
نتنياهو يعلن إعادة جثتَي رهينتين احتجزتهما حماس إلى إسرائيل في عملية خاصة
وقال نتنياهو في بيان: "خلال عملية خاصة نفذها الشاباك (جهاز الأمن الداخلي) والجيش في قطاع غزة، نُقلت جثتا اثنين من رهائننا المحتجزين لدى حماس إلى إسرائيل: جودي واينستين-هاغاي وغاد هاغاي من كيبوتس نير عوز".
وأضاف: "قُتل جودي وغاد في 7 تشرين الأول واختُطفا إلى قطاع غزة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 3 دقائق
- LBCI
رئيس الأركان الإسرائيلي: سأواصل التعبير عن موقفي "من دون خوف"
أكد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير أنه سيواصل التعبير عن موقفه "من دون خوف"، ذلك قبل ساعات من انعقاد المجلس الأمني المصغر لبحث المرحلة المقبلة من الحرب في غزة. ونقل بيان عسكري عن زامير قوله خلال لقائه كبار ضباط الجيش: "سنواصل التعبير عن مواقفنا دون خوف، بشكل موضوعي، مستقل ومهني". وكانت وسائل إعلام محلية تحدثت عن رفض زامير خططا لحكومة بنيامين نتنياهو تشمل السيطرة على كامل القطاع الفلسطيني المدمّر جراء الحرب المتواصلة منذ 22 شهرا.


ليبانون 24
منذ 37 دقائق
- ليبانون 24
"قافلة الخمسين".. أسطول بحري لعائلات الرهائن الإسرائيليين يتجه نحو شواطئ غزة
أبحر صباح اليوم الخميس أسطول لعائلات الرهائن الإسرائيليين، أطلق عليه اسم "قافلة الخمسين"، من ميناء عسقلان باتجاه المياه المقابلة لقطاع غزة، في رحلة بحرية تستغرق قرابة ساعتين، وفق ما أفاد موقع "واي نت". ووفق بيان صادر عن "تكتل أسر الرهائن"، تهدف القافلة إلى الوصول لأقرب نقطة من شواطئ غزة، حيث ستوجّه العائلات رسائل صوتية لأبنائها الأسرى لدى حركة حماس ، على أمل أن تصل إليهم وتمنحهم "بصيص أمل"، حسب تعبيرهم. وجاء في البيان: "التصريحات المتصاعدة بشأن احتلال غزة وتوسيع رقعة المعارك تُهدد حياة الرهائن، وتزيد من خطر اختفائهم أو مقتلهم. إن عودتهم سالمين إلى منازلهم هي النصر الحقيقي الوحيد".


صوت بيروت
منذ ساعة واحدة
- صوت بيروت
أكسيوس: ترامب يمنح الضوء الأخضر لخطط نتنياهو باجتياح غزة
صرح مسؤولون أميركيون وإسرائيليون أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لا يعارض خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لشن عملية عسكرية جديدة تهدف إلى احتلال كامل قطاع غزة. ومن المقرر أن يصادق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، اليوم الخميس، على الخطة التي تتضمن توسيع نطاق الحرب. المصادر أشارت إلى أن ترامب قرر عدم التدخل، تاركًا القرار في يد الحكومة الإسرائيلية، وفقًا لموقع 'أكسيوس'. ومن المتوقع أن تستغرق العملية الجديدة، التي تستهدف مناطق إضافية في وسط غزة، عدة أشهر. هذه العملية ستؤدي إلى تهجير ما يقرب من مليون مدني فلسطيني، وستشمل تحركات لقوات الدفاع الإسرائيلية في مناطق يُعتقد بوجود محتجزين فيها، مما قد يعرض حياتهم للخطر، وفقًا لموقع 'أكسيوس'. ويأتي هذا التصعيد في الوقت الذي يتعرض فيه نتنياهو لضغوط دولية هائلة لوقف القتال، بالإضافة إلى اعتراضات من كبار جنرالاته. وأكد مسؤولان أميركيان أن ترامب لن يتدخل في عملية صنع القرار الإسرائيلية بشأن العملية الجديدة. ويزعم نتنياهو ومساعدوه أن حماس ليست مهتمة باتفاق شامل لوقف إطلاق النار، وأن 'الضغط العسكري وحده كفيل بتغيير ذلك'. ونقل موقع 'أكسيوس' عن أحد مساعدي نتنياهو قوله إنهم ليسوا مستعدين للرضوخ لمطالب حماس، وأن 'الخيار الوحيد المتبقي هو اتخاذ خطوة حاسمة'. وقد أشار مسؤول أميركي إلى أن ترامب تأثر بمقطع فيديو نشرته حماس لأحد الرهائن وهو يحفر قبره، مما جعله يترك الإسرائيليين 'يفعلون ما يلزم'. ومع ذلك، أكد المسؤول أن إدارة ترامب لا تدعم خطط إسرائيل لضم أجزاء من غزة. وأبدى الجيش الإسرائيلي ترددًا في مهاجمة المناطق المستهدفة خوفًا من قتل المحتجزين عن طريق الخطأ. وذكرت مصادر إسرائيلية أن رئيس الأركان، الجنرال إيال زامير، أبلغ نتنياهو بأن هذه الخطوة قد تعرض حياة المحتجزين للخطر وتؤدي إلى حكم عسكري إسرائيلي في غزة. في الوقت نفسه، يخطط البيت الأبيض للتركيز على معالجة أزمة المجاعة في غزة، على الرغم من أن توسيع نطاق الحرب سيجعل ذلك أكثر صعوبة. وتخطط إدارة ترامب لزيادة تمويل مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) لفتح مراكز إغاثة جديدة للنازحين الفلسطينيين. وصرح السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، لوكالة بلومبرغ أن الولايات المتحدة تخطط لمضاعفة عدد مراكز المساعدات التابعة لصندوق الأمم المتحدة للسكان أربع مرات من 4 إلى 16. وحثت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة ترامب على الضغط على نتنياهو لزيادة المساعدات بشكل كبير من خلال القنوات السابقة، التي أغلقتها إسرائيل إلى حد كبير، بدلاً من التركيز على بناء صندوق الأمم المتحدة للسكان.