logo
بالذكاء الاصطناعي.. كيف سقطت الكرة الهندية ضحية «خدعة تشافي»؟ (فيديو)

بالذكاء الاصطناعي.. كيف سقطت الكرة الهندية ضحية «خدعة تشافي»؟ (فيديو)

تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/29 07:13 م بتوقيت أبوظبي
أحرجت خدعة إلكترونية الاتحاد الهندي لكرة القدم خلال رحلة بحثه عن مدرب رئيسي للمنتخب الأول بعد الإعلان عن الوظيفة الشاغرة علناً.
البداية كانت في 4 يوليو/ تموز، حين نشر الاتحاد الهندي لكرة القدم إعلاناً عبر موقع "إنستغرام" يطلب فيه مدرباً جديداً للمنتخب الوطني الأول.
وبعدها بأيام، صرّح مسؤول في الاتحاد بأن "تشافي أرسل طلباً رسمياً لتدريب الهند"، مؤكداً تلقي بريد إلكتروني منه، لكن تم استبعاده بسبب راتبه المرتفع.
لكن الاتحاد الهندي لكرة القدم "AIFF" أصدر بياناً رسمياً بعد ذلك يؤكد فيه أن تلقى طلبات من تشافي هيرنانديز، مدرب برشلونة السابق، وبيب غوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، لكن تبيَّن أنها غير حقيقية، وأن البريد الإلكتروني الذي حمل أسماء المدربين مزوّر.
وحسب صحيفة "The Telegraph India"، فإن طالب من جامعة VIT بمدينة فيلور الهندية، كان هو مَن أنشأ عنوان بريد إلكتروني مزيفاً على "Gmail"، وطلب من أداة "ChatGPT" للذكاء الاصطناعي صياغة رسالة وكأنها من تشافي يعبّر فيها عن رغبته في تدريب منتخب الهند.
وقال الشاب إنه لم يُرفق أي سيرة ذاتية، لكنه أرسل الرسالة مرتين يومي 4 و5 يوليو، وأضاف: "أعتقد أنهم رأوا الرسالة".
شارك الطالب لقطات شاشة من البريد الإلكتروني الذي زعم أنه أرسله إلى الاتحاد الهندي لكرة القدم.
أما المفارقة الأكبر، فهي أن الطالب المتسبب في الضجة أكد أنه لا علاقة له برسالة بيب غوارديولا.
ونشر أحد مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي "إكس" في مقطع فيديو لقطة شاشة من البريد الإلكتروني المزيف.
aXA6IDE1Ny4yNTQuOTAuMjI1IA==
جزيرة ام اند امز
NL
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في بيان رسمي.. لوكمان يهاجم أتالانتا بسبب إنتر ميلان
في بيان رسمي.. لوكمان يهاجم أتالانتا بسبب إنتر ميلان

العين الإخبارية

timeمنذ 21 ساعات

  • العين الإخبارية

في بيان رسمي.. لوكمان يهاجم أتالانتا بسبب إنتر ميلان

أكد النيجيري أديمولا لوكمان، لاعب أتالانتا الإيطالي، أنه قدّم "طلب انتقال رسميا" إلى ناديه، في ظل رفض رحيله هذا الصيف. واشتكى أديمولا لوكمان في بيان نشره عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" من "عرقلة" النادي فرصة انضمامه إلى مواطنه إنتر ميلان. وأوضح اللاعب النيجيري رغبته في الانتقال إلى الإنتر، معتقدًا أن عرض الـ45 مليون يورو، شاملًا الإضافات، كافٍ لإتمام الصفقة، وأن النادي يرفض رحيله لـ"أسباب لا يفهمها". وبعد تقارير نُشرت مساء الأحد تُفيد بتقديم لوكمان طلب رحيل لأتالانتا، أكّد اللاعب ذلك في بيانه، حيث ذكر: "على مدار السنوات الثلاث الماضية في أتالانتا، بذلتُ قصارى جهدي، ليس فقط كلاعب كرة قدم، بل كشخص، لطالما ارتديتُ قميص النادي بفخر، وسعيتُ لتمثيل هذا النادي ومدينة بيرغامو بكل إخلاص وشغف وتفانٍ". وأضاف: "جئتُ إلى هنا على أمل مساعدة هذا النادي المميز على النمو، ومعًا، صنعنا ذكريات ستبقى معي للأبد.. كان الفوز بالدوري الأوروبي والوقوف جنبًا إلى جنب مع زملائي في الفريق في تلك الليلة في دبلن للاحتفال مع جماهيرنا من أكثر لحظات مسيرتي فخرًا حتى الآن، ما زلت أشعر بالقشعريرة كلما تذكرتها". وأكمل: "أصبح أتالانتا، خاصةً جماهيره، جزءًا مني.. شعرتُ في هذا المكان كأنه بيتي منذ لحظة وصولي، ولطالما حاولتُ ردّ هذا الحب، حتى في اللحظات التي لم تكن فيها الأمور سهلة خلف الكواليس". وواصل: "هذا ما يجعل كتابة هذا صعبًا للغاية. لقد استمتعتُ بكل لحظة، لكنني أشعر الآن، بعد 3 سنوات رائعة في بيرغامو، بأن الوقت مناسب للمضي قدمًا وخوض مغامرة جديدة". وكشف: "تواصلت العديد من الأندية مع أتالانتا سابقًا، وكنتُ دائمًا وفيًا له، مع ذلك، اتفقتُ أنا ومالك النادي على أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب، وكان النادي واضحًا معي بأنني في حال تلقيتُ عرضًا عادلا، فسيسمحون لي بالانتقال". وواصل: "رغم أنني تلقيت عرضًا يتوافق مع ما أعتقد أنه تمت مناقشته، فإن النادي، للأسف، يمنعني من ذلك لأسباب لا أفهمها". وأكد: "نتيجةً لذلك، وبعد أشهر من الوعود الكاذبة، وما أشعر به من سوء معاملة لي كإنسان وكلاعب كرة قدم محترف، أشعر للأسف بأنه لا خيار أمامي سوى التحدث بصراحة عما أعتقد أنه صحيح، وأشعر بأن الكيل قد طفح، وأؤكد أنني قدمتُ الآن طلب انتقال رسميًا". وأردف لوكمان: "حتى خلال اللحظات الصعبة للغاية التي مررتُ بها، والتي ظل الكثير منها خاصًا وسريًا، لطالما سعيتُ إلى وضع النادي والجماهير والفريق في المقام الأول، وكنتُ آمل ألا يصل الأمر إلى هذا الحد، لكنني أشعر للأسف بأن الخيارات المتاحة محدودة الآن". وأضاف: "إلى الجماهير، نبض هذا النادي، أود أن أقول: أعتذر بشدة عما آلت إليه الأمور. آمل أن تتفهموا هذا الوضع الصعب للغاية. الأمر ببساطة يتعلق بالدفاع عما أؤمن به من عدل وحق. لقد كان دعمكم لي دائمًا رائعًا، والرابطة التي بنيناها معًا مميزة". وأنهى قائلا: "آمل أن أعمل مع النادي لإيجاد حل ودي لجميع الأطراف في أقرب وقت ممكن، مع حبي وامتناني، أديمولا". يذكر أن العلاقة بين لوكمان وأتالانتا بدأت في التدهور العام الماضي، عندما حاول الانتقال إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، لكن النادي رفض رحيله. aXA6IDE1NC4yMS42NS4xMDQg جزيرة ام اند امز CA

محققو التيك توك.. مهنة جديدة تكشف الأسرار على منصة الفيديو
محققو التيك توك.. مهنة جديدة تكشف الأسرار على منصة الفيديو

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

محققو التيك توك.. مهنة جديدة تكشف الأسرار على منصة الفيديو

في الآونة الأخيرة، ازدهرت ظاهرة فريدة بين رواد منصة تيك توك، عرفت بمحققي التيك توك، المتخصصين في الكشف عن حالات الغش والخيانة. ويسلط موقع "وايرد" المختص بالأخبار التقنية، الضوء على هذه الظاهرة، التي من خلالها يتم تكليف محقق خاص، لنشر مقاطع فيديو للتفاعل، إلى من استخدمهم لهذه المهمة. محققك المفضل على تيك توك ومن الأمثلة البارزة التي كشف عنها الموقع في تقريره لرصد هذه الظاهرة، محققة خاصة تُدعى ستيفاني، تُعرف على الإنترنت باسم "محققك المفضل"، تُرسل مقاطع فيديو للتفاعل إلى زوجة الرجل، التي تقول إنها وظفتها للتحقيق في خيانة زوجية مشتبه بها. وتقوم ستيفاني بتصوير المذنبين ثم تنشر مقاطع فيديو عن ممارساتهم على حسابها الخاص على تيك توك، بعلم من يكلفونها بمهماتها في التحقيق. وفيديو الرجل الذي ثبتت خيانته، بمجرد أن شاهدته زوجته، انقطع التواصل بينها وبين ستيفاني، لكن الفيديو لا يزال منشوراً على حسابات المحققة على مواقع التواصل الاجتماعي، بينما يُحجب وجه الرجل ولا تُكشف أي معلومات شخصية، وحصد مقطع الفيديو الذي يُظهر تجاوزاته أكثر من 85 ألف إعجاب على حساب ستيفاني على إنستغرام. فكانت فيديوهات مراقبة الخيانة الزوجية على إنستغرام وتيك توك، بعنوان "ثق بحدسك، القضية مغلقة" و"لعبة بيكلبول أم غش؟"، مصدر رزق ستيفاني في السنوات القليلة الماضي. وفي تصريحات لها نقلها موقع مجلة "وايرد"، قالت ستيفاني، البالغة من العمر 39 عامًا، "أحب كل ما يتعلق بكوني محققة خاصة، التحقيق الذي يسبق القضية، واندفاع الأدرينالين أثناء المراقبة، أستمتع حقًا بمساعدة الناس على إيجاد راحة البال والوضوح في مواقفهم". ولم ترغب ستيفاني في ذكر اسم عائلتها نظرًا لطبيعة عملها، ولكن أكدت أن لعائلتها تاريخ في مجال إنفاذ القانون وخبرة في منع الأضرار، وبفضل ذلك تُعدّ ستيفاني في طليعة موجة جديدة من المحققين الخاصين عبر الإنترنت، والذين غالبًا ما يُركزون على كشف الغشاشين، حيث يُشارك كلٌّ منهم تفاصيل حياة المحقق الخاص مع عدد هائل من المتابعين على تيك توك في الولايات المتحدة وخارجها. وتستغل في ذلك الجمهور المهووس بالجرائم الحقيقية يُقبل على هذا النوع من الأعمال، وتقول ستيفاني، "الناس يُحبون ذلك، إنه أشبه بتدخل مُباشر في دراما شخص آخر". وبعد أن كانت برامج الواقع التي تعتمد على كاميرات خفية مثل "Cheaters" هي الأكثر رواجا، برز العشرات من المحققين الخاصين البارزين على مواقع التواصل الاجتماعي خلال السنوات القليلة الماضية من أشباه ستيفاني، مُركزين على مواضيع مثل الاحتيال في التأمين، والأشخاص المفقودين، وحتى السرقات عالية المخاطر. لكن أكثر مقاطع الفيديو انتشارًا، بلا منازع، تركز على الخيانة الزوجية، حيث يُجري أشهر المحققين الخاصين على الإنترنت عمليات مراقبة، بل وحتى تحريات عن خلفيات، للرجال الذين اعتبرهم عملاؤهم مشبوهين. وتقول ستيفاني، التي تعمل محققة خاصة منذ 12 عامًا، "ما زلت أُصدم بجرأة بعض الناس، ليس فقط بالكذب والخيانة علنًا، بل وحتى بالمبيت واللعب في المنزل بينما يكون أزاوجهم أو زوجاتهم خارج المدينة". ويأتي هذا الانتشار الواسع لهذه التحقيقات في وقتٍ يبدو فيه أن التشهير بالخيانة الزوجية عبر الإنترنت قد بلغ ذروته، وآخر مثال على ذلك هو آندي بايرون، الرئيس التنفيذي السابق لشركة Astronomer، الذي تم تصويره وهو يعانق كريستين كابوت، رئيسة قسم شؤون الموظفين في شركته، بشدة على شاشة العرض الكبيرة خلال حفل موسيقي لفرقة "كولدبلاي" في فوكسبورو، ماساتشوستس، في 16 يوليو/تموز. ولحظة أن جاءت عليهم عدسات الكاميرات في الحفل، فزع الزوجان وهربا من أمام الشاشة الكبيرة - حيث قفز بايرون حرفيًا خارج الإطار - مما دفع كريس مارتن، قائد فرقة كولدبلاي، إلى التعليق ساخرًا، "إما أنهما على علاقة غرامية أو أنهما ببساطة خجولان للغاية". وكما كان متوقعًا، انتشر المقطع على نطاق واسع، مما أدى إلى استقالة كل من برايون وكابوت، وتلقت زوجة بايرون سيلًا من رسائل التعازي على فيسبوك من غرباء يُعربون عن تعاطفهم. كما تم تداول هذه اللحظة بشكل لا نهائي وتحويلها إلى لعبة فيديو، وتقدم شركات المراهنات عبر الإنترنت احتمالاتٍ حول ما إذا كان الزوجان المتورطان سيطلقان. في الوقت نفسه، من السهل، في ما يُعتبر بالنسبة للكثيرين تسليةً على الإنترنت، أن ننسى أن حياة الناس الحقيقية تتأثر بفضائح كهذه. وبينما يعتقد الكثيرون أن العدالة تُطبق في فضائح الغش العام، يرى آخرون أنه لا ينبغي استخدام أدوات مراقبة مكثفة على الغرباء، وخاصةً غير الشخصيات العامة. مع ذلك، لا شك أنه أصبح هناك جمهورًا عريضًا لقطاع التحقيقات الشخصية للمؤثرين. ويقول جيمي كوهين، الأستاذ المساعد في دراسات الإعلام بكلية كوينز، جامعة مدينة نيويورك، والكاتب في مجال محو الأمية الإلكترونية، إن هناك جرأةً في هذه الفضائح على وسائل التواصل الاجتماعي تجذب الجمهور بشكل غير مسبوق. وأضاف، "نحب كجمهور مشاهدة محتوى الجرائم الحقيقية، على وسائل التواصل الاجتماعي، لأننا نستطيع أن ننهل من حبكة لم تُكتب أو تُحفظ من قِبل وسائل الإعلام التقليدية، لا يوجد منتج تنفيذي أو محررون، بل تكون الأحداث عفوية في وقتها الحقيقي." aXA6IDE1NC4zMC4yNDYuMTk2IA== جزيرة ام اند امز US

الهند تُعين جميل مدرباً بعد طلبات مزيفة من تشافي وجوارديولا!
الهند تُعين جميل مدرباً بعد طلبات مزيفة من تشافي وجوارديولا!

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • الاتحاد

الهند تُعين جميل مدرباً بعد طلبات مزيفة من تشافي وجوارديولا!

نيودلهي (أ ب) أعلن الاتحاد الهندي لكرة القدم، عن تعيين خالد جميل مديراً فنياً للمنتخب الأول، وذلك بعد تلقيه طلبات مزيفة لتدريب الفريق من تشافي وجوسيب جوارديولا. واعترف الاتحاد الهندي الأسبوع الماضي أن الطلبات التي تلقاها من الإسباني تشافي هيرنانديز، مدرب برشلونة السابق، ومواطنه جوسيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي الإنجليزي، والتي كشفت عنها وسائل إعلام هندية، لم تكن حقيقية. ويعد جميل، والذي تقدم بطلب من أصل 170 طلباً حقيقياً لتدريب المنتخب الهندي، أول مدرب محلي يقود الفريق منذ 13 عاماً، وسيخلف الإسباني مانولو ماركيز في المنصب، بعدما رحل الأخير في يوليو الماضي، بعد 11 شهراً تولى فيها المسؤولية، وحقق فوزاً واحداً فقط. وسبق لجميل أن فاز بلقب الدوري الهندي لاعباً عام 2005 ومدرباً مع فريق إيزوال عام 2017، وفي عام 2023، تولى المدرب البالغ من العمر 49 عاماً مسؤولية فريق جميدشبور حيث قاده إلى نهائي كأس السوبر عام 2025 . وقال الاتحاد الهندي في بيان له، إن عضوي اللجنة المختصة باختيار المدرب، شبير علي وأرماندو كولاكو، دافعا عن فكرة اختيار مدرب محلي من بين قائمة مختصرة ضمت ثلاثة مرشحين، حيث تواجد البريطاني ستيفن كونستانتين، والذي سبق له قيادة النادي مرتين، إلى جانب السلوفيني ستيفان تاركوفيتش، وذلك من أجل تحسين مستوى المنتخب الهندي. وسيكون جميل على موعد مع مهمة خاصة بعد البداية السيئة للفريق في تصفيات كأس أمم آسيا 2027، حيث حقق المنتخب الهندي صاحب التصنيف رقم 133 عالمياً، على نقطة واحدة فقط من أول مباراتين له في سعيه للتأهل للبطولة للمرة الثالثة على التوالي، حيث يتأهل متصدر المجموعة إلى نهائيات البطولة التي ستقام في السعودية، وتستأنف التصفيات مجددا في شهر أكتوبر المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store