشيرةً إلى أنها "تستحق أن تكون في مكانة أعلى بكثير" لو استغلت موهبتها بشكل صحيح. ونصحت دينا شيرين قائلة: "تمسكي بربنا وابتعدي عن متاع الدنيا"، مؤكدةً أن الفنان الحقيقي يحمي نفسه من مغريات الحياة. وعند سؤالها عن دور حسام حبيب، زوج شيرين السابق، في أزمتها، ردت بحكمة: "البني آدم لو ضعيف، أي حد يقدر يسوقه، والعكس صحيح"، مشيرةً إلى أن المسؤولية تقع على الفرد نفسه في مواجهة التحديات. في المقابل، رأت دينا أن المطربة أنغام هي الأحق بلقب "صوت مصر" حالياً، واصفة إياها بـ"الفنانة الشاملة" التي تهتم بفنها، تحترم جمهورها، ولا تثير الجدل بتصرفات أو تصريحات صادمة. وأضافت: "أنغام ضحت في حياتها أكثر من شيرين"، مشيدةً بمسيرتها المتوازنة وإخلاصها للفن. تربية ابنها علي بعد رحيل سامح الباجوري وتحدثت دينا عن تجربتها في تربية ابنها الوحيد علي بمفردها بعد وفاة زوجها المخرج سامح الباجوري عام 2001 إثر إصابته بورم في المخ. ووصفت العلاقة بينها وبين علي بأنها "صداقة" أكثر من كونها مجرد أمومة، مشيرةً إلى أنها تشاوره في قراراتها الشخصية، بما في ذلك احتمال زواجها مستقبلاً. وقالت في تصريحات سابقة: "علي شافني بتعب في الفن، فكرهه، لكني باحترم اختياراته"، مؤكدةً أنها تدعمه في بناء مستقبله بعيداً عن الأضواء إذا رغب بذلك. دينا، التي واجهت تحديات كبيرة كأم عزباء، شددت على أن "كل بيوت مصر مربياها ست"، معتبرةً أن دور الأم هو الأساس في التربية، حتى في وجود الأب. هذه التصريحات تعكس قوتها وقناعتها بقدرتها على تحمل المسؤولية رغم الصعوبات. ولم تتردد دينا في الدفاع عن الرقص الشرقي كفن أصيل، مؤكدةً أنها لا تنزعج من لقب "راقصة"، بل تعتز به. قالت: "الرقص الشرقي علامة مصر، زي السامبا للبرازيل والبلييه لروسيا"، داعيةً إلى الحفاظ على هذا التراث بدلاً من التقليل من شأنه. وأضافت أنها تختار أدواراً تناسب قناعاتها، مشيرةً إلى أنها ترفض تقديم رقصات عشوائية في الأفلام، لكنها مستعدة لأدوار راقصات كبيرة تحمل قيمة درامية. وفاجأت المطربة المعتزلة ريتا طلعت، شقيقة دينا، الجمهور بمداخلة هاتفية خلال الحلقة، في أول ظهور إعلامي لها منذ اعتزالها الغناء في التسعينيات وارتدائها النقاب. وتحدثت ريتا عن علاقتها القوية بدينا، قائلة: "منذ الطفولة ونحن لا نفترق، مررنا بأزمات معاً، لكن حياتنا اختلفت بسبب تغير أفكارنا". وأشادت بحنان دينا وبرها بأهلها، معبرةً عن أمنيتها بأن تتقرب شقيقتها أكثر من الله، مضيفة: "دينا جواها مع ربنا، بس أفعالها عايزة شوية تعديل، ومين فينا بلا خطيئة؟". ريتا أوضحت أنها لم تتابع دور دينا في مسلسل "إش إش" خلال رمضان 2024، لانشغالها بالعبادات، مؤكدةً أنها تفضل الصلوات والقرآن على متابعة الدراما في الشهر الكريم. هذه المداخلة أضافت بُعداً إنسانياً للحلقة، حيث أظهرت الترابط الأسري بين الشقيقتين رغم اختلاف مساريهما. aXA6IDkxLjE0OS4yMzkuMTYyIA== جزيرة ام اند امز US

جامعة سوهاج تشارك في احتفالية تكريم السيسي لذوي شهداء ومصابي القوات المسلحة والشرطة
جامعة سوهاج تشارك في احتفالية تكريم السيسي لذوي شهداء ومصابي القوات المسلحة والشرطة

البوابة

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • البوابة

جامعة سوهاج تشارك في احتفالية تكريم السيسي لذوي شهداء ومصابي القوات المسلحة والشرطة

شارك الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج ووفد مكون من 110 ضم كلاً من نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب وامين عام الجامعة ومدير الامن الجامعي وعدد من عمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس والطلاب في احتفالية عيد الفطر المبارك التي أقامتها الدولة لتكريم أبناء شهداء ومصابي القوات المسلحة والشرطة، و الذين قدموا أغلى ما لديهم في خدمة الوطن، واحتفاءً بمناسبة عيد الفطر المبارك، وذلك بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية. وثمن النعماني حرص فخامة الرئيس علي تنظيم هذه الاحتفالية سنوياً والتي تسودها مشاعر الفخر والاعتزاز بتضحيات رجال الجيش والشرطة، التي أسهمت في حماية أمن واستقرار مصر، حيث يؤكد الرئيس السيسى دائما على أن الوطن لا ولن ينسى تضحيات أبنائه المخلصين، ويحرص على تقديم التكريم اللائق للشهداء والمصابين، ممن وهبوا حياتهم لمصر وشعبها. وأعرب الطلاب عن سعادتهم واعتزازهم بالمشاركة وتواجدهم مع الرئيس عبد الفتاح السيسي فى هذه الاحتفالية الوطنية الكبري من أجل دعم أسر الشهداء وتقديم مشاعر العرفان والامتنان لهم لما قدموه من تضحيات بأغلى من لديهم من أجل الوطن مؤكدين التزامهم بمواصلة مسيرة البناء والعطاء لمستقبل مصر. وجدير بالذكر استُهلت الاحتفالية بعرض فيلم تسجيلي بعنوان "ذكريات العيد"، تلاه تقديم كورال أطفال دار الأوبرا المصرية أغاني العيد، كما شهدت الاحتفالية فقرات فنية متنوعة من عدد من الفنانين. كما حرص الرئيس السيسي على التقاط الصور التذكارية مع الأطفال وأبناء الشهداء في منطقة الألعاب المفتوحة ومشاركتهم الفرحة بقدوم عيد الفطر 1000069283 1000069286 1000069289 1000069280 1000069297 1000069292

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store