
النتائج الأولية للانتخابات البلدية والاختيارية وسط أجواء هادئة وتنظيم أمني وإداري محكم
بدأت مساء الأحد، نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية الأولية بالظهور تباعًا في عدد من المحافظات اللبنانية، شملت بيروت، البقاع، وبعلبك - الهرمل.
وقد أُقفلت صناديق الاقتراع عند الساعة السابعة مساءً، وسط أجواء هادئة وتنظيم أمني وإداري محكم، ما ساهم في سير العملية الانتخابية بسلاسة.
وأعلنت الماكينة الانتخابية للتيار الوطني الحر فوز كل من:
ديب جرجس بسترس بمنصب مختار في بلدة عين بورضاي.
جرجي معلوف بمنصب مختار في حدث بعلبك بعد نيله 207 أصوات.
وفي البقاع الغربي، تشير المعلومات الأولية إلى فوز المختار المدعوم من "حزب الله" في بلدة عين التينة.
كما سُجّل فوز كامل للائحة "التنمية والوفاء" في بلدة ميدون بجميع أعضائها.
وفي شتورا، فازت لائحة "شتورا تستحق" برئاسة ميشال مطران بكامل أعضائها أيضًا.
وبعد فرز قرابة 15% من الأصوات، أشارت معلومات أولية إلى تقدم كبير للائحة "بيروت بتجمعنا"، أمام لائحة "بيروت بتحبك" تليها لائحة "بيروت مدينتي".
وكشفت الماكينة الانتخابية للائحة "بيروت بتجمعنا"، أنّ اللائحة حصلت على أكثر من 45 ألف صوت وفق الأرقام المتوقعة.
إلى ذلك، حصل "هنا لبنان" على نتائج الصناديق التي تمّ فرزها، وأظهرت أنّ لائحة "بيروت بتجمعنا" قد حصلت على 10 آلاف صوت، وذلك وفق عملية الفرز حتى الساعة الثامنة وربع.
في حين حصلت لائحة "بيروت بتحبك" على 1200 صوت.
أما "بيروت مدينتي" فقد حصلت على 800 صوت.
وفي زحلة، تقدمت سليم غزالة المدعومة من القوات في زحلة على لائحة أسعد زغيب المنافسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
.jpg&w=3840&q=100)

الأخبار كندا
منذ يوم واحد
- الأخبار كندا
التجديد لـ"اليونيفيل": إسرائيل تعمل للفصل السابع وتثبيت المنطقة العازلة
كلما اقترب موعد التجديد لقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان، تتزايد الضغوط الخارجية والداخلية، ويرتفع منسوب التجاذب حول دور هذه القوات وصلاحياتها. لكن استحقاق التجديد هذه السنة يختلف عن كل السنوات السابقة، خصوصاً أنه يأتي بعد حرب واسعة شنّتها إسرائيل، وسعت من خلالها إلى تغيير كل المعادلات، وفي ظل إدارة أميركية جديدة مواقفها معروفة بالتشدد. إذ أنه طوال سنوات ولاية الرئيس دونالد ترامب السابقة كان هناك مساع في واشنطن لتوسيع صلاحيات اليونيفيل، مع التلويح بوقف تمويلها. وهذا ما يتكرر في هذه المرحلة، مع فارق أن إسرائيل تحتل أراض لبنانية، وتقيم منطقة عازلة من خلال منع السكان من العودة إلى أراضيهم ومنازلهم. الاحتلال الإسرائيلي لم تعد تل أبيب تنظر إلى جنوب لبنان وحده من ضمن استراتيجيتها الجديدة في المنطقة، فهي أيضاً كسرت كل قواعد الاشتباك مع سوريا، وتجاوزت اتفاق فض الاشتباك في العام 1974، ووسعت من نطاق سيطرتها العسكرية على الجنوب السوري، ويومياً تصدر تصريحات عن مسؤولين إسرائيليين حول الاحتفاظ بالسيطرة على مناطق واسعة في جنوب سوريا. الأمر نفسه ينطبق على جنوب لبنان، إذ أنه مع بداية حرب الإسناد صرّح الإسرائيليون بشكل علني عن نيتهم إقامة منطقة عازلة داخل الأراضي اللبنانية، وهو ما يعملون على فرضه بالقوة. ما يتردد إسرائيلياً هو أن تل أبيب لا تثق بأي قوة دولية أو إقليمية لحماية أمنها، بل هي تصرّ على القيام بالمهمة بنفسها ومن خلال جيشها. وهذا جزء من التبريرات التي يقدمها الإسرائيليون لاستمرار احتلالهم للتلال اللبنانية، وهم يبلغون جهات دولية بأن بقاء قواتهم العسكرية في جنوب لبنان يهدف إلى حماية سكان مستوطناتهم الشمالية، طالما أن لبنان لم ينجح في نزع سلاح حزب الله بالكامل. ومما يقوله الإسرائيليون أيضاً، إنهم لا يثقون بعمل القوات اليونيفيل. ويستندون في ذلك إلى ما راكمه حزب الله من قدرات عسكرية كبيرة جداً في جنوب نهر الليطاني، ولم تتمكن قوات الطوارئ الدولية من منعه. الفصل السابع؟ منذ الآن بدأت إسرائيل بشن حملة عنيفة على قوات الطوارئ الدولية، داخل الأروقة الأميركية وفي الأمم المتحدة. وهي تسعى من وراء ذلك إلى تعديل صلاحيات هذه القوات واعتماد عملها تحت الفصل السابع. الأمر الذي يرفضه لبنان ودول عديدة. في المقابل، تسعى إسرائيل إلى الضغط والتلويح برفض التمديد لليونيفيل إلا وفق هذه الشروط، وهي تحاول استمالة الموقف الأميركي إلى جانبها، من خلال التهديد بوقف المساهمة المالية الأميركية من ميزانية هذه القوات. على الأرض، وفي موازاة هذا الضغط الإسرائيلي، تسعى قوات اليونيفيل إلى تفعيل آلية عملها في الجنوب، من خلال الدوريات التي تجريها. فبعضها يكون بالتنسيق مع الجيش اللبناني وبعضها الآخر بشكل منفرد، استناداً إلى النص الذي جرى تعديله في التمديد الفائت لهذه القوات، ويشير إلى صلاحيتها العمل من دون التنسيق مع الجيش. وقد أصرت دوريات اليونيفيل على تنفيذ هذه الدوريات والدخول إلى مواقع يشتبه بأنها عائدة لحزب الله، ما أدى إلى وقوع إشكالات وصدامات مع أهالي المنطقة. صلاحيات اليونيفيل تشير الصورة إلى أن قوات اليونيفيل تسعى إلى فرض أمر واقع معين في آلية عملها على أبواب التمديد لها. في المقابل، فإن حزب الله يحاول فرض أمر واقع مضاد من خلال التصدي لهذه التحركات التي تقوم بها القوات الدولية، ومنعها من التحرك بمفردها، بالإضافة إلى منعها من القيام بعمليات دهم والدخول إلى مواقع عسكرية، وأنه لا يسمح بذلك إلا للجيش اللبناني. يحلّ موعد التمديد لقوات الطوارئ الدولية في شهر آب المقبل، ومن المرجح أن تتزايد الضغوط على الأرض إلى ذلك الوقت، من دون إغفال احتمالات التصعيد الإسرائيلي ميدانياً، أو سياسياً وديبلوماسياً، من خلال الإدعاء أن تل أبيب لا تثق بهذه القوات الدولية، ولا تريد لها أن تبقى في لبنان، إنما هي تفضل إقامة منطقة عازلة تسيطر عليها بنفسها عسكرياً وأمنياً. كما تحاول إسرائيل من خلال مساعيها الدولية أن تدخل تعديلات على آلية عمل هذه القوات، وتزويدها بطائرات مسيّرة وأجهزة حساسة قادرة على الرصد. يتزامن هذا الضغط الإسرائيلي مع تصعيد وتيرة الحرب على قطاع غزة، ومع تأكيد إسرائيل أنها تصرّ على البقاء في مناطق واسعة من الجنوب السوري. وهو ما يضع لبنان أمام احتمالين، إما أن يتجدد التصعيد الإسرائيلي في حال اعتبرت تل أبيب أن حزب الله لا يزال يمتلك بنية عسكرية قوية وقادراً على إعادة بنائها، وإما أن تبقى إسرائيل في التلال والنقاط التي تحتلها لفرض منطقة عازلة، تكون منطلقها الدائم لفرض وقائع عسكرية أو أمنية أو حتى سياسية. المصدر:


الأخبار كندا
منذ يوم واحد
- الأخبار كندا
باسيل: بيروت اثبت أنها ضنينة على الوحدة.. وعلينا مراجعة أدائنا في زحلة
عقد "التيار الوطني الحر" مؤتمرًا صحفيًا حول نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في البقاع وبيروت، حيث كانت كلمة لرئيس "التيار" جبران باسيل وأخرى لنائبته للشؤون السياسية مارتين نجم كتيلي عرضت خلالها النتائج بالأرقام. وأكد باسيل في مستهل المؤتمر الذي عقده والماكينة الانتخابية للتيار لعرض نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع، أن "التيار تعاطى مع هذا الاستحقاق بترك الخيار للعائلات واحترامه ودعمه . وذكّر بالشعار "منا وفينا" الذي طبّقه التيار في كل مكان باستثناء بيروت وذلك حفاظًا علة المناصفة وفق اتفاق سياسي". ونوه ب"الوعي الذي أظهره البيروتيون بحرصهم على المناصفة وقد أثبتت بيروت أن لديها زعماء مشاركين ولديهم الوعي والمسؤولية بالحفاظ على الوجه البيروتي. وخصّ بالذكر اركان اللائحة على راسها النائب مخزومي وجمعية المشاريع والثنائي الشيعي والحزب الإشتراكي والقيادات المسيحية المشاركة، وكذلك اللوائح الأخرى وخص بالذكر النائب نبيل بدر والجماعة الإسلامية". ووصف "الخرق على حجمه المحدود بالخدش الصغير في المناصفة، ويدل على أنه على الرغم من الوعي السياسي يحصل تفلت". باسيل قال: القوات بررت وجودها مع حزب الله بالحرص على المناصفة ونفهمهم وأقله أن نُفهم عندما تفاهمنا مع حزب الله حرصا على العيش المشترك". وأضاف:" الانتخابات فضحت كذبة ال NGOS و شيطنتهم للأحزاب وهم يدفعون ثمن ما تعرّضنا له في 2019 ونحن مؤسسين للكثير من الجمعيات ولكن دورهم أن يكونوا جزءَا من المجتمع اللبناني ولكن لا يعني ذلك أن يتنمروا على الأحزاب وقد ظهر عجزهم في البلديات التي اتخذت طابعاً انمائياً أو سياسياً ومنها في بيروت". وأكد أن "بيروت اثبتت أنها ام الشرائع وحفظت شريعة المناصفة والتوازن ولكن ذلك لا يعني ألا نجد حلاً لبلدية بيروت والحل الطويل الأمد تجزئة بيروت الى دوائر وليس تقسيمها. ورأى وجوب عدم تأجيل المشاكل حتى تصل الى حد الانفجار". نتائج البقاع وقال رئيس التيار نتائج البقاع: "اثبت التيار وجوده وامتداده فيه من الهرمل الى بعلبك المدينة والقضاء وزحلة والقضاء وراشيا. وأضاف أن التيار أثبت في راشيا أنه ما يزال الأقوى عند المسيحيين وبفارق كبير. أما في البقاع الغربي فقد كان التيار وراء التفاهمات، وله في قضاء زحلة حضور وازن وقوي كما في بعلبك". واوضح أن "التيار خسر في القاع ولكنه في المقابل في رأس بعلبك وجديدة الفاكهة بما يمثلان من وزن انتخابي. وبالنسبة للهرمل التي وصفها بالعزيزة رأى باسيل أنه على الرغم من وجود التيار المحدود فقد فاز ببعض المخاتير. أما في البلديات المختلطة فقد كانت نسبة التصويت مرتفعة وخصوصًا في ايعات ودورس وجديدة الفاكهة وحوش بردى". مدينة زحلة وفي موضوع مدينة زحلة، أوضح باسيل أن "لهذه المدينة أهمية كبيرة وتركنا الخيار لأهلها وفي النهاية أهلها اختاروا، ونهنّئهم لخيارهم ونحترمه ونقرأه بكل احترام" وقال: " اصطدمنا بعائقين في زحلة، الأول رفض للتعاون من القوات معنا لأنهم يتمنعون عن التحالف معنا حيث يعتبرون أن باستطاعتهم الفوز من دوننا بغية اقصائنا. وتابع: "المشكلة الثانية هي مع أسعد زغيب واعتبرنا أنه لا يصلح شعبياً لخوض المعركة وهذا ثبت بالنتائج وهو حصل على نسبة الأصوات الأدنى اللائحة وهذه رسالة من التيار. وأجرينا 3 استطلاعات للرأي وكان من الواضح أن القوات هي القوة الأكبر ونعترف بذلك بكل موضوعية ونهنّئهم". أضاف:" إن القوات قدموا عرضاً لمريام سكاف ثم اختلفت معهم وهناك نائب من خارج المدينة وحده كان وراء ترشيح زغيب واعتقدوا انهم قادرون على الربح من دون التيار، ولكن لائحة زغيب وراءها قوى معنوية من دون قدرة تجيير أو فاعلية بوجه القوة التنظيمية للقوات. اللائحتان حاولتا استمالتنا لـتأييدهما من دون أن نقتنع أن هناك ما يوجب إدلائنا بأصواتنا لصالح أي منهما . وكان البعض يقول: "بدنا نخسر القوات" لكننا نحن لا نعمل بهذا المنطق من النكد. وقررنا في اليوم الأخير اجراء استطلاع ونتيجته أكد ت التفوق الواضح للقوات وسألنا الناس والتياريين وكان رأي الناس بنسبة ٤٢ %أن نترك حرية الخيار بالاقتراع مقابل 58% لدعم إحدى اللائحتين ، أما التياريين فقد كان لهم الرأي نفسه بترك الحرية للمقترعين بنسبة ٦٠% مقابل 40% لتأييد إحدى اللائحتين، ولذلك قررنا احترام خيار الناس مع الرسالة المباشرة لشخص زغيب بسبب ادائه المتعالي". واكد أن على "التيار القيام بمراجعة لآدائه السياسي في زحلة، لكنه يمثل القوة الشعبية الثانية من بعد القوات وبفارق كبير". وانتقد "الكلام الإلغائي الذي صدر عن رئيس القوات "ع زحلة ما بتفوتوا"، معتبرًا أن "هذا الأمر لا يليق بمدينة زحلة وأهلها، وأنّ من صوت ضد لائحة القوات هم من الزحليين أيضًا". و أكد "ضرورة الحفاظ على التنوع الموجود في زحلة وانه ممنوع أن يطرد أحد منها، ومن واجبنا ومسؤوليتنا الحفاظ على أهلنا في المكان الذين هم فيه أقلية، كما حافظوا علينا في بيروت حيث نحن أقلية". وختم باسيل بالتأكيد أن "التيار في الجنوب سنشذّ عن القاعدة وسيظهر أداءً مختلفاً وهو قادر على إثبات وجوده والتعبير عن لونه ومكانته". نجم كتيلي وعرضت نائب رئيس التيار للشؤون السياسية مارتين نجم كتيلي النتائج بالأرقام والنسب كالتالي : - بيروت: حصل التيار الوطني الحر على عضوين في بلدية بيروت وخمسة مخاتير ملتزمين في بيروت الأولى و6 أصدقاء للتيار في بيروت الثانية. - بعلبك الهرمل : فازت 11لائحة مدعومة من التيار وحصل التيار على 8 رؤساء بين ملتزمين ومناصرين ، الى جانب 45 عضوًا بلديًّا و11 مختارًا من أصل 26. - قضاء زحلة: في 16 بلدة، فازت 11 لائحة مدعومة من التيار وحصل التيار على 6 رؤساء بين ملتزمين ومناصرين الى جانب 48 عضوًا بلديًّا و9 مخاتير . - البقاع الغربي : في 11 بلدة، فازت 9 لوائح مدعومة من التيار وحصل التيار على 5 رؤساء بين ملتزمين ومناصرين الى جانب 4 أعضاء بلديًّين و10 مخاتير من أصل 29 . - راشيا: في 8 بلدات، فازت 8 لوائح مدعومة من التيار وحصل التيار على 4 رؤساء بين ملتزمين ومناصرين الى جانب 30 عضوًا بلديًّا و4 مخاتير من أصل 7 . - البقاع وزحلة: في 50 بلدة، فازت 39 لائحة مدعومة من التيار وحصل التيار على 25 رئيسًا بين ملتزمين ومناصرين الى جانب 163 عضوًا بلديًّا و34 مختارًا ". المصدر:


الأخبار كندا
منذ 2 أيام
- الأخبار كندا
النتائج الأولية للانتخابات البلدية والاختيارية وسط أجواء هادئة وتنظيم أمني وإداري محكم
بدأت مساء الأحد، نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية الأولية بالظهور تباعًا في عدد من المحافظات اللبنانية، شملت بيروت، البقاع، وبعلبك - الهرمل. وقد أُقفلت صناديق الاقتراع عند الساعة السابعة مساءً، وسط أجواء هادئة وتنظيم أمني وإداري محكم، ما ساهم في سير العملية الانتخابية بسلاسة. وأعلنت الماكينة الانتخابية للتيار الوطني الحر فوز كل من: ديب جرجس بسترس بمنصب مختار في بلدة عين بورضاي. جرجي معلوف بمنصب مختار في حدث بعلبك بعد نيله 207 أصوات. وفي البقاع الغربي، تشير المعلومات الأولية إلى فوز المختار المدعوم من "حزب الله" في بلدة عين التينة. كما سُجّل فوز كامل للائحة "التنمية والوفاء" في بلدة ميدون بجميع أعضائها. وفي شتورا، فازت لائحة "شتورا تستحق" برئاسة ميشال مطران بكامل أعضائها أيضًا. وبعد فرز قرابة 15% من الأصوات، أشارت معلومات أولية إلى تقدم كبير للائحة "بيروت بتجمعنا"، أمام لائحة "بيروت بتحبك" تليها لائحة "بيروت مدينتي". وكشفت الماكينة الانتخابية للائحة "بيروت بتجمعنا"، أنّ اللائحة حصلت على أكثر من 45 ألف صوت وفق الأرقام المتوقعة. إلى ذلك، حصل "هنا لبنان" على نتائج الصناديق التي تمّ فرزها، وأظهرت أنّ لائحة "بيروت بتجمعنا" قد حصلت على 10 آلاف صوت، وذلك وفق عملية الفرز حتى الساعة الثامنة وربع. في حين حصلت لائحة "بيروت بتحبك" على 1200 صوت. أما "بيروت مدينتي" فقد حصلت على 800 صوت. وفي زحلة، تقدمت سليم غزالة المدعومة من القوات في زحلة على لائحة أسعد زغيب المنافسة.