logo
#

أحدث الأخبار مع #TerminalHighAltitudeAreaDefense

'سي إن إن': أمريكا استنفدت ربع مخزونها من صواريخ 'ثاد' خلال الحرب الإسرائيلية الإيرانية
'سي إن إن': أمريكا استنفدت ربع مخزونها من صواريخ 'ثاد' خلال الحرب الإسرائيلية الإيرانية

وكالة الصحافة اليمنية

time٢٨-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

'سي إن إن': أمريكا استنفدت ربع مخزونها من صواريخ 'ثاد' خلال الحرب الإسرائيلية الإيرانية

متابعات/ وكالة الصحافة اليمنية// كشفت شبكة 'سي إن إن' الأمريكية نقلاً عن مصدرين مطلعين أن الولايات المتحدة الأمريكية استنفدت ما يقرب من ربع مخزونها من صواريخ 'ثاد' للدفاع الجوي، وذلك خلال الحرب بين إسرائيل وإيران التي اندلعت في يونيو الماضي. وأفاد المصدران أن القوات الأمريكية استخدمت ما بين 100 إلى 150 صاروخ 'ثاد' للرد على الصواريخ الباليستية الإيرانية، وهو ما يمثل جزءاً كبيراً من المخزون الإجمالي لهذه المنظومة الدفاعية الحيوية. يأتي هذا الكشف ليثير مخاوف أمنية لواشنطن، بحسب مسؤولين أمريكيين سابقين وخبراء تحدثوا لـ'سي إن إن'، وذلك في ظل التكلفة الباهظة لهذه الصواريخ، حيث تشير بيانات نشرتها صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية إلى أن تكلفة كل صاروخ اعتراض من منظومة 'ثاد' تصل إلى 15 مليون دولار. وفي المقابل، أكد متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن 'الجيش الأمريكي في أقوى حالاته ولديه ما يحتاجه لتنفيذ أي مهمة في العالم'، محاولاً بذلك تبديد المخاوف بشأن القدرات الدفاعية للولايات المتحدة. وتُعد منظومة 'ثاد' (Terminal High Altitude Area Defense) نظام دفاع جوي صاروخي متقدم، قادر على اعتراض الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى، وهي المنظومة الوحيدة في الولايات المتحدة المصممة لاعتراض الأهداف داخل وخارج الغلاف الجوي، وتستخدم واشنطن وعدة حلفاء لها مثل الإمارات العربية المتحدة و'إسرائيل' هذه المنظومة، بينما تعارض الصين وروسيا نشرها في كوريا الجنوبية. توفر 'ثاد' تغطية دفاعية أكبر مقارنة بنظام باتريوت للدفاع الجوي والصاروخي، وتعمل بشكل تكاملي معه، بالإضافة إلى نظام 'إيجيس' للدفاع الصاروخي البحري ونظام الدفاع الأرضي، مما يوفر طبقة دفاعية إضافية على ارتفاعات جوية أعلى. وكانت 'إسرائيل' قد شنت حرباً على إيران في 13 يونيو الماضي، استمرت لمدة 12 يوماً، وشهدت هذه الحرب ضربات متبادلة أسفرت عن سقوط مئات القتلى والجرحى من الجانبين، قبل أن تعلن واشنطن وقف إطلاق النار في 24 من الشهر نفسه، وسط ادعاء كل طرف بتحقيق النصر. تجدر الإشارة إلى أن هذه الحرب جاءت بعد جولات عدة من المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن بشأن البرنامج النووي الإيراني، والتي كانت جارية قبيل العدوان الإسرائيلي.

السعودية تُدخل «ثاد» الخدمة.. أقوى درع صاروخي أمريكي في قلب العالم العربي
السعودية تُدخل «ثاد» الخدمة.. أقوى درع صاروخي أمريكي في قلب العالم العربي

عين ليبيا

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • عين ليبيا

السعودية تُدخل «ثاد» الخدمة.. أقوى درع صاروخي أمريكي في قلب العالم العربي

أعلنت وزارة الدفاع السعودية عن تدشين أول سرية تشغيلية لمنظومة الدفاع الجوي الصاروخي الأمريكية 'ثاد' (THAAD)، وذلك بعد اجتياز النظام جميع مراحل الفحص والاختبار الميداني وبرامج التدريب المكثف داخل أراضي المملكة، ويعد هذا التطور نقلة نوعية في قدرات المملكة الدفاعية ضمن خطة شاملة لتحديث منظوماتها الجوية وتوطين الصناعات العسكرية. وجاء في بيان رسمي لوزارة الدفاع: 'قوات الدفاع الجوي تدشن أول سرية من نظام الدفاع الجوي الصاروخي 'الثاد' بعد استكمال اختبار وفحص وتشغيل منظوماتها، وتنفيذ التدريب الجماعي الميداني لمنسوبيها داخل أراضي المملكة.' صفقة دفاعية استراتيجية تعود خلفية المشروع إلى عام 2017، حين وقّعت المملكة العربية السعودية اتفاقية دفاعية كبرى مع الولايات المتحدة الأمريكية لشراء سبع بطاريات من منظومة 'ثاد'، تشمل 44 منصة إطلاق، و360 صاروخاً اعتراضياً، وسبعة رادارات متطورة من طراز AN/TPY-2، بقيمة إجمالية بلغت نحو 15 مليار دولار. وتمثل هذه الصفقة واحدة من أضخم اتفاقيات التسلح بين البلدين، وجاءت ضمن جهود المملكة لتعزيز قدراتها الدفاعية الجوية في مواجهة التهديدات الإقليمية، خاصة في ظل تنامي تحديات الأمن الصاروخي في منطقة الخليج. التوطين والتدريب.. من الاستيراد إلى التشغيل الذاتي نص الاتفاق الدفاعي على أن يتم تصنيع جزء من مكونات المنظومة داخل السعودية، في خطوة منسجمة مع رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى توطين أكثر من 50% من الإنفاق العسكري بحلول نهاية العقد، وتسلمت الرياض أولى مكونات 'ثاد' في عام 2023، لتبدأ بعدها سلسلة من برامج التدريب والتأهيل المتقدمة للكوادر السعودية. وخضعت الفرق التشغيلية السعودية لتدريبات ميدانية وجماعية مكثفة على الأراضي السعودية، بإشراف مشترك بين خبراء أمريكيين ومختصين من وزارة الدفاع السعودية، ما يعكس الجدية في بناء قدرات محلية قادرة على إدارة وتشغيل منظومات دفاعية متقدمة دون الاعتماد المباشر على الأطقم الأجنبية. أبعاد استراتيجية.. الدفاع الجوي كركيزة للأمن الإقليمي يأتي تدشين أول سرية تشغيلية لمنظومة 'ثاد' في توقيت حساس إقليمياً، حيث تسعى السعودية إلى تعزيز منظومة دفاعها الجوي المتكاملة في ظل التهديدات المستمرة من الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية، ويمثل 'ثاد' مكوناً رئيسياً في شبكة الدفاع الجوي متعددة الطبقات التي تعمل المملكة على تطويرها، وتشمل أيضاً منظومات 'باتريوت' و'سكاي جارد' وغيرها. وتعتمد منظومة 'ثاد' على تكنولوجيا الاعتراض 'خارج الغلاف الجوي'، مما يمنحها قدرة على التصدي للصواريخ الباليستية طويلة ومتوسطة المدى بدقة عالية، ويعزز ذلك من فعالية الدفاع السعودي في العمق، سواء لحماية المدن الحيوية أو المنشآت الاستراتيجية. التحولات الدفاعية في سياق إقليمي متغير تتزامن هذه الخطوة مع تحركات دبلوماسية وأمنية مكثفة تقودها الرياض لإعادة ترتيب أولويات الأمن الإقليمي، بما في ذلك الحوار مع إيران واستئناف العلاقات مع عدد من الدول العربية والآسيوية، ويُنظر إلى التطور في قدرات المملكة الدفاعية، خاصة في المجال الصاروخي، باعتباره رسالة واضحة تؤكد التزام الرياض بحماية أراضيها ومصالحها الحيوية، مع المضي في سياسة تنويع الشراكات الدفاعية والتقنية. يذكر أن منظومة 'ثاد' للدفاع الجوي، وهي اختصار لعبارة Terminal High Altitude Area Defense، تُعد واحدة من أكثر الأنظمة الصاروخية تطورًا في العالم، وقد طورتها شركة 'لوكهيد مارتن' الأمريكية لحماية الدول من التهديدات الباليستية المتوسطة والقصيرة المدى، وتعتمد المنظومة على تقنية الاعتراض الصاروخي في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، وتعمل وفق مبدأ الصدم المباشر، حيث يصيب الصاروخ المعترض الهدف بدقة عالية دون الحاجة إلى رأس حربي متفجر، ما يقلل من المخاطر المصاحبة لتفجير الصواريخ في الأجواء القريبة من المناطق السكنية أو الحيوية. وتتكون المنظومة من عدة مكونات متكاملة، أبرزها صواريخ الاعتراض ومنصات الإطلاق المتنقلة، إلى جانب نظام راداري فائق الدقة من طراز AN/TPY-2، القادر على رصد وتتبع التهديدات الباليستية من مسافات تتجاوز الألف كيلومتر، مع مركز قيادة وتحكم يربط البيانات الواردة ويوجه العمليات تلقائيًا، وتُصنّف 'ثاد' باعتبارها منظومة دفاع على ارتفاعات عالية، ما يجعلها جزءاً مهماً في منظومات الدفاع الصاروخي متعددة الطبقات التي تدمج بين أنظمة مثل باتريوت وآيجيس. وتتميز 'ثاد' بسرعة استجابتها وقدرتها على التعامل مع تهديدات متعددة في آن واحد، وهي قادرة على تغطية نطاقات واسعة سواء من داخل الدولة أو على أطرافها الحدودية، وتُستخدم اليوم في عدد من الدول الحليفة للولايات المتحدة، منها كوريا الجنوبية والإمارات، وأصبحت السعودية أحدث مشغّل فعلي لها ضمن خطة واسعة النطاق لتحديث بنية الدفاع الجوي للمملكة وتوطين جزء من تقنياتها ضمن رؤية السعودية 2030.

نافذة - بعد تخريج أول سرية في السعودية.. ما الذي يميز نظام "ثاد" لاعتراض الصواريخ؟
نافذة - بعد تخريج أول سرية في السعودية.. ما الذي يميز نظام "ثاد" لاعتراض الصواريخ؟

نافذة على العالم

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

نافذة - بعد تخريج أول سرية في السعودية.. ما الذي يميز نظام "ثاد" لاعتراض الصواريخ؟

الخميس 3 يوليو 2025 08:50 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: أتمت قوات الدفاع الجوي السعودي تخريج أول سرية من نظام الدفاع الجوي الصاروخي «الثاد»، وذلك بعد استكمال اختبار وفحص وتشغيل منظوماتها، وتنفيذ التدريب الجماعي الميداني لمنسوبيها داخل أراضي المملكة. وتمثل تخريج أول سرية بداية التشغيل الفعلي لمنظومة "ثاد" داخل السعودية؛ لحماية أجواء المملكة، وتأمين المنشآت الحيوية ضد التهديدات الخارجية. وفي عام 2017 وقعت الرياض اتفاقية دفاعية مع واشنطن للحصول على سبع بطاريات من نظام "ثاد" للدفاع الصاروخي، تشمل 44 منصة إطلاق، و360 صاروخاً اعتراضياً، إضافة إلى 7 رادارات متطورة من طراز AN/TPY-2، و16 وحدة متنقلة لمكافحة الحرائق، وذلك بقيمة إجمالية تصل إلى 15 مليار دولار. وقبل نحو شهرين، أعلنت شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية، المصنعة للنظام الصاروخي، عن إنتاج أول دفعة من مكونات منصة إطلاق منظومة "ثاد"، وذلك بالتعاون مع الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية في السعودية، ما يعزز من توطين الصناعات العسكرية داخل المملكة. ماذا نعرف عنه؟ نظام "THADD – ثاد" هو اختصار Terminal High Altitude Area Defense، وتعني بالعربية نظام الدفاع في المناطق الطرفية على ارتفاع عالٍ، وهو نظام صاروخي للدفاع الجوي أمريكي الصنع مصمم لاعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية داخل الغلاف الجوي أو خارجه على ارتفاع عال. وبحسب المعلومات التي يوفرها موقع "جلوبال ديفنس نيوز" عن المنظومة الدفاعية الأمريكية، فإن النظام يتكون من أربعة قطاعات رئيسية: قاذفات محمولة على شاحنات، وصواريخ اعتراضية، ونظام رادار ثاد، ونظام إدارة المعركة والقيادة والسيطرة والاتصالات والاستخبارات (BM/C3I). وتُستخدم المنصة المتنقلة لحماية الصواريخ ونقلها وإطلاقها، كما أنها تتميز بنظام إعادة تحميل سريع. أما الصواريخ الاعتراضية فتتألف من معزّز من مرحلة واحدة وجزء مدمّر حركيًا يعتمد على التصادم المباشر"hit-to-kill" لتدمير الأهداف.

اخبار السعودية : بعد تخريج أول سرية في السعودية.. ما الذي يميز نظام "ثاد" لاعتراض الصواريخ؟
اخبار السعودية : بعد تخريج أول سرية في السعودية.. ما الذي يميز نظام "ثاد" لاعتراض الصواريخ؟

حضرموت نت

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • حضرموت نت

اخبار السعودية : بعد تخريج أول سرية في السعودية.. ما الذي يميز نظام "ثاد" لاعتراض الصواريخ؟

اخبار السعودية : بعد تخريج أول سرية في السعودية.. ما الذي يميز نظام "ثاد" لاعتراض الصواريخ؟ أتمت قوات الدفاع الجوي السعودي تخريج أول سرية من نظام الدفاع الجوي الصاروخي «الثاد»، وذلك بعد استكمال اختبار وفحص وتشغيل منظوماتها، وتنفيذ التدريب الجماعي الميداني لمنسوبيها داخل أراضي المملكة. وتمثل تخريج أول سرية بداية التشغيل الفعلي لمنظومة 'ثاد' داخل السعودية؛ لحماية أجواء المملكة، وتأمين المنشآت الحيوية ضد التهديدات الخارجية. وفي عام 2017 وقعت الرياض اتفاقية دفاعية مع واشنطن للحصول على سبع بطاريات من نظام 'ثاد' للدفاع الصاروخي، تشمل 44 منصة إطلاق، و360 صاروخاً اعتراضياً، إضافة إلى 7 رادارات متطورة من طراز AN/TPY-2، و16 وحدة متنقلة لمكافحة الحرائق، وذلك بقيمة إجمالية تصل إلى 15 مليار دولار. وقبل نحو شهرين، أعلنت شركة 'لوكهيد مارتن' الأمريكية، المصنعة للنظام الصاروخي، عن إنتاج أول دفعة من مكونات منصة إطلاق منظومة 'ثاد'، وذلك بالتعاون مع الشركة العربية الدولية للإنشاءات الحديدية في السعودية، ما يعزز من توطين الصناعات العسكرية داخل المملكة. ماذا نعرف عنه؟ نظام 'THADD – ثاد' هو اختصار Terminal High Altitude Area Defense، وتعني بالعربية نظام الدفاع في المناطق الطرفية على ارتفاع عالٍ، وهو نظام صاروخي للدفاع الجوي أمريكي الصنع مصمم لاعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية داخل الغلاف الجوي أو خارجه على ارتفاع عال. وبحسب المعلومات التي يوفرها موقع 'جلوبال ديفنس نيوز' عن المنظومة الدفاعية الأمريكية، فإن النظام يتكون من أربعة قطاعات رئيسية: قاذفات محمولة على شاحنات، وصواريخ اعتراضية، ونظام رادار ثاد، ونظام إدارة المعركة والقيادة والسيطرة والاتصالات والاستخبارات (BM/C3I). وتُستخدم المنصة المتنقلة لحماية الصواريخ ونقلها وإطلاقها، كما أنها تتميز بنظام إعادة تحميل سريع. أما الصواريخ الاعتراضية فتتألف من معزّز من مرحلة واحدة وجزء مدمّر حركيًا يعتمد على التصادم المباشر'hit-to-kill' لتدمير الأهداف. ويدعم رادار 'ثاد' وظائف المراقبة وتتبع الأهداف والسيطرة على الإطلاق، كما يوفّر وصلة اتصالات مع الصواريخ الاعتراضية أثناء تحليقها. ويتراوح مدى صاروخ الاعتراضي ما بين 150 و200 كم. أما رادار AN/TPY‑2 فيستطيع كشف وتتبع الصواريخ في مدى يتراوح بين 870 و3000 كم. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

قوات الدفاع الجوي تدشّن أول سرية من منظومة «ثاد» الصاروخية
قوات الدفاع الجوي تدشّن أول سرية من منظومة «ثاد» الصاروخية

المناطق السعودية

time٠٢-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • المناطق السعودية

قوات الدفاع الجوي تدشّن أول سرية من منظومة «ثاد» الصاروخية

دشّنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي أول سرية ميدانية لمنظومة الدفاع الجوي الصاروخي المتطورة THAAD (Terminal High Altitude Area Defense)، وذلك بعد استكمال جميع مراحل اختبار وفحص وتشغيل المنظومة، بالإضافة إلى تنفيذ برامج التدريب الميداني المكثف لمنسوبي السرية داخل أراضي المملكة. وجاءت هذه الخطوة ضمن مساعي المملكة لتعزيز قدراتها الدفاعية الصاروخية، وتأكيدًا على جاهزية قواتها المسلحة لمواجهة التهديدات الجوية المحتملة، وفق أعلى معايير الكفاءة الفنية والجاهزية العملياتية. وأشار بيان رسمي إلى أن المنظومة خضعت لمرحلة تشغيل وفحص دقيق من قبل الفرق الفنية المختصة، بالتعاون مع الشركات المصنّعة، وتم تدريب منسوبي السرية على تشغيلها وصيانتها ميدانيًا، بما يضمن قدرتهم على التعامل السريع والدقيق مع أي تهديد جوي على ارتفاعات عالية. وتُعد منظومة THAAD من أحدث أنظمة الدفاع الجوي في العالم، وتتميز بقدرتها على اعتراض الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة المدى في مرحلة التحليق النهائي، باستخدام صواريخ غير مزوّدة برؤوس متفجرة تعتمد على الطاقة الحركية لتدمير الأهداف. ويأتي هذا التدشين كجزء من خطة تطوير القوات المسلحة السعودية، وتأكيدًا على التزام المملكة بتحديث منظوماتها الدفاعية لحماية سيادتها وأمنها الوطني، في ظل التحديات الإقليمية المتزايدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store