هذا المكوّن البسيط قد يكون كل ما تحتاجه بشرتك بعد عمر الـ30!

بدون شك أن البشرة تبدأ بالتغير بعد سن الثلاثين، وقد تظهر التجاعيد وعلامات الشيخوخة في هذه المرحلة العمرية تحديدًا إن لم يكن هناك اهتمام مبالغ بالوجه. وفي سياق الحديث عن البشرة، سبق وأن اخبرناكِ عن
هل تحتاجين فعلاً لكل هذه الخطوات في روتينك؟ إليكِ ما تقوله بشرتك الآن!
تزداد ثقة النساء مع بلوغ سن الثلاثين، وتزداد هذه الثقة عند اتباع عادات صحية للحفاظ على الصحة وتطبيق روتين العناية بالبشرة بعد الثلاثين لزيادة الشعور بالراحة والحصول على بشرة ناعمة وجميلة.
ماذا يعني سن الثلاثين للبشرة
؟
سن الثلاثين هو المرحلة التي تبدأ فيها البشرة بإظهار تغيرات ملحوظة نتيجة لتباطؤ العمليات الطبيعية مثل إنتاج الكولاجين والإيلاستين ، وهما المسؤولان عن مرونة البشرة وشبابها
في هذا العمر قد تبدأ علامات التقدم في السن المبكرة بالظهور مثل الخطوط الدقيقة والبقع الداكنة خاصة حول العينين والفم
تتأثر البشرة أيضا بانخفاض معدل تجديد الخلايا ، مما يؤدي إلى بهتان ملمسها وحاجتها إلى ترطيب أعمق
كما قد تزيد حساسية البشرة تجاه العوامل البيئية مثل التعرض للشمس والتلوث ، مما يستدعي استخدام منتجات حماية وعناية متقدمة أفضل كريمات العناية بالبشرة لسن الثلاثين
العناية بالبشرة في الثلاثين تعد استثمار مهم للحفاظ على نضارتها وتقليل آثار التقدم في العمر من خلال التركيز على الترطيب والحماية والمكونات المغذية التي تحفز تجديد البشرة وتعزز إشراقها. ومن هنا،
ما الأفضل: تنظيف البشرة صباحًا أم ليلًا؟
هذا المكوّن البسيط قد يكون كل ما تحتاجه بشرتك بعد عمر الـ30
منتج الريتينول يجب عدم الاستغناء عنه في سن الثلاثين
الريتينول هو أحد أشكال فيتامين أ ويُشار إليه أحيانًا باسم فيتامين A1، وهو مكون أساسي في عديد من المستحضرات المضادة لحب الشباب.
تم استخدام التريتينوين- تحت الاسم التجاري Retin-A- كعلاج لحب الشباب لأول مرة في السبعينيات، لكن الباحثين اكتشفوا لاحقًا أنه يزيل أيضًا بقع التقران السفعي، ويقلل تصبغات الجلد، ويسرع تجديد خلايا الجلد السطحية.
يُستخدم الريتينول لعلاج عديد من الأمراض الجلدية، ولكن يُوصى به أكثر للبشرة المتقدمة في السن لتقليل ظهور الخطوط الرفيعة والبقع الداكنة للحصول على بشرة مشدودة بلون موحد.
كذلك فإنه علاج فعال لعلاج حبّ الشباب إذ يساعد على منع خلايا الجلد الميتة من سد المسام وبالتالي منع ظهور البثور والحبوب.
يأتي الريتينول على شكل مصل (سيروم) وهلام (جل) وكريم، ويمكن استخدامه وفقًا للأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية دون وصفة طبية بجرعات تصل إلى 2%، وتتطلب التركيزات الأقوى استشارة طبية.
يمكن للريتينول أن يخترق طبقة الجلد المعروفة باسم الطبقة القرنية وقد يخترق أيضًا طبقة أعمق قليلاً تُعرف باسم الأدمة. عندما يتواجد الريتينول في طبقات الجلد، فإنه يعزز تجديد الخلايا ويمنع انهيار الكولاجين، وهو البروتين الذي يعزز مرونة الجلد. وإليكِ في سياق الحديث عن البشرة
أفضل 5 مكوّنات طبيعية لبشرة نضرة بدون فلتر
، جربيها فورًا دون تردد!
هذا المكوّن البسيط قد يكون كل ما تحتاجه بشرتك
ما هي فوائد كريم الريتينول؟
فوائد الريتينول للبشرة كثيرة حيث يعمل الريتينول بأكثر من طريقة ليمنحك بشرة مثالية، ويعالج عديد من مشكلاتها، وبصفة عامة فإنه يشجع تجديد خلايا الجلد، ما يجعل البشرة أكثر نضارة وامتلاءً.
تشمل فوائد كريم الريتينول ما يلي:
تنقية المسام.
تقشير البشرة.
تعزيز إنتاج الكولاجين، ما يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
توحيد لون البشرة بشكل فعال.
تأخير آثار تقدم العمر.
تقليل معدل تكسير الكولاجين الناجم عن التعرض لأشعة الشمس.
ما هي الآثار الجانبية لكريم الريتينول؟
على الرغم من أن الريتينول مفيد لعديد من مشكلات الجلد الشائعة، فإن استخدامه لا يخلو من الآثار الجانبية والتي عادةً ما تكون مؤقتة، وتشمل:
جفاف الجلد والتهابه.
الحكة أو الحرق.
احمرار الجلد.
تقشر البشرة.
تغيرات في لون الجلد.
تحسس من أشعة الشمس وقد يصل الأمر لحروق (في حالة التعرض لأشعة الشمس دون وقاية في أثناء العلاج بالريتينول).
منتجات للبشرة
منتجات تحتاجها البشرة بعد سن الثلاثين
مع انخفاض إنتاج الكولاجين والزيوت الطبيعية تحتاج البشرة إلى كريمات مرطبة غنية بالمكونات التي تحبس الرطوبة مثل حمض الهيالورونيك والجلسرين
مكونات مكافحة الشيخوخة: تعزيز مرونة البشرة وتقليل الخطوط الدقيقة من خلال منتجات تحتوي على الريتينول و فيتامين C والببتيدات
حماية يومية من أشعة الشمس: بعامل حماية (SPF 30) أو أعلى لتقليل تأثيرات الأشعة فوق البنفسجية التي تسبب التجاعيد والتصبغات أفضل كريمات العناية بالبشرة لسن الثلاثين
تقشير لطيف ومنتظم: إزالة خلايا الجلد الميتة لتحسين ملمس البشرة وتعزيز تجديد الخلايا باستخدام مقشرات تحتوي على أحماض ألفا هيدروكسي (AHA) أو بيتا هيدروكسي (BHA)
منتجات تعزز إشراقة البشرة: تفتيح التصبغات وتوحيد لون البشرة باستخدام سيرومات تحتوي على نياسيناميد أو حمض الكوجيك
عناية خاصة بمنطقة العينين: تقليل الهالات السوداء والتجاعيد باستخدام كريمات عيون تحتوي على الكافيين والببتيدات
نمط حياة صحي: البشرة تحتاج أيضا إلى دعم من الداخل من خلال شرب كمية كافية من الماء ، تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة ، والحصول على قسط كاف من النوم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

رواتب السعودية

منذ 19 ساعات

• رواتب السعودية

9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً

نشر في: 20 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع »healthline«، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1.. الدجاج:لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2.. الأسماك:تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3.. مرق العظام:يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4.. بياض البيض:رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4.. الحمضيات والتوت:تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5.. الفواكه الاستوائية:تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6.. الثوم:يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7.. الخضروات الورقية:تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8.. البقوليات والمكسرات:تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9.. الطماطم والفلفل:تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع »healthline«، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1.. الدجاج:لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2.. الأسماك:تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3.. مرق العظام:يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4.. بياض البيض:رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4.. الحمضيات والتوت:تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5.. الفواكه الاستوائية:تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6.. الثوم:يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7.. الخضروات الورقية:تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8.. البقوليات والمكسرات:تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9.. الطماطم والفلفل:تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين. المصدر: صدى

صدى الالكترونية

منذ 20 ساعات

• صدى الالكترونية

9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً

مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع 'healthline'، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1- الدجاج: لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2- الأسماك: تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3- مرق العظام: يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4- بياض البيض: رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4- الحمضيات والتوت: تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5- الفواكه الاستوائية: تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6- الثوم: يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7- الخضروات الورقية: تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8- البقوليات والمكسرات: تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9- الطماطم والفلفل: تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين.

صدى الالكترونية

منذ يوم واحد

• صدى الالكترونية

استشاري يكشف الحقائق العلمية حول الكولاجين.. فيديو

كشف الدكتور عبدالعزيز العثمان، استشاري التغذية السريرية، عن أهم الحقائق العلمية المتعلقة بالكولاجين . وقال 'العثمان' خلال مقطع فيديو: ' كل أنواع الكولاجين سواء من عظام الأبقار أو الجمال أ الأغنام، كلها نفس المستوى' . وأشار إلى أن الكولاجين ليس له علاقة بعلاج خشونة الركبة، وأنه لا يعتبر مادة غرائية أساسية بمعنى أن الجسم يُصنعة بالداخل ولا نحتاج أن نتناوله من مصدر خارجي' .