
«نيسان مصر» تحصد 3 جوائز في احتفالية «Egypt Car of the year Awards» لعام 2025.. تعرف على التفاصيل
حصدت نيسان مصر ثلاث جوائز مرموقة، ضمن جوائز احتفالية"Egypt Car of the year Awards"، حيث حصلت "نيسان Sunny" على جائزة أعلى سيارة مبيعًا في فئة السيدان الاقتصادية، كما فازت طراز X-Trail المزود بتكنولوجيا e-POWER على جائزة أفضل تكنولوجيا كهربائية، وحصل طراز Qashqai على جائزة أفضل سيارة SUV.
يؤكد هذا التكريم مكانة نيسان الرائدة في السوق المصرية والتزامها الدائم بتقديم طرازات تلبي احتياجات العملاء المختلفة.
بهذه المناسبة، علق المهندس محمد عبد الصمد، العضو المنتدب لشركة "نيسان مصر"، على هذا الإنجاز قائلًا: "تفخر نيسان مصر بحصولها على هذه الجوائز المرموقة، وهو ما يعكس ثقة العملاء في علامتنا التجارية ومنتجاتنا المتميزة. إنّ جائزة السيارة الأكثر مبيعًا عن طراز نيسان صني Sunny تأكيدًا لريادة هذا الطراز واعتماديته العالية في السوق المصرية، بينما تمثل سيارة X-Trail المزوَّدة بتكنولوجيا e-POWER نقلة نوعية نحو مستقبل التنقل الذكي والمستدام. هذا التتويج هو ثمرة جهود فريق عمل نيسان في مصر، وكذلك شركاء النجاح من الموزعين المعتمدين والمورّدين الذين يلعبون دورًا محوريًّا في نجاحنا".
جاءت نيسان Sunny على قمة قائمة سيارات الركوب الأكثر مبيعًا في السوق المصرية، وتُعد نيسان مصر الشركة العالمية الوحيدة في قطاع السيارات المصري التي تمتلك 100% من مصنعها بمصر.
واستكمالًا لخطة الصادرات، تسعى الشركة إلى توسيع صادراتها من سيارات الركوب خلال عام 2025، حيث يُعد مصنعها مركزًا إقليميًّا لتصدير سيارات الركوب. وتتويجًا لإنجازات نيسان مصر المحققة تحت قيادة المهندس محمد عبد الصمد، تم تكريمه تقديرًا لجهوده وإنجازاته البارزة.
وحول إستراتيجية الشركة، أوضح العضو المنتدب: "نؤمن بأن ثقة العملاء لا تُبنى فحسب على جودة المنتجات، بل على التجربة الكاملة مع العلامة، بدءًا من لحظة الشراء، مرورًا بخدمات ما بعد البيع، وإلى دعمهم في مرحلة إعادة البيع.
نيسان Sunny أصبحت رمزًا للسيارة العائلية الاقتصادية في مصر. نرحب بالمنافسة ونراها دافعًا لتقديم الأفضل دائمًا، ونسعى للحفاظ على ريادتنا من خلال الاستماع الدائم لاحتياجات السوق المصرية".
تركز نيسان مصر على تلبية احتياجات العميل كأولوية قصوى، من خلال مبادرات مثل برنامج "راحة بالك مع نيسان' Peace of Mind الذي يقدم خدمات متكاملة ما بعد البيع.
يأتي حصول نيسان مصر على هذه الجوائز تأكيدًا لثقة العملاء في سيارات نيسان والتزام الشركة بتقديم طرازات تجمع بين الاعتمادية، التكنولوجيا المتقدمة، والكفاءة العالية.
تأسست نيسان مصر عام 2004، ومنذ ذلك الحين تعمل كشركة تابعة لشركة نيسان موتور المحدودة وعلامتها التجارية البارزة للسيارات في مصر، وتضم الشركة أكثر من 1100 موظف وفني، وتسعى جاهدة لتحقيق أعلى المعايير لعملائها من خلال توفير منتجات وخدمات آمنة ومميزة ومبتكرة.
ونيسان هي أول شركة يابانية لتصنيع السيارات تنشئ مصنعًا في مصر يقع في المدينة الصناعية بالسادس من أكتوبر في الجيزة، وهي الشركة المصنعة العالمية والوحيدة في قطاع السيارات المصري التي تمتلك 100% من مصنعها، وتقوم نيسان مصر بتجميع سيارات الركوب، خاصة صني وسنترا، حيث يمثل مصنع مصر المركز الإقليمي لتصدير سيارات الركوب لأفريقيا.
تمتلك نيسان مصر شبكة واسعة من 16 وكيلًا معتمدًا و44 منفذ بيع في جميع أنحاء مصر، بما في ذلك 35 صالة عرض و25 مركز خدمة في مختلف المحافظات، وتتصدر نيسان مصر قطاع سيارات الركوب في السوق المصرية، من خلال علاماتها التجارية صني وسنترا واكس تريل، وجوك وقاشقاي، حيث يتمثل هدفها الأساسي في تقديم أفضل تجربة لعملائها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 42 دقائق
- جريدة المال
مطالبات بإنشاء صندوق تعويض متضرري الإيجار القديم
أجمعت أراء خلال ندوة عن الإيجار القديم على أن الدولة يجب أن تتحمل مسؤولية دعم الفئات غير القادرة على دفع الإيجارات الجديدة، بدلًا من تحميل العبء للملاك أو دفع المستأجرين للإخلاء القسري. واقترح النائب إيهاب منصور تخصيص مليار جنيه سنويًا لدعم المستأجرين من أصحاب المعاشات، مؤكدًا أن بعض الحالات يتجاوز فيها الإيجار المقترح قيمة المعاش بالكامل. كما دعت المدير التنفيذي ومدير البحوث بالمركز المصري للدراسات الاقتصاديةد. عبلة عبد اللطيف إلى إنشاء صندوق لتعويض المتضررين وتوفير "مخارج آمنة" للحالات الحرجة. من جانبه، أكد الخبير. الاقتصادي البارز والمسؤول السابق زياد بهاء الدين أن الدعم الموجه للمستحقين هو أداة ضرورية لتحقيق استقرار اجتماعي وعدالة مستدامة، وشدد على أهمية المعالجة المتدرجة القائمة على تصنيف دقيق للفئات المتأثرة بالقانون.


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- جريدة المال
أسعار الذهب في مصر يرتفع مجدداً.. عيار يقفز 10 جنيهات للجرام
ارتفعت مجددًا أسعار الذهب في مصر الاربعاء 25-6-2025 في أسواق الصاغة خلال تعاملاتها المسائية ، رغم اضطراب حركة المعاملات في السوق، بالتزامن مع صعود سعر الأونصة في بورصة المعادن الدولية. قال مصدر مسئول شعبة الذهب باتحاد الغرف التجارية، في تصريحات، لـ'المال'، إن سعر الجرام ارتفع 10 جنيهات ، وسط ترقب لسعر الأونصة خلال جلسات بورصة المعادن، ليرتفع سعر الجرام عيار 21 في تعاملاته عند 4700 جنيهًا دون مصنعية مقارنة بنحو 4690 جنيهًا صباح اليوم. وتقوم جريدة 'المال' برصد أسعار الذهب اليوم في مصر الاربعاء 25-6-2025 في التقرير التالي: وأضاف المصدر أن سعر جرام الذهب عيار 24 عاود الارتفاع، ليبلغ العيار الأعلى سعرًا في مصر 5371 جنيهًا، علمًا بأنه العيار الأقل تشكيلا في مصر لأن جودته أعلى. وانهي سعر جرام الذهب اليوم عيار 21 تداولاته على صعود طفيف ليسجل 4700 جنيهًا؛ وهو العيار الأكثر انتشارًا في مصر حاليًّا. ارتفاع جديد شهده سعر جرام الذهب اليوم عيار 18 ليبلغ نحو 4028 جنيهًا فى التعاملات؛ وهو العيار الأكثر مبيعًا بالوجه البحري وقفز بسوق الصاغة سعر الجنيه الذهب اليوم في مصر بنحو 80 جنيهًا ليسجل نحو 37600 جنيهًا، ويصل وزن الجنيه إلى 8 جرامات من عيار 21 العيار الأكثر انتشارًا في الوجهين البحري والصعيد. كما بلغ سعر كيلو الذهب عيار 24 حوالي 5.371 مليون جنيه اليوم، ويزِن 1000 جرام. وتتأثر التعاملات في البورصة العالمية للمعادن بسعر الدولار عالميًّا، لترتفع تعاملاتها اليومية في سعر أوقية الذهب عالميًّا خلال التعاملات ليصل إلى 3336 دولارًا.


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- جريدة المال
آي صاغة: أسعار الفضة تستعيد بريقها في الأسواق العالمية.. عيار 999 يسجل 63 جنيهًا
شهدت أسعار الفضة في السوق المحلية حالة من الاستقرار خلال تعاملات يوم الأربعاء، رغم التراجع الطفيف الذي سجلته الأوقية في البورصة العالمية، وذلك في ظل هدوء نسبي يخيّم على أسواق المعادن الثمينة. وأرجع تقرير صادر عن مركز «الملاذ الآمن» هذا التراجع العالمي المحدود إلى انخفاض في مستويات الطلب على الفضة، نتيجة تحول شريحة من المستثمرين إلى سوق الأسهم، عقب الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران والاحتلال الإسرائيلي. وسجل سعر جرام الفضة عيار 800 نحو 50.50 جنيهًا، بينما بلغ سعر عيار 925 حوالي 58.50 جنيهًا، وسجّل عيار 999 نحو 63 جنيهًا، في حين بلغ سعر جنيه الفضة عيار 925 نحو 468 جنيهًا. أما على الصعيد العالمي، فقد استقرت أوقية الفضة عند مستوى 35.91 دولارًا. وعلى الرغم من البداية المتباطئة التي شهدها سوق الفضة خلال الأشهر الأولى من عام 2025، فإن المعدن الأبيض بدأ في استعادة بريقه تدريجيًا بالأسواق العالمية، مدعومًا بتحوّل ملحوظ في سلوك المستثمرين، خاصة في ظل تنامي الإقبال على صناديق الاستثمار المتداولة المتخصصة في الفضة، بالتوازي مع تراجع نسبي في الزخم الصناعي. ووفقًا للبيانات الصادرة مؤخرًا، فقد شهدت صناديق الاستثمار في الفضة تدفقات استثمارية ضخمة خلال أول أسبوعين من شهر يونيو، بلغت نحو 18.2 مليون أوقية، مما رفع إجمالي الحيازات إلى 759 مليون أوقية، مقارنة بصافي إجمالي بلغ 41 مليون أوقية منذ بداية العام الجاري، وهو ما يشير إلى تفوق الفضة على الذهب من حيث نمو الاستثمارات خلال نفس الفترة. ورغم هذه القفزة اللافتة في الطلب الاستثماري، تُظهر التوقعات العالمية أن الطلب الصناعي على الفضة قد يشهد تراجعًا طفيفًا خلال عام 2025، ليصل إلى نحو 677 مليون أوقية، ويُعزى هذا الانخفاض المرتقب إلى تباطؤ وتيرة مشاريع الطاقة الشمسية عالميًا، والتي تُعد من الاستخدامات الأساسية وفي السوق العالمية، واصلت الفضة أداؤها القوي للأسبوع الثالث على التوالي، متجاوزة حاجز 37 دولارًا للأوقية، قبل أن تتراجع بنهاية الأسبوع الماضي إلى أقل من 36 دولارًا، مسجلة خسارة أسبوعية طفيفة نسبتها 0.65%. ومع ذلك، فإن هذا التصحيح السعري لم يُضعف ثقة المستثمرين بالمعدن الأبيض، بل على العكس، عزز من جاذبيته، خصوصًا مع استمرار الطلب المؤسسي على صناديق الفضة، إلى جانب انخفاض نسبة الذهب إلى الفضة إلى ما يقارب 94، وهو ما يجعل الفضة خيارًا استثماريًا مرنًا يجمع بين الدور الصناعي والاحتياطي. وتتوقع مؤسسة Citi Group أن يتراوح سعر الفضة بين 40 إلى 46 دولارًا للأوقية خلال فترة تتراوح ما بين 6 إلى 12 شهرًا، وذلك في حال استمر نقص المعروض، وتحسّن الطلب الصناعي، إلى جانب تراجع التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة. كما تشير بعض التقديرات إلى أن وصول الفضة إلى 50 دولارًا للأوقية ليس أمرًا مستبعدًا إذا ما توافرت الظروف الاقتصادية والجيواستراتيجية الداعمة لذلك. وقد تحوّلت الفضة خلال عام 2025 من كونها "ظل الذهب" إلى أحد أبرز الاستثمارات في المشهد المالي العالمي، مستفيدة من مزيج قوي من العوامل المرتبطة بالطلب الصناعي والنشاط الاستثماري، وحققت خلال النصف الأول من العام مكاسب تجاوزت 25%، مما يعكس قدرة المعدن الأبيض على التعبير عن تحولات السوق، ويمنحه دورًا كمؤشر مرن على التغيرات الاقتصادية العالمية. وبينما تستقر أسعار الفضة حاليًا بالقرب من 36 دولارًا للأوقية، يبقى مستقبل المعدن مرتبطًا بجملة من العوامل، أبرزها تطورات السياسة النقدية الأمريكية، ومستوى التوترات التجارية بين القوى الكبرى، بالإضافة إلى الاستقرار الجيوسياسي العالمي، مما يجعل الفضة تحت مجهر المستثمرين كخيار استثماري استراتيجي متعدد الأبعاد خلال المرحلة المقبلة.مجوهرات فضة