logo
ترامب: ربما أدعم وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

ترامب: ربما أدعم وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

هبة بريسمنذ 5 ساعات

هبة بريس
مع دخول الحرب بين إيران وإسرائيل يومها التاسع، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إن أمام إيران مهلة لا تتجاوز أسبوعين لحسم موقفها، موضحاً أن هذه المهلة تأتي ليتضح للعالم 'ما إذا كان البعض سيعود إلى رشده'، على حد تعبيره. دعم مشروط لوقف إطلاق النار
وفي تصريحات للصحافيين لدى وصوله إلى موريستاون بولاية نيوجرزي، قال ترامب إنه 'ربما' يدعم وقف إطلاق النار، لكنه أقر بصعوبة إقناع أي طرف بوقف الهجمات في ظل التصعيد الحالي. جدل حول السلاح النووي الإيراني
وأكد ترامب اعتقاده بأن إيران كانت على بُعد أسابيع أو أشهر قليلة من امتلاك سلاح نووي، منتقدًا مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، التي صرحت بعدم وجود أدلة على قيام إيران بتصنيع سلاح نووي، معتبراً أنها 'أخطأت التقدير'. تشكيك في دور أوروبا
وعبّر الرئيس الأميركي عن تشاؤمه من قدرة الأوروبيين على المساهمة في إنهاء النزاع، مشيراً إلى اجتماعات جنيف بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومسؤولين أوروبيين، وقال: 'إيران تريد الحديث معنا، لا مع أوروبا'. المفاوضات قائمة وإسرائيل 'تتفوق'
وأكد ترامب أن المحادثات مع إيران ما تزال جارية وأن الجميع ينتظر ما ستسفر عنه. كما أشاد بأداء إسرائيل في الحرب، قائلاً إن إيران تعاني، وشدد مجددًا على أن 'امتلاك إيران لسلاح نووي أمر غير مسموح'. لا تدخل بري أمريكي
وفي ختام تصريحاته، شدد ترامب على أن 'العالم أحياناً يحتاج إلى القوة لصنع السلام'، لكنه أكد أن إرسال قوات برية أميركية إلى إيران 'هو آخر ما يمكن التفكير فيه'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذيرات من كارثة إشعاعية بعد تصريحات البيت الأبيض بشأن استخدام سلاح نووي ضد إيران
تحذيرات من كارثة إشعاعية بعد تصريحات البيت الأبيض بشأن استخدام سلاح نووي ضد إيران

الأيام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأيام

تحذيرات من كارثة إشعاعية بعد تصريحات البيت الأبيض بشأن استخدام سلاح نووي ضد إيران

أثار إعلان صادر عن البيت الأبيض قلقا واسعا، بعدما أكدت الإدارة الأمريكية أن الرئيس دونالد ترامب لم يستبعد خيار استخدام سلاح نووي ضد إيران، في ظل دراسته لاحتمالات الانضمام إلى الحرب التي تشنها إسرائيل والتي تتصاعد بشكل دموي ومتسارع. ونقلت شبكة فوكس نيوز عن مسؤول في إدارة ترامب، قوله إن 'جميع الخيارات مطروحة'، نافيا ما ورد في تقرير سابق لصحيفة الغارديان أفاد بأن الرئيس 'لا يدرس استخدام سلاح نووي تكتيكي' ضد موقع فوردو النووي الإيراني المحصن. وتأتي هذه التصريحات بينما تسود مخاوف داخل الإدارة من أن القنابل الضخمة الخارقة للتحصينات والتي تزن 30 ألف رطل، والتي تملكها الولايات المتحدة وتتمركز في نطاق قريب من إيران، قد لا تكون قادرة على تدمير موقع فوردو بالكامل. وتجدر الإشارة إلى أن هذا النوع من القنابل لم يُستخدم مطلقًا في أي مواجهة فعلية من قبل، حسبما ذكرت منصة 'كومن دريمز'. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، الخميس، إن الرئيس ترامب سيحسم قراره بشأن الانضمام إلى الهجوم الذي تشنه إسرائيل المسلحة نووياً على إيران 'خلال أسبوعين'، مشيرة إلى أن ذلك التصريح منقول مباشرة عن الرئيس. ونفى ترامب في الوقت نفسه تقريرًا نشرته وول ستريت جورنال الأربعاء زعم أنه صادق بالفعل على خطة لضرب إيران. وحذّر خبراء من أن استخدام سلاح نووي ضد إيران، تحت ذريعة منعها من تطوير قنبلة نووية، رغم تأكيدات استخباراتية أميركية أن القيادة الإيرانية لم تتخذ قرارا بالمضي قدماً في هذا المسار، سيكون كارثة على كافة المستويات. هانس كريستنسن، مدير 'مشروع المعلومات النووية' في اتحاد العلماء الأمريكيين، قال إن 'الآثار الإشعاعية ستكون مدمرة' في حال استخدمت الولايات المتحدة القنبلة النووية الخارقة B61-11. ومن جانبه، عبّر جيفري لويس، الأستاذ في معهد ميدلبري، عن قلق مماثل، بينما وصف إيلي كليفتون، كبير المستشارين في معهد كوينسي للحوكمة المسؤولة، موقف البيت الأبيض بـ'الصادم'، متسائلًا: 'هل يُعقل أن الولايات المتحدة تفكر باستخدام سلاح نووي لأول مرة منذ هيروشيما وناغازاكي، فقط لأن دولتنا الحليفة اغتالت شريكنا الإيراني في المفاوضات وتسببت في اندلاع حرب؟'. وفي المقابل، أثارت هذه الأنباء اهتمام موسكو، حيث صرّح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، الجمعة، قائلاً: 'هنالك الكثير من التكهنات، لكن في حال حدوث ذلك، فسيكون تطورًا كارثيًا. ومع كثرة الأقاويل، يصعب التعليق عليها بشكل محدد.' ورغم تأكيد البيت الأبيض على إبقاء جميع الخيارات العسكرية مطروحة، قالت المتحدثة ليفيت إن الرئيس ترامب يرى 'فرصة لإجراء مفاوضات جوهرية'. وقد رأت منظمات مناهضة للحرب في هذه الإشارات دليلاً على أن الحملات الشعبية والضغط السياسي بدأت تؤتي ثمارها. وقالت منظمة Demand Progress الحقوقية: 'حركة مناهضة الحرب تحقق تأثيرًا. ثمة تصويت قريب في الكونغرس بشأن صلاحيات الحرب مع إيران. حان الوقت لمضاعفة الضغط'، داعية إلى استخدام الرقم المجاني 1-833-STOP-WAR للتواصل مع مكاتب النواب بعد إدخال الرمز البريدي. وتجنّبت ليفيت الإجابة على سؤال أحد الصحافيين بشأن ما إذا كان ترامب سيسعى للحصول على تفويض من الكونغرس قبل شن أي ضربة ضد إيران. بدورها، حذّرت جنيفر كافاناه، مديرة تحليل السياسات العسكرية في مركز Defense Priorities، من أن 'الاعتقاد بأن بوسع الولايات المتحدة تنفيذ بضع ضربات جوية ثم إعلان النصر هو مجرد وهم'. وأضافت: 'أي ضربة عسكرية أمريكية مباشرة ضد إيران قد تتطور بسرعة إلى مسار لتغيير النظام أو الانهيار الشامل، أو قد تنزلق إلى حرب طويلة الأمد. صحيح أن الهجمات الإسرائيلية تُعقّد الجهود الدبلوماسية الأميركية، لكن لا يزال هناك وقت وفرص للوصول إلى اتفاق عبر التفاوض'.

ترامب: ربما أدعم وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
ترامب: ربما أدعم وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

هبة بريس

timeمنذ 5 ساعات

  • هبة بريس

ترامب: ربما أدعم وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

هبة بريس مع دخول الحرب بين إيران وإسرائيل يومها التاسع، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إن أمام إيران مهلة لا تتجاوز أسبوعين لحسم موقفها، موضحاً أن هذه المهلة تأتي ليتضح للعالم 'ما إذا كان البعض سيعود إلى رشده'، على حد تعبيره. دعم مشروط لوقف إطلاق النار وفي تصريحات للصحافيين لدى وصوله إلى موريستاون بولاية نيوجرزي، قال ترامب إنه 'ربما' يدعم وقف إطلاق النار، لكنه أقر بصعوبة إقناع أي طرف بوقف الهجمات في ظل التصعيد الحالي. جدل حول السلاح النووي الإيراني وأكد ترامب اعتقاده بأن إيران كانت على بُعد أسابيع أو أشهر قليلة من امتلاك سلاح نووي، منتقدًا مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، التي صرحت بعدم وجود أدلة على قيام إيران بتصنيع سلاح نووي، معتبراً أنها 'أخطأت التقدير'. تشكيك في دور أوروبا وعبّر الرئيس الأميركي عن تشاؤمه من قدرة الأوروبيين على المساهمة في إنهاء النزاع، مشيراً إلى اجتماعات جنيف بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومسؤولين أوروبيين، وقال: 'إيران تريد الحديث معنا، لا مع أوروبا'. المفاوضات قائمة وإسرائيل 'تتفوق' وأكد ترامب أن المحادثات مع إيران ما تزال جارية وأن الجميع ينتظر ما ستسفر عنه. كما أشاد بأداء إسرائيل في الحرب، قائلاً إن إيران تعاني، وشدد مجددًا على أن 'امتلاك إيران لسلاح نووي أمر غير مسموح'. لا تدخل بري أمريكي وفي ختام تصريحاته، شدد ترامب على أن 'العالم أحياناً يحتاج إلى القوة لصنع السلام'، لكنه أكد أن إرسال قوات برية أميركية إلى إيران 'هو آخر ما يمكن التفكير فيه'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

بحضور لشكر.. جرسيف تحتضن المؤتمر الإقليمي الثاني لحزب الاتحاد الاشتراكي (صور)
بحضور لشكر.. جرسيف تحتضن المؤتمر الإقليمي الثاني لحزب الاتحاد الاشتراكي (صور)

هبة بريس

timeمنذ 5 ساعات

  • هبة بريس

بحضور لشكر.. جرسيف تحتضن المؤتمر الإقليمي الثاني لحزب الاتحاد الاشتراكي (صور)

هبة بريس – محمد بودهان احتضنت قاعة مارينا بلاص بمدينة جرسيف، مساء الجمعة 20 ماي 2025، فعاليات المؤتمر الإقليمي الثاني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، المنظم تحت شعار: 'جرسيف ملتزمون ومستمرون'، وسط حضور وازن من قيادات الحزب وطنياً وجهوياً، ومناضليه ومناضلاته من مختلف جماعات الإقليم. وانطلقت أشغال المؤتمر في الساعة الرابعة مساء، بكلمة افتتاحية ألقاها سعيد باعزيز، تلتها ترديد النشيد الوطني المغربي، بالإضافة إلى أداء نشيد الحزب، في أجواء وطنية وحماسية جسدت ارتباط الحزب بثوابت الأمة وقيمه التقدمية. وشهدت الجلسة الافتتاحية تقديم كلمات متنوعة لعدد من الشخصيات الوازنة داخل الحزب، من بينها كلمة الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم العالي، الهبري الهبري، وكلمة الكاتب الإقليمي للحزب بجرسيف، عبد الله رضوان، إلى جانب تدخل عبد الرحيم شهيد، رئيس الفريق الاشتراكي للمعارضة الاتحادية بمجلس النواب، الذي أكد على أهمية المرحلة المقبلة في تعزيز العمل السياسي الجاد والمسؤول. كما تميزت الجلسة بالكلمة السياسية البارزة التي ألقاها إدريس لشكر، الكاتب الأول للحزب، حيث سلط الضوء على السياق التنظيمي والسياسي الراهن، مشدداً على دور الحزب في الدفاع عن قضايا التنمية والعدالة المجالية على المستوى الوطني والمحلي. ويهدف المؤتمر، الذي عرف تنظيمًا محكمًا ونقاشات بناءة، إلى إعادة هيكلة التنظيم الحزبي بالإقليم، وتعزيز موقع الاتحاد الاشتراكي محليًا، استعدادًا للاستحقاقات السياسية المقبلة، بما فيها تعزيز المشاركة في النقاش العمومي وصياغة برامج تنموية تستجيب لتطلعات ساكنة جرسيف. وفي لحظة وفاء واعتراف، شهد المؤتمر الإقليمي لحزب الاتحاد الاشتراكي فقرة خاصة لتكريم عدد من الوجوه التي بصمت تاريخ الحزب على مستوى إقليم جرسيف، ويتعلق الأمر بكل من عبد الله بن عثمان، الرئيس السابق لمجلس جماعة جرسيف، وعسو كرعون، الرئيس السابق لجماعة بركين، بالإضافة إلى بن يونس المرزوقي، عضو المكتب السياسي للحزب. وقد نوه الحاضرون بهذه الالتفاتة الرمزية، التي حملت في طياتها معاني العرفان والتقدير لمسار نضالي متميز داخل هياكل الحزب. ويُرتقب أن تُفرز أشغال المؤتمر قيادة إقليمية جديدة، تتولى مهمة تفعيل التوجيهات المركزية، والانخراط في تنزيل رؤية الحزب على المستوى المحلي، خاصة في ما يخص تحقيق العدالة المجالية والنهوض بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية بالإقليم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store