
بعد تسريح أكثر من 1000 موظف فدرالي: غضب واحتجاجات قانونية ضد خطة ترامب لتقليص الحكومة
في وقت كانت فيه الإدارة تركز على تقليص البيروقراطية في واشنطن، إلا أن هذه الحملة كانت تؤثر بشكل كبير على شريحة واسعة من العاملين في مختلف أنحاء البلاد.بدأت الوكالات في إرسال إشعارات التسريح، ما أثار ارتباكاً لدى العاملين من ولاية ميتشيغان إلى فلوريدا، حيث تم إبلاغهم بأن خدماتهم لم تعد مطلوبة.
وقد تسبب هذا في حالة من الفوضى، إذ تبين أن بعض الموظفين الذين قبلوا عرض الاستقالة المؤجلة من الإدارة، والذي يضمن لهم راتباً حتى 30 سبتمبر إذا استقالوا طوعاً، تلقوا لاحقاً إشعارات بالفصل، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كانت الإدارة ستنفذ قرارات التسريح على الرغم من الاتفاقات الموقعة.التسريحات في الوكالات الفدراليةفي وقت متأخر من يوم الخميس، أعلنت وزارة شؤون المحاربين القدامى عن فصل أكثر من 1000 موظف عملوا لمدة تقل عن عامين.وكان من بين المفصولين باحثين في مجالات معالجة السرطان، وإدمان المواد الأفيونية، والأطراف الصناعية، وتعريض الجنود لحرائق الحروب، وفقاً لما صرحت به السناتور باتي موراي، العضو في الحزب الديمقراطي.أما في وزارة التعليم، فقد تم تسريح العديد من المتخصصين في التعليم الخاص والموظفين المسؤولين عن مساعدة الطلاب في الحصول على المساعدات المالية، بحسب الاتحاد الذي يمثل العاملين في الوكالة.في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، تم تسريح نحو 1300 موظف مؤقت – أي ما يعادل حوالي عشرة بالمئة من إجمالي القوة العاملة في الوكالة.كما تم إخطار القيادات في الوكالة بالقرار صباح الجمعة، وفقاً لمصدر في الحكومة لم يُسمح له بالحديث علناً. هذه الخطوة تأتي في وقت يشهد فيه العالم مكافحة الأمراض المعدية مثل جائحة كورونا، مما يطرح تساؤلات حول تأثير هذه التسريحات على الجهود الصحية العالمية.تسريحات في وزارة الزراعةفي وزارة الزراعة، قالت السكرتيرة الجديدة بروك رولينز إنها تدعم خطط إيلون ماسك لتقليص حجم الحكومة، وأكدت أن الوزارة ستقوم قريباً بتنفيذ مزيد من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 14 ساعات
- مصرس
جامعة بنها الأهلية تنظم المؤتمر العلمي الأول لكلية الطب
نظمت كلية الطب ب جامعة بنها الأهلية، المؤتمر العلمي الأول لها تحت عنوان "مفترق طرق الرعاية الطبية ما بين الممارسة والأخلاقيات والقوانين الطبية"، وذلك بمقر الجامعة بمدينة العبور. أقيم المؤتمر تحت رعاية الدكتور تامر سمير رئيس جامعة بنها الأهلية، وإشراف الدكتور حسين المغربي نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، وسط حضور مميز من أعضاء هيئة التدريس والقيادات الجامعية وبحضور عدد من الأساتذة والخبراء من داخل وخارج مصر، بحضور الدكتور كريم الدش، نائب رئيس الجامعة للعلاقات الدولية ومديرى البرامج وأمين عام الجامعة، والأمين المساعد للجامعة.جامعة بنها الأهلية تنظم المؤتمر العلمي الأول لكلية الطب شهد المؤتمر حضور كوكبة من القيادات بكليات الطب من بينهم الدكتور حسني عبد الرحمن، والدكتور محمود عبد الصبور عمداء كلية الطب البشرى السابقين بجامعة بنها الحكومية، والدكتور عمرو الدخاخني المدير التنفيذي لمستشفيات بنها الجامعية، والدكتورة رشا شاكر وكيل كلية الطب البشرى بجامعة بنها، والدكتور محسن نصير رئيس قسم النساء والتوليد الأسبق، والدكتور يسري السعيد أستاذ جراحة القلب والصدر وكوكبة من العلماء والخبراء المتميزين من جميع الجامعات المصرية والأجنبية.جامعة بنها الأهلية تنظم المؤتمر العلمي الأول لكلية الطب البشريجامعة بنها الأهلية تنظم المؤتمر العلمي لكلية الطب البشريجاء تنظيم المؤتمر في إطار رؤية جامعة بنها الأهلية لتعزيز دور البحث العلمي والارتقاء بجودة التعليم، حيث استعرض المؤتمر أحدث المستجدات في مجالات التعليم الطبي والذكاء الاصطناعي والبحث العلمي والابتكار الطلابي.جامعة بنها الأهلية تنظم المؤتمر العلمي الأول لكلية الطب شهدت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر حضور الدكتور تامر سمير الذي أكد في كلمته على أن الجامعة تسعى إلى أن تكون مركزًا علميًا متميزًا يدعم الابتكار ويشجع الطلاب على المشاركة الفعالة في المحافل العلمية، مشيرًا إلى أن كلية الطب البشري تمثل إحدى الركائز الأساسية لتحقيق هذه الرؤية من خلال تنظيم فعاليات علمية على هذا المستوى.جامعة بنها الأهلية تنظم المؤتمر العلمي الأول لكلية الطبكما ألقى الدكتور حسين المغربي نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية كلمة أكد خلالها دعم الجامعة للتطوير الأكاديمي والبحث العلمي، مؤكدا أن عقد المؤتمر العلمي الأول لكلية الطب يعكس الجهود المبذولة لتعزيز مهارات الطلاب وربطهم بالمستجدات العلمية، مع التركيز على البعد الإنساني والأخلاقي في ممارسة المهنة، لافتًا إلى أن الجامعة توفر كافة الإمكانيات لدعم العملية التعليمية والتدريبية.من جانبه رحب الدكتور أشرف المشد مدير برامج كلية الطب البشري ورئيس المؤتمر بالحضور، مؤكدًا أن تنظيم هذا المؤتمر العلمي يمثل خطوة مهمة في مسار تأسيس كلية الطب على أسس أكاديمية قوية، كما يعكس إيمان الكلية بأهمية تطوير قدرات الطلاب وتنمية الوعي العلمي لديهم، مشيرًا إلى أن المؤتمر شهد مشاركة فعالة من الأساتذة والطلاب على حد سواء.وتضمن المؤتمر عدة جلسات علمية ناقشت موضوعات متنوعة شملت المسؤوليات الأخلاقية للطلاب، مستقبل الذكاء الاصطناعي في الطب، الممارسات الخاطئة في التوليد وأمراض النساء، وسبل تحسين جودة التعليم الطبي، كما خُصصت جلسة كاملة لعرض أبحاث الطلاب التي تنوّعت بين استخدام الذكاء الاصطناعي في تشخيص الأمراض، ودور الموسيقى في علاج الصرع، وتأثير جائحة كورونا على الجهاز المناعي.اختُتم المؤتمر بجلسة ختامية شكر فيها المنظمون الحضور والدكتورة شيرين امام مقرر المؤتمر والدكتور عمر خالد منسق المؤتمر وأكدوا على استمرار تنظيم فعاليات مماثلة لدعم البحث العلمي وتمكين الطلاب والباحثين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


الدولة الاخبارية
منذ 2 أيام
- الدولة الاخبارية
خطوة تاريخية.. إقرار اتفاقية 'الجائحة' في منظمة الصحة العالمية
الثلاثاء، 20 مايو 2025 02:23 مـ بتوقيت القاهرة وافقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية اليوم/ الثلاثاء/ على اتفاقية تهدف إلى العمل على الوقاية من الأوبئة في المستقبل والاستعداد والاستجابة لها بشكل أفضل. وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية أنه تم إقرار الاتفاقية - التي تم مناقشتها على مدى ثلاث سنوات - خلال الاجتماع السنوي لمنظمة الصحة العالمية بجنيف، فيما وصف المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، الاتفاقية بأنها "تاريخية". بدورها، قالت وزيرة الصحة في ناميبيا ورئيسة اللجنة التي مهدت الطريق لاعتماد القرار، إسبيرانس لوفينداو، "إن جائحة كورونا (كوفيد-19) ألحقت خسائر فادحة بالأرواح وسبل العيش والاقتصادات، لذا فقد عقدنا العزم على التكاتف كعالم واحد، لنتمكن من حماية أطفالنا وكبار السن والعاملين في مجال الرعاية الصحية من الجائحة القادمة .. إنه واجبنا نحو الإنسانية". وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الدول والمنظمات الدولية، مثل منظمة الصحة العالمية، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص، والجهات المعنية الأخرى، لمنع حدوث الأوبئة في المقام الأول، وتحسين الاستجابة في حال حدوث أزمة وبائية مستقبلية. يأتي الاتفاق في أعقاب جائحة كورونا التي كشفت عن نقاط ضعف حرجة في النظم الصحية العالمية وتفاوتات صارخة في الحصول على التشخيصات والعلاجات واللقاحات.


الدستور
منذ 3 أيام
- الدستور
في خطوة تاريخية.. إقرار اتفاقية "الجائحة" في منظمة الصحة العالمية
وافقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء على اتفاقية تهدف إلى العمل على الوقاية من الأوبئة في المستقبل والاستعداد والاستجابة لها بشكل أفضل. وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية أنه تم إقرار الاتفاقية - التي تم مناقشتها على مدى ثلاث سنوات - خلال الاجتماع السنوي لمنظمة الصحة العالمية بجنيف، فيما وصف المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، الاتفاقية بأنها "تاريخية". بدورها، قالت وزيرة الصحة في ناميبيا ورئيسة اللجنة التي مهدت الطريق لاعتماد القرار، إسبيرانس لوفينداو، "إن جائحة كورونا (كوفيد-19) ألحقت خسائر فادحة بالأرواح وسبل العيش والاقتصادات، لذا فقد عقدنا العزم على التكاتف كعالم واحد، لنتمكن من حماية أطفالنا وكبار السن والعاملين في مجال الرعاية الصحية من الجائحة القادمة.. إنه واجبنا نحو الإنسانية". تعزيز التعاون والتنسيق بين الدول والمنظمات الدولية وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الدول والمنظمات الدولية، مثل منظمة الصحة العالمية، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص، والجهات المعنية الأخرى، لمنع حدوث الأوبئة في المقام الأول، وتحسين الاستجابة في حال حدوث أزمة وبائية مستقبلية. يأتي الاتفاق في أعقاب جائحة كورونا التي كشفت عن نقاط ضعف حرجة في النظم الصحية العالمية وتفاوتات صارخة في الحصول على التشخيصات والعلاجات واللقاحات.