
السودان.. مستشفى النو في أم درمان يستقبل 200 إصابة بالكوليرا
كما دعت التنسيقية إلى إغلاق كافة المحال التجارية شمالي المستشفى إلى جانب نقل موقف المركبات، وطالبت جهات الاختصاص والمواطنين بالتعامل بجدية مع حجم "الكارثة" التي حلت بالمنطقة.
من جهتها أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها من الوفيات الناجمة على المرافق الصحية في السودان.
وقالت في تغريدة لها على إكس إنها وثقت منذ بداية الحرب 167 هجوماً أدى إلى وفاة 1121 وإصابة 333 آخرين، منها 734 حالة وفاة خلال الأربعين يوماً الماضية فقط.
كما حذرت منظمة الأمم المتحدة من تدهور الوضع الإنساني في السودان عقب نزوح نحو 47 ألف شخص من ولاية غرب كردفان خلال الشهر الجاري.
المصدر: RTأفاد متحدث باسم الإدارة العليا في مخيم زمزم بولاية شمال دارفور في السودان، يوم الأحد، بوجود مئات الجثث في طرق ومنازل المخيم دون دفن منذ اجتياح قوات الدعم السريع قبل 3 أسابيع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
السودان.. مستشفى النو في أم درمان يستقبل 200 إصابة بالكوليرا
كما دعت التنسيقية إلى إغلاق كافة المحال التجارية شمالي المستشفى إلى جانب نقل موقف المركبات، وطالبت جهات الاختصاص والمواطنين بالتعامل بجدية مع حجم "الكارثة" التي حلت بالمنطقة. من جهتها أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها من الوفيات الناجمة على المرافق الصحية في السودان. وقالت في تغريدة لها على إكس إنها وثقت منذ بداية الحرب 167 هجوماً أدى إلى وفاة 1121 وإصابة 333 آخرين، منها 734 حالة وفاة خلال الأربعين يوماً الماضية فقط. كما حذرت منظمة الأمم المتحدة من تدهور الوضع الإنساني في السودان عقب نزوح نحو 47 ألف شخص من ولاية غرب كردفان خلال الشهر الجاري. المصدر: RTأفاد متحدث باسم الإدارة العليا في مخيم زمزم بولاية شمال دارفور في السودان، يوم الأحد، بوجود مئات الجثث في طرق ومنازل المخيم دون دفن منذ اجتياح قوات الدعم السريع قبل 3 أسابيع.


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
غزة.. مستشفى العودة يناشد التدخل الفوري قبل تمدد النيران إلى أقسام المرضى بعد هجوم إسرائيلي
لا تزال النيران مشتعلة في مستشفى العودة شمال قطاع غزة منذ يوم أمس بعد استهدافه من قبل القوات الإسرائيلية، وسط تحذيرات من تفاقم الكارثة ومناشدات عاجلة للتدخل قبل امتداد الحريق إلى باقي أقسام المستشفى والخوف على حياة المرضى والكوادر فيه. وأفادت مصادر إعلام فلسطينية صباح اليوم الجمعة بأن الجيش الإسرائيلي فجر روبوتاً قرب مستشفى العودة في منطقة تل الزعتر، مما تسبب في أضرار جسيمة بالمبنى، كما أدى قصف آخر إلى اندلاع حريق كبير في مستودع الأدوية التابع للمستشفى. وأكدت إدارة المستشفى أن الحريق المتصاعد يهدد بكارثة إنسانية وصحية، محذرة من تداعياته الخطيرة على المرضى والعاملين، وناشدت الجهات المعنية بالتحرك العاجل لإخماد النيران قبل فوات الأوان. من جانبها، قالت جمعية العودة الصحية والمجتمعية إن طواقم المستشفى تبذل جهوداً مضنية للسيطرة على النيران التي اندلعت في المستودعات والمخازن، في محاولة لمنع امتدادها إلى الأقسام الأخرى والحفاظ على أرواح المحتجزين والعاملين. وأوضحت الجمعية أن الحريق يتوسع تدريجياً داخل مرافق المستشفى، بينما تعجز الكوادر الطبية عن مواجهته بسبب نقص الإمكانيات، خاصة مع إعادة الدبابات الإسرائيلية فرض حصارها على المرفق الصحي. كما أشارت إلى أنها تتواصل مع عدة جهات دولية، منها منظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر الدولي والصندوق الإنساني للأراضي الفلسطينية، بالإضافة إلى شبكة المنظمات الأهلية وكافة الأطراف ذات الصلة، للمساعدة في احتواء الموقف. ودعت الجمعية إلى الضغط على الجيش الإسرائيلي لضمان تمكين الفرق الطبية من مواصلة جهود إخماد الحريق دون تعريض حياتهم للخطر، مع التأكيد على ضرورة السماح لفرق الدفاع المدني بالوصول إلى المكان وتسهيل مهمتها لمنع تفاقم الكارثة. المصدر: RT + وسائل إعلام فلسطينية أعلن الجيش الإسرائيلي مواصلته عملية "عربات جدعون" وضربه 75 هدفا "تابعة للمنظمات الإرهابية" في غزة. كشف موقع Ynet أن الأسير الإسرائيلي الأمريكي لدى "حماس" عيدان ألكسندر الذي أفرج عنه مؤخرا، كاد أن يقتل بضربة إسرائيلية استهدفت أحد أنفاق غزة في 14 أبريل الماضي. منعت شركة "مايكروسوفت" موظفيها من استخدام كلمات مثل "فلسطين" أو "غزة" أو "إبادة جماعية" في نظام البريد الإلكتروني الداخلي، وذلك في إطار سعيها للحد من الاضطرابات الداخلية. ذكرت الأمم المتحدة في بيان يوم الأربعاء، أن المساعدات لم تصل للفلسطينيين بعد يومين من بدء دخول الإمدادات الجديدة إلى قطاع غزة.


روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- روسيا اليوم
عطرك يعبث بالدرع الخفي المحيط بجسمك وينتج مركبات كيميائية غير متوقعة!
ويعرف هذا الدرع الكيميائي المحيط بالجسم باسم "حقل الأكسدة البشري"، ويعمل هذا الحقل مثل منظف هوائي صغير - حيث يتفاعل بسرعة مع الجزيئات العالقة في الهواء حولنا (مثل الملوثات أو الروائح) ويساعد على تحييدها أو تكسيرها. لكن الدراسة الجديدة وجدت أن وضع العطور أو المرطبات على الجلد قد يغير هذا التوازن الكيميائي الدقيق، ما قد يؤدي إلى تكون مواد أخرى قد تكون ضارة نستنشقها أو تمتصها بشرتنا. ويوضح العلماء: "نظرا لأن حقل الأكسدة البشري يؤثر على التركيب الكيميائي للهواء في منطقة التنفس وبالقرب من الجلد، فإنه يؤثر على استنشاقنا للمواد الكيميائية، ما ينعكس بدوره على الصحة البشرية". وفي الوقع، ما يزال حقل الأكسدة البشري وتأثيراته الصحية غير مفهوم بشكل جيد للعلماء. فقد تم اكتشافه فقط في عام 2022، عندما وجد فريق علمي أن زيت الجلد يتفاعل مع ملوثات الأوزون في الهواء لتشكيل حقل من جذور الهيدروكسيل (OH) حول الجسم البشري. وتوصف جذور الهيدروكسيل أحيانا بأنها "منظف جوي"، لقدرتها على التفاعل مع ملوثات الهواء المختلفة وتحييدها. لكن بعض هذه التفاعلات قد ينتج مركبات ثانوية خطيرة بالقرب من الجلد والجهاز التنفسي. ويعد فهم تفاعل حقل الأكسدة البشري مع المواد الكيميائية في البيئات الداخلية والخارجية مجالا جديدا في الأبحاث الصحية. وفي الدراسة الحالية، جلس أربعة بالغين في بيئة داخلية مضبوطة الحرارة، وقاس العلماء المواد الكيميائية حول أجسامهم وفي الهواء مع ومن دون استخدام مستحضرات العناية الشخصية. وعندما وضع بعض المشاركين مرطبا قبل الدخول، لاحظ العلماء صعود مادتين كيميائيتين (فينوكسي إيثانول وإيثانول) من الجلد عبر "تيارات حرارية"، منتشرتين في الهواء المحيط بفعل حرارة الجسم. واستمرت تركيزات هذه المواد في الارتفاع حتى بعد 10 دقائق من التطبيق، حيث بلغت بالقرب من الأنف 2.8 ضعف تركيزها في الهواء المحيط. وعندما أطلق الفريق الأوزون في الغرفة، تفاعل مع مرطب الجسم من الرأس إلى القدمين، ما قلل تكون جذور الهيدروكسيل بنسبة 34%. وظهرت نتائج مماثلة عند استخدام العطور. وارتفعت مستويات الإيثانول والمواد العطرية حول المشاركين إلى 10 أضعاف تركيزها الطبيعي، كما قللت من جذور الهيدروكسيل المحيطة بالجسم. ويحذر العلماء: "علينا إعادة التفكير في كيمياء الأماكن المغلقة المأهولة، لأن حقول الأكسدة التي نولدها تحول العديد من المواد الكيميائية حولنا مباشرة إلى مركبات قد تكون ضارة بالصحة". المصدر: ساينس ألرت وجد الباحثون أن السياسات الذكية للحد من انبعاثات النقل البري يمكن أن تنقذ 1.9 مليون شخص حول العالم من الموت المبكر، وتقي من 1.4 مليون إصابة جديدة بالربو بين الأطفال بحلول عام 2040. كشفت دراسة كندية حديثة عن وجود صلة مثيرة للقلق بين تلوث الهواء وزيادة خطر الإصابة بمرض الصرع.