
جربي وصفة البيض التركي: سحور مغذي يمنحك الطاقة طوال اليوم
الوكيل الإخباري- إذا كنتِ تبحثين عن فكرة جديدة لوجبة سحور خفيفة، مغذية ولذيذة، فإليكِ وصفة البيض التركي أو الـ"تشيلبير" (Çilbir)، وهي وصفة عثمانية عريقة تجمع بين الزبادي اليوناني والبيض، وهي مزيج مثالي من البروتين والفيتامينات التي تمنحك بداية صحية ليوم مليء بالطاقة والنشاط.
اضافة اعلان
الزبادي اليوناني، المعروف بقوامه الكريمي وفوائده الصحية العديدة، يتناسب بشكل رائع مع البيض، الذي يعتبر مصدرًا شهيرًا للبروتين الكامل. ويشكل هذا المزيج جزءًا من النظام الغذائي المتوسطي الذي يركز على الأطعمة الكاملة الغنية بالعناصر الغذائية. يوفر البيض التركي الكثير من الفوائد الصحية بفضل غناه بالبروتين، كما يساعد على تعزيز الشعور بالشبع لفترة أطول وتقليل الرغبة في تناول الطعام في منتصف اليوم.
فوائد تناول البيض التركي على السحور:
- بروتين أكثر: البيض والزبادي اليوناني يشكلان وجبة مثالية لتوفير احتياجاتك اليومية من البروتين. - يحتوي البيض التركي مع الزبادي اليوناني قليل الدسم على أكثر من 16 غرامًا من البروتين، مما يساعد في بناء العضلات وإصلاح الأنسجة.
- دهون صحية وسعرات حرارية أقل: يحتوي البيض التركي على حوالي 200 سعر حراري مع 9 غرامات من الدهون الصحية للقلب، وهو ما يعزز صحة الأوعية الدموية دون التأثير على مستويات الكوليسترول الضار.
- العناصر الغذائية الضرورية: مع كل وجبة من البيض التركي، ستتمتعين بـ115 مليغرامًا من الكالسيوم، و141 مليغرامًا من البوتاسيوم، بالإضافة إلى المغنيسيوم، مما يعزز صحة العضلات والطاقة.
- فيتامينات بي لتغذية الجسم والعقل: البيض التركي غني بفيتامين بي 12، الذي يدعم الطاقة وصحة الأعصاب، وكذلك الكولين الذي يعزز وظائف الدماغ والقلب والكبد.
- البروبيوتيك لصحة الأمعاء: الزبادي اليوناني يحتوي على البروبيوتيك التي تدعم صحة الأمعاء، وتحسن الهضم وتقوي جهاز المناعة.
طريقة تحضير البيض التركي (تشيلبير)
- اخلطي ملعقتين كبيرتين من الشبت الطازج المفروم مع نصف ملعقة صغيرة من الثوم و3/4 كوب من الزبادي اليوناني قليل الدسم في وعاء، وأضيفي الملح حسب الرغبة.
- سخني القليل من زيت الزيتون أو الزبدة في مقلاة على نار متوسطة، وأضيفي الكمون والفلفل الأحمر الحلبي لمدة 30 ثانية، ثم ضعي الخليط في وعاء جانبي.
- قليه البيضتين في المقلاة، ثم ضعي الزبادي في طبق، وأضيفي البيض فوقه، ورشي زيت الزيتون المتبل والشبت الطازج.
- يمكن تقديم الوجبة مع الخبز المحمص من الحبوب الكاملة أو إضافة الفاكهة والخضار للحصول على وجبة كاملة ومتوازنة.
ابدئي يومك بهذه الوجبة المغذية واللذيذة، وتمتعي بفوائدها الصحية الرائعة!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 10 ساعات
- السوسنة
فوائد الكولاجين البحري واستخداماته الصحية
السوسنة- يُعرف الكولاجين البحري بأنه نوع من البروتين الطبيعي المستخلص من مصادر بحرية، مثل جلود وقشور وعظام الأسماك. ويُعتبر من أكثر أنواع الكولاجين شيوعًا في المكملات الغذائية ومنتجات العناية بالبشرة، لما يتميز به من سهولة في الامتصاص وفعالية عالية.ما هو الكولاجين البحري؟الكولاجين البحري هو بروتين يُستخرج من الكائنات البحرية، ويشبه إلى حد كبير الكولاجين البشري من حيث التركيب، ما يجعله خيارًا مثاليًا لدعم صحة الجلد والمفاصل والعظام.وبالانتظام على استخدامه تحت إشراف طبي، يمكن أن يساهم في تحسين مرونة الجلد، تقليل التجاعيد، تقوية الشعر والأظافر، ودعم صحة المفاصل والعظام.فوائد الكولاجين البحري هناك العديد من الفوائد الصحية التي يمكن الحصول عليها من الكولاجين البحري حيث تتضح في:1- تعزيز صحة الجلد يساعد الكولاجين البحري في تحسين مرونة الجلد وزيادة ترطيبه وبالتالي الحد من ظهور الخطوط الدقيقة كما يساعد أيضًا في شد الجلد المترهل وحماية البشرة من الأضرار المحيطة مما يعزز من نضارة البشرة بشكل كبير.2- تحسين صحة الشعر والأظافر يساهم استعمال الكولاجين البحري في تقوية بصيلات الشعر وتحسين نموه وكثافته وكذلك للأظافر فهو يساعد على تقويتها وحمايتها من التكسر.3- تقوية صحة المفاصل يعمل الكولاجين البحري على دعم صحة الغضاريف والأوتار والأربطة وبالتالي تخفيف آلام المفاصل والالتهابات بفضل خصائصه المضادة للالتهابات بالإضافة إلى تحسين كثافة المعادن في العظام ومن ثم تقليل خطر هشاشة العظام.4- التئام الجروح يزيد استعمال الكولاجين البحري من زيادة سرعة التئام الجروح ومن ثم تجديد الأنسجة الموجودة في الجسم وسرعة الشفاء لذلك يجب الحرص على استخدامه بشكل منتظم للحصول على أفضل النتائج.5- تقوية صحة القلب يساعد الكولاجين البحري في تعزيز صحة القلب بشكل كبير، وذلك من خلال تقليل فرص الإصابة بتصلب الشرايين الذي يصيب بعض الأشخاص مما يحمي من أمراض القلب والأوعية الدموية:

السوسنة
منذ 11 ساعات
- السوسنة
علامات مبكرة لتلف الكلى قد تظهر على الجسم
السوسنة- يمكن اكتشاف الإصابة بتلف الكلى في مراحلها الأولى من خلال مجموعة من الأعراض التي تظهر تدريجيًا على الجسم. من أبرز هذه العلامات:1- البول الرغوي أو الفقاعي:يُعد وجود رغوة أو فقاعات في البول مؤشرًا أوليًا على خلل في وظائف الكلى.ويعود السبب إلى تسرب كميات كبيرة من البروتينات مثل "الألبومين" عبر الكُبيبات، وهي وحدات الترشيح الأساسية في الكلى، مما يدل على ضعف قدرتها على الاحتفاظ بالبروتين داخل الجسم.رصد مثل هذه العلامات بشكل مبكر يساعد في التشخيص والعلاج الفعّال، ويقلل من تطور المرض لمراحل متقدمة.ومن المفترض أن الكلى السليمة لا تمرر نسبة عالية من البروتين إلى البول.2- تورم بعض أجزاء الجسم عندما تفقد الكلى قدرتها على التخلص من الماء والصوديوم الزائدين عبر البول، تتراكم السوائل والأملاح في الجسم، مما يؤدي إلى تورم بعض الأماكن، خاصةً في الصباح، مثل حول العينين والكاحلين والقدمين.3- كثرة التبول يشاع أن مريض تلف الكلى يعاني من قلة التبول، وهذا غير صحيح، لأن تدهور وظائف الكليتين يتسبب في زيادة الرغبة في التبول، خاصةً ليلًا.وتحدث كثرة التبول بسبب عدم قدرة الكلى على تركيز البول، مما يدفعها إلى إنتاجه بكميات كبيرة.4- الإرهاق الكلى مسئولة عن إنتاج الإريثروبويتين، وهو هرمون يساعد على تنشيط عملية تكوين كريات الدم الحمراء.لذلك تنتشر الأنيميا بشكل ملحوظ بين مرضى تلف الكلى، نتيجة لانخفاض إنتاج الكليتين لديهم لهرمون الإريثروبويتين، مما يؤدي إلى الشعور بالإرهاق رغم الحصول على القسط الكافي من النوم.وهناك سبب آخر للشعور بالإرهاق عند الإصابة بتلف الكلى وهو تراكم السموم في مجرى الدم.5- الحكة يجب عدم تجاهل حكة الجلد المستمرة، لأنها قد تكون علامة تحذيرية على الإصابة بتلف الكلى، خاصةً إذا كانت لا تتحسن بالكريمات الموضعية.ويشعر مريض تلف الكلى بحكة جلدية مستمرة، نتيجة لتراكم الفضلات في مجرى الدم، مثل اليوريميا.6- فقدان الشهية لتلف الكلى تأثيرات سلبية على الجهاز الهضمي، حيث تؤدي السموم المتراكمة في الدم إلى الشعور بالغثيان أو المعاناة من رائحة الفم الكريهة أو القيء، مما يسبب فقدان الشهية.7- التشنجات العضلية تتعرض الإلكتروليتات لاضطراب شديد عند الإصابة بتلف الكلى، حيث ينخفض الكالسيوم ويرتفع الفوسفور، مما يسفر عن المعاناة من تشنجات عضلية مؤلمة، غالبًا ما تحدث في الساقين:


جفرا نيوز
منذ 19 ساعات
- جفرا نيوز
استراتيجية جديدة لعلاج سرطان القولون
جفرا نيوز - كشفت دراسة حديثة عن استراتيجية علاجية واعدة قد تغيّر قواعد التعامل مع سرطان القولون والمستقيم المرتبط بطفرات جين KRAS، التي تعد من أصعب الطفرات علاجا في عالم السرطان. لطالما اعتُبر مستقبل عامل نمو البشرة (EGFR) هدفا غير فعّال في حالات الأورام الحاملة لطفرات KRAS. إلا أن هذه الدراسة، التي أجراها مركز أبحاث السرطان في جامعة فيينا الطبية، تقترح أن الحجب المستهدف لمسار إشارات EGFR يمكن أن يكون فعّالا حتى في وجود هذه الطفرات، ما قد يوسّع خيارات العلاج المتاحة لمرضى هذا النوع من السرطان. ويعرف مستقبل عامل نمو البشرة (EGFR) بأنه بروتين موجود على سطح خلايا عديدة في الجسم، وظيفته الرئيسية استقبال إشارات من جزيئات تسمى عوامل النمو، مثل عامل نمو البشرة (EGF). وعندما يرتبط عامل النمو بهذا المستقبل، يتم تفعيل سلسلة من الإشارات داخل الخلية تحفزها على النمو والانقسام والبقاء. وفي بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون والرئة والثدي، قد تكون هناك زيادة في نشاط أو عدد مستقبلات EGFR، ما يؤدي إلى نمو غير منضبط للخلايا السرطانية. وتقول الباحثة الرئيسية دانا كراوس: "تظهر نتائجنا أن EGFR يؤدي دورا نشطا ومفاجئا في أورام القولون والمستقيم المصابة بطفرات KRAS، بطريقة تختلف عما كان يعتقد سابقا". وفي الدراسة، اعتمد فريق البحث على ما يعرف بـ"أعضاء الورم"، وهي نماذج ثلاثية الأبعاد لأورام مشتقة من خلايا سرطان القولون لدى فئران التجارب، لاختبار أثر إزالة مستقبل EGFR. وأظهرت النتائج أن حصار EGFR يؤدي إلى تغييرات جذرية في استقلاب الخلايا السرطانية، حيث تباطأت عملية تحلل السكر، في حين زاد اعتماد الخلايا على الغلوتامين (حمض أميني يعد من أكثر الأحماض الأمينية وفرة في الجسم، ويلعب دورا مهما في عدة وظائف حيوية)، وهو ما يكشف عن نقطة ضعف جديدة يمكن استهدافها علاجيا. ومن بين أبرز نتائج الدراسة كان تنشيط بصمة جينية محددة ارتبطت بتحسّن معدلات البقاء لدى مرضى سرطان القولون والمستقيم الحاملين لطفرات KRAS، وهو ما تم تأكيده من خلال تحليل قواعد بيانات واسعة للمرضى. كما لوحظ انخفاض في حجم الخلية، وضعف في مسارات النمو الرئيسية، إلى جانب تنشيط مسار Wnt المرتبط بالخلايا الجذعية وتطور الأورام – وكلها مؤشرات على استجابة واضحة لحصار مستقبل EGFR. وكشفت الدراسة أن الجين Smoc2 يلعب دورا محوريا في هذا التحول، إذ يعيد تنظيم العملية الأيضية داخل الخلية ويفعّل شبكات إشارات جديدة مسؤولة عن هذه الاستجابة. وتقدم هذه النتائج تفسيرا ميكانيكيا يبرر أهمية EGFR حتى في ظل وجود طفرات KRAS، وتدعو إلى إعادة النظر في استبعاد هؤلاء المرضى من العلاج المستهدف لـEGFR.