
8 أفلام سعودية تحقق إيرادات بـ100 مليون ريال.. استحوذت على 19% من تذاكر السينما
وأشارت من خلال منشورين عبر حسابها الرسمي على «إنستغرام»، إلى أن الأفلام الثمانية استحوذت على 19% من شباك التذاكر السعودي في 2025، وبلغت إيراداتها 100 مليون ريال سعودي منذ بداية العام الحالي وحتى اليوم، في إنجاز وطني يعكس ثقة الجمهور، وتطوّر الصناعة، وقوة القصة السعودية.
وتضمنت الأفلام الثمانية «شباب البومب 2»، «هوبال»، «الزرفة»، «إسعاف»، «فخر السويدي»، «ليل نهار»، «صيفي»، و«تشويش».
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 11 دقائق
- صحيفة سبق
"Event Tech 2025".. النسخة الثانية من مبادرة "تقنية الفعاليات" تنطلق بالرياض لدعم التحول الرقمي
يستعد المركز الوطني للفعاليات لإطلاق النسخة الثانية من مبادرة "تقنية الفعاليات – Event Tech 2025"، من خلال إقامة الملتقى المتخصص الذي يجمع بين هواة ومحترفي التقنية والابتكار ورواد الأعمال والمستثمرين. ويهدف الملتقى إلى تعزيز الابتكار الرقمي في صناعة الفعاليات، وتمكين رواد الأعمال في مجالات التقنية، بما يسهم في تسريع التحول الرقمي في هذا القطاع الحيوي. تُقام الفعالية في "بيت الثقافة - مكتبة التعاون العامة" بالعاصمة الرياض، تأكيدًا على التوجه نحو دمج التقنية بالمعرفة، وتحويل المكان إلى نقطة التقاء ملهمة تجمع الإبداع التقني بالثقافة. وتأتي هذه النسخة امتدادًا للنجاح الذي حققته النسخة الأولى العام الماضي، حيث مثّلت منصة تفاعلية فعالة لتواصل الجهات الحكومية والخاصة مع المبتكرين، وأسهمت في تحفيز التفكير الإبداعي واستكشاف الحلول التقنية. وتستهدف المبادرة طيفًا واسعًا من المهتمين بصناعة الفعاليات، من بينهم المبتكرون والمتخصصون الذين يسعون لتطوير أدوات وتقنيات تُحدث نقلة نوعية في تجارب الحضور وتزيد من الأثر التفاعلي للفعاليات. ويمثل الملتقى رحلة معرفية تبدأ من الذكاء الاصطناعي وتنتهي بعلم البيانات، مرورًا بجلسات حوارية وتجارب حية يقودها نخبة من الخبراء، وتناقش التوجهات العالمية والتحولات الرقمية التي تعيد تشكيل مشهد الفعاليات. وتعكس المبادرة التزام المركز الوطني للفعاليات بدعم الابتكار والتقنية، وترسيخ أسس الإبداع في قطاع الفعاليات المتسارع نموًا في المملكة. ولمزيد من التفاصيل حول الملتقى، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني:


صحيفة سبق
منذ 41 دقائق
- صحيفة سبق
المزاد الدولي للصقور بالرياض يجذب زوارًا ومشاركين من الخليج والعالم بفرص استثمارية وتراثية واعدة
يشهد قطاع الصقور في المملكة العربية السعودية نموًا متسارعًا يعكسه الإقبال الكبير من الزوار والمشاركين على المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025، الذي يُقام في ملهم شمال مدينة الرياض. ويُعد المزاد منصة اقتصادية واستثمارية وتراثية تستقطب نخبة المنتجين والمهتمين من داخل المملكة وخارجها، بما يعزز مكانة المملكة مركزًا إقليميًّا رائدًا في هذا القطاع الواعد. ويتميز الحدث بحضور لافت من الزوار والمشاركين من مختلف دول الخليج وعدد من دول العالم، وسط بيئة تنظيمية احترافية وأجواء تفاعلية تُبرز عمق الموروث الثقافي السعودي، وتؤكد الجاذبية المتنامية لهذا القطاع بوصفه مجالًا استثماريًا متسارع النمو. تتواصل فعاليات المزاد حتى 25 أغسطس الجاري، بمشاركة مزارع إنتاج محلية ودولية، إلى جانب أجنحة متخصصة بمستلزمات رعاية الصقور، وركن "صقار المستقبل" الموجه للنشء، ومجموعة من الأنشطة المصاحبة التي تسهم في رفع الوعي بالموروث الوطني وتعزيز استدامة القطاع محليًا ودوليًا. ويُعد المزاد منصة متكاملة تفتح آفاق التملك والاستثمار في مجالات إنتاج الصقور وتربيتها، وتوفر بيئة تنافسية تجمع بين تنوّع السلالات وجودة المعروض، ما يسهم في تطوير سلسلة القيمة المضافة للقطاع، وتوسيع قاعدة المهتمين به داخل المملكة وخارجها. وأبدى عدد من الزوار الدوليين إعجابهم بالتجربة، من بينهم راشيل فيليبس، المقيمة البريطانية في الرياض منذ 15 عامًا، التي وصفت لحظة حملها لصقر بأنها "استثنائية"، مؤكدة أن جودة المعروض والتنظيم فاقا توقعاتها، وأن المزاد يفتح للزوار الدوليين فرصة نادرة للاطلاع على سوق واعد ومجال استثماري متميز. أما زوجها نايجل فيليبس، فوثّق التجربة بعدسته، مشيرًا إلى أن المزاد أتاح لهما التفاعل المباشر مع أحد أبرز رموز الموروث المحلي السعودي، مشيدًا بالتنظيم الذي يجمع بين الأصالة والتقديم العالمي، وما يوفره من بيئة مثالية للاستثمار والسياحة الثقافية. من جانبه، أعرب الزائر ديفيد كلاين عن إعجابه بمستوى العرض والتنظيم، معتبرًا أنه يوازي أفضل المعايير الدولية، لافتًا إلى أن المزاد يشكل فرصة حقيقية لبناء علاقات تجارية جديدة بين المهتمين بالمجال. وأشارت زوجته ميشيلين إلى رغبتها في اقتناء أحد الصقور رغم عدم امتلاكها خبرة سابقة، مؤكدة أن المزاد أتاح لها نافذة جديدة لاكتشاف هذا الموروث الثقافي والاستثمار فيه مستقبلًا. وعلى الصعيد الخليجي، أوضح الصقار القطري مهنا بن محمد الدوسري أن دورة هذا العام شهدت تطورًا ملحوظًا في إجراءات التملّك ووسائل الدفع، مشيرًا إلى أن هذه مشاركته الثانية في المزاد، والرابعة ضمن فعاليات نادي الصقور السعودي، وقد حقق فيها مراكز متقدمة في أشواط الإنتاج المحلي والدولي. وأكد الدوسري أن المزاد يشكل منصة مثالية لتوسيع شبكة العلاقات التجارية بين المنتجين والمشترين في المنطقة، مشيرًا إلى عزمه شراء عدد من الصقور للمشاركة بها في مهرجان سيف الملك عبدالعزيز والمنافسات الخليجية المقبلة. كما عبّر الصقار الكويتي فراج سليمان العنزي عن سعادته بالعودة للمزاد، واصفًا إياه بمحطة سنوية ينتظرها الهواة والمهتمون في المنطقة، لما يتميز به من جودة وتنوع في الإنتاج، مشيدًا بالإمكانات التنظيمية التي تعزز الثقة لدى المستثمرين، وتدعم بناء سوق مستدام لتلبية الطلب المتزايد في هذا القطاع الحيوي.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
وسط فرص استثمارية واعدة...زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض
يشهد قطاع الصقور في المملكة العربية السعودية نموًّا متسارعًا يعكسه الإقبال الواسع من الزوار والمشاركين على المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025، الذي يُعد منصة اقتصادية واستثمارية وتراثية تجمع نخبة المنتجين والمهتمين من داخل المملكة وخارجها، وتسهم في تعزيز موقع المملكة مركزًا إقليميًّا رائدًا في هذا القطاع الواعد. ويتميز المزاد المقام في ملهم شمال مدينة الرياض بحضور لافت من الزوار والمشاركين من مختلف دول الخليج وعدد من دول العالم، في ظل بيئة تنظيمية احترافية وأجواء تراثية وتفاعلية تُبرز عمق الموروث الثقافي السعودي، وتعزز جاذبية هذا القطاع بصفته مجالًا استثماريًّا متناميًا. وتستمر فعاليات المزاد حتى 25 أغسطس الجاري، بمشاركة مزارع إنتاج محلية ودولية، إلى جانب أجنحة متخصصة بمستلزمات رعاية الصقور، وركن "صقار المستقبل" الموجه للنشء، وعدد من الأنشطة المصاحبة التي تسهم في رفع الوعي بالموروث الوطني، ودعم استدامة قطاع الصقور على المستويين المحلي والدولي. ويُعد المزاد منصة اقتصادية متكاملة تعزز فرص التملك والاستثمار في مجالات إنتاج الصقور وتربيتها، وتوفر بيئة تنافسية تجمع بين تنوّع السلالات وجودة المعروض، بما يسهم في نمو سلسلة القيمة المرتبطة بهذا القطاع الحيوي، وتوسيع قاعدة المهتمين به داخل المملكة وخارجها. وأعربت المقيمة البريطانية في الرياض منذ 15 عامًا، راشيل فيليبس، عن انبهارها بالتجربة، مشيرةً إلى أن زيارتها للمزاد كانت الأولى من نوعها، واصفة لحظة حملها لصقر بأنها "استثنائية"، وتعكس عمق التراث السعودي ودقة التنظيم، مؤكدةً أن المعروض تجاوز توقعاتها من حيث الجودة والتنوّع، مضيفةً أن المزاد فتح أمام الزوّار الدوليين فرصة نادرة للاطلاع على سوق واعد يمكن أن يشكّل مدخلًا للاستثمار في أحد أكثر القطاعات نموًا. فيما وثّق زوجها نايجل فيليبس التجربة بعدسته، مؤكّدًا أن المزاد أتاح لهما معايشة أحد أبرز عناصر الموروث المحلي الذي طالما سمعا عنه، دون أن تتاح لهما فرصة التفاعل المباشر معه من قبل، مشيدًا بمستوى التنظيم الذي يجمع الأصالة والتقديم العالمي، وما يوفره من بيئة جاذبة للاستثمار والسياحة الثقافية. وأبدى الزائر ديفيد كلاين من جانبه إعجابه بطريقة العرض ومستوى التنظيم، واصفًا إياه بأنه يوازي أفضل المعايير الدولية، لافتًا النظر إلى أن المزاد يوفّر فرصة حقيقية لتأسيس روابط تجارية جديدة بين المهتمين بهذا المجال. فيما عبّرت زوجته ميشيلين عن رغبتها في اقتناء أحد الصقور، رغم عدم امتلاكها خبرة سابقة، فالمزاد فتح أمامها نافذة جديدة لاكتشاف هذا الموروث والاستثمار فيه مستقبلًا. وأوضح الصقار القطري مهنا بن محمد الدوسري أن دورة هذا العام شهدت تطورًا ملحوظًا في إجراءات التملّك ووسائل الدفع، مؤكّدًا أن هذه هي مشاركته الثانية في المزاد، والرابعة ضمن فعاليات نادي الصقور السعودي، فقد سبق له تحقيق مراكز متقدمة في أشواط الإنتاج المحلي والدولي. وأشار إلى أن المزاد يُعد منصة مثالية لتوسيع شبكة العلاقات التجارية بين المنتجين والمشترين في المنطقة، وكشف عن نيته شراء عدد من الصقور للمشاركة بها في مهرجان سيف الملك عبدالعزيز والمنافسات الخليجية المقبلة. وأعرب الصقار الكويتي فراج سليمان العنزي عن سعادته بالعودة إلى المزاد، مؤكدًا أنه بات محطة سنوية ينتظرها الهواة والمهتمون في المنطقة، لما يتميز به من جودة في الإنتاج وتنوّع في السلالات، مشيدًا بالإمكانات التنظيمية التي تسهم في تعزيز الثقة لدى المستثمرين، وتدعم بناء سوق مستدام قادر على تلبية الطلب المتزايد في هذا القطاع.