
رئيس الأركان الإسرائيلي: سنعرف خلال أيام إمكانية التوصل لاتفاق في غزة
وأضاف رئيس الأركان، خلال جولة ميدانية: «أعتقد أننا سنعرف، خلال الأيام المقبلة، إن كنا سنتوصل إلى اتفاق جزئي لإطلاق سراح الرهائن».
وتابع، وفقاً لبيان الجيش: «إذا لم يجرِ ذلك فسيستمر القتال بلا هوادة».
واستطرد: «بفضل تطهير التضاريس المسيطرة في قطاع غزة، أنشأنا منطقة أمنية تتيح فرصاً عملياتية، بما في ذلك الدفاع القوي عن مجتمعاتنا، والقدرة على الحفاظ على جهد هجومي مستمر».
وأكد زامير: «سنقلل من إجهاد قواتنا، ونتجنب الوقوع في فِخاخ (حماس)».
ورأى أن «حملة الادعاءات الكاذبة الحالية حول التجويع المتعمَّد هي محاولة متعمدة، مؤقتة وخادعة لاتهام جيش الدفاع الإسرائيلي، الجيش الأخلاقي، بارتكاب جرائم حرب. المسؤول الوحيد عن القتل والمعاناة لسكان قطاع غزة هو (حماس). جنود وضباط جيش الدفاع الإسرائيلي يتصرفون بنزاهة وأخلاقية، وفقاً لقِيم الجيش والقانون الدولي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 دقائق
- الشرق الأوسط
إردوغان يوجه التحية لستارمر على تصريحاته بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية
أفاد بيان صادر عن مكتب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بأن إردوغان وجّه التحية لرئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر على تصريحاته بشأن الاعتراف بدولة فلسطين، وذلك في اتصال هاتفي أجراه معه اليوم الاثنين. وجاء في البيان أن إردوغان وستارمر بحثا في العلاقات الثنائية بين تركيا وبريطانيا، بالإضافة إلى القضايا الإقليمية والعالمية. إردوغان مع رئيس الوزراء البريطاني (الرئاسة التركية) وأضاف البيان أن الرئيس التركي أكد أيضاً أهمية اتخاذ خطوات لإجبار إسرائيل على الموافقة على وقف إطلاق النار في غزة وحل الدولتين.


الشرق الأوسط
منذ 7 دقائق
- الشرق الأوسط
وزير أردني: مستوطنون إسرائيليون يعترضون شاحنات المساعدات الأردنية المتجهة لغزة
قال وزير الاتصال الأردني محمد المومني، الاثنين، إن مستوطنين إسرائيليين يواصلون اعتراض شاحنات المساعدات الأردنية المتجهة لقطاع غزة. ونقلت «وكالة الأنباء الأردنية» عن المومني قوله: «المستوطنون تجمهروا، الأحد، في الشارع العام، وأعاقوا حركة الشاحنات، قبل أن يتمكنوا من تعطيل 4 منها من خلال رمي أجسام حادة على الأرض؛ ما أدى إلى انفجار إطاراتها». وفي وقت سابق، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة دخول 674 شاحنة مساعدات فقط إلى القطاع منذ إعلان إسرائيل السماح بإدخال المساعدات يوم 27 يوليو (تموز)، من أصل 4800 شاحنة من المفترض دخولها لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات الإنسانية. وقال المكتب إن هذا العدد لم يتجاوز المعدل اليومي وهو 84 شاحنة، أي 14 في المائة فقط من المطلوب، في ظل استمرار عمليات النهب والسطو على معظمها «نتيجة حالة الفوضى الأمنية التي يكرّسها الاحتلال بشكل ممنهج، في إطار سياسة هندسة الفوضى والتجويع».


الشرق الأوسط
منذ 20 دقائق
- الشرق الأوسط
إعلام إسرائيلي: نتنياهو يريد الاستيلاء على كامل قطاع غزة
نقلت «القناة 12» الإسرائيلية عن مسؤول في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قوله، اليوم (الاثنين)، إن نتنياهو يميل إلى توسيع الهجوم على غزة والسيطرة على القطاع بأكمله. ومن المقرر أن يعقد نتنياهو اجتماعاً لحكومته غدا الثلاثاء، لاتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية لإسرائيل في غزة بعد انهيار المحادثات غير المباشرة لوقف إطلاق النار مع حركة «حماس». ونقل موقع «واي نت» الإخباري الإسرائيلي عن مسؤولين بارزين من الدائرة المحيطة بنتنياهو قولهم إن القوات الإسرائيلية تتجه لاحتلال قطاع غزة بالكامل. وقال المسؤولون: «الأمر قد حُسم، نتجه نحو احتلال كامل لقطاع غزة... ستكون هناك عمليات أيضاً في المناطق التي يُحتجز فيها الرهائن. إذا رفض رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هذا الأمر يمكنه الاستقالة». فلسطينيون يصعدون على شاحنة تحمل مساعدات في خان يونس بجنوب قطاع غزة 4 أغسطس 2025 (رويترز) ويعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعاً لمجلس الوزراء الأمني المصغر هذا الأسبوع لاتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية لإسرائيل في غزة بعد انهيار المحادثات غير المباشرة لوقف إطلاق النار مع حركة «حماس»، في حين أشار مصدر إسرائيلي كبير إلى أن استخدام المزيد من القوة قد يكون أحد الخيارات. وكان المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف قال، السبت الماضي، أثناء زيارته لإسرائيل إنه يعمل مع الحكومة الإسرائيلية على خطة من شأنها أن تنهي الحرب في غزة فعلياً، فيما طرح مسؤولون إسرائيليون أيضاً أفكاراً من بينها توسيع الهجوم العسكري في غزة وضم أجزاء من القطاع المدمر. المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف في تل أبيب للقاء عائلات الإسرائيليين المحتجزين لدى «حماس» (أ.ب) كانت محادثات وقف إطلاق النار التي لم تتوج بالنجاح في الدوحة تهدف إلى التوصل إلى اتفاقات بشأن مقترح تدعمه الولايات المتحدة لهدنة مدتها 60 يوماً يتم خلالها إرسال المساعدات إلى غزة وإطلاق سراح نصف الرهائن الذين تحتجزهم «حماس» مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين مسجونين في إسرائيل. وبعد أن التقى نتنياهو مع ويتكوف يوم الخميس الماضي، قال مسؤول إسرائيلي كبير إن «تفاهماً ينشأ بين واشنطن وإسرائيل»، حول الحاجة إلى التحول من الهدنة إلى صفقة شاملة من شأنها «إطلاق سراح جميع الرهائن، ونزع سلاح (حماس)، وإخلاء قطاع غزة من السلاح»، وهي الشروط الأساسية التي وضعتها إسرائيل لإنهاء الحرب. عناصر من «كتائب القسام» التابعة لحركة «حماس» في رفح جنوب غزة فبراير 2025 (رويترز) وقال مصدر مطلع لـ«رويترز»، أمس (الأحد)، إن زيارة المبعوث كان ينظر إليها في إسرائيل على أنها «بالغة الأهمية». ولكن في وقت لاحق من أمس (الأحد)، أشار المسؤول الإسرائيلي إلى أن السعي للتوصل إلى اتفاق سيكون بلا جدوى، وهدّد باستخدام المزيد من القوة. وقال: «هناك فهم يتبلور بأن (حماس) ليست مهتمة بالتوصل إلى اتفاق، وبالتالي فإن رئيس الوزراء يدفع باتجاه إطلاق سراح الرهائن في حين يضغط من أجل إلحاق هزيمة عسكرية (بحركة حماس)».