
سفيرمصر في أكرا يلتقي بوزير الصحة الغاني ورؤساء الهيئات الصحية المختلفة
سمر نصر
التقى السفير الدسوقي يوسف سفير جمهورية مصر العربية في أكرا بوزير الصحة الغاني ورؤساء الهيئات الصحية المختلفة، حيث أشاد وزير الصحة الغاني بالدعم الذي قدمته الحكومة المصرية من خلال مبادرة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لعلاج مليون أفريقي من فيروس الكبد الوبائي (فيروس سي)، وأكد أن شحنات الدواء المصري ساهمت في إطلاق الحملة الغانية الوطنية للقضاء على المرض.
موضوعات مقترحة
كما أكد الوزير الغاني التقدير الكبير لدور الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية في بناء قدرات كوادر الهيئات الصحية الغانية من خلال البرامج التدريبية التي تستضيفها بالتعاون مع الجهات المعنية بجمهورية مصر العربية.
وتم خلال اللقاء بحث اجراءات تيسير تسجيل الدواء المصري ونفاذه للسوق الغاني والتعاون في مجال الرعاية الصحية، والذي شهد تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة.
سفيرمصر في أكرا يلتقي بوزير الصحة الغاني

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
ماذا يحدث لـ الكلى عند شرب الماء من زجاجات النحاس؟.. مفاجأة
في الآونة الأخيرة، يُروَّج لشرب الماء من زجاجات نحاسية على أنه مفيدٌ للغاية للصحة، وبدأ الناس من جميع أنحاء العالم باتباع هذه العادة. وكما نعلم جميعًا، يُعد النحاس معدنًا أساسيًا يُساعد في العديد من وظائف الجسم الحيوية، بما في ذلك إنتاج خلايا الدم الحمراء وتعزيز المناعة، ولكن، هل يؤثر شرب الماء من زجاجات نحاسية على الكلى؟. كيف تكون مياه النحاس مفيدة؟ أولاً، النحاس، على الرغم من أهميته كمعدن، يحتاجه الجسم بكميات قليلة فقط، فهو يساعد في الحفاظ على صحة العظام والأنسجة الضامة، ويدعم الجهاز المناعي. عند تخزين الماء في زجاجات نحاسية، تتسرب كميات ضئيلة من أيونات النحاس إليه بشكل طبيعي، ما يُؤدي إلى فوائد صحية عديدة، مثل خواصه المضادة للبكتيريا وتحسين الهضم، بحسب timesofindia. ما هي سمية النحاس؟ من ناحية أخرى، قد يؤدي الإفراط في تناول النحاس إلى التسمم به، وتشمل الأعراض: الغثيان والقيء وآلام البطن والإسهال، وفي الحالات الشديدة، قد يُلحق النحاس الزائد الضرر بأعضاء مثل الكبد والكلى. وتشير الدراسات إلى أن التعرض المفرط للنحاس قد يُسبب تلفًا كلويًا حادًا وتلفًا كلويًا طويل الأمد، وقد يكون غير قابل للعلاج. كيف يؤثر النحاس الزائد على الكلى؟ نعلم جميعًا أن الكلى تتخلص من الفضلات الزائدة من الدم، بما في ذلك النحاس، وشرب الماء بمستويات آمنة من النحاس لا يُشكل عادةً أي خطر على الكلى السليمة، ولكن إذا ارتفعت مستويات النحاس بشكل مفرط - بسبب الإفراط في ترشيح النحاس أو الإفراط في استخدام زجاجات النحاس - فقد يُثقل ذلك كاهل الكلى ويُسبب تلفًا. من هو المعرض للخطر؟ الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الكلى أو الكبد أكثر عرضة لتسمم النحاس، لذا يجب عليهم تجنب شرب الماء من زجاجات النحاس دون استشارة الطبيب أولًا، كما لا يُنصح بتخزين الماء في زجاجات النحاس لفترات طويلة، خاصةً لأكثر من 6-8 ساعات. ما هو مقدار الأمان؟ ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يجب ألا يتجاوز استهلاك النحاس 1.3 مليجرام يوميًا، بحد أقصى 2 مليجرام، قد تُطلق بعض زجاجات النحاس كميةً أكبر من ذلك إذا لم تُحفظ جيدًا أو إذا خُزن الماء لفترة طويلة، لذا يجب توخي الحذر. هناك بديل آخر وهو التخلص من الزجاجة وتخزين الماء في كوب لتقليل استهلاك النحاس. ما الذي يجب أن نضعه في الاعتبار؟ استخدم زجاجات نحاسية عالية الجودة لتقليل تسرب النحاس الزائد. خزّن الماء النظيف والمُفلتر فقط في الزجاجة، لا تستخدمه مع أي سوائل أخرى، مثل ماء الليمون أو الشاي أو القهوة، إلخ. لا تخزّن الماء الساخن أو المثلج. التزم بدرجة حرارة الغرفة. لا تخزن الماء في الزجاجة لأكثر من 6 إلى 8 ساعات. لتحقيق ذلك، خزّن الماء في الزجاجة خلال النهار (الصباح الباكر) واستمر في شربه حتى المساء. قم بتنظيف زجاجة النحاس الخاصة بك بانتظام باستخدام المنظفات الطبيعية مثل عصير الليمون والملح أو الخل لإزالة تراكم أكسيد النحاس. لا تستخدم زجاجات النحاس كمصدر وحيد للمياه، تجنبه إذا كنت تعاني من أمراض الكلى أو الكبد، أو استشر طبيبك قبل الاستخدام. تحقق من وجود علامات التلف أو التآكل على الزجاجة، والتي يمكن أن تزيد من إطلاق النحاس. اقرأ أيضا:


بوابة الأهرام
منذ 4 ساعات
- بوابة الأهرام
مصر توفد قافلتين طبيتين لمرضى الغسيل الكلوي في جيبوتي
سمر نصر اعتزازاً وتقديراً للعلاقات الأخوية التي تجمع بين جمهورية مصر العربية وجمهورية جيبوتي الشقيقة، وفي إطار تنفيذ توجيهات فخامة الرئيسين المصري والجيبوتي بتعزيز التعاون في مجال الصحة بين البلدين، قامت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج ممثلة في سفارة جمهورية مصر العربية في جيبوتي وبالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان المصرية، بإيفاد قافلتين طبيتين إلى جيبوتي خلال الفترة من١١ - ٢٥ مايو الجارى، القافلة الطبية الأولى معنية بإجراء التدخلات الجراحية لمرضى الكُلى من خلال تركيب وصلات شريانية، بالتعاون مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، والقافلة الطبية الثانية معنية بتنفيذ المبادرة الرئاسية للكشف المُبكر عن ضعاف السمع في جيبوتي، بالتعاون مع الشركة السويسرية للسماعات SANOVA. موضوعات مقترحة وفي هذا الصدد، قام وزير الصحة الجيبوتي باستقبال سفير جمهورية مصر العربية لدى جيبوتي "خالد الشاذلي"، ود. "ريهام نيازي"، مسئولة الشئون الأفريقية والدعم الخارجي وعلاج المرضى بمكتب مستشار وزير الصحة والسكان، والفريق الطبي للقافلتين، حيث أعرب وزير الصحة عن تقديره للمجهود المبذول من قِبَل القافلتين، كما أشاد سيادته بدور الأطباء المصريين في مساعدة الفرق الطبية الجيبوتية. وفي هذا الإطار، نجحت القافلة الطبية المعنية بعلاج مرضى الكُلى في إجراء (٤٥) عملية جراحية لتركيب الوصلات الشريانية لمرضى الغسيل الكلوي قبل مغادرة جيبوتي، ومن المقرر أن تقوم القافلة الطبية المعنية بتنفيذ المبادرة الرئاسية للكشف المُبكر عن ضعاف السمع بتركيب (١٢٠) سماعة لمرضى ضعاف السمع في جيبوتي خلال الأسبوع الحالي، مما له عظيم الأثر وتقدير كبير من قِبَل المسئولين في دولة جيبوتي الشقيقة، وكذلك الأطباء والمرضى. تناول الاجتماع كذلك، مناقشة تعزيز التعاون في مجال الصحة في التخصصات المختلفة فيما بين البلدين، وأهمية استمرار التنسيق بين الجهات المعنية لإيفاد القوافل الطبية إلى جيبوتي بصورة دورية، تنفيذاً لتوجيهات كل من السيد الرئيس "عبد الفتاح السيسي" ونظيره الرئيس "إسماعيل عمر جيله" بضرورة تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات وخاصة قطاع الصحة. مصر توفد قافلتين طبيتين لمرضى الغسيل الكلوي في جيبوتي مصر توفد قافلتين طبيتين لمرضى الغسيل الكلوي في جيبوتي مصر توفد قافلتين طبيتين لمرضى الغسيل الكلوي في جيبوتي مصر توفد قافلتين طبيتين لمرضى الغسيل الكلوي في جيبوتي


أموال الغد
منذ 15 ساعات
- أموال الغد
رئيس الوزراء يوجه بإعداد رؤية شاملة لتطبيق طريق علاج الأورام الجديدة بجامعة أكسفورد
وجه الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بإعداد رؤية تنفيذية شاملة لتطبيق طريق علاج الأورام الجديدة من جامعة اكسفورد، مع دراسة إمكانية أن تتبنى الدولة هذا المقترح باعتباره مشروعاً قومياً على غرار المبادرات الرئاسية البارزة التي أطلقها رئيس الجمهورية، مثل مبادرة علاج فيروس سي، الذي نجحت مصر في القضاء عليه. التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم؛ بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وفد جامعة أكسفورد، وذلك بحضور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ومحمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، وتشيس بونترا، نائب رئيس جامعة أكسفورد لشئون الابتكار، ومصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، وأحمد عاشور أحمد، أستاذ الأورام بجامعة أكسفورد، وكيفن كايل، الرئيس التنفيذي لشركة 'GermFree'، وعمر شريف عمر، أمين مجلس المستشفيات الجامعية، وبورو دروبوليك، الرئيس التنفيذي لمنظمة 'Caring Cross'، ومحمد عبد المعطي، عميد المعهد القومي للأورام، وأحمد عناني، مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي. وخلال الاجتماع، استعرض أحمد عاشور أحمد جهود جامعة أكسفورد فيما يتعلق بعلاج الأورام من خلال ما يتم إجراؤه من العديد من الأبحاث، منوهاً في هذا الصدد إلى طريقة علمية جديدة تم التوصل إليها من خلال فرق العمل بجامعة أكسفورد، وهو ما مكن الجامعة من التعامل بشكل أكبر لمكافحة وعلاج الأورام. من جانبه، عرض الدكتور بورو دروبوليك جهود منظمة 'Caring Cross' لنقل طريقة العلاج الجديدة للأورام التي تطبقها جامعة أكسفورد إلى الدول الأخرى من خلال عدة طرق، منها نقل التكنولوجيا، والتعاون مع المؤسسات الطبية في الدول الأخرى لنقل تلك الخبرات، وذلك بما يمكن من تجنب التكلفة العالية لطريق العلاج الجديدة بالدول المتقدمة. ولفت الدكتور بورو دروبوليك إلى أن هناك تعاوناً قائماً في هذا الصدد مع عدد من الدول، من بينها البرازيل، والهند، موضحاً أن التعاون مع مصر سيشمل بجانب نقل التكنولوجيا تأهيل الكوادر والمنشآت الطبية، وتحديداً مستشفى 500/500 لتطبيق طريقة العلاج الجديدة. واستعرض الدكتور كيفن كايل، خلال الاجتماع، خبرات شركة 'GermFree' في مجال إنشاء البنية التحتية للمعامل التي ستتولي تطبيق أسلوب وطريقة العلاج الجديدة لمرضى الأورام. وخلال الاجتماع، أشار البروفيسور تشيس بونترا، إلى ما يتميز به مقترح التعاون بين جامعة أكسفورد والأطراف الشريكة، وبين مستشفى 500/500، من عوائد اقتصادية كبيرة ناتجة عن تطبيق طريقة العلاج الجديدة، مقترحاً أن يتم تطبيق التعاون بين الجانبين في أقرب وقت ونشره في مصر حتى يتسنى الاستفادة من هذا المقترح. بدوره، أكد رئيس جامعة القاهرة أن هذا المقترح مهم جداً نظراً لانعكاساته الإيجابية ليس فقط على المستوى الخاص بعلاج الأورام، ولكن أيضاً فيما يتصل بدعم مسارات البحث العلمي في هذا التخصص، معربا عن سعادته بالتعاون الطموح والشراكة الاستراتيجية بين جامعة القاهرة وجامعة أكسفورد لإنشاء أول مركز بحثي تطبيقي في مجال المنتجات الطبية العلاجية المتقدمة. من جانبه، أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الوزارة تقوم بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية لتطبيق طريقة العلاج الجديدة، مشيراً إلى أهمية التعاون مع جامعة أكسفورد في هذا المجال لدعم علاج الأورام في مصر. وأضاف الدكتور أيمن عاشور أن الرؤية العلمية للمشروع تأسست بتخطيط من البروفيسور أحمد عاشور، وتهدف إلى تطوير واختبار الجيل القادم من علاجات الخلايا لمعالجة السرطان، واضطرابات الدم، والأمراض الوراثية، لافتا إلى أنه سيتم تنفيذ هذا المشروع الطموح بالتعاون مع منظمة 'Caring Cross' ، وهي منظمة غير ربحية رائدة في الولايات المتحدة الأمريكية، ومع شركة 'Germfree' المتخصصة في تصنيع الغرف النظيفة، حيث يهدف المشروع إلى إنشاء إطار علمي لتطوير علاجات جينية وخلوية متقدمة لمعالجة أصعب وأعقد الأمراض الوراثية والسرطانية. وأكد الوزير أن المشروع الجديد سيفتح باب التعاون مع جميع الجامعات في جمهورية مصر العربية تحت رعاية المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، كما سيوفر فرصاً تدريبية علمية كبيرة للجيل القادم من الأطباء والعلماء في مصر، من خلال شراكات مع جامعة أكسفورد ومنظمة 'Caring Cross'، كما يهدف المشروع إلى ترسيخ مكانة مصر كدولة رائدة في إفريقيا والشرق الأوسط في مجال البحث التطبيقي في طب الخلايا والجينات. وفى ختام الاجتماع، أكد رئيس الوزراء دعمه لهذا المقترح المهم، معرباً عن تطلعه لنشر طريقة العلاج الجديدة على مستوى الجمهورية، مع العمل على تخفيض تكلفة العلاج قدر الإمكان بما يساعد على توسيع نطاق تنفيذ تلك الطريقة، واستفادة شريحة أكبر منها.