logo
نافذة - بعد تخريج أول سرية في السعودية.. ما الذي يميز نظام "ثاد" لاعتراض الصواريخ؟

نافذة - بعد تخريج أول سرية في السعودية.. ما الذي يميز نظام "ثاد" لاعتراض الصواريخ؟

الخميس 3 يوليو 2025 08:50 صباحاً
نافذة على العالم - تم النشر في:
أتمت قوات الدفاع الجوي السعودي تخريج أول سرية من نظام الدفاع الجوي الصاروخي «الثاد»، وذلك بعد استكمال اختبار وفحص وتشغيل منظوماتها، وتنفيذ التدريب الجماعي الميداني لمنسوبيها داخل أراضي المملكة.
وتمثل تخريج أول سرية بداية التشغيل الفعلي لمنظومة "ثاد" داخل السعودية؛ لحماية أجواء المملكة، وتأمين المنشآت الحيوية ضد التهديدات الخارجية.
وفي عام 2017 وقعت الرياض اتفاقية دفاعية مع واشنطن للحصول على سبع بطاريات من نظام "ثاد" للدفاع الصاروخي، تشمل 44 منصة إطلاق، و360 صاروخاً اعتراضياً، إضافة إلى 7 رادارات متطورة من طراز AN/TPY-2، و16 وحدة متنقلة لمكافحة الحرائق، وذلك بقيمة إجمالية تصل إلى 15 مليار دولار.
وقبل نحو شهرين، أعلنت شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية، المصنعة للنظام الصاروخي، عن إنتاج أول دفعة من مكونات منصة إطلاق منظومة "ثاد"، وذلك بالتعاون مع الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية في السعودية، ما يعزز من توطين الصناعات العسكرية داخل المملكة.
ماذا نعرف عنه؟
نظام "THADD – ثاد" هو اختصار Terminal High Altitude Area Defense، وتعني بالعربية نظام الدفاع في المناطق الطرفية على ارتفاع عالٍ، وهو نظام صاروخي للدفاع الجوي أمريكي الصنع مصمم لاعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية داخل الغلاف الجوي أو خارجه على ارتفاع عال.
وبحسب المعلومات التي يوفرها موقع "جلوبال ديفنس نيوز" عن المنظومة الدفاعية الأمريكية، فإن النظام يتكون من أربعة قطاعات رئيسية: قاذفات محمولة على شاحنات، وصواريخ اعتراضية، ونظام رادار ثاد، ونظام إدارة المعركة والقيادة والسيطرة والاتصالات والاستخبارات (BM/C3I).
وتُستخدم المنصة المتنقلة لحماية الصواريخ ونقلها وإطلاقها، كما أنها تتميز بنظام إعادة تحميل سريع. أما الصواريخ الاعتراضية فتتألف من معزّز من مرحلة واحدة وجزء مدمّر حركيًا يعتمد على التصادم المباشر"hit-to-kill" لتدمير الأهداف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة المصرية ترفع استثماراتها الخضراء بنسبة 55% خلال 2025-2026
الحكومة المصرية ترفع استثماراتها الخضراء بنسبة 55% خلال 2025-2026

البورصة

timeمنذ 3 ساعات

  • البورصة

الحكومة المصرية ترفع استثماراتها الخضراء بنسبة 55% خلال 2025-2026

نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء عددًا من الإنفوجرافات، أبرز من خلالها اختيار مصر ضمن 7 دول للاستفادة من برنامج صندوق الاستثمار في المناخ (CIF)، نتيجة للجهود الملموسة والخطوات الجادة التي تنفذها الدولة للتحول نحو الاقتصاد الأخضر. واستعرضت الإنفوجرافات التقدم الدولي الذي حققته مصر في هذا المجال، حيث تقدمت 6 مراكز في مؤشر تغير المناخ الصادر عن منظمة German Watch، لتحتل المركز 20 في 2025 مقابل 26 في 2014، كما ارتفعت 4.5 نقاط في مؤشر الأداء البيئي الصادر عن جامعة Yale، مسجلة 43.7 نقطة في 2024 مقابل 39.2 نقطة في 2014. كما تقدمت مصر 5 مراكز في مؤشر التحول الفعال للطاقة الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، لتصل إلى المركز 74 في 2025 مقارنة بـ79 في 2015، إلى جانب تقدمها 5 مراكز في مؤشر الدول الأكثر جاذبية في قطاع الطاقة المتجددة الصادر عن Ernst & Young، لتحل في المركز 34 في يونيو 2024 مقابل 39 في مارس 2015. وأشار التقرير إلى الأطر التأسيسية والاستراتيجيات التي وضعتها الدولة، ومنها إعادة تأسيس المجلس الوطني لتغير المناخ عام 2019، وإطلاق الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050 عام 2022، واستراتيجية مصر للطاقة المستدامة 2040 التي تستهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 30% بحلول 2030 و60% بحلول 2040، فضلًا عن الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين منخفض الكربون التي أطلقت في 2024 لتنويع مصادر الطاقة النظيفة وخفض الانبعاثات. كما أعدت مصر في 2024 خارطة طريق لخفض الانبعاثات في القطاعات الصناعية، وأصدرت أول قانون لإدارة المخلفات عام 2020. وبشأن مشروعات الطاقة المتجددة، بلغ إجمالي القدرات المركبة من الطاقة الشمسية والمائية وطاقة الرياح 8100 ميجاوات، وتم تخصيص 42.9 ألف كم² لمشروعات الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر. وتشمل أبرز المشروعات مجمع بنبان للطاقة الشمسية بقدرة 1465 ميجاوات، ومزرعة رياح جبل الزيت بقدرة 580 ميجاوات. وفي مجال الهيدروجين الأخضر، تم توقيع 16 مذكرة تفاهم سارية مع مطورين عالميين، نتج عنها توقيع 7 اتفاقيات إطارية ملزمة لتطوير مشروعات الوقود الأخضر. أما على صعيد الاستثمارات الخضراء، فقد ارتفعت نسبتها إلى 55% من إجمالي الاستثمارات العامة في 2025-2026 مقابل 15% في 2020-2021. كما أصدرت مصر أول طرح من السندات الخضراء في أسواق المال العالمية بقيمة 750 مليون دولار لأجل 5 سنوات، كأول دولة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تقدم على هذه الخطوة. وفي 2024، أطلقت مصر أول سوق طوعي للكربون، وتم اختيارها ضمن 7 دول من بين 26 دولة تقدمت للاستفادة من برنامج CIF لخفض الانبعاثات الصناعية بقيمة مليار دولار. كما شهد قطاع النقل تنفيذ مشروعات صديقة للبيئة، منها القطار الكهربائي السريع بتكلفة 1.2 تريليون جنيه، والمرحلتان الأولى والثانية من القطار الكهربائي الخفيف بتكلفة 84.9 مليار جنيه، ومونوريل شرق النيل (1.6 مليار يورو) ومونوريل غرب النيل (1.1 مليار يورو). وتم أيضًا تحويل 601 ألف سيارة للعمل بالغاز الطبيعي حتى يونيو 2025، مع استهداف تحويل 180 ألف سيارة إضافية بين 2025 و2028، إضافة إلى التشغيل التجريبي للأتوبيس الترددي من الإسكندرية الزراعي حتى أكاديمية الشرطة. وفي مجال خفض التلوث، انخفضت الجسيمات الصلبة في هواء القاهرة الكبرى والدلتا بنسبة 35% لتصل إلى 102 ميكروجرام/م³ في 2024 مقابل 157 ميكروجرام/م³ في 2015. وتمت زراعة 1.5 مليون شجرة خلال أول عامين من مبادرة 100 مليون شجرة، مع تجنب أكثر من 334 ألف طن انبعاثات في 2024، وتنفيذ 1012 حملة فحص عادم شملت 41.8 ألف مركبة. كما يوجد في مصر 121 محطة لرصد ملوثات الهواء، و95 منشأة صناعية مرتبطة بالشبكة القومية لرصد الانبعاثات الصناعية بنهاية 2024.

جنرال أمريكي يدعو الجيش إلى بذل جهد أكبر في حربه ضد المسيرات
جنرال أمريكي يدعو الجيش إلى بذل جهد أكبر في حربه ضد المسيرات

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

جنرال أمريكي يدعو الجيش إلى بذل جهد أكبر في حربه ضد المسيرات

تتصاعد وتيرة سباق التسلح في مجال التصدي للطائرات المسيرة، مع سعي الجيش الأمريكي لتطوير أسلحة الليزر منخفضة التكلفة لتعزيز قدراته الدفاعية، وسط تحذيرات من قياداته بضرورة تكثيف الجهود وتسريع الابتكار لمواجهة التهديدات المتنامية. ويقول ستارفوس أتلاماز أوغلو، وهو صحفي عسكري متخصص في العمليات الخاصة، وحاصل على بكالوريوس من جامعة جونز هوبكنز وماجستير من كلية الدراسات الدولية المتقدمة، في تقرير نشرته مجلة ناشونال إنتريست، إنه مع تزايد ما تقوم به الأنظمة الجوية غير المأهولة من فتك في ساحة المعركة، يسعى الجيش الأمريكي إلى إيجاد طرق أكثر كفاءة لمواجهة الطائرات بدون طيار التي يستخدمها العدو.ومع ذلك، يبدو أن الجيش الأمريكي سيضطر إلى الانتظار حتى السنة المالية 2026 على الأقل للحصول على تمويل لمتابعة فرص إضافية لمواجهة الطائرات بدون طيار باستخدام أسلحة الليزر.ويقول أتلاماز أوغلو إن أسلحة الطاقة الموجهة، التي تعرف باسم أسلحة "الليزر"، أثبتت بأنها واعدة بشكل كبير في مواجهة الأنظمة الجوية غير المأهولة.وقدم اللفتنانت جنرال روبرت راش، مدير مكتب القدرات السريعة والتقنيات الحرجة في الجيش الأمريكي، بعض الأفكار حول تقدم منافسة الجيش لمواجهة الطائرات المسيرة خلال ندوة الدفاع الفضائي والصاروخي.وقال الضابط الكبير في الجيش: "يجب علينا مواصلة العمل بجد، ومواصلة العمل مع الجنود، ومواصلة العمل مع الصناعة لتطوير منصات الطاقة الموجهة لدينا والتركيز على مجالات الموثوقية".ويدير مكتب القدرات السريعة والتقنيات الحرجة في الجيش أبحاث أسلحة الليزر لمواجهة الطائرات المسيرة. وخلال السنوات القليلة الماضية، طور المكتب عدة نماذج أولية لأسلحة الطاقة الموجهة بأحجام وقدرات مختلفة، بعضها صغير بما يكفي ليتم نشره على المركبات التكتيكية، بينما البعض الآخر كبير بما يكفي ليتم إنشاؤه كدفاعات ثابتة. وكان الجيش يجرب أسلحة ليزر تتراوح قوتها بين 10 كيلووات و300 كيلووات. ووفقا لراش، من المتوقع أن تتمكن أسلحة الطاقة الموجهة ذات قدرات الطاقة الأكبر من التعامل مع تهديدات أوسع، بما في ذلك قذائف المدفعية التقليدية والصواريخ المدفعية وحتى صواريخ كروز وبعيدة المدى.ويقول أتلاماز أوغلو إنه حتى الآن، طور المكتب 17 نموذجا أوليا لأسلحة الطاقة الموجهة. ونشر الجيش 11 من هذه الأنظمة، معظمها في الشرق الأوسط، في محاولة لمواجهة التهديد المستمر للأنظمة الجوية غير المأهولة الإيرانية.ويواصل الجيش الاستثمار في أسلحة الطاقة الموجهة لمواجهة الطائرات المسيرة، نظرا لتكلفتها المنخفضة نسبيا لكل طلقة. على سبيل المثال، بينما يمكن أن تكلف الصواريخ الاعتراضية التقليدية المضادة للطائرات المسيرة ما يصل إلى مئات الآلاف من الدولارات لكل طلقة، يمكن لبعض أسلحة الليزر أن تطلق طلقاتها بتكاليف تصل إلى بضعة سنتات، وتدمر الذخائر والطائرات المسيرة القادمة بنفس الدرجة من الفعالية.وعلى الرغم من أن الجيش الأمريكي لا يُعرف عادة بالتزامه بالتوفير، فميزانية البنتاجون للعام القادم، على سبيل المثال، متوقع أن تصل إلى تريليون دولار، فإن خفض التكاليف حيثما أمكن يفتح فرص تمويل لبرامج أخرى.ويتساءل أتلاماز أوغلو عن كيفية إسقاط طائرة بدون طيار. ويقول إن هناك طريقتين رئيسيتين للتعامل مع أي نظام جوي غير مأهول قادم.أولا، هناك النهج التقليدي المباشر المتمثل في إسقاط الطائرة المسيرة ماديا. ويمكن تحقيق ذلك إما من خلال الوسائل التقليدية، مثل البنادق أو مدافع مضادة للطائرات أو الصواريخ الاعتراضية، أو من خلال وسائل أكثر تقدما مثل أسلحة الطاقة الموجهة.ثانيا، من الممكن تعطيل معظم الطائرات المسيرة من خلال الحرب الإلكترونية. وعلى الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يعد بتعزيز استقلالية الطائرات المسيرة في السنوات القادمة، فإن الطائرات المسيرة اليوم عادة ما يتم التحكم فيها عن بُعد بواسطة مشغل بشري. ومن خلال تشويش الاتصالات بين الطائرة المسيرة ومشغلها، يمكن للمدافع أن يتسبب في تحطم الطائرة، أو ربما السيطرة عليها، وهبوطها بأمان في أراض صديقة والسيطرة عليها.ويختتم أتلاماز أوغلو تقريره بأن الولايات المتحدة ليست الدولة الوحيدة التي تعمل على تطوير أسلحة الطاقة الموجهة. فالصين وروسيا وإسرائيل والمملكة المتحدة هي بعض الدول التي تجرب أيضا الليزر لاستخدامات مضادة للطائرات بدون طيار.

مصر تعزز مكانتها الإقليمية من خلال خمسة مشروعات كبرى للطاقة الشمسية
مصر تعزز مكانتها الإقليمية من خلال خمسة مشروعات كبرى للطاقة الشمسية

خبر صح

timeمنذ 16 ساعات

  • خبر صح

مصر تعزز مكانتها الإقليمية من خلال خمسة مشروعات كبرى للطاقة الشمسية

تواصل مصر تعزيز مكانتها كمركز إقليمي للطاقة المتجددة عبر تنفيذ خمسة من أضخم مشروعات الطاقة الشمسية، مستفيدة من موقعها الجغرافي المميز ووفرة الإشعاع الشمسي على مدار العام، خاصة في صعيد مصر، وتستهدف الدولة رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 42% بحلول عام 2030، على أن تتجاوز 60% بحلول عام 2040، وفق بيانات منصة الطاقة المتخصصة. أبرز المشروعات الحالية وتخطط القاهرة لإضافة ما لا يقل عن 10 آلاف ميجاوات من الطاقة المتجددة بحلول نهاية عام 2025، بفضل إمكانات الرياح والشمس التي توفر أكثر من 6 تريليونات كيلوات/ساعة يوميًا، وهي كمية تكفي لتلبية احتياجات مئات الملايين. اقرأ كمان: وزير البترول والثروة المعدنية يجتمع بكُتاب الرأي وخبراء الطاقة مجمع بنبان للطاقة الشمسية يعتبر أكبر مجمع للطاقة المتجددة في أفريقيا على مساحة 37 كم²، ويضم 32 محطة بقدرة حالية 1465 ميجاوات ترتفع إلى 2050 ميجاوات عند اكتماله، ويسهم في خفض مليوني طن من انبعاثات الكربون سنويًا، ووفّر أكثر من 41 ألف فرصة عمل أثناء الإنشاء و6 آلاف بعد التشغيل، بمشاركة 40 شركة محلية ودولية، وحاز جائزة التميز الحكومي العربي 2020 كأفضل مشروع بنية تحتية. محطة أبيدوس 1 افتتحت في ديسمبر 2024 بقدرة 500 ميجاوات على مساحة 10 كم²، وتضم أكثر من مليون خلية شمسية و1920 محولًا فرعيًا، وهي الأكبر من نوعها في أفريقيا، واستثماراتها بلغت 500 مليون دولار بتمويل دولي، وتغذي نحو 256 ألف منزل، وتخفض 760 ألف كيلوجرام من الانبعاثات سنويًا. محطة كوم أمبو للطاقة الشمسية تعمل بقدرة 200 ميجاوات وعلى مساحة 4.8 كم²، تضم 387 ألف لوح شمسي ثنائي الوجه و952 عاكسًا كهربائيًا، ومن المقرر تشغيلها في 2025، وتوفر الكهرباء لـ130 ألف منزل، وتخفض 280 ألف طن من الانبعاثات سنويًا، وحصدت جائزة 'صفقة العام لتحول الطاقة' 2023. محطة أبيدوس 2 تعتبر امتدادًا لمحطة أبيدوس 1 بقدرة مخططة 1000 ميجاوات، ومن المقرر اكتمالها في 2026، ضمن خطة لإضافة أكثر من 3 غيغاوات من القدرات الشمسية الجديدة خلال عامين. محطة الكريمات تُعد أول مشروع للطاقة الشمسية الحرارية في مصر وأفريقيا بقدرة 140 ميجاوات، منها 20 ميجاوات من المكون الشمسي، وقد بدأ تشغيلها التجاري عام 2011 بنسبة تصنيع محلي بلغت 50%. مقال مقترح: وضع سقف لغرامات التأخير بالتسهيلات الضريبية لا يتجاوز 100% مشروعات مستقبلية تعتزم مصر إنشاء أكبر محطة طاقة شمسية عائمة في العالم بقدرة 5 آلاف ميجاوات على بحيرة ناصر، ومشروع آخر في نجع حمادي بقدرة 2800 ميجاوات، إضافة إلى اتفاقيات لتوليد 1200 ميجاوات مع أنظمة تخزين بقدرة 720 ميجاوات. وباكتمال هذه المشروعات، يُتوقع أن تتجاوز القدرات التشغيلية للطاقة المتجددة في مصر حاجز 10 آلاف ميجاوات بنهاية عام 2025، لترسخ البلاد موقعها كلاعب رئيسي في سوق الطاقة النظيفة إقليميًا ودوليًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store