
دراسة تدق ناقوس الخطر… الفيتامين د قد يكون مميتا في هذه الحالة
وبحسب الموقع، 'وفقًا للمجلة الصحية، فإن الأبحاث حول تأثير استهلاك'فيتامين د' على أجسام البشر متناقضة تمامًا. فهناك أبحاث وجدت أن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من 'فيتامين د'يميلون إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم، لذلك قد يبدو في البداية أن سبب هذا الاضطراب ليس المكمل الغذائي ولكن النقص نفسه. ومع ذلك، عند النظر إلى ما يحدث للأشخاص الذين يتناولون مكملات 'فيتامين د'بانتظام، تظهر نتائج مختلطة: إما أنهم يشعرون بفوائد صغيرة أو لا يلاحظون أي تغيير على الإطلاق'.
وتابع الموقع، 'ما تم اكتشافه هو أن 'فيتامين د'يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم إذا كان الشحص يعاني بالفعل من ارتفاع ضغط الدم وانخفاض مستويات 'فيتامين د'. في مثل هذه الحالات المحددة، يمكن أن يساعد المكمل الغذائي في التحكم في ضغط الدم، ولكن حتى في هذه الحالات، ليس من المؤكد بنسبة 100% أنه سيخفضه'.
وبحسب الموقع، 'على الرغم من أنه قد يكون من الآمن والمستحسن تناول مكملات 'فيتامين د'، إلا أنه من المهم اتباع توصيات الخبراء حتى لا يتم الإفراط في تناولها أو استهلاكها بشكل غير صحيح. وينصح خبراء 'Mayo Clinic' عمومًا بتناول 'فيتامين د'، ويشيرون إلى أنه من دونه، قد تصبح العظام هشة ورقيقة، ما يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. لذلك، إذا لم يحصل الشخص على الكمية اللازمة من هذا الفيتامين من خلال التعرض لأشعة الشمس أو الطعام، فقد يحتاج إلى تناول مكمل غذائي'.
وتابع الموقع، 'يُعد 'فيتامين د'آمنًا عند تناوله بجرعات طبيعية، إلا أن الإفراط في تناوله قد يكون ضارًا، بل ومميتًا، وفقًا للخبراء. فقد يُسبب اضطرابًا في المعدة وقيئًا، وفقدانًا في الوزن والشهية، وضعفًا في العضلات، وعدم القدرة على التفكير بوضوح أو سرعة، ومشاكل في معدل ضربات القلب'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
منذ 20 ساعات
- التحري
لعلاج 7 مشاكل جلدية شائعة.. إليكم المكونات الأكثر فعالية
بحثت دراسة أميركية جديدة عن المكونات الأكثر فعالية في مجال علاج 7 مشاكل شائعة تُعاني منها البشرة. وبحسب الدراسة، هذه المشاكل هي: التجاعيد، حب الشباب، الاحمرار، البقع الداكنة، توسّع المسام، جفاف البشرة، والبشرة الدهنيّة. وأجرى باحثون في جامعة نورث وسترن دراسة تمّ نشر نتائجها في عدد شهر نيسان الماضي من مجلة الأكاديميّة الأميركيّة للأمراض الجلديّة. واستندت هذه الدراسة إلى عملية تُسمّى 'إجماع دلفي' تهدف إلى إبراز تقارب الآراء، من خلال استبيان يتعرّف خلاله المُشارك على آراء الآخرين ويُراجع حججهم وأجوبتهم. ويبقى كل رأي مجهولاً كما لا يتفاعل الخبراء مع الأجوبة. قائمة الأكثر فعالية: من أكثر المنتجات فعالية في مجال العناية بالبشرة، يذكر الخبراء الواقي الشمسي المعدني كونه يؤمّن حماية من التجاعيد المُبكرة، الاحمرار، وجفاف البشرة. في هذه القائمة تجدون أيضاً: • الريتينويدات المُشتقّة من الفيتامين A كونها تُحسّن مظهر التجاعيد، وحب الشباب، والبقع الداكنة، وتوسّع المسام، والبشرة الدهنيّة. هذا بالإضافة إلى تعزيزها إنتاج الكولاجين. • حمض الأزيليك الذي يُعالج حب الشباب والبقع الداكنة. • البنزويل بيروكسايد الذي يُعالج حب الشباب والبشرة الدهنيّة. • حمض الغليكوليك الذي يؤمّن حلولاً لحب الشباب والبقع الداكنة. • النياسيناميد الذي يُعالج الاحمرار والبقع الداكنة، كما يُحسّن ملمس البشرة ويُخفّف توسّع المسام. • الفيتامين C الذي يُعالج الخطوط الدقيقة والتجاعيد بالإضافة إلى البقع الداكنة. وهو مُضاد قويّ للأكسدة، يُفتّح البشرة ويحميها من أضرار الجذور الحرة كما يُحفّز إنتاج الكولاجين. • حمض الساليسيليك الذي يُعالج حب الشباب والبشرة الدهنيّة. (العربية)


الديار
منذ يوم واحد
- الديار
فيتامين C: مضاد الأكسدة الأساسي لحماية الجلد وتقوية الجهاز المناعي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في عالم تزداد فيه التحديات الصحية وتكثر العوامل التي تُضعف الجهاز المناعي، يبرز فيتامين C كواحد من أهم العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم لدعم مناعته ومقاومة الأمراض. منذ اكتشافه، احتل هذا الفيتامين مكانة محورية في الطب الوقائي، وأصبح يُنظر إليه ليس كمجرد مكمّل غذائي، بل كعامل رئيسي في الحفاظ على التوازن المناعي وصحة الجسم بشكل عام. يلعب فيتامين C دورًا جوهريًا في تعزيز الجهاز المناعي على مستويات متعددة. فهو يُعتبر مضاد أكسدة قوي يحمي خلايا الجسم من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة، وهي جزيئات ضارة قد تسرّع من الشيخوخة وتضعف المناعة إذا تُركت دون مقاومة. إلى جانب ذلك، يسهم هذا الفيتامين في تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء مثل الخلايا اللمفاوية والبلعميات، والتي تمثّل خط الدفاع الأول للجسم في مواجهة الفيروسات والبكتيريا. ومن أبرز أدوار فيتامين C أيضًا، دعمه القوي لوظائف الجلد الذي يُعتبر أول خط دفاع مناعِي طبيعي يحمي الجسم من العوامل البيئية الضارة والميكروبات المسببة للأمراض. إذ يلعب فيتامين C دورًا حيويًا في تحفيز إنتاج الكولاجين، وهو البروتين الأساسي الذي يمنح الجلد مرونته وقوته، ويعمل على تعزيز تماسك الأنسجة الجلدية. هذا التأثير لا يقتصر فقط على تحسين مظهر الجلد، بل يمتد ليُسرّع بشكل ملحوظ من عملية التئام الجروح، مما يقلل من مخاطر التهابات الجلد ويمنع دخول الميكروبات والفيروسات عبر التشققات أو الجروح المفتوحة. بالإضافة إلى ذلك، وجود مستويات كافية من فيتامين C في الأغشية المخاطية — خاصة في مناطق الأنف والفم والقصبات الهوائية — يعزز من كفاءة هذه الحواجز الطبيعية في التصدي للممرضات المختلفة. حيث يساهم في تعزيز استجابة الجهاز المناعي المحلي، ويعمل كمضاد أكسدة يخفف من الالتهابات الناتجة عن التعرض للبكتيريا والفيروسات، مما يُقلل من احتمالية تفشي العدوى التنفسية. تشير الدراسات الحديثة إلى أن تناول فيتامين C بانتظام يُمكن أن يُقلل من مدة الإصابة بنزلات البرد ويخفف من حدة أعراضها، خاصة لدى الفئات التي تتعرض لضغوط جسدية أو بيئية كبيرة، مثل الرياضيين المحترفين، أو الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ذات مناخ بارد أو متغير. ورغم أن فيتامين C لا يمنع الإصابة بالعدوى بشكل مباشر، إلا أن دوره يتمحور في تعزيز قدرة الجسم على مقاومة العدوى، وتسريع عملية الشفاء من خلالها، إذ يُحفّز نشاط خلايا الدم البيضاء التي تكافح الميكروبات، ويُساعد على تقليل شدة الالتهاب، مما يؤدي إلى استجابة مناعية أكثر فعالية. بهذا، يصبح فيتامين Cليس فقط مضادًا للأكسدة بل ركيزة أساسية في بناء ودعم الحواجز المناعية الطبيعية، سواء على مستوى الجلد أو الأغشية المخاطية، مما يعزز قدرة الجسم على الصمود أمام التحديات الصحية اليومية. وتجدر الإشارة إلى أن الجسم لا يستطيع إنتاج فيتامين C ذاتيًا، مما يجعله من الفيتامينات الأساسية التي يجب الحصول عليها من مصادر خارجية. ولحسن الحظ، يتوفر فيتامين C في مجموعة واسعة من الأغذية الطبيعية، مثل الحمضيات (الليمون، البرتقال، الجريب فروت)، الكيوي، الفراولة، الفلفل الحلو، البروكلي، والسبانخ. كما يمكن اللجوء إلى المكملات الغذائية لتعويض النقص، خاصة في حالات ضعف الامتصاص أو التغذية غير المتوازنة، ولكن دائمًا تحت إشراف طبي.


صوت بيروت
منذ يوم واحد
- صوت بيروت
إليكم المكونات الأكثر فعالية لعلاج 7 مشاكل جلدية شائعة
بحثت دراسة أميركية جديدة عن المكونات الأكثر فعالية في مجال علاج 7 مشاكل شائعة تُعاني منها البشرة. وبحسب الدراسة، هذه المشاكل هي: التجاعيد، حب الشباب، الاحمرار، البقع الداكنة، توسّع المسام، جفاف البشرة، والبشرة الدهنيّة. وأجرى باحثون في جامعة نورث وسترن دراسة تمّ نشر نتائجها في عدد شهر نيسان الماضي من مجلة الأكاديميّة الأميركيّة للأمراض الجلديّة. واستندت هذه الدراسة إلى عملية تُسمّى 'إجماع دلفي' تهدف إلى إبراز تقارب الآراء، من خلال استبيان يتعرّف خلاله المُشارك على آراء الآخرين ويُراجع حججهم وأجوبتهم. ويبقى كل رأي مجهولاً كما لا يتفاعل الخبراء مع الأجوبة. قائمة الأكثر فعالية: من أكثر المنتجات فعالية في مجال العناية بالبشرة، يذكر الخبراء الواقي الشمسي المعدني كونه يؤمّن حماية من التجاعيد المُبكرة، الاحمرار، وجفاف البشرة. في هذه القائمة تجدون أيضاً: • الريتينويدات المُشتقّة من الفيتامين A كونها تُحسّن مظهر التجاعيد، وحب الشباب، والبقع الداكنة، وتوسّع المسام، والبشرة الدهنيّة. هذا بالإضافة إلى تعزيزها إنتاج الكولاجين. • حمض الأزيليك الذي يُعالج حب الشباب والبقع الداكنة. • البنزويل بيروكسايد الذي يُعالج حب الشباب والبشرة الدهنيّة. • حمض الغليكوليك الذي يؤمّن حلولاً لحب الشباب والبقع الداكنة. • النياسيناميد الذي يُعالج الاحمرار والبقع الداكنة، كما يُحسّن ملمس البشرة ويُخفّف توسّع المسام. • الفيتامين C الذي يُعالج الخطوط الدقيقة والتجاعيد بالإضافة إلى البقع الداكنة. وهو مُضاد قويّ للأكسدة، يُفتّح البشرة ويحميها من أضرار الجذور الحرة كما يُحفّز إنتاج الكولاجين. • حمض الساليسيليك الذي يُعالج حب الشباب والبشرة الدهنيّة.