
«الزعيم» يستقر على التشكيل للقاء «ضربة البداية» أمام البطائح
يواصل العين التحضيرات المكثّفة استعداداً للقاء الغد أمام البطائح، على استاد هزاع بن زايد، ضمن الجولة الافتتاحية من «دوري أدنوك للمحترفين»، في مواجهة يرفع فيها «الزعيم» شعار الفوز منذ البداية.
وأدى اللاعبون تدريباً خفيفاً في «صالة الجيم» صباح أمس، ضمن خطة الارتقاء بالمستوى البدني لجميع اللاعبين، بعد راحة يومين، عقب عودة الفريق من معسكر إسبانيا.
واستقر الجهاز الفني على تشكيلة الفريق خلال المباراة الأولى أمام البطائح التي يتعامل معها «البنفسج» بأهمية شديدة، لأنها الأولى على استاد هزاع بن زايد، معقل جماهير «الأمة العيناوية»، ومع بداية الموسم.
من ناحية أخرى، أعلن نادي العين عن إطلاق فعاليات «شارة العيناوية»، للموسم الثالث على التوالي، بحلة جديدة وجوائز أكبر وأكثر تنوعاً، تعبيراً عن إيمان النادي الراسخ بالدور المحوري، الذي ظل يلعبه جمهور «الزعيم» الوفي، المتوّج بجائزة أفضل جمهور، عن جدارة واستحقاق، وكان دائماً شريكاً أصيلاً في صناعة الإنجازات على مختلف الصعد، سواء على الساحة المحلية أو في التحديات الخارجية.
وتعكس هذه المبادرة التقدير العميق من إدارة النادي لجمهور «الأمة العيناوية»، الذي لم يتوقف يوماً عن مؤازرة الفريق ودعمه في كل الظروف، مؤكداً أن روح الانتماء والعطاء التي يتمتع بها هذا الجمهور تمثل قوة دافعة لا غنى عنها لمسيرة النجاحات.
واعتمد مجلس إدارة نادي العين في الموسم الجديد تعزيز الجوائز المخصصة لـ«شارة العيناوية» في جميع مباريات الفريق على استاد هزاع بن زايد، ليصبح الفوز بإحدى الهدايا الاستثنائية أمراً ممكناً لكل مشجع يعيش شغف المباريات من المدرجات.
وتتنوع الجوائز هذا الموسم لتشمل«سيارتي نيسان باترول مع نهاية كل دور، بالإضافة إلى 11 سيارة متنوعة، للسحب في كل مباراة «مخصصة لأعضاء بطاقة عيناوي»، وحقائب نسائية من ماركات عالمية، ثلاث قسائم ذهب بقيمة 10000 درهم لكل مباراة، أجهزة ذكية (آيفون 16 برو) بواقع جهازين لكل مباراة، تذاكر سفر «بواقع 4 لكل مباراة»، وجوائز نقدية وساعات أنيقة من «المتجر العيناوي».
ولم تتوقف «شارة العيناوية» عند حدود الجوائز، بل حرص النادي على أن تكون جميع المباريات على استاد هزاع بن زايد، منصة للتفاعل المجتمعي عبر فعاليات ميدانية تسبق المباريات وأخرى تواكبها، من أنشطة للأطفال، ومسابقات ثقافية ورياضية، إلى لقاءات مع لاعبي الفريق والتقاط الصور التذكارية، مما يحول حضور المباراة إلى تجربة شاملة مليئة بالشغف والمتعة والإثارة.
كما تتضمن «شارة العيناوية» في هذا الموسم باقة من المبادرات الاستثنائية، التي تهدف إلى تعزيز روح الترابط بين النادي وجماهيره، مثل تخصيص مقاعد متميزة للفائزين في المدرجات، وإتاحة الفرصة لبعض المشجعين من محبي النادي من الأطفال وأصحاب الهمم، لمرافقة اللاعبين أثناء دخولهم أرضية الملعب، وهي لحظات تبقى محفورة في الذاكرة.
وتتم آلية السحب وفق خطوات دقيقة تضمن الشفافية، بحيث تُجرى السحوبات بحضور وإشراف ممثلي دائرة التنمية الاقتصادية، وذلك في الدقيقة 65 من كل مباراة.
واستناداً إلى ما ورد في دليل شارة العيناوية، فإن السحب على السيارات يكون مخصصاً حصرياً لأعضاء «عضوية عيناوي» الذين تنطبق عليهم الشروط المعلنة، ويُعلن عن الفائزين بجائزة السيارة مباشرة بعد نهاية المباراة مع بقية الجوائز، كما يشترط على الفائزين مسح بطاقة عيناوي أو تذكرته عند بوابة الدخول وحضوره في الملعب وقت السحب في حال غيابه، تُلغى الجائزة ويعاد السحب، على يتم الاتصال بالفائزين مباشرة بعد الإعلان عن فوزهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 8 ساعات
- الاتحاد
«الزعيم» يستقر على التشكيل للقاء «ضربة البداية» أمام البطائح
معتز الشامي (أبوظبي) يواصل العين التحضيرات المكثّفة استعداداً للقاء الغد أمام البطائح، على استاد هزاع بن زايد، ضمن الجولة الافتتاحية من «دوري أدنوك للمحترفين»، في مواجهة يرفع فيها «الزعيم» شعار الفوز منذ البداية. وأدى اللاعبون تدريباً خفيفاً في «صالة الجيم» صباح أمس، ضمن خطة الارتقاء بالمستوى البدني لجميع اللاعبين، بعد راحة يومين، عقب عودة الفريق من معسكر إسبانيا. واستقر الجهاز الفني على تشكيلة الفريق خلال المباراة الأولى أمام البطائح التي يتعامل معها «البنفسج» بأهمية شديدة، لأنها الأولى على استاد هزاع بن زايد، معقل جماهير «الأمة العيناوية»، ومع بداية الموسم. من ناحية أخرى، أعلن نادي العين عن إطلاق فعاليات «شارة العيناوية»، للموسم الثالث على التوالي، بحلة جديدة وجوائز أكبر وأكثر تنوعاً، تعبيراً عن إيمان النادي الراسخ بالدور المحوري، الذي ظل يلعبه جمهور «الزعيم» الوفي، المتوّج بجائزة أفضل جمهور، عن جدارة واستحقاق، وكان دائماً شريكاً أصيلاً في صناعة الإنجازات على مختلف الصعد، سواء على الساحة المحلية أو في التحديات الخارجية. وتعكس هذه المبادرة التقدير العميق من إدارة النادي لجمهور «الأمة العيناوية»، الذي لم يتوقف يوماً عن مؤازرة الفريق ودعمه في كل الظروف، مؤكداً أن روح الانتماء والعطاء التي يتمتع بها هذا الجمهور تمثل قوة دافعة لا غنى عنها لمسيرة النجاحات. واعتمد مجلس إدارة نادي العين في الموسم الجديد تعزيز الجوائز المخصصة لـ«شارة العيناوية» في جميع مباريات الفريق على استاد هزاع بن زايد، ليصبح الفوز بإحدى الهدايا الاستثنائية أمراً ممكناً لكل مشجع يعيش شغف المباريات من المدرجات. وتتنوع الجوائز هذا الموسم لتشمل«سيارتي نيسان باترول مع نهاية كل دور، بالإضافة إلى 11 سيارة متنوعة، للسحب في كل مباراة «مخصصة لأعضاء بطاقة عيناوي»، وحقائب نسائية من ماركات عالمية، ثلاث قسائم ذهب بقيمة 10000 درهم لكل مباراة، أجهزة ذكية (آيفون 16 برو) بواقع جهازين لكل مباراة، تذاكر سفر «بواقع 4 لكل مباراة»، وجوائز نقدية وساعات أنيقة من «المتجر العيناوي». ولم تتوقف «شارة العيناوية» عند حدود الجوائز، بل حرص النادي على أن تكون جميع المباريات على استاد هزاع بن زايد، منصة للتفاعل المجتمعي عبر فعاليات ميدانية تسبق المباريات وأخرى تواكبها، من أنشطة للأطفال، ومسابقات ثقافية ورياضية، إلى لقاءات مع لاعبي الفريق والتقاط الصور التذكارية، مما يحول حضور المباراة إلى تجربة شاملة مليئة بالشغف والمتعة والإثارة. كما تتضمن «شارة العيناوية» في هذا الموسم باقة من المبادرات الاستثنائية، التي تهدف إلى تعزيز روح الترابط بين النادي وجماهيره، مثل تخصيص مقاعد متميزة للفائزين في المدرجات، وإتاحة الفرصة لبعض المشجعين من محبي النادي من الأطفال وأصحاب الهمم، لمرافقة اللاعبين أثناء دخولهم أرضية الملعب، وهي لحظات تبقى محفورة في الذاكرة. وتتم آلية السحب وفق خطوات دقيقة تضمن الشفافية، بحيث تُجرى السحوبات بحضور وإشراف ممثلي دائرة التنمية الاقتصادية، وذلك في الدقيقة 65 من كل مباراة. واستناداً إلى ما ورد في دليل شارة العيناوية، فإن السحب على السيارات يكون مخصصاً حصرياً لأعضاء «عضوية عيناوي» الذين تنطبق عليهم الشروط المعلنة، ويُعلن عن الفائزين بجائزة السيارة مباشرة بعد نهاية المباراة مع بقية الجوائز، كما يشترط على الفائزين مسح بطاقة عيناوي أو تذكرته عند بوابة الدخول وحضوره في الملعب وقت السحب في حال غيابه، تُلغى الجائزة ويعاد السحب، على يتم الاتصال بالفائزين مباشرة بعد الإعلان عن فوزهم.


الاتحاد
منذ 10 ساعات
- الاتحاد
المدربون المتوجون بـ«سوبر أوروبا» مع أندية مختلفة
معتز الشامي (أبوظبي) قاد لويس إنريكي باريس سان جيرمان إلى الفوز بكأس السوبر الأوروبي بعد فوز فريقه على توتنهام بركلات الترجيح، واحتاج سان جيرمان إلى انتفاضة متأخرة ليجبر الفريق الإنجليزي على اللجوء إلى ركلات الترجيح، بعد أن كان متأخراً بهدفين. كان بطل أوروبا متأخراً حتى الدقيقة 85، بعد أن سجل توتنهام الهدف الأول عن طريق ميكي فان دي فين، والثاني عن طريق كريستيان روميرو، وقلص لي كانج إن الفارق لباريس سان جيرمان في الدقيقة 85، قبل أن يسجل جونسالو راموس هدفا في الوقت بدل الضائع (4+ 90) ليذهب بالمباراة إلى ركلات الترجيح. وأضاع سان جيرمان الفرصة الأولى في ركلات الترجيح عندما أضاع فيتينيا ركلته، لكن الوافد الجديد لوكاس شيفالييه تصدى لركلة فان دي فين، بعد أن أضاع ماثيس تيل ركلته لتوتنهام، سجل نونو مينديز هدف الفوز ليضمن الفوز لباريس سان جيرمان، وتعد الكأس الخامسة لباريس سان جيرمان هذا العام، بينما انضم إنريكي الآن إلى مجموعة حصرية من المدربين. وأصبح المدرب الإسباني خامس مدرب يقود فريقين مختلفين إلى كأس السوبر الأوروبي، بعد فوزه باللقب سابقاً مع برشلونة، وإليكم جميع المدربين الذين فازوا بكأس السوبر الأوروبي مع فريقين مختلفين: السير أليكس فيرجسون - أبردين (1983)، ومانشستر يونايتد (1991) لويس فان جال - آياكس (1995)، وبرشلونة (1997) كارلو أنشيلوتي - ميلان (2003 و2007)، وريال مدريد (2014 و2022 و2024) بيب جوارديولا - برشلونة (2009 و2011)، بايرن ميونيخ (2013) ومانشستر سيتي (2023) لويس إنريكي - برشلونة (2015)، وباريس سان جيرمان (2025)


الاتحاد
منذ 13 ساعات
- الاتحاد
«شارة العيناوية» تجددّ الوفاء للجماهير بمكافآت استثنائية في الموسم الثالث
العين (الاتحاد) أعلن نادي العين، عن إطلاق فعاليات «شارة العيناوية»، للموسم الثالث على التوالي، بحلة جديدة وجوائز أكبر وأكثر تنوعاً، تعبيراً عن إيمان النادي الراسخ بالدور المحوري، الذي ظل يلعبه جمهور «الزعيم» الوفي، المتوج بجائزة أفضل جمهور، عن جدارة واستحقاق، وكان دائماً شريكاً أصيلاً في صناعة الإنجازات على مختلف الصعد، سواء على الساحة المحلية أو في التحديات الخارجية. وتعكس هذه المبادرة التقدير العميق من إدارة النادي لجمهور «الأمة العيناوية»، الذي لم يتوقف يوماً عن مؤازرة الفريق ودعمه في كل الظروف، مؤكداً أن روح الانتماء والعطاء التي يتمتع بها هذا الجمهور تمثل قوة دافعة لا غنى عنها لمسيرة النجاحات. واعتمد مجلس إدارة نادي العين الرياضي في الموسم الجديد تعزيز الجوائز المخصصة لـ«شارة العيناوية» في جميع مباريات الفريق على استاد هزاع بن زايد، ليصبح الفوز بإحدى الهدايا الاستثنائية أمراً ممكناً لكل مشجع يعيش شغف المباريات من المدرجات. وتتنوع الجوائز هذا الموسم لتشمل: «سيارتين نيسان باترول مع نهاية كل دور، بالإضافة إلى 11 سيارة متنوعة، للسحب في كل مباراة «مخصصة لأعضاء بطاقة عيناوي»، وحقائب نسائية من ماركات عالمية، ثلاث قسائم ذهب بقيمة 10,000 درهم لكل مباراة، أجهزة ذكية (آيفون 16 برو) بواقع جهازين لكل مباراة، تذاكر سفر «بواقع 4 لكل مباراة»، وجوائز نقدية وساعات أنيقة من «المتجر العيناوي». ولم تتوقف «شارة العيناوية» عند حدود الجوائز، بل حرص النادي على أن تكون جميع المباريات على استاد هزاع بن زايد، منصة للتفاعل المجتمعي عبر فعاليات ميدانية تسبق المباريات وأخرى تواكبها، من أنشطة للأطفال، ومسابقات ثقافية ورياضية، إلى لقاءات مع لاعبي الفريق والتقاط الصور التذكارية، مما يحول حضور المباراة إلى تجربة شاملة مليئة بالشغف والمتعة والإثارة. كما تتضمن «شارة العيناوية» في هذا الموسم باقة من المبادرات الاستثنائية، التي تهدف إلى تعزيز روح الترابط بين النادي وجماهيره، مثل تخصيص مقاعد مميزة للفائزين في المدرجات، وإتاحة الفرصة لبعض المشجعين من محبي النادي من الأطفال وأصحاب الهمم، لمرافقة اللاعبين أثناء دخولهم أرضية الملعب، وهي لحظات تبقى محفورة في الذاكرة. وتتم آلية السحب وفق خطوات دقيقة تضمن الشفافية، بحيث تُجرى السحوبات بحضور وإشراف ممثلي دائرة التنمية الاقتصادية، وذلك في الدقيقة 65 من كل مباراة. واستناداً إلى ما ورد في دليل شارة العيناوية، فإن السحب على السيارات يكون مخصصاً حصرياً لأعضاء «عضوية عيناوي» الذين تنطبق عليهم الشروط المعلنة، ويُعلن عن الفائزين بجائزة السيارة مباشرة بعد نهاية المباراة مع بقية الجوائز، كما يشترط على الفائزين مسح بطاقة عيناوي أو تذكرته عند بوابة الدخول وحضوره في الملعب وقت السحب. في حال غيابه، تُلغى الجائزة ويعاد السحب، على يتم الاتصال بالفائزين مباشرة بعد الإعلان عن فوزهم.