
فوز "أدريان برودي" للمرة الثانية في مسيرته الفنية بجائزة الاوسكار
حصل الفنان ادريان برودي على جائزة أفضل ممثل عن دوره في الفيلم الملحمي "The Brutalist" من اخراج برادي كوربيت، وبهذا الفوز ينضم برودي الى قائمة الممثلين الذين فازوا بهذه الجائزة أكثر من مرة, مثل توم هانكس، شون بن، جاك نيكلسون.
يأتي هذا الفوز بعد عشرون عام من فوزه في فيلم"The Pianist"، كأصغر ممثل يفوز بأوسكار أفضل ممثل في عمرال 29, في منافسة قوية مع دانيال دي لويس, و نيكولاس كيدج, وفي الفيلم يجسد برودي دور المهندس المعماري الذي يهرب من المجر الى الولايات المتحدة, لبناء حياة جديدة ولكن تواجهه تحديات غير متوقعة .
وفي كلمته عند استلام الجائزة قال "التمثيل مهنة قد تبدو ساحرة في بعض اللحظات, ولكنها قد تختفي في أي وقت وما يجعل هذه الليلة مميزة لي هو اداركي هذه الحقيقة, وامتناني اني مازلت قادر على ممارسة عمل احبه"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- فيتو
جولدن جلوب تضيف فئة "أفضل بودكاست" في جوائز عام 2026
جولدن جلوب ، أعلنت إدارة حفل توزيع جوائز الجولدن جلوب الأمريكية، عن إضافة فئة جديدة، لقائمة جوائزها للعام المقبل 2026. وذكرت جولدن جلوب في بيان لها، عبر صفحاتها الرسمية، وموقعها الرسمي، إضافة جائزة "أفضل بودكاست" بداية من العام المقبل. وأعلن رسميًّا عن أسماء الفائزين بجائزة جولدن جلوب لعام 2025. القائمة الكاملة لجوائز الجولدن جلوب الـ 82 جائزة أفضل فيلم درامي THE BRUTALIST أفضل فيلم موسيقي أو كوميدي EMILIA PÉREZ أفضل فيلم رسوم متحركة FLOW الإنجاز السينمائي وإيرادات شباك التذاكر WICKED أفضل فيلم سينمائي – غير ناطق باللغة الإنجليزية EMILIA PÉREZ– FRANCE أفضل أداء لممثلة في فيلم درامي فيرناندا توريس - I'M STILL HERE أفضل أداء لممثل في فيلم درامي أدريان برودي - THE BRUTALIST أفضل أداء لممثلة في فيلم موسيقي أو كوميدي ديمي مور - THE SUBSTANCE أفضل أداء لممثل في فيلم موسيقي أو كوميدي سيباستيان ستان - A DIFFERENT MAN أفضل أداء لممثلة في دور مساعد في أي فيلم سينمائي زوي سالدانا - EMILIA PÉREZ أفضل أداء لممثل في دور مساعد في أي فيلم سينمائي كيران كولكين - A REAL PAIN أفضل مخرج – فيلم سينمائي برادي كوربيت - THE BRUTALIST أفضل سيناريو – فيلم سينمائي بيتر ستروغان – CONCLAVE أفضل موسيقى تصويرية أصلية في فيلم سينمائي TRENT REZNOR, ATTICUS ROSS ترينت، ريزنور، أتيكوس روس - CHALLENGERS أفضل أغنية أصلية – فيلم سينمائي 'EL MAL' –– EMILIA PÉREZ أفضل مسلسل تلفزيوني – دراما SHŌGUN أفضل مسلسل تلفزيوني – موسيقي أو كوميدي HACKS أفضل مسلسل تلفزيوني محدود أو سلسلة مختارات أو فيلم سينمائي تم إنتاجه للتلفزيون BABY REINDEER أفضل أداء من قبل ممثلة في مسلسل تلفزيوني – الدراما ANNA SAWAI أنا سواي - SHŌGUN أفضل أداء لممثل في مسلسل تلفزيوني – دراما هيرويوكي سانادا - SHŌGUN أفضل أداء لممثلة في مسلسل تلفزيوني – موسيقي أو كوميدي جين سمارت - HACKS أفضل ممثل في مسلسل تلفزيوني - موسيقي أو كوميديا جيريمي ألين وايت - THE BEAR أفضل ممثلة في مسلسل محدود أو سلسلة مختارات أو فيلم سينمائي معد للتلفزيون جودي فوستر - TRUE DETECTIVE: NIGHT COUNTRY أفضل ممثل في مسلسل محدود أو سلسلة مختارات أو فيلم سينمائي معد للتلفزيون كولين فاريل - THE PENGUIN أفضل ممثلة في دور مساعد على شاشة التلفزيون جيسيكا جانينج - BABY REINDEER أفضل أداء لممثل في دور مساعد على شاشة التلفزيون تادانوبو أسانو - SHŌGUN أفضل أداء في الكوميديا الارتجالية على شاشة التلفزيون آلى وونج - ALI WONG: SINGLE LADY ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة الأهرام
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة الأهرام
مخرجوها يستهدفون حفظ الهوية.. سينما الجنوب العالمى تتحدى هيمنة «هوليوود»
في مواجهة هيمنة «هوليوود» على صناعة السينما يأتي تميز أصوات من صناع السينما بدول الجنوب العالمي، في محاولتهم تحدي هذه الهيمنة، والوصول بأفلامهم المعبرة عن هموم مجتمعاتهم، إلى ساحات السينما العالمية، وحصد الجوائز، إذ برزت في السنوات الماضية أسماء أخرجت قصصا شديدة المحلية لكنها صادقة وأصيلة، حظيت بالاهتمام العالمي، ومست قلوب المشاهدين عبر العالم، وتجسد ذلك في حصد ألفونسو كوارون ثلاث جوائز أوسكار من بينها أفضل مخرج بفيلمه المكسيكي «روما» في 2019. أيضا تمكن الفيلم الفلسطيني الوثائقي «لا أرض أخرى» هذا العام من حصد جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، على الرغم من الهجوم العاصف على صناعه الأربعة في ألمانيا والولايات المتحدة: الفلسطيني باسل عدرا والصحفي الإسرائيلي يوفال أبراهام، والفلسطيني بلال حمدان والإسرائيلية راشيل سزور، لأن الفيلم يرصد تهجير الفلسطينيين قسريا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، وما يعانونه من جراء الهدم المستمر لمنازلهم. أما المخرج البرازيلي والتر ساليس فرصد في فيلمه «أنا ما زلت هنا» قصة حقيقية عن أسرة فقدت عائلها، وعانت من سنوات الديكتاتورية في البرازيل، وحصل على ثلاثة ترشيحات في الأوسكار، وفاز بأوسكار أفضل فيلم دولي، وحازت بطلته فرناندا توريس جائزة جولدن جلوب لأفضل ممثلة، كما فازت بثلاث جوائز من مهرجان فينسيا السينمائي، وبينها أفضل سيناريو. > لاف دياز ويهتم ساليس في أفلامه بتاريخ أمريكا اللاتينية، وتأثيره على حياة البشر، فهو صانع أفلام «يوميات دراجة نارية» الذي تناول المذكرات الشخصية لتشى جيفارا عن رحلته في شبابه عبر أمريكا اللاتينية بالدراجة النارية، و«المحطة المركزية» الذى حاز عنه دب برلين الذهبي في 1998، ويتتبع رحلة معلمة سابقة تكتب خطابات لأشخاص غير متعلمين. ورأى والتر أن السينما هي القوة الدافعة لبناء الهوية، لأنها وسيلة غير تقليدية للتعبير عن الهوية المتحركة في وقتنا المعاصر، وأضاف أن هذه الرسوم تمنحنا حسا بما كانت عليه حياة الناس، وماذا كانوا يعملون، وما شكل وجوههم، مع وجود الرغبة في الرسوم بالحفاظ على هذه الذاكرة، وهو الدور الذي اتخذته السينما في العصر الحالي. وأكد ساليس أنه في عصر يحاول فيه البعض محو الذاكرة، تأتي أهمية السينما كوسيلة للمقاومة، وإعادة بناء الذاكرة، سواء من خلال فيلم روائي طويل أو عمل مصور بكاميرا الهاتف فلا يهم كيف نقوم بتوثيق الأحداث، المهم توثيقها، والحفاظ عليها، مضيفا أن السينما تعكس ما كان عليه حالنا في هذا التوقيت بالتحديد، وتمنحنا وسيلة غير تقليدية للمقاومة، والحفاظ على الذاكرة، فالفيلم يصبح ذكرى ووثيقة تعكس حركة الهوية. وعلق على الصدى المحلي والدولي الذى حظى به فيلمه «أنا ما زلت هنا» بأنه كان له صدى كبير خاصة على المستوى المحلي، وبين الشباب البرازيلي، إذ أصبح فيلمهم، لأنه منحهم الفرصة لمعرفة جزء من تاريخهم الذى تم إخفاؤه عمدا، وما عاشته عائلاتهم، في خلال فترة الديكتاتورية في البرازيل. أما المخرج الفلبيني لاف دياز - المعروف بأفلامه الطويلة ذات الإيقاع البطيء، وتتبع مظاهر الحياة والمجتمع في الفلبين، وصاحب الفيلم الملحمي «تطور أسرة فلبينية» (2004) الذي يمتد لـ11 ساعة - فهو يرفض الهيمنة الأمريكية على صناعة السينما، ويرى أن الولايات المتحدة تسعى دائما لفرض هيمنتها ليس فقط على مستوى السياسة، وإنما من خلال الفن أيضا. وقال - في تصريحات خاصة لـ«الأهرام»، - إن الفن لديه القدرة على التغيير، وتحطيم الجدران التي فرضتها الفاشية والهيمنة الأمريكية على الدول الأضعف. ويؤكد أن الأمر يعتمد على قوة الفنان ورؤيته، مضيفا أنه من المؤسف أن النظرة السائدة لدى بعض الأنظمة السياسية الحاكمة تتمحور حول التركيز على الجوانب السياسية والاقتصادية، وتهميش الفن والثقافة، قائلا: «إذا أعطيت الأولوية للفن والثقافة فسيكون هذا أفضل للعالم، وربما يوقف العديد من الصراعات، ذلك أن أكبر خطيئة ترتكبها الأنظمة الحاكمة هي تهميش الثقافة التي تشكل روح البشرية».


الطريق
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- الطريق
ياسر أيوب يكتب: كوكو والأوسكار والملك ريتشارد
الأربعاء، 5 مارس 2025 01:55 مـ بتوقيت القاهرة فى 1942 .. كان اللقاء الأول بين الرياضة وجوائز الأوسكار .. وأول أوسكار لفيلم رياضى كان أفضل مونتاج لفيلم كبرياء اليانكى عن قصة حياة نجم البيسبول الأمريكى لو جيريج .. وتوالت بعد ذلك جوائز الأوسكار لأفلام رياضية منها خمسة أفلام فازت بأوسكار الفيلم الأفضل .. بن هور 1959 وروكى 1976 وعربات النار 1981 والمصارع 2000 وفتاة المليون دولار 2004 .. وفى حفل الأوسكار السابع والتسعين أول أمس لم تكن هناك أفلام رياضية يحلم أصحابها بالأوسكار .. لكن كان هناك فيلم دون 2 الذى فاز بجائزتى أوسكار لأفضل مؤثرات بصرية وأفضل صوت .. وشارك فى بطولة الفيلم ديف بوتيستا الفائز ببطولة العالم ست مرات فى مصارعة المحترفين وأصبح أحد أفضل وأشهر مصارعى العالم بإسم باتيستا قبل اعتزاله فى 2019 وانتقاله إلى هوليوود ممثلا حالما بنفس نجاحاته كمصارع .. لكن الحدث الذى أثار اهتمام هوليوود والصحافة الأمريكية كان حضور بطلة التنس الأمريكية كوكو جوف المصنفة الثالثة على العالم منذ نوفمبر الماضى والفائزة ببطولة أمريكا المفتوحة 2023 .. وبعد دعوتها لحضور حفل الأوسكار قالت كوكو أن استعدادها للذهاب إلى مسرح دولبى لحضور هذا الحفل بما يلزمه من ثياب وتفكير وثقة للسير فوق البساط الأحمر وسط نجمات ونجوم هوليوود كان أصعب من استعدادها لأى مباراة للتنس ومنافسة زميلاتها اللاعبات .. ورغم ذلك قالت اللاعبة التى لا تزال فى العشرين من عمرها انها استمتعت بكل ما رأته وعاشته طيلة الحفل وسط أهل السينما بعيدا عن ملاعب التنس .. ولم تكن المرة الأولى التى يحضر فيها التنس حفلا للأوسكار .. ففى 2022 فاز النجم ويل سميث بأوسكار أفضل ممثل عن دوره فى فيلم الملك ريتشارد .. وجسد ويل فى هذا الفيلم شخصية ريتشارد ويليامز .. حارس الأمن البسيط فى كاليفورنيا الذى تزوج أوراسين برايس وانجب الإثنان ابنتين .. ورغم أن أقصى نجاح كان من الممكن لريتشارد تحقيقه هو توفير الطعام لأسرته ورعاية إبنتيه إلا أنه قرر أن تصبح إبنتاه من بطلات التنس .. وسخر منه الجميع حين قال ذلك .. ولم يهتم ريتشارد وقرر البحث عن عمل إضافى ليأتى بمزيد من المال لتدريب إبنتيه .. ولم يكن المال كافيا لأن يقوم مدرب التنس الشهير بتدريب الإبنتين .. فقرر ريتشارد أن يقوم هو بتدريب إبنتيه .. وبذل جهدا شاقا للقيام بذلك وأعد لكل إبنه ملفا كتب فيه نقاط قوة وضعف كل إبنه وما الذى ينقصها لتكتسبه بالتدريب والإصرار .. وبعد سنوات قليلة .. نجح ريتشارد وقدم إبنتيه للعالم كبطلتين للتنس .. سيرينا ويليامز وفينوس ويليامز .. وتحولت الحكاية لفيلم صفقت له هوليوود كلها وأصبحت إحدى أجمل وأرق حكايات التنس فى العالم