logo
انخفاض أسعار الذهب في السعودية اليوم السبت 31 مايو 2025

انخفاض أسعار الذهب في السعودية اليوم السبت 31 مايو 2025

الرجلمنذ يوم واحد

سجّلت أسواق الذهب في السعودية اليوم السبت، الموافق 31 مايو 2025، انخفاضًا طفيفًا في الأسعار مقارنةً بالأيام السابقة، ليواصل المعدن الأصفر تراجعه المحدود وسط ترقّب عالمي لتحركات السوق.
وجاء سعر جرام الذهب عيار 24 عند 396.62 ريال سعودي (ما يعادل 105.77 دولار أمريكي)، فيما بلغ سعر عيار 21 الأكثر تداولًا محليًا 347.05 ريال (92.55 دولار)، أما عيار 18 فقد بلغ 297.47 ريال (79.32 دولار).
أسعار الذهب اليوم
أسعار جرام الذهب اليوم السعر بالريال عيار 24 396.62 عيار 22 363.57 عيار 21 347.05 عيار 18 297.47 عيار 14 231.36
اقرأ أيضًا: انخفاض أسعار الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 27 مايو 2025
أسعار سبائك الذهب اليوم في السعودية
الوزن السعر بالريال السعر بالدولار 1 جرام 436.29 116.34 5 جرامات 2,062.44 549.98 10 جرامات 4,077.29 1,087.28 20 جراما 8,099.05 2,159.75 50 جراما 20,108.81 5,362.35 100 جرام 40,138.29 10,703.54 1 كيلو 399,399.80 106,506.61 نصف أونصة 6,310.04 1,682.68 أونصة 12,558.39 3,348.90
أسعار البيع والشراء في المحلات التجارية
العيار سعر الشراء (جديد) سعر البيع (مستعمل) عيار 22 358.57 425.38 عيار 21 342.05 409.51 عيار 18 292.47 398.61
تراجع يومي مقارنة بالأيام السابقة
بمقارنة بيانات اليوم مع الأيام الماضية، يُلاحظ أن أسعار الذهب في السعودية تواصل مسارها التنازلي بشكل تدريجي، حيث انخفض سعر جرام الذهب عيار 24 من 403.32 ريال في 27 مايو إلى 399.16 ريال في 28 مايو، ثم إلى 393.21 ريال في 29 مايو، قبل أن يعاود الارتفاع قليلًا إلى 399.71 ريال في 30 مايو، ليعود وينخفض مجددًا إلى 396.62 ريال في 31 مايو.
وبهذا يسجل السعر انخفاضًا إجماليًا بنحو 6.7 ريال خلال خمسة أيام، ما يعكس تذبذبًا حذرًا في السوق بفعل ترقّب المستثمرين لتحركات الأسعار العالمية، وتقلبات أسعار الدولار، وعوائد السندات الأمريكية، التي تؤثر مباشرة في توجهات الطلب على المعدن الأصفر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سفينة من «أسطول الحرية» محملة بمساعدات رمزية تبحر إلى غزة من إيطاليا
سفينة من «أسطول الحرية» محملة بمساعدات رمزية تبحر إلى غزة من إيطاليا

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق الأوسط

سفينة من «أسطول الحرية» محملة بمساعدات رمزية تبحر إلى غزة من إيطاليا

قال «تحالف أسطول الحرية»، وهو منظمة دولية غير ربحية، إن إحدى سفنه غادرت ميناء كاتانيا الإيطالي، الأحد، متجهة إلى قطاع غزة لإيصال مساعدات إنسانية رمزية بعد فشل محاولة سابقة بسبب هجوم بطائرتين مسيّرتين على سفينة أخرى في البحر المتوسط. وأبحر متطوعون، منهم غريتا تونبرغ؛ ناشطة مكافحة تغير المناخ، والممثل الآيرلندي ليام كانينغهام، على متن السفينة «مادلين» التي تحمل ما تصفها المنظمة بأنها «كميات محدودة ورمزية» من إمدادات الإغاثة، وفقاً لوكالة «رويترز». وتعرضت سفينة أخرى تابعة للمنظمة تدعى «كونشيس (الضمير العالمي)» لهجوم بطائرتين مسيّرتين قرب المياه الإقليمية لمالطا في أوائل مايو (أيار) الماضي. وحمّلت المنظمة إسرائيل مسؤولية هذا الهجوم. وقالت تونبرغ، في مؤتمر صحافي قبل المغادرة: «نحن نفعل هذا لأنه مهما كانت الصعوبات التي تواجهنا، فإنه يتعين علينا الاستمرار في المحاولة؛ لأن اللحظة التي نتوقف فيها عن المحاولة هي اللحظة التي نفقد فيها إنسانيتنا». وأضافت: «مهما كانت خطورة هذه المهمة، فإنها لا تقارن بخطورة صمت العالم أجمع في وجه الإبادة الجماعية للأرواح». غريتا تونبرغ ناشطة مكافحة تغير المناخ في مؤتمر صحافي قبل مغادرة السفينة «مادلين» ميناء كاتانيا الإيطالي (أ.ب) وقال «تحالف أسطول الحرية» إن الرحلة «ليست عملاً خيرياً، بل هي تحرك مباشر وسلمي لتحدي الحصار الإسرائيلي غير القانوني وجرائم الحرب المتصاعدة». وقالت الأمم المتحدة، يوم الجمعة، إن الوضع في قطاع غزة وصل إلى أسوأ مستوى منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» قبل 19 شهراً، على الرغم من استئناف المساعدات بكميات محدودة. سفينة «مادلين» التابعة لـ«تحالف أسطول الحرية» في ميناء كاتانيا الإيطالي (إ.ب.أ) وتقول إسرائيل إنها أنهت، تحت ضغط عالمي متنامٍ، حصاراً استمر 11 أسبوعاً على القطاع؛ مما سمح باستئناف عمليات محدودة تقودها الأمم المتحدة. وبدأت «مؤسسة غزة الإنسانية»، التي تدعمها الولايات المتحدة وإسرائيل، توزيع المساعدات، يوم الاثنين الماضي، لكن الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية رفضت العمل معها قائلة إنها ليست محايدة وتنتهج أسلوب توزيع يجبر الفلسطينيين على النزوح.

«هدنة غزة»: كيف يتجاوز الوسطاء رد «حماس» ورفض ويتكوف؟
«هدنة غزة»: كيف يتجاوز الوسطاء رد «حماس» ورفض ويتكوف؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق الأوسط

«هدنة غزة»: كيف يتجاوز الوسطاء رد «حماس» ورفض ويتكوف؟

أعاد رد «حماس» على مقترح واشنطن بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، المفاوضات إلى المربع صفر، بعد رفض المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، التعديلات التي أرسلتها الحركة واعتبارها «غير مقبولة»، فيما تتجه الأنظار إلى دور جديد للوسطاء لتقريب وجهات النظر بين طرفي الأزمة. ذلك التباين يأتي وسط تصعيد إسرائيلي جنوب القطاع، وهو ما يراه خبراء تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» أنه يدفع نحو مزيد من الجهود للوسيطين مصر وقطر عبر اتصالات مع واشنطن و«حماس» للبحث عن مخرج خصوصاً مع اقتراب عيد الأضحى، متوقعين أن يكون هناك مقترح أميركي جديد يلبي مطلب الحركة بشأن ضمانات وقف الحرب، دون بقية التعديلات. وفي بيان مشترك، أعلنت مصر وقطر أنهما تواصلان جهودهما المكثفة لتقريب وجهات النظر والعمل على تذليل النقاط الخلافية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، ارتكازاً على مقترح المبعوث الأميركي ويتكوف، وبما يتيح استئناف المفاوضات غير المباشرة على أساس هذا المقترح. وشددت مصر وقطر في البيان على أنهما، بالتنسيق مع الولايات المتحدة، يعتزمان تكثيف الجهود لتذليل العقبات التي تشهدها المفاوضات. كما دعا البلدان إلى ضرورة تحلي كل الأطراف بالمسؤولية ودعم جهود الوسطاء لإنهاء الأزمة بقطاع غزة وبما يعيد الاستقرار والهدوء للمنطقة. الدخان يتصاعد بعد غارة إسرائيلية في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة يوم الأحد (د.ب.أ) ووفق الإفادة تتطلع الدولتان إلى «سرعة التوصل إلى هدنة مؤقتة لمدة 60 يوماً تؤدي إلى اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بقطاع غزة، وبما يسمح بإنهاء الأزمة الإنسانية غير المسبوقة بالقطاع والسماح بفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية بما يضمن التخفيف من المعاناة التي يواجهها الشعب الفلسطيني بغزة، وصولاً إلى إنهاء الحرب بشكل كامل والبدء في إعادة إعمار القطاع وفقاً للخطة التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة بالقاهرة في مارس (آذار) الماضي». ونقلت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قوله إن رد «حماس» «غير مقبول تماماً»، مضيفاً: «بينما وافقت إسرائيل على مقترح ويتكوف المُحدّث لإطلاق سراح الرهائن، لا تزال (حماس) متمسكة برفضها، وستواصل إسرائيل العمل لإعادة رهائننا إلى ديارهم وهزيمة (حماس)». وأجرى نتنياهو مشاورات مع قيادات المؤسسة العسكرية وفريق التفاوض حول ما أسموه «رفض (حماس)» لمقترح ويتكوف، كما بحث هاتفياً مع ويتكوف رد الحركة لمقترح وقف إطلاق النار، بحسب ما ذكرته الصحيفة. وكان ويتكوف انتقد مساء السبت عبر منصة «إكس» رد حركة «حماس» على المقترح الأميركي، ووصفه بأنه «غير مقبول تماماً»، وطالبها بقبول الإطار الزمني الموضوع أساساً لمحادثات غير مباشرة يمكن الشروع بها خلال أسبوع. وتمسك ويتكوف بقبول الحركة للمقترح باعتباره السبيل الوحيد الذي يمكن من خلاله إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً خلال الأيام المقبلة، وبمقتضاه تطلق «حماس» سراح نصف المحتجزين الأحياء لديها ونصف الجثث التي بحوزتها، لكن «حماس» في بيان أعلنت أنها ستطلق سراح 10 من المحتجزين الإسرائيليين الأحياء وتسلم 18 جثماناً مقابل وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب إسرائيلي من قطاع غزة وعدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين. دخان وألسنة لهب تتصاعد من منزل قصفته غارة إسرائيلية في مدينة غزة يوم الأحد (رويترز) وكان مصدر مقرب من «حماس» قد ذكر لـ«الشرق الأوسط»، السبت، أن «الحركة تسعى حالياً إلى تعديل هذا المقترح بما يجعله مقبولاً، خصوصاً فيما يتعلق بالنقاط الجوهرية التالية، في 3 بنود أساسية متعلقة بمسألة تسليم الرهائن والبروتوكول الإنساني وبند الانسحاب من مناطق محددة. ونقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، عن مصدر مطلع على المفاوضات، القول إن رد «حماس» على مقترح ويتكوف يتضمن مطلباً يُصعّب على إسرائيل استئناف القتال إذا لم تكتمل المحادثات بشأن وقف دائم لإطلاق النار بنهاية الهدنة التي تستمر 60 يوماً. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد قال، أمس الجمعة، إن الأطراف قريبة من التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وفقاً لمقترح ويتكوف، مشيراً إلى أنه سيتحدث عن هذا الأمر «اليوم أو غداً»، قبل أن ترد «حماس» بطلب تعديلات لم تلقَ قبولاً لدى واشنطن. ويرى الخبير الاستراتيجي والعسكري، اللواء سمير فرج، أن «الأمر بات صعباً للغاية في ظل هذه التباينات بين (حماس) التي تطالب بضمانات لوقف دائم لإطلاق النار، وإسرائيل التي ترفض، وبالتالي فرصة النجاح والتوصل إلى الحلول مع تدخل الوسيطين مصر وقطر باتت ضئيلة». ويؤكد فرج أن المشاورات بالتأكيد ستتواصل بين مصر وقطر مع واشنطن، إضافة إلى «حماس»، متوقعاً إن كانت هناك فرصة ضئيلة للنجاح فستكون في تقديم حلول وسط من الوسيطين أو تقديم واشنطن أفكاراً جديدة ترضي «حماس»، لا سيما في بند الوقف الدائم، وإن كان ذلك صعباً لرفضه المتوقع من إسرائيل. ويعتقد المحلل السياسي الفلسطيني، الدكتور أيمن الرقب، أن مقترح ويتكوف بات أقرب لإسرائيل من حل يمكن التوافق عليه، وهذا لن تقبل به «حماس»، متوقعاً أن يبذل الوسيطان المصري والقطري جهوداً أكبر للوصول إلى حلول وسط لتجاوز بعض الملفات بشكل أو آخر. ووسط تضاؤل فرص التوصل إلى اتفاق، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) نقلاً عن مصادر محلية، الأحد، بأن قوات الاحتلال أطلقت النار بشكل مباشر على المئات من المواطنين، في أثناء محاولتهم الوصول إلى نقطة توزيع مساعدات في مواصي رفح، ما أسفر عن مقتل 31 مواطناً على الأقل، وإصابة 115 آخرين. فلسطينيون يجرون بحثاً عن ملاذ إثر هجوم إسرائيلي بمدينة غزة (أ.ب) فيما توعد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في بيان الأحد، بأن «الجيش الإسرائيلي في غزة سيعمل بقوة هائلة»، لافتاً إلى أنه «أوعز بمواصلة التقدم ضد جميع الأهداف، بغض النظر عن أي مفاوضات، واستخدام كل الوسائل اللازمة، جواً وبراً وبحراً، لحماية جنود الجيش الإسرائيلي والقضاء على (حماس) وسحقها». ويرى فرج أنه في ظل ذلك «التعثر المحتمل» تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية في محاولة لزيادة الضغوط على «حماس»، لحين حدوث انفراجة في أي مفاوضات جديدة. ويعتقد الرقب أن إسرائيل تريد تفجير أي محادثات بهذا التصعيد، ولكي يستمر نتنياهو في حربه وضمان مصالحه الشخصية والسياسية، متوقعاً أن التصعيد قد يتلاشى حال التوصل إلى هدنة جديدة التي تبدو فرصها قليلة مع الاختلافات الحالية.

أمير الكويت والرئيس السوري يبحثان دعم وتعزيز العلاقات بين البلدين
أمير الكويت والرئيس السوري يبحثان دعم وتعزيز العلاقات بين البلدين

عكاظ

timeمنذ 16 دقائق

  • عكاظ

أمير الكويت والرئيس السوري يبحثان دعم وتعزيز العلاقات بين البلدين

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أجرى الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم (الأحد)، خلال زيارة رسمية للكويت، مباحثات مع أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح. ونقلت وكالة أنباء الكويت عن وزیر شؤون الدیوان الأمیري الشیخ محمد عبدالله المبارك الصباح، قوله إن جلسة المباحثات تناولت العلاقات الأخویة التي تجمع البلدین وسبل دعمھا وتنمیتھا في المجالات كافة، مبيناً أنه جرى التأكيد على أھمیة ترسیخ التعاون الثنائي بین البلدین وتوسیع أطره بما یخدم مصالحھما المشتركة، وبحث مستجدات الأوضاع في سوریة والتأكید على تعزیز جھود المجتمع الدولي لضمان أمن واستقرار سوریة وصون سیادتھا ووحدة أراضیھا. وذكرت الوكالة أن اللقاء شهد بحث أھم القضایا ذات الاھتمام المشترك، وسبل دعم مسیرة العمل العربي الموحد، وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولیة. في الوقت ذاته، التقى الرئيس السوري أحمد الشرع بالنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ فهد يوسف الصباح، بمقر إقامته. أخبار ذات صلة وتكتسب الزيارة أهمية خاصة في مسيرة العلاقات الكويتية-السورية، إذ تجري خلالها مباحثات رسمية، تأكيداً لموقف دولة الكويت الثابت والداعم لسورية وشعبها ووحدتها وسيادتها على كامل أراضيها. وذكرت وكالة الأنباء الكويتية أن العلاقات الدبلوماسية الكويتية-السورية، التي انطلقت رسمياً في 24 أكتوبر عام 1963، وشهدت نوعاً من الانقطاع بين عامي 2012 و2024، بسبب ما شهدته سورية طوال تلك السنوات، عادت في 30 ديسمبر الماضي، لتشهد تطوراً مهماً وجديداً، حين زار وزير الخارجية الكويتي عبدالله اليحيا العاصمة السورية بصفته رئيس المجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، في خطوة تعكس التزام دول مجلس التعاون الخليجي بدعم الأمن والاستقرار في المنطقة. واستضافت الكويت اجتماعاً استثنائياً لوزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، يتناول العديد من الملفات الراهنة التي تشهدها المنطقة، وعلى رأسها التطورات في سورية. ووفقاً للوكالة، فإنه في اليوم ذاته انطلقت من الكويت أولى رحلات الجسر الجوي الهادف إلى مساعدة السوريين والذي جاء انطلاقاً من الدور الإنساني الرائد لدولة الكويت في دعم الأوضاع الإنسانية للشعب السوري، وتجسيداً لتضامن الشعب الكويتي مع إخوانهم في سورية، والحرص على الإسهام في تخفيف معاناة المحتاجين هناك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store