
نادي نيس يحدد سعر بوداوي
ووفق ما كشف عنه حساب مقرب من نادي نيس على منصة "إكس" فإن نادي ألماني قدم عرضا يقدر بـ 10 ملايين يورو من أجل ضم ابن ولاية بشار.
وأكد ذات المصدر أن مدرب الفريق فرانك هايس يعارض بشدة فكرة التخلي عن لاعب خط الوسط.
وما يرجح رفض النادي الفرنسي للعرض هو ما كشف عنه أحد أكبر الصحفيين المشهورين في خبايا الميركاتو، ساتي أونا، الذي كتب على حسابه في منصة "إكس" أن نيس حدد سعر بوداوي ما بين 20 و25 مليون أورو.
وبعد ست سنوات قضاها مع "النسور" قادما من نادي بارادو، كشفت تقارير إعلامية مؤخرا أن الدولي الجزائري يدفع باتجاه تغيير الأجواء من أجل البحث عن تحدي جديد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 5 ساعات
- الشروق
عمورة في بنفيكا؟ مدرب فولفسبورغ يردّ
اشتراط 37 مليون أورو لِتسريحه قدّم التقني بول سيمونيس مدرب فريق فولفسبورغ الألماني تحديثا، بِشأن وضعية لاعبه الدولي الجزائري محمد الأمين عمورة. وفي مؤتمر صحفي نشّطه، الخميس، تطرّق المدرب سيمونيس إلى الوضعية الصحية للمهاجم عمورة، وجديد سوق الانتقالات الخاصة بِاللاعب الجزائري. وعن الحالة البدنية لِعمورة، قال التقني الألماني إن مهاجم 'الخضر' ليس جاهزا 100%، لكن إصابته لا تدعو إلى القلق. دون الكشف عن نوعيتها. وعمّا إذا كان سيُشرك عمورة في مواجهة فريق هيميلينغن، ترك المدرب سيمونيس الأمور غامضة، لكنه قدّر المشاركة أو الغياب بِنسبة 50% لِكيلهما. ويتبارى نادي فولفسبورغ مع فريق هيميلينغن من الدرجة الخامسة السبت المقبل، لِحساب الدور الـ 32 من عمر منافسة كأس ألمانيا نسخة 2025-2026. وبِخصوص رغبة إدارة نادي بنفيكا البرتغالي هذه الأيّام في انتداب عمورة، حاول المدرب بول سيمونيس التهرّب من السؤال، واكتفى بِرد 'ضبابي'، فحواه أنه بِدوره سمع هذا النّبأ! وأضاف أنه يُركز على لاعبه الجزائري وهو يرتدي زي نادي فولفسبورغ وليس فريقا آخر. ثم أكمل تصريحاته، وقال إنه لا يستطيع الخوض أكثر في هذا الملف. محمد الأمين عمورة البالغ من العمر 25 سنة – للذكر – تنقضي مدّة عقده مع نادي فولفسبورغ في صيف 2029. وفي سياق ذي صلة، ذكرت صحيفة 'ريكورد' البرتغالية، الخميس، أن إدارة نادي فولفسبورغ اشترطت استلام 37 مليون أورو لِتسريح عمورة هذه الصائفة، مع وجوب الحصول على مبلغ 30 مليون أورو دفعة واحدة وفورا. وردّ مسؤولو فريق بنفيكا بِأنهم يُفضّلون دفع القيمة المالية على أقساط، في فترات متباينة. ووفقا للمصدر، فإن المفاوضات لا تزال جارية بين إدارتَي ناديَي بنفيكا وفولفسبورغ.

جزايرس
منذ 16 ساعات
- جزايرس
تحذير برتغالي لبنفيكا من التعاقد مع محمد عمورة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. أعد موقع "غلوريوسو 1904" تقريرا بخصوص رغبة بنفيكا في ضم محمد عمورة، وكتب بهذا الخصوص: "محمد عمورة آخر الأسماء التي ارتبطت بانتقال محتمل إلى بنفيكا. يلعب الدولي الجزائري مع فولفسبورغ الألماني، وهو أحد أهداف الريدز لتعزيز خط هجومهم، وخاصةً في مركز الجناح"، وأضاف: "حلل فيتور بينتو أداء اللاعب، وحذر من دوره في الملعب، لأنه، حسب قوله، ليس جناحًا بالمعنى الحرفي للكلمة"، وتابع: "من بين المباريات التي بدأها مع فولفسبورغ الموسم الماضي، كانت 21 منها كقلب هجوم. على سبيل المثال، لم يلعب أي مباراة على اليمين، بل لعب بعض المباريات على اليسار"، وأردف: "لعب الغالبية العظمى من المباريات كمهاجم صريح.لذا، فإن الشيء الوحيد الذي يجب أن يفهمه المتحمسون لعمورة، هو أنه يمتلك القدرات اللازمة للعب في عدة مراكز، ولكن أين يلعب فعليًا في ناديه الحالي..؟"، وقارن فيتور بينتو هذه الحالة بصفقة سابقة مع بنفيكا: "شاهدنا هذه الوضعية مع يان نيكلاس بيستي. حاولوا خداعنا وأدعوا أنه ظهير أيسر. وحذرناهم من أنه لعب موسمين كجناح في الدوري الألماني. كان أداؤه كارثيًا، حتى أن روجر شميدت أراد التعاقد مع ظهير أيسر آخر، ليتمكن الألماني من اللعب في مركز هجومي متقدم".إلى ذلك، كشف المحلل البرتغالي بأن التعاقد مع عمورة، قد يكون قرارا خاطئا، وأكد "بالنسبة للاعب بهذا السجل مع فولفسبورغ، أعتقد أن 35 مليون يورو مبلغ مبالغ فيه"، مضيفا: "الشيء الوحيد الذي يجب أن يدركه بنفيكا، وهو عمل الاستكشاف، هو فهم أين يلعب عمورة بشكل أفضل، وأين يُحدث الفارق، ومن أين تأتي أهدافه وتمريراته الحاسمة. الأمر سهل، فقط شاهد الفيديوهات. لذا، فهو ليس جناحًا عاديًا يجيد اللعب على الأجنحة؛ لا يُمكن مقارنته بآخرين لعبوا على الأجنحة في بنفيكا. إنه دائمًا في الوسط"، وسلط فيتور بينتو الضوء على مزايا عمورة، لكنه اعترض على التعاقد معه: "بالفعل، يتمتع بمدى واسع من اللعب، وسرعة في التناوب وبنية جسدية، لكنه يُفضل اللعب في مركز المهاجم الصريح"، وأوضح: "لذلك، يجب على بنفيكا أن يكون مُدركًا للوضع الراهن، وما إذا كان اللاعب يُؤدي الأدوار التي يريد الفريق إشراكه فيها. إذا كانوا مُقتنعين بأنه اللاعب المُناسب، فعليهم اتخاذ قرار التعاقد معه. وجهة نظري الوحيدة، هي أنه بالنسبة للاعب بهذا السجل مع فولفسبورغ، أعتقد أن 35 مليون يورو مُبالغ فيها".


الشروق
منذ يوم واحد
- الشروق
ملياراتٌ للاعبين فاشلين!
أسبوع قبل انطلاق الموسم الكروي 2025-2026 تبقى دار لقمان على حالها، وهذا رغم القرارات التي اتخذها المكتب الفدرالي للاتحاد الجزائري لكرة القدم، وأهمها تسقيف أجور اللاعبين، وتحديد ميزانية الأندية التي لن تتعدى الخمسين مليار سنتيم، وتقليص عدد الأنصار في الملاعب، وعدم السماح لهم بالتنقّل خارج الديار مع أنديتهم للحد من العنف الذي ضرب بعض الملاعب الموسم الماضي. وإذا كانت هيئة صادي قد صادقت في أحد اجتماعاتها على تسقيف أجرة لاعبي كرة القدم، إلا أن مسؤولي بعض الأندية ما زالوا يمنحون مئات الملايين لبعض اللاعبين رغم أن مستواهم ضعيف ومحدود ولا يملكون صفة لاعب دولي.. أحد اللاعبين الدوليين السابقين اعترف بأن مستوى بعض لاعبي المحترف الأول ضعيف جدا.. لكنه فوجئ لما سمع أن لاعبين من فريقه السابق يتقاضون مبلغ مليار ونصف مليار شهريا، وهنا تساءل محدثنا عن سرّ عدم تطبيق القوانين من طرف مسؤولي الأندية الذين أصبح لا يهمهم سوى البقاء في مناصبهم على حساب مصلحة الفريق؟ فالخمسون مليار سنتيم التي حددها الاتحاد الجزائري لكرة القدم كميزانية سنوية للأندية من المستحيل أن تُعتمَد خاصة وأن كتلة أجور لاعبي بعض الأندية تفوق بكثير المبلغ المحدد من طرف 'الفاف'.. وهنا نتساءل أيضا: كيف ستتعامل الأندية مع لاعبيها خاصة الذين جلبتهم بأموال باهظة؟ وهل بإمكان الأندية البحث عن مصادر تمويل أخرى، أم إن هذه الأندية ستصبح مثقلة بديون قد تدخل النوادي في دوامة من المشاكل يصعب الخروج منها؟ غير أن الجميع متأكد أن قرارات 'الفاف' لن تطبق ما لم تُنصَّب لجنة خاصة لمراقبة الأندية واعتماد مشاركتها وفق تقرير مالي مصادق عليه وفق القوانين التي سنها الاتحاد الجزائري. وإذا كانت بعض الفرق، وخاصة التي تملك شركات وطنية، مجبرة على تطبيق هذه القوانين، فإنّ المحاسبة فقط هي التي بإمكانها الحد من ظاهرة صرف الأموال من دون حسيب ولا رقيب، ومعاقبة كل مسؤول سوّلت له نفسه صرف الأموال خارج القانون، إذ لا يُعقل أن نمنح لاعبا ينشط في البطولة الجزائرية أجرة شهرية لا ينالها حتى لاعب ينشط في بطولة أخرى سواء كانت عربية أم أوروبية وهو ما جعل بعض اللاعبين يختارون بطولتنا لأنها تمنح أموالا للاعبين لا يستحقونها وحتى لبعض المدربين الأجانب، إذ وصلت أجرة شهرية لمدرب أجنبي إلى أكثر من 50 ألف أورو شهريا (ما يعادل مليار و200 مليون سنتيم) وفريقه لم يحقق البقاء إلا في آخر الجولات! نرى أيضا أن عدم السماح للأنصار بالتنقل خارج الديار مع أنديتهم سواء في المحترف الأول أو بطولة الهواة هو قرار صائب للحد من العنف الذي ضرب بعض الملاعب الموسم الماضي، فعلى المناصر أن يقتدي بما يحدث في البطولات الأوروبية ويقبل نتائج فريقه مهما كانت ومهمّته هو تشجيع فريقه في إطار رياضي بعيدا عن العنف وبعيدا عن التعصّب والشوفينية، ولا نقبل مستقبلا قتلى وجرحى في ملاعبنا، بل نريد فقط متعة كروية اشتقنا إليها منذ عهد بلومي وماجر وعصاد وجابو ودزيري وغيرهم.