
بكين تستضيف أكبر تجمع عالمي للروبوتات مع 1500 ابتكار و200 شركة دولية
وقدم المعهد الصيني للإلكترونيات قائمة بأهم 10 مجالات يتوقع أن تحدث فيها الروبوتات البشرية تأثيرا كبيرا، تشمل التصنيع المتقدم (كالسيارات والسفن)، والعمل في البيئات الخطرة (كقطاع الطاقة والبتروكيماويات)، والخدمات التجارية والمنزلية، والزراعة، بهدف رفع الكفاءة وتعزيز السلامة، وفقا لوكاة أنباء الامارات"وام"، اليوم السبت.
وكما استعرضت منظمة التعاون العالمي للروبوت تقريرا يحدد الاتجاهات المستقبلية للتطوير، والتي تركز على تعزيز قدرات الروبوتات على الإدراك واتخاذ القرار باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وتصميمها، وتوافق برمجياتها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهمية التعاون بين الروبوتات والبشر ووضع معايير صارمة للسلامة والأخلاق.
ويستمر المؤتمر، الذي يشارك فيه أكثر من 200 من كبرى الشركات العالمية، لمدة خمسة أيام لعرض أحدث 1500 ابتكار في هذا المجال.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 38 دقائق
- الاقتصادية
طيران الرياض تواصل الاستعدادات وتتهيأ لانطلاقة قوية، فما القصة؟
تواصل شركة طيران الرياض استعداداتها لانطلاقة قوية في قطاع الطيران العالمي. وقد وقعت الشركة الأسبوع الماضي اتفاقية مهمة مع شركة "أماديوس" الإسبانية، وهي واحدة من أكبر شركات وكالات السفر وتوزيع العروض في أكثر من 190 دولة. تلعب "أماديوس" دورًا محوريًا في تعزيز انتشار العروض الخاصة بـ"طيران الرياض" عالميًا عبر منصتها "أماديوس ترافل"، ما يسهم في زيادة الوعي بالعروض والخدمات التي يقدمها الناقل الوطني السعودي الجديد. بالإضافة إلى ذلك، لم تكتفِ طيران الرياض بالاعتماد فقط على "أماديوس"، فقد سبق ووقعت 11 اتفاقية مع شركات عالمية أخرى، لتوسع شبكة وصولها إلى 125 دولة حول العالم. يأتي ذلك في سياق استراتيجية تسويقية شاملة تهدف إلى تعزيز مكانتها كلاعب جديد في السوق العالمية للطيران والنقل الجوي. من جهة أخرى، أعلنت طيران الرياض أنها تمتلك أسطولاً تحت الطلب يضم 182 طائرة، وهناك اهتمام كبير بمتابعة الاستعدادات التي تجريها الشركة. من المتوقع أن تتسلم الشركة أولى طائراتها في الربع الثالث من العام الحالي، مع التخطيط لبدء التشغيل بنهاية العام، وهو ما يسهم في تعزيز قدراتها ووجودها في السوق الدولية.


مباشر
منذ 42 دقائق
- مباشر
الصين تسعى لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي قبل قمة محتملة بين ترامب وشي
مباشر: تسعى الصين إلى دفع الولايات المتحدة لتخفيف قيود تصدير الرقائق الأساسية للذكاء الاصطناعي، كجزء من اتفاقية تجارية قبل قمة محتملة بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ، وفق ما كشفت صحيفة فاينانشال تايمز يوم الأحد. وأفادت الصحيفة، نقلاً عن مصادر مطلعة لم تسمّها، بأن مسؤولين صينيين أبلغوا خبراء في واشنطن أن بكين تريد من إدارة ترامب تخفيف قيود تصدير رقائق الذاكرة عالية النطاق الترددي. وتحظى رقائق "إتش بي إم"، التي تساعد على أداء مهام الذكاء الاصطناعي كثيفة البيانات بسرعة، بمتابعة دقيقة من المستثمرين، نظراً لاستخدامها إلى جانب معالجات الرسوميات الخاصة بالذكاء الاصطناعي، وخاصة معالجات شركة إنفيديا. وأضافت فاينانشال تايمز أن الصين تشعر بالقلق لأن القيود الأميركية على "إتش بي إم" تعوق قدرة الشركات الصينية مثل هواوي على تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد كبحت الإدارات الأميركية المتعاقبة صادرات الرقائق المتقدمة إلى الصين، في محاولة لعرقلة تطوير بكين في مجال الذكاء الاصطناعي والدفاع. وعلى الرغم من أن هذه القيود أثّرت على قدرة الشركات الأميركية على تلبية الطلب المتزايد من الصين، إحدى أكبر أسواق أشباه الموصلات في العالم، فإنها لا تزال تمثل مصدراً مهماً للدخل لشركات تصنيع الرقائق الأميركية. وفي سياق متصل، بدأت وزارة التجارة الأميركية إصدار تراخيص لشركة إنفيديا لتصدير رقائق "H20" إلى الصين، وهو ما يزيل عقبة كبيرة أمام وصول الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى سوق رئيسية، وفق ما أفادت وكالة رويترز نقلاً عن مسؤول أمريكي. ورفعت الولايات المتحدة الشهر الماضي الحظر الذي فُرض في أبريل على بيع رقاقة "إتش 20" إلى الصين، بعد تبادل رسوم جمركية بين البلدين، بدأه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبلغ حد الحرب التجارية. وكانت شركة إنفيديا قد صممت المعالج الدقيق خصيصاً للسوق الصينية، امتثالاً لضوابط تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
خرافات بيئية وفرص جديدة لتقليل تأثيرات الطيران على المناخ
الطيران أم عدم الطيران؟ هذا هو السؤال الذي يواجهه الأشخاص المهتمون بالبيئة بصفة متزايدة. في بعض الأحيان، يبدو أن ركوب الطائرة هو الخيار الوحيد المُجدي، ربما عندما يكون الوقت ضيقاً، أو عندما يكون أحد الأحباء يعيش بعيداً. خرافات بيئية متداولة أعتقد أنه يمكننا أن نجعل الطيران جزءاً من مستقبل مستدام - ولكن فقط إذا تخلصنا من بعض الخرافات المضللة، ووفرنا بدلاً من ذلك بعض الفرص الواقعية للحد من تأثيره على الاحتباس الحراري. > خرافة ما يسمى بوقود الطيران المستدام (SAF) الذي يمكن أن يحل المشكلة. هذا اسم خاطئ تماماً، حيث تبين أن وقود الطيران المستدام ليس مُستداماً على الإطلاق. وإليكم السبب. هناك ثلاثة أنواع رئيسية من وقود الطيران المستدام. - النوع الأول هو الوقود المستخرج من النفايات، وخاصة زيت الطهي. تكمن المشكلة في أن إمدادات زيت الطهي المستعمل في العالم بأسره لن تكفي إلا لتشغيل نسبة 2 إلى 3 في المائة من الرحلات الجوية. - النوع الثاني هو وقود الطيران المستدام الاصطناعي، الذي يتم إنتاجه من مواد خام مثل ثاني أكسيد الكربون المستخلص باستخدام الطاقة من مصادر متجددة. وهذه العملية غير فعالة للغاية، إذ تستهلك ما لا يقل عن 2 كيلوواط/ ساعة من الكهرباء لكل 1 كيلوواط/ ساعة من الوقود المولد، لدرجة أنها تشكل استخداماً غير مجدٍ لطاقتنا المتجددة المحدودة. - النوع الثالث من وقود الطيران المستدام يُنتَج من المحاصيل، لذا فهو يحتاج إلى مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية. ويمثل الضغط الضار الذي يضعه هذا الأمر على نظامنا الغذائي وعلى الطبيعة مشكلة كبيرة. وهكذا فإن الحقيقة المُرّة هي أن الوقود المستدام للطيران ليس «عاملاً مُغيِّراً» في واقع الأمر. خرافة «كهربة» الوقود > خرافة التخلص من الكربون بـ«الكهربة» أو توظيف الهيدروجين. وهناك فكرة حالمة أخرى كثيراً ما أصادفها، وهي أنه يمكننا إزالة الكربون من قطاع الطيران من خلال الكَهْرَبة (الإمداد بالكهرباء) أو استخدام الهيدروجين كوقود. إن «الكَهْرَبة» ستكون عملية فقط في الرحلات القصيرة لأن وزن البطاريات يجعلها غير قابلة للتطبيق في الرحلات الطويلة. أما الهيدروجين، فإنه صعب الاستخدام لأنه يشغل مساحة كبيرة، حتى عند ضغطه إلى 700 ضعف الضغط الجوي. وهذا يعني أنه يجب تخزينه في أسطوانات ضخمة مضغوطة، مما يجعله ضخما بشكل غير عملي مقارنة بالوقود السائل. فرص بيئة جديدة الخبر السار هو أنني أرى أيضاً بعض الفرص الواضحة التي لا تحظى باهتمام كافٍ. أقرب ما لدينا إلى الحل السحري بعيد المنال لجعل الطيران أكثر صداقة للبيئة كان خفياً عن الأنظار حتى وقت قريب للغاية. > مسارات التكاثف. وتشكل مسارات التكاثف (Contrails) – تلك الخطوط العالية التي تشبه السحب التي تخلفها عوادم محركات الطائرات - أكثر من 60 في المائة من النواتج المؤثرة في جميع رحلاتنا على تغير المناخ، بل وأكثر من ذلك بكثير، إذا نظرنا إلى الآثار قصيرة المدى على مدار 20 عاماً، على سبيل المثال. (وحسب «الويكيبيديا» فإن مسارات التكاثف هي خطوط عريضة من الغيوم، تتشكل وراء الطائرات التي تحلق على ارتفاعات عالية، وتتألّف من نقاط مائية أو بلورات جليدية تتشكل عندما يتكثّف بخار الماء، أي يصبح سائلاً أو يتجمّد. 2وتسمى الخطوط النفاثة أيضاً بالآثار المكثفة أو الآثار النفاثة أو الآثار البخارية). وتفعل مسارات التكاثف ذلك عن طريق عكس الحرارة المنبعثة من سطح الأرض إلى الأسفل، أي أنها تعمل كغطاء. لكن التأثير الكلي لخطوط التكثيف بالطائرات معقد. فهي لا تحبس حرارة الأرض المشعة فحسب، وإنما يمكن أن يكون لها تأثير تبريد في الأيام المشمسة عن طريق عكس أشعة الشمس الآتية. يحدث هذا فقط خلال النهار، وتكون درجة التبريد أعلى عندما تكون خطوط التكثيف بالطائرات فوق سطح داكن، مثل المحيط. أما التأثير الأكثر شيوعاً، وهو التأثير الاحتراري، فيحدث في الغالب ليلا عندما تظهر فوق أسطح دافئة ومظلمة. * تعديل مسارات الطيران. من الممكن التحكم في مسارات التكاثف للطائرات عن طريق إجراء تعديلات طفيفة على مسارات الطيران: بجعل الطائرة تحلق فوق أو تحت أو حول منطقة جوية معينة تتسبب في تكوين هذه الآثار. وعند الطيران فوق محيط مشمس، قد يكون من المفيد حتى إنشاء هذه الآثار عن قصد. وقد تؤدي التعديلات الطفيفة على 1.7 في المائة فقط من جميع مسارات الطيران إلى تقليل تأثير الاحترار الناتج عن خطوط التكثيف بالطائرات بنسبة 60 في المائة تقريباً. كل ما هو مطلوب هو بعض النمذجة المدمجة في الوقت الفعلي في حساب مسار الطيران، ولا يتطلب الأمر مرونة أكثر من تلك التي يتم تطبيقها بصورة روتينية بالفعل لتجنب العواصف والطائرات الأخرى. إنها حلول رخيصة نسبياً، ولا تحتاج سوى إلى دعم صناعة الطيران. وبمجرد تطبيق إدارة خطوط التكثيف بالطائرات، قد يكون هناك دور لوقود الطيران المستدام، حيث إنه يحترق بشكل أنظف ويمكن استخدامه للتخفيف من خطوط التكثيف بالطائرات في الرحلات الأكثر ضرراً. * مجلة «نيو ساينتست»، خدمات «تريبيون ميديا».