logo
استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء

استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام

حظي المنتخب العراقي الشقيق لكرة القدم، باستقبال أردني حافل فور وصوله إلى مطار الملكة علياء الدولي، مساء اليوم.
ووصل المنتخب العراقي إلى عمان، استعدادًا للقاء المنتخب الوطني يوم الثلاثاء المقبل على ستاد عمان، في الجولة العاشرة والأخيرة، من منافسات الدور الحاسم المؤهل لمونديال 2026.
وضمن المنتخب الوطني التأهل رسميًا إلى كأس العالم، فيما يسعى المنتخب العراقي الشقيق لضمان تواجده في الملحق، في الطريق للوصول إلى كأس العالم.
واحتشدت الجماهير الأردنية في المطار ومحيطه، وهي تحمل يافطات خطت عليها عبارات الترحيب الحار بالمنتخب العراقي في وطنه الثاني وبين أهله.
وحرصت الجماهير على رفع عبارات تشيد بالعلاقات التاريخية بين الشعبين الأردني والعراقي، ومرددين أهازيج أردنية تتغنى بالعراق وشعبه الغالي والعزيز على قلوب الأردنيين.
كما حرصت وسائل إعلام أردنية على التواجد في المطار، للمشاركة في استقبال المنتخب الشقيق، والقيام بتغطية إعلامية مثالية تليق بالعراق ومنتخبه الذي طالما خاض مباريات على الملاعب الأردنية، أثناء فترة الحصار، وحظي بدعم جماهيري أردني كبير.
وأبدى المنتخب العراقي سعادته بهذا الاستقبال الأردني الرائع وهذه الحفاوة التي تعكس أصالة الأردني، وتؤكد على عمق العلاقة بين البلدين الشقيقين على مختلف الصعد.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما نقدمه غير كرة القدم في المونديال
ما نقدمه غير كرة القدم في المونديال

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

ما نقدمه غير كرة القدم في المونديال

هذه واحدة من محطات الانتقال الكبير في عهد الملك عبدالله الثاني، ستترك أثرا عظيما في مسيرة الرياضة الأردنية وحياة الشباب الأردني. هدف نجمع عليه ليس بالأمر اليسير في المجتمعات عامة، وفي المجتمع الأردني خصوصا، المسكون في قلق الهويات. تحقق مثل هذا المسعى أخيرا على يد جيل من اللاعبين الأردنيين، لم نأت بمثلهم من قبل. وبهذا الجيل ننال فرصة لا ينبغي إضاعتها لتدشين قطاع الرياضة كصناعة، تدر الملايين وتشغَل الآلاف من الشبان. والمنافع المتحققة من هذا الاختراق كثيرة، لعل أهمها إلهام أـجيال من الأطفال والفتية، للتعلق بالرياضة، وممارستها كسلوك وتقليد،وتنمية حس الشغف بالوصول للمسابقات العالمية، والتتويج على المنصات العالمية. أعلم أن ما يحمل الأردني على الشعور بالفخر، هى تلك اللحظات التي يعزف فيها السلام الملكي الأردني ويردد النشيد الوطني في الملاعب العالمية. دائما ما داعبت هذه المشاهد خيال الأردنيين، وتحسروا مرات عديدة على ضياع فرصة الحلم، وها قد تحقق أخيرا. سبق لأبطال أردنيين أن اعتلوا منصات التتويج في رياضات فردية كثيرة، ونالوا المداليات بكل فئاتها. كان هذا مبعث السرور. من منا لايتذكر يوم فاز لاعب التايكواندو محمد أبوغوش بذهبية أولمبية. كان يوما وطنيا بامتياز. ومثله زملاء وزميلات في نفس اللعبة وألعاب أخرى. لكن للفوز بلعبة كرة القدم معنى ومذاق آخر. إنها الأكثر شعبية في العالم، وحولها تدور قصص شعوب وتاريخ أقوام نالوا المكانة والسمعة العالمية بفضلها.المنافسة في هذه الرياضة بالتحديد، صنعت دولا وجبرت بخواطر شعوب منكوبة، بعد أن أصبحت الرياضة عموما أحد أهم معايير التحضر العالمي والحضور الدولي. لسنا أقل شأنا من غيرنا حتى لا ننال هذه المكانة. في كل الميادين سطر الأردنيون قصص نجاح عالمية. وقلنا مرارا إننا كأردنيين رأسمالنا البشري هو قيمتنا الأولى في عالم المنافسة العالمية. حان دورنا في كرة القدم. لعقود طويلة نجحت دول عربية في الوصول إلى المونديال العالمي، وتركت مشاركاتها أثرا لا بأس فيه. لا نريد أن نذهب للولايات المتحدة والمكسيك وكندا لتقديم كرة قدم أردنية فحسب، فهذه المدرسة تشق طريقها للتو، وليس مطلوبا من'النشامى' أن يحققوا المستحيل في أولى مشاركاتهم. لكن المشاركة العالمية فرصة لنقدم بلدنا وثقافتنا وإرثنا الحضاري لشعوب العالم. نريد لهويتنا الوطنية أن تلمع بالمدرجات، ولجمهورنا أن يحمل روح بلاده الأصيلة ويشارك قيمه مع الآخرين. نريد لنشيدنا الوطني أن يكسب محبة الجميع، ولموسيقانا المحلية أن تجذب شعوب أميركا للاتينية وأفريقيا وأوروبا. هي مناسبة لن تحصل إلا مرات قليلة علينا استغلالها لنقدم بلدنا بأحسن صورة للعالم. الأردنييون دائما ما نظروا لأنفسهم كأمة ذات وزن وتاريخ، على الرغم من عددهم القليل مقارنة مع شعوب الأرض، وقد حانت فرصة لتأكيد هذا الحضور المحترم. ومن الآن وحتى موعد المسابقة، يتعين علينا أن نعمل على إعداد برامج المشاركة،ففي موازاة استعداد المنتخب المكثف لهذه البطولة الكونية؛تدريبا وتأهيل،علينا أن نعد برامج تأهيل للجمهور في المدرجات، وساحات المدن التي تحتضن المباريات، لنقدم قصتنا بفخر واعتزاز. وعلى الصعيد الداخلي أمامنا مشوار طويل لتحويل هذه المحطة لنقطة انطلاق لمرحلة جديدة في تاريخ الرياضة الأردنية، ليبقى الأردن على خريطة العالم الرياضية.

"مؤسسة التايكواندو" تشيد بتنظيم الأردن لمهرجان "الأمل والأحلام" في مخيمات اللاجئين
"مؤسسة التايكواندو" تشيد بتنظيم الأردن لمهرجان "الأمل والأحلام" في مخيمات اللاجئين

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

"مؤسسة التايكواندو" تشيد بتنظيم الأردن لمهرجان "الأمل والأحلام" في مخيمات اللاجئين

أيمن وجيه الخطيب اضافة اعلان عمان - أشاد مجلس إدارة مؤسسة التايكواندو الإنسانية في اجتماعه الثاني الذي عقده الأسبوع الماضي في سويسرا ، بمهرجان الأمل والأحلام الرياضي الذي أقيم في الأردن للمرة الثالثة، بإشراف الاتحادين الدولي والأردني للتايكواندو، وشهد مشاركة ما يقرب من 1250 لاجئا من مخيمي الزعتري والأزرق، وسط تنافس رياضي غير مسبوق.وأعرب المجلس عن سعادته بالظهور المتنامي لمؤسسة التايكواندو، خصوصا بعد نجاح مهرجان الأمل والأحلام الرياضي وهي النسخة الأكثر شمولا حتى الآن، الذي ضم رياضات التايكواندو، والبيسبول 5، وكرة السلة 3*3 وكرة الريشة، وكرة اليد.كما تم في الاجتماع اقتراح مشروع وثائقي لتصوير أثر عمل مؤسسة التايكواندو في مخيمي الزعتري والأزرق للاجئين، حيث شارك أكثر من 500 شاب في برامج التايكوندو منذ العام 2016. وصرح رئيس مجلس إدارة مؤسسة التايكواندو "بعد ما يقرب من عقد من التقدم، حان الوقت لسرد قصتنا - ليس فقط من خلال الأرقام، ولكن من خلال أصوات ورحلات أولئك الذين أثرت التايكواندو في حياتهم". وأوصى مجلس إدارة مؤسسة التايكواندو الإنسانية، بضرورة توسيع نطاق المهرجان الرياضي ليشمل 10 رياضات على الأقل، والالتزام بتعزيز مجتمعات اللاجئين من خلال عائلة التايكواندو العالمية لاستخدام الرياضة لبناء الصمود والوحدة.وتم في الاجتماع تأكيد التزام المؤسسة الراسخ بدعم اللاجئين والشباب النازحين من خلال القيم الرياضية ولعبة التايكواندو.وفي كلمته الافتتاحية، في الاجتماع استعرض رئيس مجلس إدارة مؤسسة اللاجئين الأولمبية الدكتور تشونغ وون تشوي، عددا من الإنجازات الرئيسية والشراكات القائمة، بما في ذلك اجتماعاته الأخيرة مع رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ والرئيسة المنتخبة كيرستي كوفنتري.وسلط الدكتور تشوي الضوء على استمرار التنسيق بين اللجنة الأولمبية الدولية ومؤسسة اللاجئين الأولمبية ومؤسسة التايكواندو الإنسانية.وأكد لمجلس إدارة مؤسسة التايكواندو الإنسانية رؤية المؤسسة لمواصلة التعاون الوثيق مع الحركة الأولمبية، وخاصة مع الاتحادات الرياضية الدولية، بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس مؤسسة التايكواندو الإنسانية التي تصادف العام المقبل. وأعرب عن إيمانه، بأن الفوز بميدالية على أعلى مستوى سيلهم الشباب اللاجئين ويمنحهم الأمل والأحلام، تماما كما فعلت زكية خدادادي في دورة الألعاب البارالمبية في باريس 2024.وبناء عليه أوصى الدكتور تشوي، بضرورة توفير الفرصة للرياضيين اللاجئين الشباب الموهوبين من أكاديميات مؤسسة التايكواندو الإنسانية في المخيمات والمؤسسات الأخرى، لزيادة مهاراتهم من خلال تنفيذ البرامج المناسبة، مما يتيح للرياضيين الأصحاء واللاجئين ذوي الإعاقة فرصة اكتساب الخبرة من خلال معسكرات التدريب والبطولات الدولية للتايكواندو.وأشار "شارك 7 رياضيين لاجئين في بطولة العالم للتايكواندو للناشئين في التي أقيمت مؤخرا في إمارة الفجيرة الإماراتية، وشارك فيها 5 رياضيين لاجئين سوريين من أكاديميات مؤسسة التايكواندو الإنسانية في مخيمي الأزرق والزعتري في الأردن، وكان من بين المشاركين أيضا رياضي أوكراني.وقال رئيس مجلس إدارة مؤسسة التايكواندو، الدكتور تشوي في معرض ترحيب مجلس إدارة المؤسسة بمقترح لتحسين جمع التبرعات "بإمكاننا بذل المزيد من الجهود، ولكن لتحقيق ذلك بشكل جيد ومستدام، يجب علينا تأمين دعم أوسع، هذه هي اللحظة المناسبة لتعزيز أسسنا للمستقبل". واختتم الاجتماع برؤية مشتركة لتعزيز تمكين اللاجئين الشباب من خلال الرياضة، وتوسيع نطاق عمل مؤسسة التايكواندو، وضمان الدعم المستدام لجميع البرامج. وتظل عائلة التايكواندو في صميم هذه المهمة.

الرياضة مصدر فرح وفخر للشعوب.. تأهل "النشامى" للمونديال مثالا
الرياضة مصدر فرح وفخر للشعوب.. تأهل "النشامى" للمونديال مثالا

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

الرياضة مصدر فرح وفخر للشعوب.. تأهل "النشامى" للمونديال مثالا

مصطفى بالو اضافة اعلان عمان- لا تنته الليالي 'الملاح' العامرة بأفراح الأردنيين في كل قرية ومدينة ومخيم ومحافظة، معبرة عن فرحها وفخرها بالإنجاز التاريخي للكرة الأردنية، وابتهاجا بتأهل 'النشامى' كأول منتخب عربي إلى مونديال 2026.ويفسر الفرح والفخر الأردني الكبير بالإنجاز الذي تحقق، بعد مشوار حافل بالمحاولات خلال مشاركته بالتصفيات التي بدأت منذ العام 1985، عظم حالة الفرح التي جاءت بعد مطاردة للحلم المونديالي الذي قبض عليه النشامى في الأراضي العُمانية.'ليلة ويا ليلة'، عاشها الأردنيون منذ الفوز بـ'ثلاثية' العلوان في الشباك العُمانية، وتأكد الفرح الأردني بعد خسارة العراق أمام كوريا بنتيجة 0-2، في الجولة قبل الأخيرة من الدور الحاسم للصتفيات الآسوية، ليسهر الأردنيون في مناطق المملكة وخارجها، حتى الصباح على ألحان الأغنيات الوطنية والحماسية التحفيزية لنشامى الوطن حين أصبح الحلم المونديالي حقيقة أردنية، في ليالي فرح ألحانها تصدح بالفرح والفخر الأردني.وارتسمت لوحة فسيفساء أردنية، تلونت بألوان علم الوطن، وتوشحت 'بالشماغ الأحمر'، وارتفعت بقلوب الأردنيين على اختلاف أماكن إقامتهم، كبار وصغار، نساء ورجال، وشباب وشابات، وثقافتهم ومناصبهم العملية، أغنياء وفقراء، ذابت في تلك اللوحة كل الفروقات، ونسيت الهموم وأعباء الحياة، وتقدمت فرحة الوطن، واكتملت دائرة الفرح الأردني بعد الاحتفال الذي نظمه اتحاد الكرة احتفاء بالتأهل التاريخي تحت عنون 'جابوها النشامى'، في استاد عمان الدولي بعد انتهاء الجولة الأخيرة التي جمعته وضيفه العراقي.وتحولت شوارع العاصمة عمان، وكافة المحافظات إلى ميادين للبهجة، يسكنها الفرح والفخر الأردني في كل مكان، وازدحمت بالعاشقين الحالمين الذين باركوا هذا الإنجاز، وعبروا عن فخرهم بالدعم الملكي الكبير والمتابعة الدائمئة من قبل سمو ولي العهد الأمير الحسين.ورغم ثقل الحياة وظروفها الصعبة في ظل ضغوطات سياسية واقتصادية تلقي بظلالها على الأردن والأردنيين، إلا أن الرياضة –كرة القدم- وفرحة تأهل النشامى المونديالي التاريخي، غسلت قلوبهم وملأتها بالفرح والفخر الأردني، وبدلت الإحباط بتفاؤل مدخله الرياضة، وانعكاساته المحملة الأمل بغد مشرق، بالعزم والإرادة والتحدي والمثابرة تتحقق الأحلام الكبيرة، وأن المستحيل ليس أردنيا لجميع الأجيال الأردنية في مختلف مجالات الحياة.وما يفسر الإنجازات والانتصارات الرياضة تعد مصدرا مهما لفرح وفخر الشعوب، تسابق أبرز نجوم الغناء الأردني باستحداث أغنيات جديدة تتغنى بالنشامى والإنجاز الأردني، ومثلها فعلت كبريات الشركات والجهات العامة والخاصة، في أفكار أعمال جديدة تحاكي الإنجاز التاريخي للرياضة والكرة الأردنية بدافع الفرح والفخر الأردني الكبير.ولعل ما ضجت به مواقع التواصل الاجتماعي بعبارة 'نبارك للنشامى التأهل إلى مونديال 2026'، إلا أن تفاعل المتابعيين الأردنيين تقدمه الفرخ والفخر بالإنجاز التاريخي للنشامى، ووقوفه أول المتأهلين من المنتخبات العربية، إلى جانب منتخبات عالمية عريقة، ولها صولاتها وجولاتها وإنجازاتها الكروية، حين تزين علم الأردن بشموخ 'النشامى'، إلى جانب أعلام الدول المتأهلة إلى المونديال كل من: كندا، أميركا، المكسيك، اليابان، نيوزلاندا، الأرجنتين، إيران، كوريا الجنوبية، أوزباكستان، استراليا، الإكوادور، والأرجنيتن، في مشهد يؤكد أن إنجازات الرياضة محركا مهما للفرح والفخر لدى الشعوب بمختلف ظروفها وإنجازاتها في مجالات كثيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store