
مؤشرات الأسهم الأمريكية تسجل أداءً أسبوعيًا سلبيًا
وأنهى المؤشر الصناعي "داو جونز" منخفضًا في ختام الجلسة بنسبة 1.23% أو ما يعادل 542 نقطة إلى 43588 نقطة، ليتحمل خسارة أسبوعية 2.92%.
وهبط مؤشر "إس آند بي 500" الأوسع نطاقًا بنسبة 1.60% أو 101 نقطة إلى 6238 نقطة، ليسجل خسارة أسبوعية 2.36%.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 8 ساعات
- البورصة
الأسهم الأمريكية تشهد استقرارا نسبيا في مستهل التعاملات
استهلت الأسواق الأمريكية تعاملات اليوم على استقرار نسبي، مدعومة بموجة من التفاؤل المستمر بشأن احتمالات خفض الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي، في الوقت الذي يقيّم فيه المستثمرون دفعة جديدة من نتائج الشركات المدرجة. وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر 'إس آند بي 500' بمقدار 7.25 نقطة أو بنسبة 0.1%، كما زادت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بمقدار 14.5 نقطة أو بنسبة 0.06%، بينما صعدت عقود مؤشر داو جونز بمقدار 103 نقاط أو بنسبة 0.23%، بحسب منصة 'ياهو فاينانس' الاقتصادية. وسجل سهم شركة 'أدفانسد مايكرو ديفايسز' تراجعًا بنسبة 5.4% في التداولات المبكرة، بعد أن أعلنت الشركة عن نتائج مخيبة للآمال في إيرادات وحدتها الخاصة برقائق الذكاء الاصطناعي لمراكز البيانات، وهي الوحدة التي كان يعول عليها المستثمرون لتحقيق معدلات نمو مرتفعة. وتعرضت شركة 'سوبر مايكرو'، المتخصصة في خوادم الذكاء الاصطناعي، لخيبة أمل مماثلة بعد أن أخفقت في تحقيق التقديرات المتوقعة لإيرادات الربع الرابع، ما دفع سهمها للهبوط بنسبة 17%، كما تراجعت أسهم شركتي 'ديل تكنولوجيز' و'إتش بي إنتربرايز' بنسبة 3% و1.4% على التوالي. في المقابل، ارتفع سهم 'أوبر' بنسبة 1.3% بعد أن كشفت الشركة عن برنامج لإعادة شراء أسهم بقيمة 20 مليار دولار، وأعلنت عن توقعات مرتفعة للحجوزات خلال الربع الثالث فاقت تقديرات وول ستريت. وسجل سهم 'والت ديزني' تراجعًا بنسبة 2.2% رغم إعلان الشركة عن نتائج فصلية تجاوزت التوقعات ورفعها لتوقعات الأرباح السنوية، ومن المنتظر أن تعلن شركات 'إير بي إن بي' و'دور داش' و'ليفت' عن نتائجها المالية بعد إغلاق السوق. وأظهرت بيانات حكومية، أمس الثلاثاء، أن نشاط قطاع الخدمات الأمريكي توقف بشكل غير متوقع في يوليو، ما يعكس الضغوط الناتجة عن السياسات الجمركية لإدارة ترامب على أنشطة الشركات. وجاء ذلك بعد تقرير الوظائف الصادر الأسبوع الماضي، والذي أظهر تباطؤًا في نمو التوظيف ومراجعات هبوطية لأرقام الأشهر السابقة، ما زاد من المخاوف بشأن تراجع قوة سوق العمل. ونتيجة لذلك، ارتفعت توقعات المستثمرين بشأن خفض الفائدة في اجتماع سبتمبر المقبل إلى 89.4%، مقارنة بـ46.7% فقط الأسبوع الماضي، كما زادت الرهانات على إقرار ما لا يقل عن خفضين للفائدة بحلول نهاية عام 2025. وفي ظل استمرار التوترات التجارية، لم تُظهر تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض تعريفات جديدة أي بوادر على التراجع، حيث أعلن الثلاثاء عزمه فرض 'تعريفة صغيرة' على واردات الأدوية، على أن يتم رفعها إلى نسب ثلاثية في غضون عام أو عامين. كما كشف ترامب عن خطة لفرض رسوم جمركية جديدة على أشباه الموصلات والرقائق الإلكترونية خلال 'الأسبوع المقبل أو نحوه'. وأدى اعتزام ترامب إعلان مرشحه الجديد لخلافة عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي أدريانا كوجلر قبل نهاية الأسبوع، إلى المزيد من الضبابية في الأسواق الأمريكية، حيث أشار ترامب إلى أنه حصر اختياراته لرئاسة المجلس خلفًا لجيروم باول في قائمة مختصرة تضم أربعة أسماء.


النبأ
منذ 11 ساعات
- النبأ
خسائر جماعية في مؤشرات البورصة الأميركية بسبب تداعيات الرسوم الجمركية
أغلقت المؤشرات الأميركية على خسائر جماعية في جلسة الثلاثاء بعد أن أشارت عدة شركات إلى التداعيات السلبية للرسوم الجمركية في نتائجها المالية أو توقعاتها. وقد حذّرت شركة Caterpillar من خسارة قد تصل إلى 1.5 مليار دولار في عام 2025، كما تأثرت نتائج Yum Brands سلبًا بعد أن حدّت الرسوم التجارية الباهظة من إنفاق المستهلكين. وخفضت شركة Marriott الدولية توقعاتها السنوية بسبب تباطؤ الطلب على السفر. من حانبه صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن الولايات المتحدة قد تفرض رسومًا جمركية صغيرة على واردات الأدوية قبل زيادتها لاحقًا. كما أشار إلى إعلان عن رسوم جمركية على أشباه الموصلات والرقائق الإلكترونية خلال الأسبوع المقبل أو نحو ذلك. تراجع مؤشر داو جونز بنسبة 0.1% أي ما يعادل نحو 62 نقطة في جلسة الثلاثاء ليغلق عند مستويات 44111 نقطة. وتراجع مؤشر S&P500 بنسبة 0.5% ليفقد مستويات 6300 نقطة. كما تراجع مؤشر ناسداك المركب بنحو 0.7% ليفقد مستويات 21000 نقطة. وفي آخر البيانات الاقتصادية، انخفض مؤشر مديري المشتريات غير الصناعي إلى 50.1 نقطة الشهر الماضي من 50.8 نقطة في يونيو، نتيجةً لتغيرات طفيفة في الطلبات وضعف التوظيف، إلى جانب ارتفاع تكاليف المدخلات.


الجمهورية
منذ 14 ساعات
- الجمهورية
صعود الأسواق الآسيوية رغم تراجع بورصة وول ستريت
ومن المقرر أن تعلن هذا الأسبوع شركات يابانية كبرى؛ مثل: «هوندا موتور» و«تويوتا موتور» في قطاع السيارات ، و«سوني» في قطاع الإلكترونيات والترفيه؛ نتائج الربع الأول من سنتها المالية، وفق وكالة «أسوشييتد برس». وارتفع مؤشر «نيكي 225» الياباني بنسبة 0.6 في المائة ليصل إلى 40.777.45 ألف نقطة، كما صعد مؤشر «ستاندرد آند بورز/ إيه إس إكس 200» الأسترالي بالنسبة نفسها ليصل إلى 8.822.90 ألف نقطة. في المقابل، تراجع مؤشر «كوسبي» الكوري الجنوبي بنسبة 0.3 في المائة إلى 3.187.57 ألف نقطة. أما في الصين فقد ارتفع مؤشر «هانج سنج» في هونج كونج بنسبة 0.2 في المائة، ليبلغ 24.947.57 ألف نقطة، وصعد المؤشر المركب في شنغهاي بنسبة 0.3 في المائة إلى 3.627.54 ألف نقطة. وسجّلت العقود الآجلة للأسهم الأميركية ارتفاعاً بنسبة 0.3 في المائة. أما في جلسة الثلاثاء فقد تراجع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.5 في المائة إلى 6.299.19 ألف نقطة، بعد تقلّبات حادة حولته من أسوأ جلسة له منذ مايو إلى أفضلها منذ الشهر نفسه. كما هبط مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.1 في المائة إلى 44.111.74 ألف نقطة، فيما انخفض «ناسداك المركب» بنسبة 0.7 في المائة إلى 20.916.55 ألف نقطة. وجاءت هذه التراجعات عقب تقرير ضعيف حول نشاط قطاع الخدمات الأميركي، خصوصاً في مجالات النقل والتجزئة، مما عزّز المخاوف من أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب قد تُلقي بظلالها السلبية على الاقتصاد. في المقابل، غذّت هذه المؤشرات توقعات الأسواق بأن يُقدم « الاحتياطي الفيدرالي » على خفض أسعار الفائدة ، وهو ما قد يدعم الأسواق. وساعدت نتائج أرباح فاقت التوقعات من عدة شركات أميركية على الحد من حدة الخسائر؛ إذ لا يزال مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» متماسكاً على بُعد 1.4 في المائة فقط من أعلى مستوياته على الإطلاق. وتواجه الشركات ضغوطاً متزايدة لتعزيز أرباحها، لا سيما بعد القفزة القياسية للأسواق منذ أدنى مستوياتها في أبريل (نيسان)، وهو ما أثار تحذيرات من أن الأسهم باتت مسعّرة بأكثر من قيمتها. ولكي تبدو الأسهم جذابة من جديد، تحتاج الشركات إلى تحقيق أرباح أعلى، أو أن تُخفّض أسعار الفائدة. وقد يحدث السيناريو الأخير في سبتمبر المقبل، موعد الاجتماع المرتقب لـ« الاحتياطي الفيدرالي » حول السياسة النقدية. وتزايدت الرهانات على خفض أسعار الفائدة بشكل ملحوظ منذ أن جاء تقرير سوق العمل الصادر يوم الجمعة أضعف بكثير من المتوقع. ويُعد خفض الفائدة محفزاً للأسواق، إذ يجعل الأسهم أكثر جذباً، ويعطي دفعة للاقتصاد. غير أن الجانب السلبي المحتمل يتمثّل في مخاطر ارتفاع التضخم. وتراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية بشكل حاد بعد تقرير الوظائف، ولم تستعد عافيتها بعد. فقد انخفض العائد على سندات الخزانة لأجل عشر سنوات إلى 4.19 في المائة، نزولاً من 4.22 في المائة مساء الاثنين، ومن 4.39 في المائة قبل صدور تقرير التوظيف، في تراجع يُعد لافتاً على صعيد سوق السندات.