logo
نيوم ينافس نيوكاسل على الكونغولي ويسا

نيوم ينافس نيوكاسل على الكونغولي ويسا

الشرق الأوسطمنذ 7 أيام
يركز نادي نيوم السعودي اهتمامه على الظفر بخدمات جناح برنتفورد الإنجليزي، يوان ويسا، الذي لم يتبق في عقده مع النادي سوى عام واحد فقط، وذلك حسب ما كشفته صحيفة «ليكيب» الفرنسية.
وحوّل نادي نيوم اهتمامه إلى ويسا، بعد تعثر صفقة مهاجم نادي نيس الفرنسي إيفان جيساند، رغم تقدم المفاوضات بين الأطراف.
ووفقاً للمصادر ذاتها فإن نادي نيوم متفائل بإتمام صفقة الجناح الذي يمثّل منتخب الكونغو الديمقراطية خلال الأيام المقبلة.
وأكدت المصادر ذاتها أنه بالتوازي مع مفاوضات ويسا يواصل نيوم مفاوضاته مع سايمون بوابري أحد أبرز مهاجمي موناكو الشباب.
ولم تُحسم صفقة الانتقال بعد، لكن الجهود تتزايد لضم لاعب منتخب فرنسا تحت 20 عاماً على غرار ما فعله نيوم مع المدافع الشاب ناثان زيزي لاعب نانت الفرنسي.
ولا يزال نيوكاسل يرغب في التعاقد مع لاعب برنتفورد يوان ويسا، ولكن مع وجود سعر محدد، حيث سيبحث عن خيارات أخرى إذا كانت مطالب برنتفورد مبالغاً فيها، بعد أن قدّم النادي عرضاً ورُفض بقيمة 25 مليون جنيه إسترليني، مما يجعل المنافسة بين نيوم ونيوكاسل مفتوحة الآن.
وقال مصدر لشبكة «سكاي سبورتس» البريطانية إن ويسا لا ينوي العودة إلى التدريبات، ويشعر بخيبة أمل من طريقة النادي في المفاوضات؛ حيث يريد ويسا الانضمام إلى نيوكاسل ويريد اللعب في «دوري أبطال أوروبا»، ويشعر أنه قد لا يحصل على فرصة أخرى لتحقيق ذلك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد 10 مواسم.. القائد يودع توتنام بلقب وحيد
بعد 10 مواسم.. القائد يودع توتنام بلقب وحيد

الرياضية

timeمنذ 24 دقائق

  • الرياضية

بعد 10 مواسم.. القائد يودع توتنام بلقب وحيد

أعلن المهاجم الكوري الجنوبي سون هيونج مين، السبت، نهاية مشواره مع فريق توتنام الإنجليزي الأول لكرة القدم، بعد عشرة مواسم أمضاها مع النادي اللندني والتي توجها بلقب وحيد. وقال قائد الفريق أمام صحافيين في سول العاصمة، حيث سيلعب مباراته الأخيرة أمام نيوكاسل الإنجليزي تجريبيًا الأحد: «قبل البداية، أريد القول إنني قررت مغادرة النادي الصيف الجاري.. النادي يساعدني في هذا الموضوع». ووصل سون «33 عامًا» إلى توتنام 2015 من باير ليفركوزن الألماني مقابل 30 مليون دولار، وخاض معه 450 مباراة وأحرز أخيرًا لقبه الوحيد وهو الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» على حساب مانشستر يونايتد، في موسم أبعدته الإصابات عن مستواه المعهود. سون، الذي سجل 173 هدفًا مع توتنام، بينها 127 بالدوري ويرتبط معه بعقد حتى 2026، لم يكشف عن وجهته المقبلة، لكن تقارير صحافية أشارت إلى دخوله في مفاوضات مع لوس أنجليس أف سي الأمريكي. وقال سون، الذي كان يجلس بجانب مدربه الدنماركي توماس فرانك: «كان أصعب قرار في حياتي. ذكريات لا توصف.. أحتاج إلى بيئة جديدة تساعدني على النهوض. أنا بحاجة للتغيير، عشرة أعوام هي مدة طويلة. جئت إلى شمال لندن وأنا بعمر الـ 23، صغير جدًا، وأترك النادي رجلًا فخورًا». كان النصف الثاني من مشوار الكوري الجنوبي مع توتنام متقلبًا، مع ستة مدربين في ستة أعوام. تحت إشراف الأسترالي أنج بوستيكوجلو، آخر الراحلين، حلّ بالمركز الـ 17 بالدوري، لكنه تمكن من الظفر بكأس الدوري الأوروبي، وهو أول لقب قاري لتوتنام في 41 عامًا. وتابع سون حديثه: «الفوز باللقب القاري جعلني أشعر بأني حققت كل ما يمكنني تحقيقه. أمضيت وقتًا طويلًا أفكر ما إذا كنت أريد اختبار كرة القدم في بيئة مختلفة، وأجريت محادثات مع نفسي مرارًا وتكرارًا». كما وجد سون نفسه وحيدًا في الهجوم بعد انتقال الإنجليزي هاري كاين إلى بايرن ميونيخ الألماني في 2023. وبعد أن ورث منه شارة القائد كان أقل حسمًا موسم 2024ـ2025، خاصةً بسبب الإصابات، فجلس على مقاعد البدلاء في بعض المباريات، على غرار نهائي الدوري الأوروبي. موسم 2022، كان من أفضل اللاعبين بالدوري، وأحرز لقب الهدّاف بالتساوي مع المصري محمد صلاح جناح ليفربول «23 هدفًا»، رغم أنه لم يكن المسدد الأول لركلات الجزاء، وأصبح آنذاك أول آسيوي يحقق هذا الإنجاز. من جانبه قال فرانك المدرب القادم من برنتفورد: «شخصيًا، كانت أرغب كثيرًا بالعمل مع هذا الشخص واللاعب الرائع.. هو أسطورة في سبيرز على مختلف المستويات، وأحد أفضل اللاعبين في تاريخ البريميرليج». وحتى الآن يبدو صيف انتقالات توتنام هادئًا حتى الآن، بعد استقدم الغاني محمد قدوس، لاعب الوسط الهجومي، من وست هام، فيما تعثر انتقال مورجان جيبس وايت من نوتنجهام فوريست، في صفقة مقدرة بـ 60 مليون جنيه إسترليني.

مشكلة آرسنال لم تتمثل في إنهاء الفرص بل في خلقها
مشكلة آرسنال لم تتمثل في إنهاء الفرص بل في خلقها

الشرق الأوسط

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق الأوسط

مشكلة آرسنال لم تتمثل في إنهاء الفرص بل في خلقها

بدا الأمر الموسم الماضي وكأن آرسنال كان بحاجة ماسة للاعب هداف قادر على استغلال الفرص التي تتاح أمام المرمى، وأنه قد وجد ضالته الآن بالتعاقد مع المهاجم السويدي فيكتور غيوكيريس. وعلى الرغم من أن شباك آرسنال استقبلت أهدافاً أقل من ليفربول في موسم 2024- 2025، فإن «الريدز» سجلوا 17 هدفاً أكثر، وهو -حسب كريس كولينسون على موقع «بي بي سي»- ما يُمثل الفارق الرئيسي في سباق الصراع على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز. ومن الواضح أن آرسنال قد تعاقد مع غيوكيريس لحل هذه المشكلة، ولكن الحقيقة هي أن الأمر أكثر تعقيداً مما يبدو للوهلة الأولى. فعندما ننظر إلى أسباب تسجيل آرسنال 69 هدفاً فقط مقابل 86 هدفاً للبطل ليفربول، يتضح أن مشكلة «المدفعجية» لم تكن تتمثل في إنهاء الفرص؛ بل في خلقها. آرسنال حصل على 7 ركلات جزاء أقل تشير الأرقام والإحصائيات إلى أن ليفربول يتفوق على آرسنال من حيث معدل تحويل التسديدات إلى أهداف الموسم الماضي (13.3 لليفربول مقابل 12.6 لآرسنال)، ولكن هذه الإحصائية مضللة لسبب رئيسي واحد... ركلات الجزاء. لقد حصل ليفربول على أعلى عدد من ركلات الجزاء في الدوري وسجلها، 9 ركلات جزاء، بينما حصل آرسنال على ركلتي جزاء فقط وسجلهما. وبالنظر إلى أن معدل تسجيل ركلات الجزاء كان 83 في المائة، بينما بلغت نسبة تحويل التسديدات، من دون ركلات جزاء، إلى أهداف 11 في المائة فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز في موسم 2024- 2025، فإن كل ركلة جزاء حصل عليها أي فريق رفعت بشكل كبير معدل تحويل تسديداته إلى أهداف. وعندما ننظر إلى مدى خطورة وفعالية الفريقين بعيداً عن ركلات الجزاء، فإن آرسنال في الواقع كان الأفضل (نسبياً) في إنهاء الهجمات. وفي حين يبدو حصول ليفربول على 9 ركلات جزاء كثيراً، فقد حصل 14 فريقاً على عدد أكبر من ركلات الجزاء في موسم واحد على مدار العقد الماضي (بما في ذلك حصول مانشستر يونايتد على 14 ركلة جزاء في 38 مباراة بموسم 2019- 2020). ومع ذلك، فإن حصول فريق أنهى الموسم في مركز متقدم مثل آرسنال على ركلتي جزاء فقط يبدو أمراً غير معتاد. وفي آخر 10 مواسم، فاز الفريق الذي أنهى الموسم بأكثر من 70 نقطة على 5 ركلات جزاء في المتوسط، بينما فاز أبطال الدوري بثماني ركلات جزاء في المتوسط. في الواقع، كان آخر فريق حصد هذا العدد من النقاط وحصل على هذا العدد القليل من ركلات الجزاء هو آرسنال نفسه في موسم 2015- 2016، عندما احتل المركز الثاني أيضاً، وحصل على ركلتي جزاء فقط، بينما حصل ليستر سيتي، حامل اللقب، على 13 ركلة جزاء. في الواقع، كان لحصول ليفربول على 7 ركلات جزاء أكثر خلال الموسم الماضي تأثير كبير على سباق اللقب أيضاً؛ حيث أدى حصول ليفربول على 9 ركلات جزاء إلى أن يحصد 11 نقطة إضافية على مدار الموسم. وبالنظر إلى أن ركلتي جزاء آرسنال جاءتا في المباراة التي فاز فيها على وست هام بخمسة أهداف مقابل هدفين في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، فإن ركلات الجزاء لم تساعده في حصد أي نقاط إضافية.آرسنال سدَّد عدداً أقل بكثير من التسديدات بعيداً عن ركلات الجزاء، نصل إلى السبب الرئيسي وراء قلة أهداف آرسنال مقارنة بليفربول، وهو ببساطة أن آرسنال لم يخلق فرصاً كافية! فعلى مدار 38 مباراة، سدد ليفربول 95 تسديدة أكثر من آرسنال، أي بمعدل 2.5 تسديدة أكثر في كل مباراة. ولو سدد آرسنال، بقيادة المدير الفني ميكيل أرتيتا، عدد تسديدات ليفربول نفسه، واستمر في تسجيل الأهداف بالمعدل نفسه (12.3 في المائة)، لسجَّل 12 هدفاً إضافياً، وهو ما يُظهر أن مشكلة آرسنال الرئيسية في الموسم الماضي كانت عدم القدرة على تسجيل الفرص التي لم يصنعها، إضافة إلى عدم القدرة على خلقها. لم يسدد ليفربول تسديدات أكثر من آرسنال فحسب؛ بل كانت تسديداته أكثر جودة أيضاً؛ حيث كان برنتفورد هو الفريق الوحيد الذي تفوق على ليفربول فيما يتعلق بجودة التسديدات في المتوسط. هذا يعني أن ليفربول صنع فرصاً في الموسم الماضي كانت تُسجل تاريخياً في الدوري الإنجليزي الممتاز بنسبة 12 في المائة، بينما كانت نسبة نجاح فرص آرسنال 11 في المائة. قد لا يبدو فارق الواحد في المائة كبيراً، ولكن بالنظر إلى أن آرسنال سدد 544 تسديدة غير ركلات جزاء على مدار الموسم الماضي، فلو خلق فرصاً جيدة مثل بطل الدوري لسجل 5 أهداف إضافية. سيلاحظ القراء ذوو النظرة الثاقبة أن الأهداف التي «لم يسجلها» آرسنال بفضل الأسباب المذكورة أعلاه تصل إلى 24 هدفاً، ولكن على أرض الواقع سجل آرسنال 17 هدفاً أقل من ليفربول. يعود السبب في ذلك إلى أنه عندما نضع جودة التسديدات في الاعتبار، سنجد أن آرسنال لم يكن أفضل في إنهاء الهجمات من ليفربول الموسم الماضي فحسب؛ بل كان أفضل بكثير في إنهاء الهجمات؛ حيث تفوق على معدل أهدافه المتوقعة، بعيداً عن ركلات الجزاء، بسبعة أهداف مقابل 0.5 هدف فقط لليفربول. وعلى الرغم من الحديث عن إنهاء آرسنال الهجمات في الموسم الماضي، فإن نوتنغهام فورست، وولفرهامبتون، كانا الوحيدَين الأكثر فعالية من آرسنال أمام المرمى. مشكلة أرتيتا الموسم الماضي تمثلت في أن ليفربول خلق فرصاً أكثر بكثير (إ.ب.أ) كانت مشكلة أرتيتا وفريقه تتمثل في أن ليفربول خلق فرصاً أكثر بكثير، وأكثر جودة، وهو ما جعله لا يحتاج كثيراً إلى دقة التسديدات لكي يفوز باللقب. ولكن الخبر السار لجماهير آرسنال هو أن غيوكيريس لا يحرز الأهداف فحسب. من الواضح أنه كلما زادت قدرة غيوكيريس على مساعدة آرسنال في إنهاء الفرص كان ذلك أفضل، ولكن يتعين عليه أيضاً أن يساعد في حل مشكلة «المدفعجية» الرئيسية المتمثلة في خلق فرص كافية في المقام الأول. خلال الموسم الماضي، سدد غيوكيريس 4.5 تسديدة في المتوسط كل 90 دقيقة في الدوري البرتغالي الممتاز، وهو معدل أعلى بكثير من متوسط غابرييل جيسوس (3.0 تسديدة) وكاي هافرتز (2.6 تسديدة) مع آرسنال في الدوري الإنجليزي الممتاز. وعلى الرغم من أن عدد تسديدات أي مهاجم يعتمد جزئياً على التمريرات التي يستقبلها من زملائه في الفريق، فإن ذلك يعود أيضاً إلى الخيارات التي يُتيحها المهاجم لزملائه من خلال تحركاته داخل منطقة الجزاء وحولها. وبما أن غيوكيريس احتل المركز الثاني في الدوري من حيث خلق الفرص من اللعب المفتوح (60 فرصة) وحصل على أكبر عدد من ركلات الجزاء (4)، فمن المتوقع أن يكون له دورٌ رئيسي في خلق الفرص التي يحتاج إليها آرسنال للمنافسة على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم.

عطاف الصاوي تقترب من تمثيل سيدات النهضة
عطاف الصاوي تقترب من تمثيل سيدات النهضة

الشرق الأوسط

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق الأوسط

عطاف الصاوي تقترب من تمثيل سيدات النهضة

باتت عطاف الصاوي لاعبة فريق النصر للسيدات، قريبة من تمثيل فريق النهضة المنافس في دوري الدرجة الأولى. وكان النصر أعلن عبر حسابه الرسمي عن رحيل اللاعبة بعد تمثيلها النادي لثلاثة مواسم، حيث حققت بالقميص الأصفر لقب الدوري الممتاز ثلاث مرات على التوالي. وكتبت عطاف عبر حسابها الرسمي على منصة «إنستغرام»: «بكل حب وامتنان أودع نادي النصر، عشت معكم سنين لا تُنسى حملت فيها الشعار بكل فخر... قد تكون الرحلة انتهت ولكن مكانكم في قلبي باقٍ... شكراً من القلب لكل شخص ولكل لحظة». يذكر أن نادي النهضة، عيّن عبد الحميد الخطيب مديراً تنفيذياً للفريق الأول للسيدات، ودلال العتيبي مديرة للفريق، ونواف العمرو مدرباً للياقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store