
وفاة المخرج المصري سامح عبدالعزيز عن 49 عاماً
ولد عبدالعزيز في سبتمبر عام 1976، وتخرج في المعهد العالي للسينما، قبل أن يبدأ مشواره مخرجاً للبرامج التلفزيونية في التلفزيون المصري، ثم اتجه لإخراج الأغاني المصورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«حركات سكة».. رحلة مع فنون التحريك في حي الشندغة
أطلقت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) دعوة للمشاركة في برنامج «حركات سكة»، أحد البرامج التدريبية المتخصصة ضمن منصة «سكة»، ويهدف إلى تطوير مهارات المبدعين في فنون التحريك القصير (ستوب موشن) وأساليب رواية القصص البصرية. ويأتي ذلك في إطار جهود الهيئة الرامية إلى دعم وتمكين أصحاب المواهب الناشئة، وفتح آفاق جديدة أمامهم، ومنحهم مساحة للتجريب والتعلم وإنتاج أعمال شخصية نوعية، ما يسهم في دعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي، وتعزيز مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي. وسيقدّم البرنامج تدريباً عملياً متكاملاً باللغتين العربية والإنجليزية، ويستهدف الطلبة والفنانين وصناع الأفلام والمصمّمين والكتّاب من المواطنين والمقيمين، من عمر 18 عاماً فما فوق، ممن يتمتعون بشغف رواية القصص البصرية، دون اشتراط خبرة سابقة في التحريك. وفي وسط «بيت رقم 436» بحي الشندغة التاريخي، ستنطلق رحلة فنية مكثفة تمتد لستة أسابيع من 18 الجاري حتى 26 سبتمبر المقبل، وسيحظى 10 مشاركين فقط بفرصة الانضمام إلى هذا البرنامج الفريد، إذ سيلتقون ثلاث مرات أسبوعياً تحت إشراف المخرج والفنان بوبكر بوخري، المعروف برؤيته التجريبية ودمجه المبدع بين الحكايات الشعبية وفن التحريك اليدوي، ضمن تجربة تعليمية تفاعلية تعزز الإبداع والتبادل الفني. وسيركز البرنامج على جميع مراحل إنتاج التحريك، بدءاً من مرحلة ما قبل الإنتاج، مروراً بالتصوير والتحرير، وصولاً إلى التوزيع والمشاركة في المهرجانات، كما سيقدّم تدريباً عملياً في مجالات تصميم الشخصيات، والفنون البصرية، وإعداد اللوحات القصصية (ستوري بورد)، وتسجيل الصوتيات والمؤثرات، ليُختتم بعرض جماهيري للأعمال التجريبية ضمن مهرجان سكة للفنون والتصميم. وتدعو «دبي للثقافة» جميع الموهوبين المهتمين بالمشاركة في البرنامج إلى تقديم إجابات مكتوبة قصيرة تشرح دافعهم واهتمامهم بفن التحريك، في موعد أقصاه الثامن من الشهر الجاري، عبر موقعها الإلكتروني، وسيتم اختيار المشاركين بناء على مدى اهتمامهم الواضح بالفرصة، مع إمكانية طلب تقديم سيرة ذاتية أو محفظة أعمال إبداعية سابقة (إن وُجدت). ولا يقتصر برنامج «حركات سكة» على تعليم تقنيات التحريك، بل يمنح المشاركين فرصة لصنع أعمالهم الخاصة عبر تجارب فنية قصيرة تعبّر عن أفكارهم وهواياتهم بأسلوب بصري وسردي مبتكر، إذ سيتعرّف المشاركون خلال البرنامج إلى أدوات صناعة الأفلام، وكيفية الاستعداد للمشاركة في المهرجانات المحلية والدولية. منصة للموهوبين يأتي برنامج «حركات سكة» ضمن توجهات «دبي للثقافة»، الهادفة إلى منصات تطوير مستدامة للمواهب، وتوفير فرص تدريبية متنوعة تفتح الأبواب أمام جيل جديد من المبدعين، وتدعم الحضور المجتمعي في الفنون، وترسخ ريادة دبي ومكانتها مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. • 10 مواهب سيقع الاختيار عليهم للمشاركة في «البرنامج». • «البرنامج» يستهدف الطلبة والفنانين وصناع الأفلام والمصمّمين والكتّاب من المواطنين والمقيمين.


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
تحفة فنية بسورة الفاتحة من مليون قطعة فسيفساء تُزيّن متحف القرآن الكريم في السعودية
يعرض متحف القرآن الكريم بحي حراء الثقافي في مكة المكرمة إحدى أبرز مقتنياته الفنية الفريدة، وهي لوحة فسيفسائية ضخمة تجسّد سورة الفاتحة ومطلع سورة البقرة، مصنوعة من أكثر من مليون قطعة بورسلين ملوّنة، وتمتدّ على مساحة 76.67 مترًا مربعًا. وتُعدّ هذه التحفة إحدى أندر الأعمال الفنية الإسلامية، حيث تعود في أصلها إلى نسخة من المصحف كتبها الخطاط مصطفى ذو الفقار بخط النسخ عام 1066هـ (1656م)، بقياس 29×19 سم. ويُحتفظ بالأصل المخطوط في مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية في المدينة المنورة. وتُبرز هذه اللوحة فن الفسيفساء الإسلامي، الذي يعتمد على صفّ مكعبات صغيرة ملوّنة بجانب بعضها لتشكيل عمل فني متكامل. ويضم المتحف، الذي يُعد أحد أبرز المعالم الثقافية في مكة، أكبر مصحف وأكبر حامل مصحف في العالم، وقد تم تسجيلهما في موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية باسم متحف القرآن الكريم.


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
مجلة «المسرح» ترصد أنشطة «أبو الفنون» محلياً وعربياً
وفي باب «حوار» نشرت المجلة مقابلة مع الكاتب والباحث والمخرج المصري محمود أبودومة، تحدث فيها عن بداياته والمؤثرات الثقافية والأكاديمية التي شكلت شخصيته، وجهوده في تجربة المسرح المستقل في مدينة الإسكندرية، وأبرز قضايا الراهن المسرحي على الصعيدين المحلي والعربي. وتضمن باب «أفق» محاورة مع الفنانة التونسية الشابة مروى المنصوري التي حققت حضوراً ملحوظاً بصفتها مصممة أزياء مسرحية، حيث برزت عبر العديد من العروض المسرحية الناجحة، من أهمها أعمال المخرج فاضل الجعايبي. وشمل باب «متابعات» حواراً قصيراً مع الناقدة التونسية فوزية المزي تتحدث فيه عن تجربة تأسيس جمعية للنقاد المسرحيين، وأبرز التحديات والإمكانات في تجارب النقد المسرحي الجديدة، كما تضمن الباب إضاءة حول مسرح نجيب محفوظ وتوجهاته الفكرية، وذلك بمناسبة ذكرى رحيله الثلاثين.